بأدوات بسيطة، وعمل يدوي، تصنع الفلسطينية رُبا سليم (42عاما)، حليا وإكسسوارات منزلية من مادة البناء "الإسمنت". تقول "رُبا" وهي مهندسة معمارية، إنها استطاعت أن تكسر الصورة النمطية عن مادة "الإسمنت"، التي تعد المكون الرئيس في عملية البناء. بينما تواصل العمل على إنتاج بعض الحلي في منزلها الكائن بمدينة رام الله، وسط الضفة الغربية المحتلة، تقول إن عشقها لمادة الإسمنت دفعها للتفكير خارج الصندوق. "فبدلا من استخدام الإسمنت في البناء المعماري، أنتج منه الحلي، والإكسسوارات". وترتدي المعمارية في عنقها قطعة حلي مصنوعة من الإسمنت، وحلقا من الإسمنت؛ وتشير: "إنه يمتاز برقي التصميم، والخفة ومواكبا للموضة". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
بأدوات بسيطة، وعمل يدوي، تصنع الفلسطينية رُبا سليم (42عاما)، حليا وإكسسوارات منزلية من مادة البناء "الإسمنت". تقول "رُبا" وهي مهندسة معمارية، إنها استطاعت أن تكسر الصورة النمطية عن مادة "الإسمنت"، التي تعد المكون الرئيس في عملية البناء. بينما تواصل العمل على إنتاج بعض الحلي في منزلها الكائن بمدينة رام الله، وسط الضفة الغربية المحتلة، تقول إن عشقها لمادة الإسمنت دفعها للتفكير خارج الصندوق. "فبدلا من استخدام الإسمنت في البناء المعماري، أنتج منه الحلي، والإكسسوارات". وترتدي المعمارية في عنقها قطعة حلي مصنوعة من الإسمنت، وحلقا من الإسمنت؛ وتشير: "إنه يمتاز برقي التصميم، والخفة ومواكبا للموضة". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
بأدوات بسيطة، وعمل يدوي، تصنع الفلسطينية رُبا سليم (42عاما)، حليا وإكسسوارات منزلية من مادة البناء "الإسمنت". تقول "رُبا" وهي مهندسة معمارية، إنها استطاعت أن تكسر الصورة النمطية عن مادة "الإسمنت"، التي تعد المكون الرئيس في عملية البناء. بينما تواصل العمل على إنتاج بعض الحلي في منزلها الكائن بمدينة رام الله، وسط الضفة الغربية المحتلة، تقول إن عشقها لمادة الإسمنت دفعها للتفكير خارج الصندوق. "فبدلا من استخدام الإسمنت في البناء المعماري، أنتج منه الحلي، والإكسسوارات". وترتدي المعمارية في عنقها قطعة حلي مصنوعة من الإسمنت، وحلقا من الإسمنت؛ وتشير: "إنه يمتاز برقي التصميم، والخفة ومواكبا للموضة". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
بأدوات بسيطة، وعمل يدوي، تصنع الفلسطينية رُبا سليم (42عاما)، حليا وإكسسوارات منزلية من مادة البناء "الإسمنت". تقول "رُبا" وهي مهندسة معمارية، إنها استطاعت أن تكسر الصورة النمطية عن مادة "الإسمنت"، التي تعد المكون الرئيس في عملية البناء. بينما تواصل العمل على إنتاج بعض الحلي في منزلها الكائن بمدينة رام الله، وسط الضفة الغربية المحتلة، تقول إن عشقها لمادة الإسمنت دفعها للتفكير خارج الصندوق. "فبدلا من استخدام الإسمنت في البناء المعماري، أنتج منه الحلي، والإكسسوارات". وترتدي المعمارية في عنقها قطعة حلي مصنوعة من الإسمنت، وحلقا من الإسمنت؛ وتشير: "إنه يمتاز برقي التصميم، والخفة ومواكبا للموضة". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
بأدوات بسيطة، وعمل يدوي، تصنع الفلسطينية رُبا سليم (42عاما)، حليا وإكسسوارات منزلية من مادة البناء "الإسمنت". تقول "رُبا" وهي مهندسة معمارية، إنها استطاعت أن تكسر الصورة النمطية عن مادة "الإسمنت"، التي تعد المكون الرئيس في عملية البناء. بينما تواصل العمل على إنتاج بعض الحلي في منزلها الكائن بمدينة رام الله، وسط الضفة الغربية المحتلة، تقول إن عشقها لمادة الإسمنت دفعها للتفكير خارج الصندوق. "فبدلا من استخدام الإسمنت في البناء المعماري، أنتج منه الحلي، والإكسسوارات". وترتدي المعمارية في عنقها قطعة حلي مصنوعة من الإسمنت، وحلقا من الإسمنت؛ وتشير: "إنه يمتاز برقي التصميم، والخفة ومواكبا للموضة". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
بأدوات بسيطة، وعمل يدوي، تصنع الفلسطينية رُبا سليم (42عاما)، حليا وإكسسوارات منزلية من مادة البناء "الإسمنت". تقول "رُبا" وهي مهندسة معمارية، إنها استطاعت أن تكسر الصورة النمطية عن مادة "الإسمنت"، التي تعد المكون الرئيس في عملية البناء. بينما تواصل العمل على إنتاج بعض الحلي في منزلها الكائن بمدينة رام الله، وسط الضفة الغربية المحتلة، تقول إن عشقها لمادة الإسمنت دفعها للتفكير خارج الصندوق. "فبدلا من استخدام الإسمنت في البناء المعماري، أنتج منه الحلي، والإكسسوارات". وترتدي المعمارية في عنقها قطعة حلي مصنوعة من الإسمنت، وحلقا من الإسمنت؛ وتشير: "إنه يمتاز برقي التصميم، والخفة ومواكبا للموضة". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
بأدوات بسيطة، وعمل يدوي، تصنع الفلسطينية رُبا سليم (42عاما)، حليا وإكسسوارات منزلية من مادة البناء "الإسمنت". تقول "رُبا" وهي مهندسة معمارية، إنها استطاعت أن تكسر الصورة النمطية عن مادة "الإسمنت"، التي تعد المكون الرئيس في عملية البناء. بينما تواصل العمل على إنتاج بعض الحلي في منزلها الكائن بمدينة رام الله، وسط الضفة الغربية المحتلة، تقول إن عشقها لمادة الإسمنت دفعها للتفكير خارج الصندوق. "فبدلا من استخدام الإسمنت في البناء المعماري، أنتج منه الحلي، والإكسسوارات". وترتدي المعمارية في عنقها قطعة حلي مصنوعة من الإسمنت، وحلقا من الإسمنت؛ وتشير: "إنه يمتاز برقي التصميم، والخفة ومواكبا للموضة". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
بأدوات بسيطة، وعمل يدوي، تصنع الفلسطينية رُبا سليم (42عاما)، حليا وإكسسوارات منزلية من مادة البناء "الإسمنت". تقول "رُبا" وهي مهندسة معمارية، إنها استطاعت أن تكسر الصورة النمطية عن مادة "الإسمنت"، التي تعد المكون الرئيس في عملية البناء. بينما تواصل العمل على إنتاج بعض الحلي في منزلها الكائن بمدينة رام الله، وسط الضفة الغربية المحتلة، تقول إن عشقها لمادة الإسمنت دفعها للتفكير خارج الصندوق. "فبدلا من استخدام الإسمنت في البناء المعماري، أنتج منه الحلي، والإكسسوارات". وترتدي المعمارية في عنقها قطعة حلي مصنوعة من الإسمنت، وحلقا من الإسمنت؛ وتشير: "إنه يمتاز برقي التصميم، والخفة ومواكبا للموضة". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
بأدوات بسيطة، وعمل يدوي، تصنع الفلسطينية رُبا سليم (42عاما)، حليا وإكسسوارات منزلية من مادة البناء "الإسمنت". تقول "رُبا" وهي مهندسة معمارية، إنها استطاعت أن تكسر الصورة النمطية عن مادة "الإسمنت"، التي تعد المكون الرئيس في عملية البناء. بينما تواصل العمل على إنتاج بعض الحلي في منزلها الكائن بمدينة رام الله، وسط الضفة الغربية المحتلة، تقول إن عشقها لمادة الإسمنت دفعها للتفكير خارج الصندوق. "فبدلا من استخدام الإسمنت في البناء المعماري، أنتج منه الحلي، والإكسسوارات". وترتدي المعمارية في عنقها قطعة حلي مصنوعة من الإسمنت، وحلقا من الإسمنت؛ وتشير: "إنه يمتاز برقي التصميم، والخفة ومواكبا للموضة". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
بأدوات بسيطة، وعمل يدوي، تصنع الفلسطينية رُبا سليم (42عاما)، حليا وإكسسوارات منزلية من مادة البناء "الإسمنت". تقول "رُبا" وهي مهندسة معمارية، إنها استطاعت أن تكسر الصورة النمطية عن مادة "الإسمنت"، التي تعد المكون الرئيس في عملية البناء. بينما تواصل العمل على إنتاج بعض الحلي في منزلها الكائن بمدينة رام الله، وسط الضفة الغربية المحتلة، تقول إن عشقها لمادة الإسمنت دفعها للتفكير خارج الصندوق. "فبدلا من استخدام الإسمنت في البناء المعماري، أنتج منه الحلي، والإكسسوارات". وترتدي المعمارية في عنقها قطعة حلي مصنوعة من الإسمنت، وحلقا من الإسمنت؛ وتشير: "إنه يمتاز برقي التصميم، والخفة ومواكبا للموضة". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
بأدوات بسيطة، وعمل يدوي، تصنع الفلسطينية رُبا سليم (42عاما)، حليا وإكسسوارات منزلية من مادة البناء "الإسمنت". تقول "رُبا" وهي مهندسة معمارية، إنها استطاعت أن تكسر الصورة النمطية عن مادة "الإسمنت"، التي تعد المكون الرئيس في عملية البناء. بينما تواصل العمل على إنتاج بعض الحلي في منزلها الكائن بمدينة رام الله، وسط الضفة الغربية المحتلة، تقول إن عشقها لمادة الإسمنت دفعها للتفكير خارج الصندوق. "فبدلا من استخدام الإسمنت في البناء المعماري، أنتج منه الحلي، والإكسسوارات". وترتدي المعمارية في عنقها قطعة حلي مصنوعة من الإسمنت، وحلقا من الإسمنت؛ وتشير: "إنه يمتاز برقي التصميم، والخفة ومواكبا للموضة". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
بأدوات بسيطة، وعمل يدوي، تصنع الفلسطينية رُبا سليم (42عاما)، حليا وإكسسوارات منزلية من مادة البناء "الإسمنت". تقول "رُبا" وهي مهندسة معمارية، إنها استطاعت أن تكسر الصورة النمطية عن مادة "الإسمنت"، التي تعد المكون الرئيس في عملية البناء. بينما تواصل العمل على إنتاج بعض الحلي في منزلها الكائن بمدينة رام الله، وسط الضفة الغربية المحتلة، تقول إن عشقها لمادة الإسمنت دفعها للتفكير خارج الصندوق. "فبدلا من استخدام الإسمنت في البناء المعماري، أنتج منه الحلي، والإكسسوارات". وترتدي المعمارية في عنقها قطعة حلي مصنوعة من الإسمنت، وحلقا من الإسمنت؛ وتشير: "إنه يمتاز برقي التصميم، والخفة ومواكبا للموضة". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
بأدوات بسيطة، وعمل يدوي، تصنع الفلسطينية رُبا سليم (42عاما)، حليا وإكسسوارات منزلية من مادة البناء "الإسمنت". تقول "رُبا" وهي مهندسة معمارية، إنها استطاعت أن تكسر الصورة النمطية عن مادة "الإسمنت"، التي تعد المكون الرئيس في عملية البناء. بينما تواصل العمل على إنتاج بعض الحلي في منزلها الكائن بمدينة رام الله، وسط الضفة الغربية المحتلة، تقول إن عشقها لمادة الإسمنت دفعها للتفكير خارج الصندوق. "فبدلا من استخدام الإسمنت في البناء المعماري، أنتج منه الحلي، والإكسسوارات". وترتدي المعمارية في عنقها قطعة حلي مصنوعة من الإسمنت، وحلقا من الإسمنت؛ وتشير: "إنه يمتاز برقي التصميم، والخفة ومواكبا للموضة". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
بأدوات بسيطة، وعمل يدوي، تصنع الفلسطينية رُبا سليم (42عاما)، حليا وإكسسوارات منزلية من مادة البناء "الإسمنت". تقول "رُبا" وهي مهندسة معمارية، إنها استطاعت أن تكسر الصورة النمطية عن مادة "الإسمنت"، التي تعد المكون الرئيس في عملية البناء. بينما تواصل العمل على إنتاج بعض الحلي في منزلها الكائن بمدينة رام الله، وسط الضفة الغربية المحتلة، تقول إن عشقها لمادة الإسمنت دفعها للتفكير خارج الصندوق. "فبدلا من استخدام الإسمنت في البناء المعماري، أنتج منه الحلي، والإكسسوارات". وترتدي المعمارية في عنقها قطعة حلي مصنوعة من الإسمنت، وحلقا من الإسمنت؛ وتشير: "إنه يمتاز برقي التصميم، والخفة ومواكبا للموضة". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
بأدوات بسيطة، وعمل يدوي، تصنع الفلسطينية رُبا سليم (42عاما)، حليا وإكسسوارات منزلية من مادة البناء "الإسمنت". تقول "رُبا" وهي مهندسة معمارية، إنها استطاعت أن تكسر الصورة النمطية عن مادة "الإسمنت"، التي تعد المكون الرئيس في عملية البناء. بينما تواصل العمل على إنتاج بعض الحلي في منزلها الكائن بمدينة رام الله، وسط الضفة الغربية المحتلة، تقول إن عشقها لمادة الإسمنت دفعها للتفكير خارج الصندوق. "فبدلا من استخدام الإسمنت في البناء المعماري، أنتج منه الحلي، والإكسسوارات". وترتدي المعمارية في عنقها قطعة حلي مصنوعة من الإسمنت، وحلقا من الإسمنت؛ وتشير: "إنه يمتاز برقي التصميم، والخفة ومواكبا للموضة". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )