يعاني اللاجئون الفلسطينيون في قطاع غزة، الذين يشكلون حوالي ثلثي السكان، أوضاعا قاسية، وظروفا معيشية واقتصادية صعبة. ويصل عدد اللاجئين في قطاع غزة إلى 1.4 مليون لاجئ، من أصل (2 مليون هم عدد السكان)، يعتمد مليون منهم على المساعدات الغذائية، بحسب البيانات الرسمية. ويصادف الخميس، اليوم العالمي للاجئين، (20 يونيو/ حزيران من كل عام)، والذي يأتي في ظل تعرض قضية اللاجئين الفلسطينيين، لمخاطر كبيرة، جراء المساعي الأمريكية والإسرائيلية لتصفيتها، عبر محاربتهما لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا". يظهر في الصور اللاجئون الفلسطينيون الذين يسكنون مخيم الشاطيء غرب مدينة غزة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
يعاني اللاجئون الفلسطينيون في قطاع غزة، الذين يشكلون حوالي ثلثي السكان، أوضاعا قاسية، وظروفا معيشية واقتصادية صعبة. ويصل عدد اللاجئين في قطاع غزة إلى 1.4 مليون لاجئ، من أصل (2 مليون هم عدد السكان)، يعتمد مليون منهم على المساعدات الغذائية، بحسب البيانات الرسمية. ويصادف الخميس، اليوم العالمي للاجئين، (20 يونيو/ حزيران من كل عام)، والذي يأتي في ظل تعرض قضية اللاجئين الفلسطينيين، لمخاطر كبيرة، جراء المساعي الأمريكية والإسرائيلية لتصفيتها، عبر محاربتهما لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا". يظهر في الصور اللاجئون الفلسطينيون الذين يسكنون مخيم الشاطيء غرب مدينة غزة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
يعاني اللاجئون الفلسطينيون في قطاع غزة، الذين يشكلون حوالي ثلثي السكان، أوضاعا قاسية، وظروفا معيشية واقتصادية صعبة. ويصل عدد اللاجئين في قطاع غزة إلى 1.4 مليون لاجئ، من أصل (2 مليون هم عدد السكان)، يعتمد مليون منهم على المساعدات الغذائية، بحسب البيانات الرسمية. ويصادف الخميس، اليوم العالمي للاجئين، (20 يونيو/ حزيران من كل عام)، والذي يأتي في ظل تعرض قضية اللاجئين الفلسطينيين، لمخاطر كبيرة، جراء المساعي الأمريكية والإسرائيلية لتصفيتها، عبر محاربتهما لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا". يظهر في الصور اللاجئون الفلسطينيون الذين يسكنون مخيم الشاطيء غرب مدينة غزة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
يعاني اللاجئون الفلسطينيون في قطاع غزة، الذين يشكلون حوالي ثلثي السكان، أوضاعا قاسية، وظروفا معيشية واقتصادية صعبة. ويصل عدد اللاجئين في قطاع غزة إلى 1.4 مليون لاجئ، من أصل (2 مليون هم عدد السكان)، يعتمد مليون منهم على المساعدات الغذائية، بحسب البيانات الرسمية. ويصادف الخميس، اليوم العالمي للاجئين، (20 يونيو/ حزيران من كل عام)، والذي يأتي في ظل تعرض قضية اللاجئين الفلسطينيين، لمخاطر كبيرة، جراء المساعي الأمريكية والإسرائيلية لتصفيتها، عبر محاربتهما لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا". يظهر في الصور اللاجئون الفلسطينيون الذين يسكنون مخيم الشاطيء غرب مدينة غزة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
يعاني اللاجئون الفلسطينيون في قطاع غزة، الذين يشكلون حوالي ثلثي السكان، أوضاعا قاسية، وظروفا معيشية واقتصادية صعبة. ويصل عدد اللاجئين في قطاع غزة إلى 1.4 مليون لاجئ، من أصل (2 مليون هم عدد السكان)، يعتمد مليون منهم على المساعدات الغذائية، بحسب البيانات الرسمية. ويصادف الخميس، اليوم العالمي للاجئين، (20 يونيو/ حزيران من كل عام)، والذي يأتي في ظل تعرض قضية اللاجئين الفلسطينيين، لمخاطر كبيرة، جراء المساعي الأمريكية والإسرائيلية لتصفيتها، عبر محاربتهما لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا". يظهر في الصور اللاجئون الفلسطينيون الذين يسكنون مخيم الشاطيء غرب مدينة غزة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
يعاني اللاجئون الفلسطينيون في قطاع غزة، الذين يشكلون حوالي ثلثي السكان، أوضاعا قاسية، وظروفا معيشية واقتصادية صعبة. ويصل عدد اللاجئين في قطاع غزة إلى 1.4 مليون لاجئ، من أصل (2 مليون هم عدد السكان)، يعتمد مليون منهم على المساعدات الغذائية، بحسب البيانات الرسمية. ويصادف الخميس، اليوم العالمي للاجئين، (20 يونيو/ حزيران من كل عام)، والذي يأتي في ظل تعرض قضية اللاجئين الفلسطينيين، لمخاطر كبيرة، جراء المساعي الأمريكية والإسرائيلية لتصفيتها، عبر محاربتهما لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا". يظهر في الصور اللاجئون الفلسطينيون الذين يسكنون مخيم الشاطيء غرب مدينة غزة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
يعاني اللاجئون الفلسطينيون في قطاع غزة، الذين يشكلون حوالي ثلثي السكان، أوضاعا قاسية، وظروفا معيشية واقتصادية صعبة. ويصل عدد اللاجئين في قطاع غزة إلى 1.4 مليون لاجئ، من أصل (2 مليون هم عدد السكان)، يعتمد مليون منهم على المساعدات الغذائية، بحسب البيانات الرسمية. ويصادف الخميس، اليوم العالمي للاجئين، (20 يونيو/ حزيران من كل عام)، والذي يأتي في ظل تعرض قضية اللاجئين الفلسطينيين، لمخاطر كبيرة، جراء المساعي الأمريكية والإسرائيلية لتصفيتها، عبر محاربتهما لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا". يظهر في الصور اللاجئون الفلسطينيون الذين يسكنون مخيم الشاطيء غرب مدينة غزة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
يعاني اللاجئون الفلسطينيون في قطاع غزة، الذين يشكلون حوالي ثلثي السكان، أوضاعا قاسية، وظروفا معيشية واقتصادية صعبة. ويصل عدد اللاجئين في قطاع غزة إلى 1.4 مليون لاجئ، من أصل (2 مليون هم عدد السكان)، يعتمد مليون منهم على المساعدات الغذائية، بحسب البيانات الرسمية. ويصادف الخميس، اليوم العالمي للاجئين، (20 يونيو/ حزيران من كل عام)، والذي يأتي في ظل تعرض قضية اللاجئين الفلسطينيين، لمخاطر كبيرة، جراء المساعي الأمريكية والإسرائيلية لتصفيتها، عبر محاربتهما لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا". يظهر في الصور اللاجئون الفلسطينيون الذين يسكنون مخيم الشاطيء غرب مدينة غزة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
يعاني اللاجئون الفلسطينيون في قطاع غزة، الذين يشكلون حوالي ثلثي السكان، أوضاعا قاسية، وظروفا معيشية واقتصادية صعبة. ويصل عدد اللاجئين في قطاع غزة إلى 1.4 مليون لاجئ، من أصل (2 مليون هم عدد السكان)، يعتمد مليون منهم على المساعدات الغذائية، بحسب البيانات الرسمية. ويصادف الخميس، اليوم العالمي للاجئين، (20 يونيو/ حزيران من كل عام)، والذي يأتي في ظل تعرض قضية اللاجئين الفلسطينيين، لمخاطر كبيرة، جراء المساعي الأمريكية والإسرائيلية لتصفيتها، عبر محاربتهما لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا". يظهر في الصور اللاجئون الفلسطينيون الذين يسكنون مخيم الشاطيء غرب مدينة غزة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
يعاني اللاجئون الفلسطينيون في قطاع غزة، الذين يشكلون حوالي ثلثي السكان، أوضاعا قاسية، وظروفا معيشية واقتصادية صعبة. ويصل عدد اللاجئين في قطاع غزة إلى 1.4 مليون لاجئ، من أصل (2 مليون هم عدد السكان)، يعتمد مليون منهم على المساعدات الغذائية، بحسب البيانات الرسمية. ويصادف الخميس، اليوم العالمي للاجئين، (20 يونيو/ حزيران من كل عام)، والذي يأتي في ظل تعرض قضية اللاجئين الفلسطينيين، لمخاطر كبيرة، جراء المساعي الأمريكية والإسرائيلية لتصفيتها، عبر محاربتهما لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا". يظهر في الصور اللاجئون الفلسطينيون الذين يسكنون مخيم الشاطيء غرب مدينة غزة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
يعاني اللاجئون الفلسطينيون في قطاع غزة، الذين يشكلون حوالي ثلثي السكان، أوضاعا قاسية، وظروفا معيشية واقتصادية صعبة. ويصل عدد اللاجئين في قطاع غزة إلى 1.4 مليون لاجئ، من أصل (2 مليون هم عدد السكان)، يعتمد مليون منهم على المساعدات الغذائية، بحسب البيانات الرسمية. ويصادف الخميس، اليوم العالمي للاجئين، (20 يونيو/ حزيران من كل عام)، والذي يأتي في ظل تعرض قضية اللاجئين الفلسطينيين، لمخاطر كبيرة، جراء المساعي الأمريكية والإسرائيلية لتصفيتها، عبر محاربتهما لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا". يظهر في الصور اللاجئون الفلسطينيون الذين يسكنون مخيم الشاطيء غرب مدينة غزة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
يعاني اللاجئون الفلسطينيون في قطاع غزة، الذين يشكلون حوالي ثلثي السكان، أوضاعا قاسية، وظروفا معيشية واقتصادية صعبة. ويصل عدد اللاجئين في قطاع غزة إلى 1.4 مليون لاجئ، من أصل (2 مليون هم عدد السكان)، يعتمد مليون منهم على المساعدات الغذائية، بحسب البيانات الرسمية. ويصادف الخميس، اليوم العالمي للاجئين، (20 يونيو/ حزيران من كل عام)، والذي يأتي في ظل تعرض قضية اللاجئين الفلسطينيين، لمخاطر كبيرة، جراء المساعي الأمريكية والإسرائيلية لتصفيتها، عبر محاربتهما لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا". يظهر في الصور اللاجئون الفلسطينيون الذين يسكنون مخيم الشاطيء غرب مدينة غزة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
يعاني اللاجئون الفلسطينيون في قطاع غزة، الذين يشكلون حوالي ثلثي السكان، أوضاعا قاسية، وظروفا معيشية واقتصادية صعبة. ويصل عدد اللاجئين في قطاع غزة إلى 1.4 مليون لاجئ، من أصل (2 مليون هم عدد السكان)، يعتمد مليون منهم على المساعدات الغذائية، بحسب البيانات الرسمية. ويصادف الخميس، اليوم العالمي للاجئين، (20 يونيو/ حزيران من كل عام)، والذي يأتي في ظل تعرض قضية اللاجئين الفلسطينيين، لمخاطر كبيرة، جراء المساعي الأمريكية والإسرائيلية لتصفيتها، عبر محاربتهما لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا". يظهر في الصور اللاجئون الفلسطينيون الذين يسكنون مخيم الشاطيء غرب مدينة غزة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
يعاني اللاجئون الفلسطينيون في قطاع غزة، الذين يشكلون حوالي ثلثي السكان، أوضاعا قاسية، وظروفا معيشية واقتصادية صعبة. ويصل عدد اللاجئين في قطاع غزة إلى 1.4 مليون لاجئ، من أصل (2 مليون هم عدد السكان)، يعتمد مليون منهم على المساعدات الغذائية، بحسب البيانات الرسمية. ويصادف الخميس، اليوم العالمي للاجئين، (20 يونيو/ حزيران من كل عام)، والذي يأتي في ظل تعرض قضية اللاجئين الفلسطينيين، لمخاطر كبيرة، جراء المساعي الأمريكية والإسرائيلية لتصفيتها، عبر محاربتهما لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا". يظهر في الصور اللاجئون الفلسطينيون الذين يسكنون مخيم الشاطيء غرب مدينة غزة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
يعاني اللاجئون الفلسطينيون في قطاع غزة، الذين يشكلون حوالي ثلثي السكان، أوضاعا قاسية، وظروفا معيشية واقتصادية صعبة. ويصل عدد اللاجئين في قطاع غزة إلى 1.4 مليون لاجئ، من أصل (2 مليون هم عدد السكان)، يعتمد مليون منهم على المساعدات الغذائية، بحسب البيانات الرسمية. ويصادف الخميس، اليوم العالمي للاجئين، (20 يونيو/ حزيران من كل عام)، والذي يأتي في ظل تعرض قضية اللاجئين الفلسطينيين، لمخاطر كبيرة، جراء المساعي الأمريكية والإسرائيلية لتصفيتها، عبر محاربتهما لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا". يظهر في الصور اللاجئون الفلسطينيون الذين يسكنون مخيم الشاطيء غرب مدينة غزة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
يعاني اللاجئون الفلسطينيون في قطاع غزة، الذين يشكلون حوالي ثلثي السكان، أوضاعا قاسية، وظروفا معيشية واقتصادية صعبة. ويصل عدد اللاجئين في قطاع غزة إلى 1.4 مليون لاجئ، من أصل (2 مليون هم عدد السكان)، يعتمد مليون منهم على المساعدات الغذائية، بحسب البيانات الرسمية. ويصادف الخميس، اليوم العالمي للاجئين، (20 يونيو/ حزيران من كل عام)، والذي يأتي في ظل تعرض قضية اللاجئين الفلسطينيين، لمخاطر كبيرة، جراء المساعي الأمريكية والإسرائيلية لتصفيتها، عبر محاربتهما لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا". يظهر في الصور اللاجئون الفلسطينيون الذين يسكنون مخيم الشاطيء غرب مدينة غزة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
يعاني اللاجئون الفلسطينيون في قطاع غزة، الذين يشكلون حوالي ثلثي السكان، أوضاعا قاسية، وظروفا معيشية واقتصادية صعبة. ويصل عدد اللاجئين في قطاع غزة إلى 1.4 مليون لاجئ، من أصل (2 مليون هم عدد السكان)، يعتمد مليون منهم على المساعدات الغذائية، بحسب البيانات الرسمية. ويصادف الخميس، اليوم العالمي للاجئين، (20 يونيو/ حزيران من كل عام)، والذي يأتي في ظل تعرض قضية اللاجئين الفلسطينيين، لمخاطر كبيرة، جراء المساعي الأمريكية والإسرائيلية لتصفيتها، عبر محاربتهما لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا". يظهر في الصور اللاجئون الفلسطينيون الذين يسكنون مخيم الشاطيء غرب مدينة غزة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
يعاني اللاجئون الفلسطينيون في قطاع غزة، الذين يشكلون حوالي ثلثي السكان، أوضاعا قاسية، وظروفا معيشية واقتصادية صعبة. ويصل عدد اللاجئين في قطاع غزة إلى 1.4 مليون لاجئ، من أصل (2 مليون هم عدد السكان)، يعتمد مليون منهم على المساعدات الغذائية، بحسب البيانات الرسمية. ويصادف الخميس، اليوم العالمي للاجئين، (20 يونيو/ حزيران من كل عام)، والذي يأتي في ظل تعرض قضية اللاجئين الفلسطينيين، لمخاطر كبيرة، جراء المساعي الأمريكية والإسرائيلية لتصفيتها، عبر محاربتهما لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا". يظهر في الصور اللاجئون الفلسطينيون الذين يسكنون مخيم الشاطيء غرب مدينة غزة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )