غير بعيد عن قلب العاصمة تونس، تنشط حركة كثيفة تصل حد الاكتظاظ في بعض أروقة السّوق المركزي أو (فندق الغلة -الغلال-)، كما يُتعارف عليه بين العائلات القديمة في العاصمة، تزامنا مع أول أيام شهر رمضان لسنة 1442 هـ (2021)، الثلاثاء. بعض المحلات غيّرت المواد التي تعرضها، وباتت المُنتجات المناسبة للصائمين بديلا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
غير بعيد عن قلب العاصمة تونس، تنشط حركة كثيفة تصل حد الاكتظاظ في بعض أروقة السّوق المركزي أو (فندق الغلة -الغلال-)، كما يُتعارف عليه بين العائلات القديمة في العاصمة، تزامنا مع أول أيام شهر رمضان لسنة 1442 هـ (2021)، الثلاثاء. بعض المحلات غيّرت المواد التي تعرضها، وباتت المُنتجات المناسبة للصائمين بديلا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
غير بعيد عن قلب العاصمة تونس، تنشط حركة كثيفة تصل حد الاكتظاظ في بعض أروقة السّوق المركزي أو (فندق الغلة -الغلال-)، كما يُتعارف عليه بين العائلات القديمة في العاصمة، تزامنا مع أول أيام شهر رمضان لسنة 1442 هـ (2021)، الثلاثاء. بعض المحلات غيّرت المواد التي تعرضها، وباتت المُنتجات المناسبة للصائمين بديلا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
غير بعيد عن قلب العاصمة تونس، تنشط حركة كثيفة تصل حد الاكتظاظ في بعض أروقة السّوق المركزي أو (فندق الغلة -الغلال-)، كما يُتعارف عليه بين العائلات القديمة في العاصمة، تزامنا مع أول أيام شهر رمضان لسنة 1442 هـ (2021)، الثلاثاء. بعض المحلات غيّرت المواد التي تعرضها، وباتت المُنتجات المناسبة للصائمين بديلا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
غير بعيد عن قلب العاصمة تونس، تنشط حركة كثيفة تصل حد الاكتظاظ في بعض أروقة السّوق المركزي أو (فندق الغلة -الغلال-)، كما يُتعارف عليه بين العائلات القديمة في العاصمة، تزامنا مع أول أيام شهر رمضان لسنة 1442 هـ (2021)، الثلاثاء. بعض المحلات غيّرت المواد التي تعرضها، وباتت المُنتجات المناسبة للصائمين بديلا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
غير بعيد عن قلب العاصمة تونس، تنشط حركة كثيفة تصل حد الاكتظاظ في بعض أروقة السّوق المركزي أو (فندق الغلة -الغلال-)، كما يُتعارف عليه بين العائلات القديمة في العاصمة، تزامنا مع أول أيام شهر رمضان لسنة 1442 هـ (2021)، الثلاثاء. بعض المحلات غيّرت المواد التي تعرضها، وباتت المُنتجات المناسبة للصائمين بديلا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
غير بعيد عن قلب العاصمة تونس، تنشط حركة كثيفة تصل حد الاكتظاظ في بعض أروقة السّوق المركزي أو (فندق الغلة -الغلال-)، كما يُتعارف عليه بين العائلات القديمة في العاصمة، تزامنا مع أول أيام شهر رمضان لسنة 1442 هـ (2021)، الثلاثاء. بعض المحلات غيّرت المواد التي تعرضها، وباتت المُنتجات المناسبة للصائمين بديلا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
غير بعيد عن قلب العاصمة تونس، تنشط حركة كثيفة تصل حد الاكتظاظ في بعض أروقة السّوق المركزي أو (فندق الغلة -الغلال-)، كما يُتعارف عليه بين العائلات القديمة في العاصمة، تزامنا مع أول أيام شهر رمضان لسنة 1442 هـ (2021)، الثلاثاء. بعض المحلات غيّرت المواد التي تعرضها، وباتت المُنتجات المناسبة للصائمين بديلا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
غير بعيد عن قلب العاصمة تونس، تنشط حركة كثيفة تصل حد الاكتظاظ في بعض أروقة السّوق المركزي أو (فندق الغلة -الغلال-)، كما يُتعارف عليه بين العائلات القديمة في العاصمة، تزامنا مع أول أيام شهر رمضان لسنة 1442 هـ (2021)، الثلاثاء. بعض المحلات غيّرت المواد التي تعرضها، وباتت المُنتجات المناسبة للصائمين بديلا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
غير بعيد عن قلب العاصمة تونس، تنشط حركة كثيفة تصل حد الاكتظاظ في بعض أروقة السّوق المركزي أو (فندق الغلة -الغلال-)، كما يُتعارف عليه بين العائلات القديمة في العاصمة، تزامنا مع أول أيام شهر رمضان لسنة 1442 هـ (2021)، الثلاثاء. بعض المحلات غيّرت المواد التي تعرضها، وباتت المُنتجات المناسبة للصائمين بديلا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
غير بعيد عن قلب العاصمة تونس، تنشط حركة كثيفة تصل حد الاكتظاظ في بعض أروقة السّوق المركزي أو (فندق الغلة -الغلال-)، كما يُتعارف عليه بين العائلات القديمة في العاصمة، تزامنا مع أول أيام شهر رمضان لسنة 1442 هـ (2021)، الثلاثاء. بعض المحلات غيّرت المواد التي تعرضها، وباتت المُنتجات المناسبة للصائمين بديلا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
غير بعيد عن قلب العاصمة تونس، تنشط حركة كثيفة تصل حد الاكتظاظ في بعض أروقة السّوق المركزي أو (فندق الغلة -الغلال-)، كما يُتعارف عليه بين العائلات القديمة في العاصمة، تزامنا مع أول أيام شهر رمضان لسنة 1442 هـ (2021)، الثلاثاء. بعض المحلات غيّرت المواد التي تعرضها، وباتت المُنتجات المناسبة للصائمين بديلا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
غير بعيد عن قلب العاصمة تونس، تنشط حركة كثيفة تصل حد الاكتظاظ في بعض أروقة السّوق المركزي أو (فندق الغلة -الغلال-)، كما يُتعارف عليه بين العائلات القديمة في العاصمة، تزامنا مع أول أيام شهر رمضان لسنة 1442 هـ (2021)، الثلاثاء. بعض المحلات غيّرت المواد التي تعرضها، وباتت المُنتجات المناسبة للصائمين بديلا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
غير بعيد عن قلب العاصمة تونس، تنشط حركة كثيفة تصل حد الاكتظاظ في بعض أروقة السّوق المركزي أو (فندق الغلة -الغلال-)، كما يُتعارف عليه بين العائلات القديمة في العاصمة، تزامنا مع أول أيام شهر رمضان لسنة 1442 هـ (2021)، الثلاثاء. بعض المحلات غيّرت المواد التي تعرضها، وباتت المُنتجات المناسبة للصائمين بديلا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
غير بعيد عن قلب العاصمة تونس، تنشط حركة كثيفة تصل حد الاكتظاظ في بعض أروقة السّوق المركزي أو (فندق الغلة -الغلال-)، كما يُتعارف عليه بين العائلات القديمة في العاصمة، تزامنا مع أول أيام شهر رمضان لسنة 1442 هـ (2021)، الثلاثاء. بعض المحلات غيّرت المواد التي تعرضها، وباتت المُنتجات المناسبة للصائمين بديلا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
غير بعيد عن قلب العاصمة تونس، تنشط حركة كثيفة تصل حد الاكتظاظ في بعض أروقة السّوق المركزي أو (فندق الغلة -الغلال-)، كما يُتعارف عليه بين العائلات القديمة في العاصمة، تزامنا مع أول أيام شهر رمضان لسنة 1442 هـ (2021)، الثلاثاء. بعض المحلات غيّرت المواد التي تعرضها، وباتت المُنتجات المناسبة للصائمين بديلا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
غير بعيد عن قلب العاصمة تونس، تنشط حركة كثيفة تصل حد الاكتظاظ في بعض أروقة السّوق المركزي أو (فندق الغلة -الغلال-)، كما يُتعارف عليه بين العائلات القديمة في العاصمة، تزامنا مع أول أيام شهر رمضان لسنة 1442 هـ (2021)، الثلاثاء. بعض المحلات غيّرت المواد التي تعرضها، وباتت المُنتجات المناسبة للصائمين بديلا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
غير بعيد عن قلب العاصمة تونس، تنشط حركة كثيفة تصل حد الاكتظاظ في بعض أروقة السّوق المركزي أو (فندق الغلة -الغلال-)، كما يُتعارف عليه بين العائلات القديمة في العاصمة، تزامنا مع أول أيام شهر رمضان لسنة 1442 هـ (2021)، الثلاثاء. بعض المحلات غيّرت المواد التي تعرضها، وباتت المُنتجات المناسبة للصائمين بديلا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
غير بعيد عن قلب العاصمة تونس، تنشط حركة كثيفة تصل حد الاكتظاظ في بعض أروقة السّوق المركزي أو (فندق الغلة -الغلال-)، كما يُتعارف عليه بين العائلات القديمة في العاصمة، تزامنا مع أول أيام شهر رمضان لسنة 1442 هـ (2021)، الثلاثاء. بعض المحلات غيّرت المواد التي تعرضها، وباتت المُنتجات المناسبة للصائمين بديلا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
غير بعيد عن قلب العاصمة تونس، تنشط حركة كثيفة تصل حد الاكتظاظ في بعض أروقة السّوق المركزي أو (فندق الغلة -الغلال-)، كما يُتعارف عليه بين العائلات القديمة في العاصمة، تزامنا مع أول أيام شهر رمضان لسنة 1442 هـ (2021)، الثلاثاء. بعض المحلات غيّرت المواد التي تعرضها، وباتت المُنتجات المناسبة للصائمين بديلا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
غير بعيد عن قلب العاصمة تونس، تنشط حركة كثيفة تصل حد الاكتظاظ في بعض أروقة السّوق المركزي أو (فندق الغلة -الغلال-)، كما يُتعارف عليه بين العائلات القديمة في العاصمة، تزامنا مع أول أيام شهر رمضان لسنة 1442 هـ (2021)، الثلاثاء. بعض المحلات غيّرت المواد التي تعرضها، وباتت المُنتجات المناسبة للصائمين بديلا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
غير بعيد عن قلب العاصمة تونس، تنشط حركة كثيفة تصل حد الاكتظاظ في بعض أروقة السّوق المركزي أو (فندق الغلة -الغلال-)، كما يُتعارف عليه بين العائلات القديمة في العاصمة، تزامنا مع أول أيام شهر رمضان لسنة 1442 هـ (2021)، الثلاثاء. بعض المحلات غيّرت المواد التي تعرضها، وباتت المُنتجات المناسبة للصائمين بديلا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
غير بعيد عن قلب العاصمة تونس، تنشط حركة كثيفة تصل حد الاكتظاظ في بعض أروقة السّوق المركزي أو (فندق الغلة -الغلال-)، كما يُتعارف عليه بين العائلات القديمة في العاصمة، تزامنا مع أول أيام شهر رمضان لسنة 1442 هـ (2021)، الثلاثاء. بعض المحلات غيّرت المواد التي تعرضها، وباتت المُنتجات المناسبة للصائمين بديلا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )