من المعروف أن للقهوة عشّاقٌ كما للشاي هواة، لكن أن يصبح للمياه الغازية عشاق وهواة، فذلك سر حكاية الشاب التركي محمود صقالي. صقالي الذي لم يتجاوز الـ26 من عمره، استطاع أن يجمع الآلاف من محبي المياه الغازية في إسطنبول، ليقدّم لهم نحو 125 نوعاً مختلفاً منها. وتمكن الشاب التركي من جلب أنواع غازية ذات 25 طعماً مختلفاً، من حوالي 45 مدينة ببلاده، لبيعها في محله "Sevda Gazozcusu" المتخصص فقط في بيع المياه الغازية بمنطقة "وفا"، في حي الفاتح التاريخي وسط إسطنبول. ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )
من المعروف أن للقهوة عشّاقٌ كما للشاي هواة، لكن أن يصبح للمياه الغازية عشاق وهواة، فذلك سر حكاية الشاب التركي محمود صقالي. صقالي الذي لم يتجاوز الـ26 من عمره، استطاع أن يجمع الآلاف من محبي المياه الغازية في إسطنبول، ليقدّم لهم نحو 125 نوعاً مختلفاً منها. وتمكن الشاب التركي من جلب أنواع غازية ذات 25 طعماً مختلفاً، من حوالي 45 مدينة ببلاده، لبيعها في محله "Sevda Gazozcusu" المتخصص فقط في بيع المياه الغازية بمنطقة "وفا"، في حي الفاتح التاريخي وسط إسطنبول. ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )
من المعروف أن للقهوة عشّاقٌ كما للشاي هواة، لكن أن يصبح للمياه الغازية عشاق وهواة، فذلك سر حكاية الشاب التركي محمود صقالي. صقالي الذي لم يتجاوز الـ26 من عمره، استطاع أن يجمع الآلاف من محبي المياه الغازية في إسطنبول، ليقدّم لهم نحو 125 نوعاً مختلفاً منها. وتمكن الشاب التركي من جلب أنواع غازية ذات 25 طعماً مختلفاً، من حوالي 45 مدينة ببلاده، لبيعها في محله "Sevda Gazozcusu" المتخصص فقط في بيع المياه الغازية بمنطقة "وفا"، في حي الفاتح التاريخي وسط إسطنبول. ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )
من المعروف أن للقهوة عشّاقٌ كما للشاي هواة، لكن أن يصبح للمياه الغازية عشاق وهواة، فذلك سر حكاية الشاب التركي محمود صقالي. صقالي الذي لم يتجاوز الـ26 من عمره، استطاع أن يجمع الآلاف من محبي المياه الغازية في إسطنبول، ليقدّم لهم نحو 125 نوعاً مختلفاً منها. وتمكن الشاب التركي من جلب أنواع غازية ذات 25 طعماً مختلفاً، من حوالي 45 مدينة ببلاده، لبيعها في محله "Sevda Gazozcusu" المتخصص فقط في بيع المياه الغازية بمنطقة "وفا"، في حي الفاتح التاريخي وسط إسطنبول. ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )
من المعروف أن للقهوة عشّاقٌ كما للشاي هواة، لكن أن يصبح للمياه الغازية عشاق وهواة، فذلك سر حكاية الشاب التركي محمود صقالي. صقالي الذي لم يتجاوز الـ26 من عمره، استطاع أن يجمع الآلاف من محبي المياه الغازية في إسطنبول، ليقدّم لهم نحو 125 نوعاً مختلفاً منها. وتمكن الشاب التركي من جلب أنواع غازية ذات 25 طعماً مختلفاً، من حوالي 45 مدينة ببلاده، لبيعها في محله "Sevda Gazozcusu" المتخصص فقط في بيع المياه الغازية بمنطقة "وفا"، في حي الفاتح التاريخي وسط إسطنبول. ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )
من المعروف أن للقهوة عشّاقٌ كما للشاي هواة، لكن أن يصبح للمياه الغازية عشاق وهواة، فذلك سر حكاية الشاب التركي محمود صقالي. صقالي الذي لم يتجاوز الـ26 من عمره، استطاع أن يجمع الآلاف من محبي المياه الغازية في إسطنبول، ليقدّم لهم نحو 125 نوعاً مختلفاً منها. وتمكن الشاب التركي من جلب أنواع غازية ذات 25 طعماً مختلفاً، من حوالي 45 مدينة ببلاده، لبيعها في محله "Sevda Gazozcusu" المتخصص فقط في بيع المياه الغازية بمنطقة "وفا"، في حي الفاتح التاريخي وسط إسطنبول. ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )
من المعروف أن للقهوة عشّاقٌ كما للشاي هواة، لكن أن يصبح للمياه الغازية عشاق وهواة، فذلك سر حكاية الشاب التركي محمود صقالي. صقالي الذي لم يتجاوز الـ26 من عمره، استطاع أن يجمع الآلاف من محبي المياه الغازية في إسطنبول، ليقدّم لهم نحو 125 نوعاً مختلفاً منها. وتمكن الشاب التركي من جلب أنواع غازية ذات 25 طعماً مختلفاً، من حوالي 45 مدينة ببلاده، لبيعها في محله "Sevda Gazozcusu" المتخصص فقط في بيع المياه الغازية بمنطقة "وفا"، في حي الفاتح التاريخي وسط إسطنبول. ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )