لن يكون مصير مخلفات سعف النخيل في مدينة أريحا شرقي الضفة الغربية المحتلة، حاويات النفايات أو الحرق، فالفلسطيني طارق سعادة، نجح في تحويلها إلى منتجات مختلفة من المناديل الورقية. ويعتمد الأربعيني "سعادة" على طرق ابتكرها بنفسه لاستخلاص مادة "السيللوز" من سعف ومخلفات النخيل واستخدامها في صناعة المناديل الورقية بعد أن تدخل في سلسلة عمليات تتطلب وقتا وجهدا كبيرا. ويقع المصنع الذي يقول مالكه لمراسل الأناضول، إنه "الوحيد في العالم الذي ينتج الورق من سعف النخيل"، في مدينة أريحا (شرق)، التي تشتهر بزراعة النخيل ويوجد في مزارعها نحو 300 ألف نخلة. وينتج عن عمليات تقليم أشجار النخيل آلاف الأطنان من المخلفات الورقية والألياف النباتية سنويا، بحسب ما يقول الرجل. ويقول محمد حميدان، مدير الإنتاج بمصنع المناديل، الذي يحمل اسم "بيبريال"، إن "عملية الإنتاج تأخذ جهدا ووقتا كبيرا، ويتم خلالها غسل مخلفات النخيل وطحنها ومعالجتها تحت درجات حرارة عالية قبل أن تصبح عجينة ورقية". ويضيف حميدان لمراسل الأناضول: "ما يميّز الإنتاج في مصنعنا أننا لا نستخدم أية مواد كيميائية في مراحل الصناعة المختلفة". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
لن يكون مصير مخلفات سعف النخيل في مدينة أريحا شرقي الضفة الغربية المحتلة، حاويات النفايات أو الحرق، فالفلسطيني طارق سعادة، نجح في تحويلها إلى منتجات مختلفة من المناديل الورقية. ويعتمد الأربعيني "سعادة" على طرق ابتكرها بنفسه لاستخلاص مادة "السيللوز" من سعف ومخلفات النخيل واستخدامها في صناعة المناديل الورقية بعد أن تدخل في سلسلة عمليات تتطلب وقتا وجهدا كبيرا. ويقع المصنع الذي يقول مالكه لمراسل الأناضول، إنه "الوحيد في العالم الذي ينتج الورق من سعف النخيل"، في مدينة أريحا (شرق)، التي تشتهر بزراعة النخيل ويوجد في مزارعها نحو 300 ألف نخلة. وينتج عن عمليات تقليم أشجار النخيل آلاف الأطنان من المخلفات الورقية والألياف النباتية سنويا، بحسب ما يقول الرجل. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
لن يكون مصير مخلفات سعف النخيل في مدينة أريحا شرقي الضفة الغربية المحتلة، حاويات النفايات أو الحرق، فالفلسطيني طارق سعادة، نجح في تحويلها إلى منتجات مختلفة من المناديل الورقية. ويعتمد الأربعيني "سعادة" على طرق ابتكرها بنفسه لاستخلاص مادة "السيللوز" من سعف ومخلفات النخيل واستخدامها في صناعة المناديل الورقية بعد أن تدخل في سلسلة عمليات تتطلب وقتا وجهدا كبيرا. ويقع المصنع الذي يقول مالكه لمراسل الأناضول، إنه "الوحيد في العالم الذي ينتج الورق من سعف النخيل"، في مدينة أريحا (شرق)، التي تشتهر بزراعة النخيل ويوجد في مزارعها نحو 300 ألف نخلة. وينتج عن عمليات تقليم أشجار النخيل آلاف الأطنان من المخلفات الورقية والألياف النباتية سنويا، بحسب ما يقول الرجل. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
لن يكون مصير مخلفات سعف النخيل في مدينة أريحا شرقي الضفة الغربية المحتلة، حاويات النفايات أو الحرق، فالفلسطيني طارق سعادة، نجح في تحويلها إلى منتجات مختلفة من المناديل الورقية. ويعتمد الأربعيني "سعادة" على طرق ابتكرها بنفسه لاستخلاص مادة "السيللوز" من سعف ومخلفات النخيل واستخدامها في صناعة المناديل الورقية بعد أن تدخل في سلسلة عمليات تتطلب وقتا وجهدا كبيرا. ويقع المصنع الذي يقول مالكه لمراسل الأناضول، إنه "الوحيد في العالم الذي ينتج الورق من سعف النخيل"، في مدينة أريحا (شرق)، التي تشتهر بزراعة النخيل ويوجد في مزارعها نحو 300 ألف نخلة. وينتج عن عمليات تقليم أشجار النخيل آلاف الأطنان من المخلفات الورقية والألياف النباتية سنويا، بحسب ما يقول الرجل. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
لن يكون مصير مخلفات سعف النخيل في مدينة أريحا شرقي الضفة الغربية المحتلة، حاويات النفايات أو الحرق، فالفلسطيني طارق سعادة، نجح في تحويلها إلى منتجات مختلفة من المناديل الورقية. ويعتمد الأربعيني "سعادة" على طرق ابتكرها بنفسه لاستخلاص مادة "السيللوز" من سعف ومخلفات النخيل واستخدامها في صناعة المناديل الورقية بعد أن تدخل في سلسلة عمليات تتطلب وقتا وجهدا كبيرا. ويقع المصنع الذي يقول مالكه لمراسل الأناضول، إنه "الوحيد في العالم الذي ينتج الورق من سعف النخيل"، في مدينة أريحا (شرق)، التي تشتهر بزراعة النخيل ويوجد في مزارعها نحو 300 ألف نخلة. وينتج عن عمليات تقليم أشجار النخيل آلاف الأطنان من المخلفات الورقية والألياف النباتية سنويا، بحسب ما يقول الرجل. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
لن يكون مصير مخلفات سعف النخيل في مدينة أريحا شرقي الضفة الغربية المحتلة، حاويات النفايات أو الحرق، فالفلسطيني طارق سعادة، نجح في تحويلها إلى منتجات مختلفة من المناديل الورقية. ويعتمد الأربعيني "سعادة" على طرق ابتكرها بنفسه لاستخلاص مادة "السيللوز" من سعف ومخلفات النخيل واستخدامها في صناعة المناديل الورقية بعد أن تدخل في سلسلة عمليات تتطلب وقتا وجهدا كبيرا. ويقع المصنع الذي يقول مالكه لمراسل الأناضول، إنه "الوحيد في العالم الذي ينتج الورق من سعف النخيل"، في مدينة أريحا (شرق)، التي تشتهر بزراعة النخيل ويوجد في مزارعها نحو 300 ألف نخلة. وينتج عن عمليات تقليم أشجار النخيل آلاف الأطنان من المخلفات الورقية والألياف النباتية سنويا، بحسب ما يقول الرجل. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
لن يكون مصير مخلفات سعف النخيل في مدينة أريحا شرقي الضفة الغربية المحتلة، حاويات النفايات أو الحرق، فالفلسطيني طارق سعادة، نجح في تحويلها إلى منتجات مختلفة من المناديل الورقية. ويعتمد الأربعيني "سعادة" على طرق ابتكرها بنفسه لاستخلاص مادة "السيللوز" من سعف ومخلفات النخيل واستخدامها في صناعة المناديل الورقية بعد أن تدخل في سلسلة عمليات تتطلب وقتا وجهدا كبيرا. ويقع المصنع الذي يقول مالكه لمراسل الأناضول، إنه "الوحيد في العالم الذي ينتج الورق من سعف النخيل"، في مدينة أريحا (شرق)، التي تشتهر بزراعة النخيل ويوجد في مزارعها نحو 300 ألف نخلة. وينتج عن عمليات تقليم أشجار النخيل آلاف الأطنان من المخلفات الورقية والألياف النباتية سنويا، بحسب ما يقول الرجل. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
لن يكون مصير مخلفات سعف النخيل في مدينة أريحا شرقي الضفة الغربية المحتلة، حاويات النفايات أو الحرق، فالفلسطيني طارق سعادة، نجح في تحويلها إلى منتجات مختلفة من المناديل الورقية. ويعتمد الأربعيني "سعادة" على طرق ابتكرها بنفسه لاستخلاص مادة "السيللوز" من سعف ومخلفات النخيل واستخدامها في صناعة المناديل الورقية بعد أن تدخل في سلسلة عمليات تتطلب وقتا وجهدا كبيرا. ويقع المصنع الذي يقول مالكه لمراسل الأناضول، إنه "الوحيد في العالم الذي ينتج الورق من سعف النخيل"، في مدينة أريحا (شرق)، التي تشتهر بزراعة النخيل ويوجد في مزارعها نحو 300 ألف نخلة. وينتج عن عمليات تقليم أشجار النخيل آلاف الأطنان من المخلفات الورقية والألياف النباتية سنويا، بحسب ما يقول الرجل. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
لن يكون مصير مخلفات سعف النخيل في مدينة أريحا شرقي الضفة الغربية المحتلة، حاويات النفايات أو الحرق، فالفلسطيني طارق سعادة، نجح في تحويلها إلى منتجات مختلفة من المناديل الورقية. ويعتمد الأربعيني "سعادة" على طرق ابتكرها بنفسه لاستخلاص مادة "السيللوز" من سعف ومخلفات النخيل واستخدامها في صناعة المناديل الورقية بعد أن تدخل في سلسلة عمليات تتطلب وقتا وجهدا كبيرا. ويقع المصنع الذي يقول مالكه لمراسل الأناضول، إنه "الوحيد في العالم الذي ينتج الورق من سعف النخيل"، في مدينة أريحا (شرق)، التي تشتهر بزراعة النخيل ويوجد في مزارعها نحو 300 ألف نخلة. وينتج عن عمليات تقليم أشجار النخيل آلاف الأطنان من المخلفات الورقية والألياف النباتية سنويا، بحسب ما يقول الرجل. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
لن يكون مصير مخلفات سعف النخيل في مدينة أريحا شرقي الضفة الغربية المحتلة، حاويات النفايات أو الحرق، فالفلسطيني طارق سعادة، نجح في تحويلها إلى منتجات مختلفة من المناديل الورقية. ويعتمد الأربعيني "سعادة" على طرق ابتكرها بنفسه لاستخلاص مادة "السيللوز" من سعف ومخلفات النخيل واستخدامها في صناعة المناديل الورقية بعد أن تدخل في سلسلة عمليات تتطلب وقتا وجهدا كبيرا. ويقع المصنع الذي يقول مالكه لمراسل الأناضول، إنه "الوحيد في العالم الذي ينتج الورق من سعف النخيل"، في مدينة أريحا (شرق)، التي تشتهر بزراعة النخيل ويوجد في مزارعها نحو 300 ألف نخلة. وينتج عن عمليات تقليم أشجار النخيل آلاف الأطنان من المخلفات الورقية والألياف النباتية سنويا، بحسب ما يقول الرجل. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
لن يكون مصير مخلفات سعف النخيل في مدينة أريحا شرقي الضفة الغربية المحتلة، حاويات النفايات أو الحرق، فالفلسطيني طارق سعادة، نجح في تحويلها إلى منتجات مختلفة من المناديل الورقية. ويعتمد الأربعيني "سعادة" على طرق ابتكرها بنفسه لاستخلاص مادة "السيللوز" من سعف ومخلفات النخيل واستخدامها في صناعة المناديل الورقية بعد أن تدخل في سلسلة عمليات تتطلب وقتا وجهدا كبيرا. ويقع المصنع الذي يقول مالكه لمراسل الأناضول، إنه "الوحيد في العالم الذي ينتج الورق من سعف النخيل"، في مدينة أريحا (شرق)، التي تشتهر بزراعة النخيل ويوجد في مزارعها نحو 300 ألف نخلة. وينتج عن عمليات تقليم أشجار النخيل آلاف الأطنان من المخلفات الورقية والألياف النباتية سنويا، بحسب ما يقول الرجل. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
لن يكون مصير مخلفات سعف النخيل في مدينة أريحا شرقي الضفة الغربية المحتلة، حاويات النفايات أو الحرق، فالفلسطيني طارق سعادة، نجح في تحويلها إلى منتجات مختلفة من المناديل الورقية. ويعتمد الأربعيني "سعادة" على طرق ابتكرها بنفسه لاستخلاص مادة "السيللوز" من سعف ومخلفات النخيل واستخدامها في صناعة المناديل الورقية بعد أن تدخل في سلسلة عمليات تتطلب وقتا وجهدا كبيرا. ويقع المصنع الذي يقول مالكه لمراسل الأناضول، إنه "الوحيد في العالم الذي ينتج الورق من سعف النخيل"، في مدينة أريحا (شرق)، التي تشتهر بزراعة النخيل ويوجد في مزارعها نحو 300 ألف نخلة. وينتج عن عمليات تقليم أشجار النخيل آلاف الأطنان من المخلفات الورقية والألياف النباتية سنويا، بحسب ما يقول الرجل. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
لن يكون مصير مخلفات سعف النخيل في مدينة أريحا شرقي الضفة الغربية المحتلة، حاويات النفايات أو الحرق، فالفلسطيني طارق سعادة، نجح في تحويلها إلى منتجات مختلفة من المناديل الورقية. ويعتمد الأربعيني "سعادة" على طرق ابتكرها بنفسه لاستخلاص مادة "السيللوز" من سعف ومخلفات النخيل واستخدامها في صناعة المناديل الورقية بعد أن تدخل في سلسلة عمليات تتطلب وقتا وجهدا كبيرا. ويقع المصنع الذي يقول مالكه لمراسل الأناضول، إنه "الوحيد في العالم الذي ينتج الورق من سعف النخيل"، في مدينة أريحا (شرق)، التي تشتهر بزراعة النخيل ويوجد في مزارعها نحو 300 ألف نخلة. وينتج عن عمليات تقليم أشجار النخيل آلاف الأطنان من المخلفات الورقية والألياف النباتية سنويا، بحسب ما يقول الرجل. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
لن يكون مصير مخلفات سعف النخيل في مدينة أريحا شرقي الضفة الغربية المحتلة، حاويات النفايات أو الحرق، فالفلسطيني طارق سعادة، نجح في تحويلها إلى منتجات مختلفة من المناديل الورقية. ويعتمد الأربعيني "سعادة" على طرق ابتكرها بنفسه لاستخلاص مادة "السيللوز" من سعف ومخلفات النخيل واستخدامها في صناعة المناديل الورقية بعد أن تدخل في سلسلة عمليات تتطلب وقتا وجهدا كبيرا. ويقع المصنع الذي يقول مالكه لمراسل الأناضول، إنه "الوحيد في العالم الذي ينتج الورق من سعف النخيل"، في مدينة أريحا (شرق)، التي تشتهر بزراعة النخيل ويوجد في مزارعها نحو 300 ألف نخلة. وينتج عن عمليات تقليم أشجار النخيل آلاف الأطنان من المخلفات الورقية والألياف النباتية سنويا، بحسب ما يقول الرجل. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
لن يكون مصير مخلفات سعف النخيل في مدينة أريحا شرقي الضفة الغربية المحتلة، حاويات النفايات أو الحرق، فالفلسطيني طارق سعادة، نجح في تحويلها إلى منتجات مختلفة من المناديل الورقية. ويعتمد الأربعيني "سعادة" على طرق ابتكرها بنفسه لاستخلاص مادة "السيللوز" من سعف ومخلفات النخيل واستخدامها في صناعة المناديل الورقية بعد أن تدخل في سلسلة عمليات تتطلب وقتا وجهدا كبيرا. ويقع المصنع الذي يقول مالكه لمراسل الأناضول، إنه "الوحيد في العالم الذي ينتج الورق من سعف النخيل"، في مدينة أريحا (شرق)، التي تشتهر بزراعة النخيل ويوجد في مزارعها نحو 300 ألف نخلة. وينتج عن عمليات تقليم أشجار النخيل آلاف الأطنان من المخلفات الورقية والألياف النباتية سنويا، بحسب ما يقول الرجل. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
لن يكون مصير مخلفات سعف النخيل في مدينة أريحا شرقي الضفة الغربية المحتلة، حاويات النفايات أو الحرق، فالفلسطيني طارق سعادة، نجح في تحويلها إلى منتجات مختلفة من المناديل الورقية. ويعتمد الأربعيني "سعادة" على طرق ابتكرها بنفسه لاستخلاص مادة "السيللوز" من سعف ومخلفات النخيل واستخدامها في صناعة المناديل الورقية بعد أن تدخل في سلسلة عمليات تتطلب وقتا وجهدا كبيرا. ويقع المصنع الذي يقول مالكه لمراسل الأناضول، إنه "الوحيد في العالم الذي ينتج الورق من سعف النخيل"، في مدينة أريحا (شرق)، التي تشتهر بزراعة النخيل ويوجد في مزارعها نحو 300 ألف نخلة. وينتج عن عمليات تقليم أشجار النخيل آلاف الأطنان من المخلفات الورقية والألياف النباتية سنويا، بحسب ما يقول الرجل. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
لن يكون مصير مخلفات سعف النخيل في مدينة أريحا شرقي الضفة الغربية المحتلة، حاويات النفايات أو الحرق، فالفلسطيني طارق سعادة، نجح في تحويلها إلى منتجات مختلفة من المناديل الورقية. ويعتمد الأربعيني "سعادة" على طرق ابتكرها بنفسه لاستخلاص مادة "السيللوز" من سعف ومخلفات النخيل واستخدامها في صناعة المناديل الورقية بعد أن تدخل في سلسلة عمليات تتطلب وقتا وجهدا كبيرا. ويقع المصنع الذي يقول مالكه لمراسل الأناضول، إنه "الوحيد في العالم الذي ينتج الورق من سعف النخيل"، في مدينة أريحا (شرق)، التي تشتهر بزراعة النخيل ويوجد في مزارعها نحو 300 ألف نخلة. وينتج عن عمليات تقليم أشجار النخيل آلاف الأطنان من المخلفات الورقية والألياف النباتية سنويا، بحسب ما يقول الرجل. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
لن يكون مصير مخلفات سعف النخيل في مدينة أريحا شرقي الضفة الغربية المحتلة، حاويات النفايات أو الحرق، فالفلسطيني طارق سعادة، نجح في تحويلها إلى منتجات مختلفة من المناديل الورقية. ويعتمد الأربعيني "سعادة" على طرق ابتكرها بنفسه لاستخلاص مادة "السيللوز" من سعف ومخلفات النخيل واستخدامها في صناعة المناديل الورقية بعد أن تدخل في سلسلة عمليات تتطلب وقتا وجهدا كبيرا. ويقع المصنع الذي يقول مالكه لمراسل الأناضول، إنه "الوحيد في العالم الذي ينتج الورق من سعف النخيل"، في مدينة أريحا (شرق)، التي تشتهر بزراعة النخيل ويوجد في مزارعها نحو 300 ألف نخلة. وينتج عن عمليات تقليم أشجار النخيل آلاف الأطنان من المخلفات الورقية والألياف النباتية سنويا، بحسب ما يقول الرجل. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )