"زاوية من الجنة"، هذا هو الاسم الذي تعرف به بلدة "قار تبه" بولاية قوجه ايلي التركية (شمال غرب)، التي تتمتع بطبيعة فريدة مع إطلالة على بحيرة "سابانجه" وخليج "إزميت" في نفس الوقت. وتستضيف "قار تبه" سنويًا أكثر من 100 ألف زائر على مدار العام، لاسيما خلال فصل الشتاء، حيث توفر لزوارها أنشطة مختلفة من الرياضات الشتوية ولحظات لا تنسى. وتشهد المنطقة التي تضم مراكز للتزلج بإطلالة على بحيرة "سابانجة" وخليج "إزميت"، إقبالًا متزايدًا من قبل عشاق الرياضات الشتوية، لاسيما خلال عطلة منتصف العام الدراسي. وشكلت المنطقة على الدوام، نقطة جذب للشركات السياحية بسبب الطبيعة الغناء التي تتمتع بها، لاسيما الشركات التي تنظم رحلات ضمن المناطق الطبيعية والغابات وجولات بواسطة الخيل ورحلات السفاري. ( Tahir Turan Eroğlu - وكالة الأناضول )
"زاوية من الجنة"، هذا هو الاسم الذي تعرف به بلدة "قار تبه" بولاية قوجه ايلي التركية (شمال غرب)، التي تتمتع بطبيعة فريدة مع إطلالة على بحيرة "سابانجه" وخليج "إزميت" في نفس الوقت. وتستضيف "قار تبه" سنويًا أكثر من 100 ألف زائر على مدار العام، لاسيما خلال فصل الشتاء، حيث توفر لزوارها أنشطة مختلفة من الرياضات الشتوية ولحظات لا تنسى. وتشهد المنطقة التي تضم مراكز للتزلج بإطلالة على بحيرة "سابانجة" وخليج "إزميت"، إقبالًا متزايدًا من قبل عشاق الرياضات الشتوية، لاسيما خلال عطلة منتصف العام الدراسي. وشكلت المنطقة على الدوام، نقطة جذب للشركات السياحية بسبب الطبيعة الغناء التي تتمتع بها، لاسيما الشركات التي تنظم رحلات ضمن المناطق الطبيعية والغابات وجولات بواسطة الخيل ورحلات السفاري. ( Tahir Turan Eroğlu - وكالة الأناضول )
"زاوية من الجنة"، هذا هو الاسم الذي تعرف به بلدة "قار تبه" بولاية قوجه ايلي التركية (شمال غرب)، التي تتمتع بطبيعة فريدة مع إطلالة على بحيرة "سابانجه" وخليج "إزميت" في نفس الوقت. وتستضيف "قار تبه" سنويًا أكثر من 100 ألف زائر على مدار العام، لاسيما خلال فصل الشتاء، حيث توفر لزوارها أنشطة مختلفة من الرياضات الشتوية ولحظات لا تنسى. وتشهد المنطقة التي تضم مراكز للتزلج بإطلالة على بحيرة "سابانجة" وخليج "إزميت"، إقبالًا متزايدًا من قبل عشاق الرياضات الشتوية، لاسيما خلال عطلة منتصف العام الدراسي. وشكلت المنطقة على الدوام، نقطة جذب للشركات السياحية بسبب الطبيعة الغناء التي تتمتع بها، لاسيما الشركات التي تنظم رحلات ضمن المناطق الطبيعية والغابات وجولات بواسطة الخيل ورحلات السفاري. ( Tahir Turan Eroğlu - وكالة الأناضول )
"زاوية من الجنة"، هذا هو الاسم الذي تعرف به بلدة "قار تبه" بولاية قوجه ايلي التركية (شمال غرب)، التي تتمتع بطبيعة فريدة مع إطلالة على بحيرة "سابانجه" وخليج "إزميت" في نفس الوقت. وتستضيف "قار تبه" سنويًا أكثر من 100 ألف زائر على مدار العام، لاسيما خلال فصل الشتاء، حيث توفر لزوارها أنشطة مختلفة من الرياضات الشتوية ولحظات لا تنسى. وتشهد المنطقة التي تضم مراكز للتزلج بإطلالة على بحيرة "سابانجة" وخليج "إزميت"، إقبالًا متزايدًا من قبل عشاق الرياضات الشتوية، لاسيما خلال عطلة منتصف العام الدراسي. وشكلت المنطقة على الدوام، نقطة جذب للشركات السياحية بسبب الطبيعة الغناء التي تتمتع بها، لاسيما الشركات التي تنظم رحلات ضمن المناطق الطبيعية والغابات وجولات بواسطة الخيل ورحلات السفاري. ( Tahir Turan Eroğlu - وكالة الأناضول )
"زاوية من الجنة"، هذا هو الاسم الذي تعرف به بلدة "قار تبه" بولاية قوجه ايلي التركية (شمال غرب)، التي تتمتع بطبيعة فريدة مع إطلالة على بحيرة "سابانجه" وخليج "إزميت" في نفس الوقت. وتستضيف "قار تبه" سنويًا أكثر من 100 ألف زائر على مدار العام، لاسيما خلال فصل الشتاء، حيث توفر لزوارها أنشطة مختلفة من الرياضات الشتوية ولحظات لا تنسى. وتشهد المنطقة التي تضم مراكز للتزلج بإطلالة على بحيرة "سابانجة" وخليج "إزميت"، إقبالًا متزايدًا من قبل عشاق الرياضات الشتوية، لاسيما خلال عطلة منتصف العام الدراسي. وشكلت المنطقة على الدوام، نقطة جذب للشركات السياحية بسبب الطبيعة الغناء التي تتمتع بها، لاسيما الشركات التي تنظم رحلات ضمن المناطق الطبيعية والغابات وجولات بواسطة الخيل ورحلات السفاري. ( Tahir Turan Eroğlu - وكالة الأناضول )
"زاوية من الجنة"، هذا هو الاسم الذي تعرف به بلدة "قار تبه" بولاية قوجه ايلي التركية (شمال غرب)، التي تتمتع بطبيعة فريدة مع إطلالة على بحيرة "سابانجه" وخليج "إزميت" في نفس الوقت. وتستضيف "قار تبه" سنويًا أكثر من 100 ألف زائر على مدار العام، لاسيما خلال فصل الشتاء، حيث توفر لزوارها أنشطة مختلفة من الرياضات الشتوية ولحظات لا تنسى. وتشهد المنطقة التي تضم مراكز للتزلج بإطلالة على بحيرة "سابانجة" وخليج "إزميت"، إقبالًا متزايدًا من قبل عشاق الرياضات الشتوية، لاسيما خلال عطلة منتصف العام الدراسي. وشكلت المنطقة على الدوام، نقطة جذب للشركات السياحية بسبب الطبيعة الغناء التي تتمتع بها، لاسيما الشركات التي تنظم رحلات ضمن المناطق الطبيعية والغابات وجولات بواسطة الخيل ورحلات السفاري. ( Tahir Turan Eroğlu - وكالة الأناضول )
"زاوية من الجنة"، هذا هو الاسم الذي تعرف به بلدة "قار تبه" بولاية قوجه ايلي التركية (شمال غرب)، التي تتمتع بطبيعة فريدة مع إطلالة على بحيرة "سابانجه" وخليج "إزميت" في نفس الوقت. وتستضيف "قار تبه" سنويًا أكثر من 100 ألف زائر على مدار العام، لاسيما خلال فصل الشتاء، حيث توفر لزوارها أنشطة مختلفة من الرياضات الشتوية ولحظات لا تنسى. وتشهد المنطقة التي تضم مراكز للتزلج بإطلالة على بحيرة "سابانجة" وخليج "إزميت"، إقبالًا متزايدًا من قبل عشاق الرياضات الشتوية، لاسيما خلال عطلة منتصف العام الدراسي. وشكلت المنطقة على الدوام، نقطة جذب للشركات السياحية بسبب الطبيعة الغناء التي تتمتع بها، لاسيما الشركات التي تنظم رحلات ضمن المناطق الطبيعية والغابات وجولات بواسطة الخيل ورحلات السفاري. ( Tahir Turan Eroğlu - وكالة الأناضول )
"زاوية من الجنة"، هذا هو الاسم الذي تعرف به بلدة "قار تبه" بولاية قوجه ايلي التركية (شمال غرب)، التي تتمتع بطبيعة فريدة مع إطلالة على بحيرة "سابانجه" وخليج "إزميت" في نفس الوقت. وتستضيف "قار تبه" سنويًا أكثر من 100 ألف زائر على مدار العام، لاسيما خلال فصل الشتاء، حيث توفر لزوارها أنشطة مختلفة من الرياضات الشتوية ولحظات لا تنسى. وتشهد المنطقة التي تضم مراكز للتزلج بإطلالة على بحيرة "سابانجة" وخليج "إزميت"، إقبالًا متزايدًا من قبل عشاق الرياضات الشتوية، لاسيما خلال عطلة منتصف العام الدراسي. وشكلت المنطقة على الدوام، نقطة جذب للشركات السياحية بسبب الطبيعة الغناء التي تتمتع بها، لاسيما الشركات التي تنظم رحلات ضمن المناطق الطبيعية والغابات وجولات بواسطة الخيل ورحلات السفاري. ( Tahir Turan Eroğlu - وكالة الأناضول )
"زاوية من الجنة"، هذا هو الاسم الذي تعرف به بلدة "قار تبه" بولاية قوجه ايلي التركية (شمال غرب)، التي تتمتع بطبيعة فريدة مع إطلالة على بحيرة "سابانجه" وخليج "إزميت" في نفس الوقت. وتستضيف "قار تبه" سنويًا أكثر من 100 ألف زائر على مدار العام، لاسيما خلال فصل الشتاء، حيث توفر لزوارها أنشطة مختلفة من الرياضات الشتوية ولحظات لا تنسى. وتشهد المنطقة التي تضم مراكز للتزلج بإطلالة على بحيرة "سابانجة" وخليج "إزميت"، إقبالًا متزايدًا من قبل عشاق الرياضات الشتوية، لاسيما خلال عطلة منتصف العام الدراسي. وشكلت المنطقة على الدوام، نقطة جذب للشركات السياحية بسبب الطبيعة الغناء التي تتمتع بها، لاسيما الشركات التي تنظم رحلات ضمن المناطق الطبيعية والغابات وجولات بواسطة الخيل ورحلات السفاري. ( Tahir Turan Eroğlu - وكالة الأناضول )
"زاوية من الجنة"، هذا هو الاسم الذي تعرف به بلدة "قار تبه" بولاية قوجه ايلي التركية (شمال غرب)، التي تتمتع بطبيعة فريدة مع إطلالة على بحيرة "سابانجه" وخليج "إزميت" في نفس الوقت. وتستضيف "قار تبه" سنويًا أكثر من 100 ألف زائر على مدار العام، لاسيما خلال فصل الشتاء، حيث توفر لزوارها أنشطة مختلفة من الرياضات الشتوية ولحظات لا تنسى. وتشهد المنطقة التي تضم مراكز للتزلج بإطلالة على بحيرة "سابانجة" وخليج "إزميت"، إقبالًا متزايدًا من قبل عشاق الرياضات الشتوية، لاسيما خلال عطلة منتصف العام الدراسي. وشكلت المنطقة على الدوام، نقطة جذب للشركات السياحية بسبب الطبيعة الغناء التي تتمتع بها، لاسيما الشركات التي تنظم رحلات ضمن المناطق الطبيعية والغابات وجولات بواسطة الخيل ورحلات السفاري. ( Tahir Turan Eroğlu - وكالة الأناضول )
"زاوية من الجنة"، هذا هو الاسم الذي تعرف به بلدة "قار تبه" بولاية قوجه ايلي التركية (شمال غرب)، التي تتمتع بطبيعة فريدة مع إطلالة على بحيرة "سابانجه" وخليج "إزميت" في نفس الوقت. وتستضيف "قار تبه" سنويًا أكثر من 100 ألف زائر على مدار العام، لاسيما خلال فصل الشتاء، حيث توفر لزوارها أنشطة مختلفة من الرياضات الشتوية ولحظات لا تنسى. وتشهد المنطقة التي تضم مراكز للتزلج بإطلالة على بحيرة "سابانجة" وخليج "إزميت"، إقبالًا متزايدًا من قبل عشاق الرياضات الشتوية، لاسيما خلال عطلة منتصف العام الدراسي. وشكلت المنطقة على الدوام، نقطة جذب للشركات السياحية بسبب الطبيعة الغناء التي تتمتع بها، لاسيما الشركات التي تنظم رحلات ضمن المناطق الطبيعية والغابات وجولات بواسطة الخيل ورحلات السفاري. ( Tahir Turan Eroğlu - وكالة الأناضول )
"زاوية من الجنة"، هذا هو الاسم الذي تعرف به بلدة "قار تبه" بولاية قوجه ايلي التركية (شمال غرب)، التي تتمتع بطبيعة فريدة مع إطلالة على بحيرة "سابانجه" وخليج "إزميت" في نفس الوقت. وتستضيف "قار تبه" سنويًا أكثر من 100 ألف زائر على مدار العام، لاسيما خلال فصل الشتاء، حيث توفر لزوارها أنشطة مختلفة من الرياضات الشتوية ولحظات لا تنسى. وتشهد المنطقة التي تضم مراكز للتزلج بإطلالة على بحيرة "سابانجة" وخليج "إزميت"، إقبالًا متزايدًا من قبل عشاق الرياضات الشتوية، لاسيما خلال عطلة منتصف العام الدراسي. وشكلت المنطقة على الدوام، نقطة جذب للشركات السياحية بسبب الطبيعة الغناء التي تتمتع بها، لاسيما الشركات التي تنظم رحلات ضمن المناطق الطبيعية والغابات وجولات بواسطة الخيل ورحلات السفاري. ( Tahir Turan Eroğlu - وكالة الأناضول )
"زاوية من الجنة"، هذا هو الاسم الذي تعرف به بلدة "قار تبه" بولاية قوجه ايلي التركية (شمال غرب)، التي تتمتع بطبيعة فريدة مع إطلالة على بحيرة "سابانجه" وخليج "إزميت" في نفس الوقت. وتستضيف "قار تبه" سنويًا أكثر من 100 ألف زائر على مدار العام، لاسيما خلال فصل الشتاء، حيث توفر لزوارها أنشطة مختلفة من الرياضات الشتوية ولحظات لا تنسى. وتشهد المنطقة التي تضم مراكز للتزلج بإطلالة على بحيرة "سابانجة" وخليج "إزميت"، إقبالًا متزايدًا من قبل عشاق الرياضات الشتوية، لاسيما خلال عطلة منتصف العام الدراسي. وشكلت المنطقة على الدوام، نقطة جذب للشركات السياحية بسبب الطبيعة الغناء التي تتمتع بها، لاسيما الشركات التي تنظم رحلات ضمن المناطق الطبيعية والغابات وجولات بواسطة الخيل ورحلات السفاري. ( Tahir Turan Eroğlu - وكالة الأناضول )
"زاوية من الجنة"، هذا هو الاسم الذي تعرف به بلدة "قار تبه" بولاية قوجه ايلي التركية (شمال غرب)، التي تتمتع بطبيعة فريدة مع إطلالة على بحيرة "سابانجه" وخليج "إزميت" في نفس الوقت. وتستضيف "قار تبه" سنويًا أكثر من 100 ألف زائر على مدار العام، لاسيما خلال فصل الشتاء، حيث توفر لزوارها أنشطة مختلفة من الرياضات الشتوية ولحظات لا تنسى. وتشهد المنطقة التي تضم مراكز للتزلج بإطلالة على بحيرة "سابانجة" وخليج "إزميت"، إقبالًا متزايدًا من قبل عشاق الرياضات الشتوية، لاسيما خلال عطلة منتصف العام الدراسي. وشكلت المنطقة على الدوام، نقطة جذب للشركات السياحية بسبب الطبيعة الغناء التي تتمتع بها، لاسيما الشركات التي تنظم رحلات ضمن المناطق الطبيعية والغابات وجولات بواسطة الخيل ورحلات السفاري. ( Tahir Turan Eroğlu - وكالة الأناضول )
"زاوية من الجنة"، هذا هو الاسم الذي تعرف به بلدة "قار تبه" بولاية قوجه ايلي التركية (شمال غرب)، التي تتمتع بطبيعة فريدة مع إطلالة على بحيرة "سابانجه" وخليج "إزميت" في نفس الوقت. وتستضيف "قار تبه" سنويًا أكثر من 100 ألف زائر على مدار العام، لاسيما خلال فصل الشتاء، حيث توفر لزوارها أنشطة مختلفة من الرياضات الشتوية ولحظات لا تنسى. وتشهد المنطقة التي تضم مراكز للتزلج بإطلالة على بحيرة "سابانجة" وخليج "إزميت"، إقبالًا متزايدًا من قبل عشاق الرياضات الشتوية، لاسيما خلال عطلة منتصف العام الدراسي. وشكلت المنطقة على الدوام، نقطة جذب للشركات السياحية بسبب الطبيعة الغناء التي تتمتع بها، لاسيما الشركات التي تنظم رحلات ضمن المناطق الطبيعية والغابات وجولات بواسطة الخيل ورحلات السفاري. ( Tahir Turan Eroğlu - وكالة الأناضول )