منذ أكثر من أسبوعين، لا يزال المحتجون صامدون في "ساحة التحرير"، مركز الاحتجاجات في العاصمة العراقية بغداد، رغم سقوط عشرات القتلى ومئات الجرحى، في اشتباكات متواصلة يوميًا بين قوات الأمن والمتظاهرين. ما يميز الاحتجاجات التي بدأت مطلع أكتوبر/ تشرين أول الماضي، وباتت تُعرف بـ"ثورة تشرين"، عن سابقتها في السنوات الماضية، هو الزخم المتصاعد للاحتجاجات، خاصة في ساحة التحرير، قرب "المنطقة الخضراء" شديدة التحصين، حيث توجد مقرات الحكومة والبعثات الدبلوماسية الأجنبية. ويتواجد في الساحة أطباء، مسعفون، صيادلة، طباخون، حلاقون، خياطون، فنانون، منظمون لجموع المحتجين ومتصدون لقنابل الغاز المسيلة للدموع. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )
منذ أكثر من أسبوعين، لا يزال المحتجون صامدون في "ساحة التحرير"، مركز الاحتجاجات في العاصمة العراقية بغداد، رغم سقوط عشرات القتلى ومئات الجرحى، في اشتباكات متواصلة يوميًا بين قوات الأمن والمتظاهرين. ما يميز الاحتجاجات التي بدأت مطلع أكتوبر/ تشرين أول الماضي، وباتت تُعرف بـ"ثورة تشرين"، عن سابقتها في السنوات الماضية، هو الزخم المتصاعد للاحتجاجات، خاصة في ساحة التحرير، قرب "المنطقة الخضراء" شديدة التحصين، حيث توجد مقرات الحكومة والبعثات الدبلوماسية الأجنبية. ويتواجد في الساحة أطباء، مسعفون، صيادلة، طباخون، حلاقون، خياطون، فنانون، منظمون لجموع المحتجين ومتصدون لقنابل الغاز المسيلة للدموع. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )
منذ أكثر من أسبوعين، لا يزال المحتجون صامدون في "ساحة التحرير"، مركز الاحتجاجات في العاصمة العراقية بغداد، رغم سقوط عشرات القتلى ومئات الجرحى، في اشتباكات متواصلة يوميًا بين قوات الأمن والمتظاهرين. ما يميز الاحتجاجات التي بدأت مطلع أكتوبر/ تشرين أول الماضي، وباتت تُعرف بـ"ثورة تشرين"، عن سابقتها في السنوات الماضية، هو الزخم المتصاعد للاحتجاجات، خاصة في ساحة التحرير، قرب "المنطقة الخضراء" شديدة التحصين، حيث توجد مقرات الحكومة والبعثات الدبلوماسية الأجنبية. ويتواجد في الساحة أطباء، مسعفون، صيادلة، طباخون، حلاقون، خياطون، فنانون، منظمون لجموع المحتجين ومتصدون لقنابل الغاز المسيلة للدموع. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )
منذ أكثر من أسبوعين، لا يزال المحتجون صامدون في "ساحة التحرير"، مركز الاحتجاجات في العاصمة العراقية بغداد، رغم سقوط عشرات القتلى ومئات الجرحى، في اشتباكات متواصلة يوميًا بين قوات الأمن والمتظاهرين. ما يميز الاحتجاجات التي بدأت مطلع أكتوبر/ تشرين أول الماضي، وباتت تُعرف بـ"ثورة تشرين"، عن سابقتها في السنوات الماضية، هو الزخم المتصاعد للاحتجاجات، خاصة في ساحة التحرير، قرب "المنطقة الخضراء" شديدة التحصين، حيث توجد مقرات الحكومة والبعثات الدبلوماسية الأجنبية. ويتواجد في الساحة أطباء، مسعفون، صيادلة، طباخون، حلاقون، خياطون، فنانون، منظمون لجموع المحتجين ومتصدون لقنابل الغاز المسيلة للدموع. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )
منذ أكثر من أسبوعين، لا يزال المحتجون صامدون في "ساحة التحرير"، مركز الاحتجاجات في العاصمة العراقية بغداد، رغم سقوط عشرات القتلى ومئات الجرحى، في اشتباكات متواصلة يوميًا بين قوات الأمن والمتظاهرين. ما يميز الاحتجاجات التي بدأت مطلع أكتوبر/ تشرين أول الماضي، وباتت تُعرف بـ"ثورة تشرين"، عن سابقتها في السنوات الماضية، هو الزخم المتصاعد للاحتجاجات، خاصة في ساحة التحرير، قرب "المنطقة الخضراء" شديدة التحصين، حيث توجد مقرات الحكومة والبعثات الدبلوماسية الأجنبية. ويتواجد في الساحة أطباء، مسعفون، صيادلة، طباخون، حلاقون، خياطون، فنانون، منظمون لجموع المحتجين ومتصدون لقنابل الغاز المسيلة للدموع. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )
منذ أكثر من أسبوعين، لا يزال المحتجون صامدون في "ساحة التحرير"، مركز الاحتجاجات في العاصمة العراقية بغداد، رغم سقوط عشرات القتلى ومئات الجرحى، في اشتباكات متواصلة يوميًا بين قوات الأمن والمتظاهرين. ما يميز الاحتجاجات التي بدأت مطلع أكتوبر/ تشرين أول الماضي، وباتت تُعرف بـ"ثورة تشرين"، عن سابقتها في السنوات الماضية، هو الزخم المتصاعد للاحتجاجات، خاصة في ساحة التحرير، قرب "المنطقة الخضراء" شديدة التحصين، حيث توجد مقرات الحكومة والبعثات الدبلوماسية الأجنبية. ويتواجد في الساحة أطباء، مسعفون، صيادلة، طباخون، حلاقون، خياطون، فنانون، منظمون لجموع المحتجين ومتصدون لقنابل الغاز المسيلة للدموع. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )
منذ أكثر من أسبوعين، لا يزال المحتجون صامدون في "ساحة التحرير"، مركز الاحتجاجات في العاصمة العراقية بغداد، رغم سقوط عشرات القتلى ومئات الجرحى، في اشتباكات متواصلة يوميًا بين قوات الأمن والمتظاهرين. ما يميز الاحتجاجات التي بدأت مطلع أكتوبر/ تشرين أول الماضي، وباتت تُعرف بـ"ثورة تشرين"، عن سابقتها في السنوات الماضية، هو الزخم المتصاعد للاحتجاجات، خاصة في ساحة التحرير، قرب "المنطقة الخضراء" شديدة التحصين، حيث توجد مقرات الحكومة والبعثات الدبلوماسية الأجنبية. ويتواجد في الساحة أطباء، مسعفون، صيادلة، طباخون، حلاقون، خياطون، فنانون، منظمون لجموع المحتجين ومتصدون لقنابل الغاز المسيلة للدموع. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )
منذ أكثر من أسبوعين، لا يزال المحتجون صامدون في "ساحة التحرير"، مركز الاحتجاجات في العاصمة العراقية بغداد، رغم سقوط عشرات القتلى ومئات الجرحى، في اشتباكات متواصلة يوميًا بين قوات الأمن والمتظاهرين. ما يميز الاحتجاجات التي بدأت مطلع أكتوبر/ تشرين أول الماضي، وباتت تُعرف بـ"ثورة تشرين"، عن سابقتها في السنوات الماضية، هو الزخم المتصاعد للاحتجاجات، خاصة في ساحة التحرير، قرب "المنطقة الخضراء" شديدة التحصين، حيث توجد مقرات الحكومة والبعثات الدبلوماسية الأجنبية. ويتواجد في الساحة أطباء، مسعفون، صيادلة، طباخون، حلاقون، خياطون، فنانون، منظمون لجموع المحتجين ومتصدون لقنابل الغاز المسيلة للدموع. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )
منذ أكثر من أسبوعين، لا يزال المحتجون صامدون في "ساحة التحرير"، مركز الاحتجاجات في العاصمة العراقية بغداد، رغم سقوط عشرات القتلى ومئات الجرحى، في اشتباكات متواصلة يوميًا بين قوات الأمن والمتظاهرين. ما يميز الاحتجاجات التي بدأت مطلع أكتوبر/ تشرين أول الماضي، وباتت تُعرف بـ"ثورة تشرين"، عن سابقتها في السنوات الماضية، هو الزخم المتصاعد للاحتجاجات، خاصة في ساحة التحرير، قرب "المنطقة الخضراء" شديدة التحصين، حيث توجد مقرات الحكومة والبعثات الدبلوماسية الأجنبية. ويتواجد في الساحة أطباء، مسعفون، صيادلة، طباخون، حلاقون، خياطون، فنانون، منظمون لجموع المحتجين ومتصدون لقنابل الغاز المسيلة للدموع. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )
منذ أكثر من أسبوعين، لا يزال المحتجون صامدون في "ساحة التحرير"، مركز الاحتجاجات في العاصمة العراقية بغداد، رغم سقوط عشرات القتلى ومئات الجرحى، في اشتباكات متواصلة يوميًا بين قوات الأمن والمتظاهرين. ما يميز الاحتجاجات التي بدأت مطلع أكتوبر/ تشرين أول الماضي، وباتت تُعرف بـ"ثورة تشرين"، عن سابقتها في السنوات الماضية، هو الزخم المتصاعد للاحتجاجات، خاصة في ساحة التحرير، قرب "المنطقة الخضراء" شديدة التحصين، حيث توجد مقرات الحكومة والبعثات الدبلوماسية الأجنبية. ويتواجد في الساحة أطباء، مسعفون، صيادلة، طباخون، حلاقون، خياطون، فنانون، منظمون لجموع المحتجين ومتصدون لقنابل الغاز المسيلة للدموع. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )
منذ أكثر من أسبوعين، لا يزال المحتجون صامدون في "ساحة التحرير"، مركز الاحتجاجات في العاصمة العراقية بغداد، رغم سقوط عشرات القتلى ومئات الجرحى، في اشتباكات متواصلة يوميًا بين قوات الأمن والمتظاهرين. ما يميز الاحتجاجات التي بدأت مطلع أكتوبر/ تشرين أول الماضي، وباتت تُعرف بـ"ثورة تشرين"، عن سابقتها في السنوات الماضية، هو الزخم المتصاعد للاحتجاجات، خاصة في ساحة التحرير، قرب "المنطقة الخضراء" شديدة التحصين، حيث توجد مقرات الحكومة والبعثات الدبلوماسية الأجنبية. ويتواجد في الساحة أطباء، مسعفون، صيادلة، طباخون، حلاقون، خياطون، فنانون، منظمون لجموع المحتجين ومتصدون لقنابل الغاز المسيلة للدموع. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )
منذ أكثر من أسبوعين، لا يزال المحتجون صامدون في "ساحة التحرير"، مركز الاحتجاجات في العاصمة العراقية بغداد، رغم سقوط عشرات القتلى ومئات الجرحى، في اشتباكات متواصلة يوميًا بين قوات الأمن والمتظاهرين. ما يميز الاحتجاجات التي بدأت مطلع أكتوبر/ تشرين أول الماضي، وباتت تُعرف بـ"ثورة تشرين"، عن سابقتها في السنوات الماضية، هو الزخم المتصاعد للاحتجاجات، خاصة في ساحة التحرير، قرب "المنطقة الخضراء" شديدة التحصين، حيث توجد مقرات الحكومة والبعثات الدبلوماسية الأجنبية. ويتواجد في الساحة أطباء، مسعفون، صيادلة، طباخون، حلاقون، خياطون، فنانون، منظمون لجموع المحتجين ومتصدون لقنابل الغاز المسيلة للدموع. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )
منذ أكثر من أسبوعين، لا يزال المحتجون صامدون في "ساحة التحرير"، مركز الاحتجاجات في العاصمة العراقية بغداد، رغم سقوط عشرات القتلى ومئات الجرحى، في اشتباكات متواصلة يوميًا بين قوات الأمن والمتظاهرين. ما يميز الاحتجاجات التي بدأت مطلع أكتوبر/ تشرين أول الماضي، وباتت تُعرف بـ"ثورة تشرين"، عن سابقتها في السنوات الماضية، هو الزخم المتصاعد للاحتجاجات، خاصة في ساحة التحرير، قرب "المنطقة الخضراء" شديدة التحصين، حيث توجد مقرات الحكومة والبعثات الدبلوماسية الأجنبية. ويتواجد في الساحة أطباء، مسعفون، صيادلة، طباخون، حلاقون، خياطون، فنانون، منظمون لجموع المحتجين ومتصدون لقنابل الغاز المسيلة للدموع. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )