فريال الكوفحي.. "أيقونة" الأطباق الشعبية والتراثية في الأردن
18.09.2021

ينعكس اختلاف فكر الأجيال واهتماماتهم، وتطور مناحي الحياة المختلفة، على مستوى تمسك فئات كبيرة من المجتمع الأردني بأطباق شعبية وتراثية ورثوها عن الآباء والأجداد، وصلت حد النسيان، وبات حضورها على موائدهم أمرا نادرا في كثير من الأحيان."أيقونة" الأطباق الشعبية الأردنية فريال الكوفحي أم محمد، أصبحت عنوانا لكثير من مواطنيها وزوار بلادها الراغبين في تناول أقدم الأكلات الشعبية، من خلال مطبخ خاص أنشأته لهذه الغاية.بالثوب التراثي الأردني المطرز باليد، "الشرش" استقبلت أم محمد (57 عاما) مراسل الأناضول في مطبخها الخاص بمحافظة إربد (شمال)، وتحدثت عن فكرة مشروعها ومنبعه، وسبب تمسكها بتحضير وجبات شعبية مرغوبة للعامة، لا يتقنها الكثيرون. ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )

فريال الكوفحي.. "أيقونة" الأطباق الشعبية والتراثية في الأردن
Fotoğraf: Mohamad Salaheddin

ينعكس اختلاف فكر الأجيال واهتماماتهم، وتطور مناحي الحياة المختلفة، على مستوى تمسك فئات كبيرة من المجتمع الأردني بأطباق شعبية وتراثية ورثوها عن الآباء والأجداد، وصلت حد النسيان، وبات حضورها على موائدهم أمرا نادرا في كثير من الأحيان."أيقونة" الأطباق الشعبية الأردنية فريال الكوفحي أم محمد، أصبحت عنوانا لكثير من مواطنيها وزوار بلادها الراغبين في تناول أقدم الأكلات الشعبية، من خلال مطبخ خاص أنشأته لهذه الغاية.بالثوب التراثي الأردني المطرز باليد، "الشرش" استقبلت أم محمد (57 عاما) مراسل الأناضول في مطبخها الخاص بمحافظة إربد (شمال)، وتحدثت عن فكرة مشروعها ومنبعه، وسبب تمسكها بتحضير وجبات شعبية مرغوبة للعامة، لا يتقنها الكثيرون. ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )

فريال الكوفحي.. "أيقونة" الأطباق الشعبية والتراثية في الأردن
Fotoğraf: Mohamad Salaheddin

ينعكس اختلاف فكر الأجيال واهتماماتهم، وتطور مناحي الحياة المختلفة، على مستوى تمسك فئات كبيرة من المجتمع الأردني بأطباق شعبية وتراثية ورثوها عن الآباء والأجداد، وصلت حد النسيان، وبات حضورها على موائدهم أمرا نادرا في كثير من الأحيان."أيقونة" الأطباق الشعبية الأردنية فريال الكوفحي أم محمد، أصبحت عنوانا لكثير من مواطنيها وزوار بلادها الراغبين في تناول أقدم الأكلات الشعبية، من خلال مطبخ خاص أنشأته لهذه الغاية.بالثوب التراثي الأردني المطرز باليد، "الشرش" استقبلت أم محمد (57 عاما) مراسل الأناضول في مطبخها الخاص بمحافظة إربد (شمال)، وتحدثت عن فكرة مشروعها ومنبعه، وسبب تمسكها بتحضير وجبات شعبية مرغوبة للعامة، لا يتقنها الكثيرون. ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )

فريال الكوفحي.. "أيقونة" الأطباق الشعبية والتراثية في الأردن
Fotoğraf: Mohamad Salaheddin

ينعكس اختلاف فكر الأجيال واهتماماتهم، وتطور مناحي الحياة المختلفة، على مستوى تمسك فئات كبيرة من المجتمع الأردني بأطباق شعبية وتراثية ورثوها عن الآباء والأجداد، وصلت حد النسيان، وبات حضورها على موائدهم أمرا نادرا في كثير من الأحيان."أيقونة" الأطباق الشعبية الأردنية فريال الكوفحي أم محمد، أصبحت عنوانا لكثير من مواطنيها وزوار بلادها الراغبين في تناول أقدم الأكلات الشعبية، من خلال مطبخ خاص أنشأته لهذه الغاية.بالثوب التراثي الأردني المطرز باليد، "الشرش" استقبلت أم محمد (57 عاما) مراسل الأناضول في مطبخها الخاص بمحافظة إربد (شمال)، وتحدثت عن فكرة مشروعها ومنبعه، وسبب تمسكها بتحضير وجبات شعبية مرغوبة للعامة، لا يتقنها الكثيرون. ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )

فريال الكوفحي.. "أيقونة" الأطباق الشعبية والتراثية في الأردن
Fotoğraf: Mohamad Salaheddin

ينعكس اختلاف فكر الأجيال واهتماماتهم، وتطور مناحي الحياة المختلفة، على مستوى تمسك فئات كبيرة من المجتمع الأردني بأطباق شعبية وتراثية ورثوها عن الآباء والأجداد، وصلت حد النسيان، وبات حضورها على موائدهم أمرا نادرا في كثير من الأحيان."أيقونة" الأطباق الشعبية الأردنية فريال الكوفحي أم محمد، أصبحت عنوانا لكثير من مواطنيها وزوار بلادها الراغبين في تناول أقدم الأكلات الشعبية، من خلال مطبخ خاص أنشأته لهذه الغاية.بالثوب التراثي الأردني المطرز باليد، "الشرش" استقبلت أم محمد (57 عاما) مراسل الأناضول في مطبخها الخاص بمحافظة إربد (شمال)، وتحدثت عن فكرة مشروعها ومنبعه، وسبب تمسكها بتحضير وجبات شعبية مرغوبة للعامة، لا يتقنها الكثيرون. ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )

فريال الكوفحي.. "أيقونة" الأطباق الشعبية والتراثية في الأردن
Fotoğraf: Mohamad Salaheddin

ينعكس اختلاف فكر الأجيال واهتماماتهم، وتطور مناحي الحياة المختلفة، على مستوى تمسك فئات كبيرة من المجتمع الأردني بأطباق شعبية وتراثية ورثوها عن الآباء والأجداد، وصلت حد النسيان، وبات حضورها على موائدهم أمرا نادرا في كثير من الأحيان."أيقونة" الأطباق الشعبية الأردنية فريال الكوفحي أم محمد، أصبحت عنوانا لكثير من مواطنيها وزوار بلادها الراغبين في تناول أقدم الأكلات الشعبية، من خلال مطبخ خاص أنشأته لهذه الغاية.بالثوب التراثي الأردني المطرز باليد، "الشرش" استقبلت أم محمد (57 عاما) مراسل الأناضول في مطبخها الخاص بمحافظة إربد (شمال)، وتحدثت عن فكرة مشروعها ومنبعه، وسبب تمسكها بتحضير وجبات شعبية مرغوبة للعامة، لا يتقنها الكثيرون. ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )

فريال الكوفحي.. "أيقونة" الأطباق الشعبية والتراثية في الأردن
Fotoğraf: Mohamad Salaheddin

ينعكس اختلاف فكر الأجيال واهتماماتهم، وتطور مناحي الحياة المختلفة، على مستوى تمسك فئات كبيرة من المجتمع الأردني بأطباق شعبية وتراثية ورثوها عن الآباء والأجداد، وصلت حد النسيان، وبات حضورها على موائدهم أمرا نادرا في كثير من الأحيان."أيقونة" الأطباق الشعبية الأردنية فريال الكوفحي أم محمد، أصبحت عنوانا لكثير من مواطنيها وزوار بلادها الراغبين في تناول أقدم الأكلات الشعبية، من خلال مطبخ خاص أنشأته لهذه الغاية.بالثوب التراثي الأردني المطرز باليد، "الشرش" استقبلت أم محمد (57 عاما) مراسل الأناضول في مطبخها الخاص بمحافظة إربد (شمال)، وتحدثت عن فكرة مشروعها ومنبعه، وسبب تمسكها بتحضير وجبات شعبية مرغوبة للعامة، لا يتقنها الكثيرون. ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )

فريال الكوفحي.. "أيقونة" الأطباق الشعبية والتراثية في الأردن
Fotoğraf: Mohamad Salaheddin

ينعكس اختلاف فكر الأجيال واهتماماتهم، وتطور مناحي الحياة المختلفة، على مستوى تمسك فئات كبيرة من المجتمع الأردني بأطباق شعبية وتراثية ورثوها عن الآباء والأجداد، وصلت حد النسيان، وبات حضورها على موائدهم أمرا نادرا في كثير من الأحيان."أيقونة" الأطباق الشعبية الأردنية فريال الكوفحي أم محمد، أصبحت عنوانا لكثير من مواطنيها وزوار بلادها الراغبين في تناول أقدم الأكلات الشعبية، من خلال مطبخ خاص أنشأته لهذه الغاية.بالثوب التراثي الأردني المطرز باليد، "الشرش" استقبلت أم محمد (57 عاما) مراسل الأناضول في مطبخها الخاص بمحافظة إربد (شمال)، وتحدثت عن فكرة مشروعها ومنبعه، وسبب تمسكها بتحضير وجبات شعبية مرغوبة للعامة، لا يتقنها الكثيرون. ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )

فريال الكوفحي.. "أيقونة" الأطباق الشعبية والتراثية في الأردن
Fotoğraf: Mohamad Salaheddin

ينعكس اختلاف فكر الأجيال واهتماماتهم، وتطور مناحي الحياة المختلفة، على مستوى تمسك فئات كبيرة من المجتمع الأردني بأطباق شعبية وتراثية ورثوها عن الآباء والأجداد، وصلت حد النسيان، وبات حضورها على موائدهم أمرا نادرا في كثير من الأحيان."أيقونة" الأطباق الشعبية الأردنية فريال الكوفحي أم محمد، أصبحت عنوانا لكثير من مواطنيها وزوار بلادها الراغبين في تناول أقدم الأكلات الشعبية، من خلال مطبخ خاص أنشأته لهذه الغاية.بالثوب التراثي الأردني المطرز باليد، "الشرش" استقبلت أم محمد (57 عاما) مراسل الأناضول في مطبخها الخاص بمحافظة إربد (شمال)، وتحدثت عن فكرة مشروعها ومنبعه، وسبب تمسكها بتحضير وجبات شعبية مرغوبة للعامة، لا يتقنها الكثيرون. ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار