فلسطين.. "المغّير" تقطف ثمار زيتونها تحت نار المستوطنين
19.10.2021

منذ 20 عاما، والفلسطيني أكرم النعسان، في صراع مع المستوطنين الإسرائيليين، لحماية أرضه من اعتداءاتهم التي تتزايد في موسم قطف ثمار الزيتون. ويملك النعسان (47 عاما) وعائلته نحو 10 آلاف شجرة زيتون، في حقول تتبع قرية "المغّير" شرقي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

فلسطين.. "المغّير" تقطف ثمار زيتونها تحت نار المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

منذ 20 عاما، والفلسطيني أكرم النعسان، في صراع مع المستوطنين الإسرائيليين، لحماية أرضه من اعتداءاتهم التي تتزايد في موسم قطف ثمار الزيتون. ويملك النعسان (47 عاما) وعائلته نحو 10 آلاف شجرة زيتون، في حقول تتبع قرية "المغّير" شرقي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

فلسطين.. "المغّير" تقطف ثمار زيتونها تحت نار المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

منذ 20 عاما، والفلسطيني أكرم النعسان، في صراع مع المستوطنين الإسرائيليين، لحماية أرضه من اعتداءاتهم التي تتزايد في موسم قطف ثمار الزيتون. ويملك النعسان (47 عاما) وعائلته نحو 10 آلاف شجرة زيتون، في حقول تتبع قرية "المغّير" شرقي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

فلسطين.. "المغّير" تقطف ثمار زيتونها تحت نار المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

منذ 20 عاما، والفلسطيني أكرم النعسان، في صراع مع المستوطنين الإسرائيليين، لحماية أرضه من اعتداءاتهم التي تتزايد في موسم قطف ثمار الزيتون. ويملك النعسان (47 عاما) وعائلته نحو 10 آلاف شجرة زيتون، في حقول تتبع قرية "المغّير" شرقي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

فلسطين.. "المغّير" تقطف ثمار زيتونها تحت نار المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

منذ 20 عاما، والفلسطيني أكرم النعسان، في صراع مع المستوطنين الإسرائيليين، لحماية أرضه من اعتداءاتهم التي تتزايد في موسم قطف ثمار الزيتون. ويملك النعسان (47 عاما) وعائلته نحو 10 آلاف شجرة زيتون، في حقول تتبع قرية "المغّير" شرقي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

فلسطين.. "المغّير" تقطف ثمار زيتونها تحت نار المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

منذ 20 عاما، والفلسطيني أكرم النعسان، في صراع مع المستوطنين الإسرائيليين، لحماية أرضه من اعتداءاتهم التي تتزايد في موسم قطف ثمار الزيتون. ويملك النعسان (47 عاما) وعائلته نحو 10 آلاف شجرة زيتون، في حقول تتبع قرية "المغّير" شرقي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

فلسطين.. "المغّير" تقطف ثمار زيتونها تحت نار المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

منذ 20 عاما، والفلسطيني أكرم النعسان، في صراع مع المستوطنين الإسرائيليين، لحماية أرضه من اعتداءاتهم التي تتزايد في موسم قطف ثمار الزيتون. ويملك النعسان (47 عاما) وعائلته نحو 10 آلاف شجرة زيتون، في حقول تتبع قرية "المغّير" شرقي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

فلسطين.. "المغّير" تقطف ثمار زيتونها تحت نار المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

منذ 20 عاما، والفلسطيني أكرم النعسان، في صراع مع المستوطنين الإسرائيليين، لحماية أرضه من اعتداءاتهم التي تتزايد في موسم قطف ثمار الزيتون. ويملك النعسان (47 عاما) وعائلته نحو 10 آلاف شجرة زيتون، في حقول تتبع قرية "المغّير" شرقي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

فلسطين.. "المغّير" تقطف ثمار زيتونها تحت نار المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

منذ 20 عاما، والفلسطيني أكرم النعسان، في صراع مع المستوطنين الإسرائيليين، لحماية أرضه من اعتداءاتهم التي تتزايد في موسم قطف ثمار الزيتون. ويملك النعسان (47 عاما) وعائلته نحو 10 آلاف شجرة زيتون، في حقول تتبع قرية "المغّير" شرقي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

فلسطين.. "المغّير" تقطف ثمار زيتونها تحت نار المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

منذ 20 عاما، والفلسطيني أكرم النعسان، في صراع مع المستوطنين الإسرائيليين، لحماية أرضه من اعتداءاتهم التي تتزايد في موسم قطف ثمار الزيتون. ويملك النعسان (47 عاما) وعائلته نحو 10 آلاف شجرة زيتون، في حقول تتبع قرية "المغّير" شرقي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

فلسطين.. "المغّير" تقطف ثمار زيتونها تحت نار المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

منذ 20 عاما، والفلسطيني أكرم النعسان، في صراع مع المستوطنين الإسرائيليين، لحماية أرضه من اعتداءاتهم التي تتزايد في موسم قطف ثمار الزيتون. ويملك النعسان (47 عاما) وعائلته نحو 10 آلاف شجرة زيتون، في حقول تتبع قرية "المغّير" شرقي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

فلسطين.. "المغّير" تقطف ثمار زيتونها تحت نار المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

منذ 20 عاما، والفلسطيني أكرم النعسان، في صراع مع المستوطنين الإسرائيليين، لحماية أرضه من اعتداءاتهم التي تتزايد في موسم قطف ثمار الزيتون. ويملك النعسان (47 عاما) وعائلته نحو 10 آلاف شجرة زيتون، في حقول تتبع قرية "المغّير" شرقي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

فلسطين.. "المغّير" تقطف ثمار زيتونها تحت نار المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

منذ 20 عاما، والفلسطيني أكرم النعسان، في صراع مع المستوطنين الإسرائيليين، لحماية أرضه من اعتداءاتهم التي تتزايد في موسم قطف ثمار الزيتون. ويملك النعسان (47 عاما) وعائلته نحو 10 آلاف شجرة زيتون، في حقول تتبع قرية "المغّير" شرقي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

فلسطين.. "المغّير" تقطف ثمار زيتونها تحت نار المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

منذ 20 عاما، والفلسطيني أكرم النعسان، في صراع مع المستوطنين الإسرائيليين، لحماية أرضه من اعتداءاتهم التي تتزايد في موسم قطف ثمار الزيتون. ويملك النعسان (47 عاما) وعائلته نحو 10 آلاف شجرة زيتون، في حقول تتبع قرية "المغّير" شرقي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

فلسطين.. "المغّير" تقطف ثمار زيتونها تحت نار المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

منذ 20 عاما، والفلسطيني أكرم النعسان، في صراع مع المستوطنين الإسرائيليين، لحماية أرضه من اعتداءاتهم التي تتزايد في موسم قطف ثمار الزيتون. ويملك النعسان (47 عاما) وعائلته نحو 10 آلاف شجرة زيتون، في حقول تتبع قرية "المغّير" شرقي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

فلسطين.. "المغّير" تقطف ثمار زيتونها تحت نار المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

منذ 20 عاما، والفلسطيني أكرم النعسان، في صراع مع المستوطنين الإسرائيليين، لحماية أرضه من اعتداءاتهم التي تتزايد في موسم قطف ثمار الزيتون. ويملك النعسان (47 عاما) وعائلته نحو 10 آلاف شجرة زيتون، في حقول تتبع قرية "المغّير" شرقي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

فلسطين.. "المغّير" تقطف ثمار زيتونها تحت نار المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

منذ 20 عاما، والفلسطيني أكرم النعسان، في صراع مع المستوطنين الإسرائيليين، لحماية أرضه من اعتداءاتهم التي تتزايد في موسم قطف ثمار الزيتون. ويملك النعسان (47 عاما) وعائلته نحو 10 آلاف شجرة زيتون، في حقول تتبع قرية "المغّير" شرقي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

فلسطين.. "المغّير" تقطف ثمار زيتونها تحت نار المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

منذ 20 عاما، والفلسطيني أكرم النعسان، في صراع مع المستوطنين الإسرائيليين، لحماية أرضه من اعتداءاتهم التي تتزايد في موسم قطف ثمار الزيتون. ويملك النعسان (47 عاما) وعائلته نحو 10 آلاف شجرة زيتون، في حقول تتبع قرية "المغّير" شرقي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

فلسطين.. "المغّير" تقطف ثمار زيتونها تحت نار المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

منذ 20 عاما، والفلسطيني أكرم النعسان، في صراع مع المستوطنين الإسرائيليين، لحماية أرضه من اعتداءاتهم التي تتزايد في موسم قطف ثمار الزيتون. ويملك النعسان (47 عاما) وعائلته نحو 10 آلاف شجرة زيتون، في حقول تتبع قرية "المغّير" شرقي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

فلسطين.. "المغّير" تقطف ثمار زيتونها تحت نار المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

منذ 20 عاما، والفلسطيني أكرم النعسان، في صراع مع المستوطنين الإسرائيليين، لحماية أرضه من اعتداءاتهم التي تتزايد في موسم قطف ثمار الزيتون. ويملك النعسان (47 عاما) وعائلته نحو 10 آلاف شجرة زيتون، في حقول تتبع قرية "المغّير" شرقي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

فلسطين.. "المغّير" تقطف ثمار زيتونها تحت نار المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

منذ 20 عاما، والفلسطيني أكرم النعسان، في صراع مع المستوطنين الإسرائيليين، لحماية أرضه من اعتداءاتهم التي تتزايد في موسم قطف ثمار الزيتون. ويملك النعسان (47 عاما) وعائلته نحو 10 آلاف شجرة زيتون، في حقول تتبع قرية "المغّير" شرقي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

فلسطين.. "المغّير" تقطف ثمار زيتونها تحت نار المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

منذ 20 عاما، والفلسطيني أكرم النعسان، في صراع مع المستوطنين الإسرائيليين، لحماية أرضه من اعتداءاتهم التي تتزايد في موسم قطف ثمار الزيتون. ويملك النعسان (47 عاما) وعائلته نحو 10 آلاف شجرة زيتون، في حقول تتبع قرية "المغّير" شرقي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

فلسطين.. "المغّير" تقطف ثمار زيتونها تحت نار المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

منذ 20 عاما، والفلسطيني أكرم النعسان، في صراع مع المستوطنين الإسرائيليين، لحماية أرضه من اعتداءاتهم التي تتزايد في موسم قطف ثمار الزيتون. ويملك النعسان (47 عاما) وعائلته نحو 10 آلاف شجرة زيتون، في حقول تتبع قرية "المغّير" شرقي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

فلسطين.. "المغّير" تقطف ثمار زيتونها تحت نار المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

منذ 20 عاما، والفلسطيني أكرم النعسان، في صراع مع المستوطنين الإسرائيليين، لحماية أرضه من اعتداءاتهم التي تتزايد في موسم قطف ثمار الزيتون. ويملك النعسان (47 عاما) وعائلته نحو 10 آلاف شجرة زيتون، في حقول تتبع قرية "المغّير" شرقي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

فلسطين.. "المغّير" تقطف ثمار زيتونها تحت نار المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

منذ 20 عاما، والفلسطيني أكرم النعسان، في صراع مع المستوطنين الإسرائيليين، لحماية أرضه من اعتداءاتهم التي تتزايد في موسم قطف ثمار الزيتون. ويملك النعسان (47 عاما) وعائلته نحو 10 آلاف شجرة زيتون، في حقول تتبع قرية "المغّير" شرقي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

فلسطين.. "المغّير" تقطف ثمار زيتونها تحت نار المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

منذ 20 عاما، والفلسطيني أكرم النعسان، في صراع مع المستوطنين الإسرائيليين، لحماية أرضه من اعتداءاتهم التي تتزايد في موسم قطف ثمار الزيتون. ويملك النعسان (47 عاما) وعائلته نحو 10 آلاف شجرة زيتون، في حقول تتبع قرية "المغّير" شرقي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

فلسطين.. "المغّير" تقطف ثمار زيتونها تحت نار المستوطنين
Fotoğraf: Issam Rimawi

منذ 20 عاما، والفلسطيني أكرم النعسان، في صراع مع المستوطنين الإسرائيليين، لحماية أرضه من اعتداءاتهم التي تتزايد في موسم قطف ثمار الزيتون. ويملك النعسان (47 عاما) وعائلته نحو 10 آلاف شجرة زيتون، في حقول تتبع قرية "المغّير" شرقي رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة. يقول الرجل للأناضول إن "حياته وشجرة الزيتون مرتبطتان بمصير واحد"، مشيرًا أنهم يتعرضون لاعتداءات المستوطنين، من تكسير وتقطيع للأشجار وحرق محاصيل وسرقتها، ومنع من الوصول للحقول. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار