ينعكس اختلاف فكر الأجيال واهتماماتهم، وتطور مناحي الحياة المختلفة، على مستوى تمسك فئات كبيرة من المجتمع الأردني بأطباق شعبية وتراثية ورثوها عن الآباء والأجداد، وصلت حد النسيان، وبات حضورها على موائدهم أمرا نادرا في كثير من الأحيان."أيقونة" الأطباق الشعبية الأردنية فريال الكوفحي أم محمد، أصبحت عنوانا لكثير من مواطنيها وزوار بلادها الراغبين في تناول أقدم الأكلات الشعبية، من خلال مطبخ خاص أنشأته لهذه الغاية.بالثوب التراثي الأردني المطرز باليد، "الشرش" استقبلت أم محمد (57 عاما) مراسل الأناضول في مطبخها الخاص بمحافظة إربد (شمال)، وتحدثت عن فكرة مشروعها ومنبعه، وسبب تمسكها بتحضير وجبات شعبية مرغوبة للعامة، لا يتقنها الكثيرون. ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )
ينعكس اختلاف فكر الأجيال واهتماماتهم، وتطور مناحي الحياة المختلفة، على مستوى تمسك فئات كبيرة من المجتمع الأردني بأطباق شعبية وتراثية ورثوها عن الآباء والأجداد، وصلت حد النسيان، وبات حضورها على موائدهم أمرا نادرا في كثير من الأحيان."أيقونة" الأطباق الشعبية الأردنية فريال الكوفحي أم محمد، أصبحت عنوانا لكثير من مواطنيها وزوار بلادها الراغبين في تناول أقدم الأكلات الشعبية، من خلال مطبخ خاص أنشأته لهذه الغاية.بالثوب التراثي الأردني المطرز باليد، "الشرش" استقبلت أم محمد (57 عاما) مراسل الأناضول في مطبخها الخاص بمحافظة إربد (شمال)، وتحدثت عن فكرة مشروعها ومنبعه، وسبب تمسكها بتحضير وجبات شعبية مرغوبة للعامة، لا يتقنها الكثيرون. ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )
ينعكس اختلاف فكر الأجيال واهتماماتهم، وتطور مناحي الحياة المختلفة، على مستوى تمسك فئات كبيرة من المجتمع الأردني بأطباق شعبية وتراثية ورثوها عن الآباء والأجداد، وصلت حد النسيان، وبات حضورها على موائدهم أمرا نادرا في كثير من الأحيان."أيقونة" الأطباق الشعبية الأردنية فريال الكوفحي أم محمد، أصبحت عنوانا لكثير من مواطنيها وزوار بلادها الراغبين في تناول أقدم الأكلات الشعبية، من خلال مطبخ خاص أنشأته لهذه الغاية.بالثوب التراثي الأردني المطرز باليد، "الشرش" استقبلت أم محمد (57 عاما) مراسل الأناضول في مطبخها الخاص بمحافظة إربد (شمال)، وتحدثت عن فكرة مشروعها ومنبعه، وسبب تمسكها بتحضير وجبات شعبية مرغوبة للعامة، لا يتقنها الكثيرون. ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )
ينعكس اختلاف فكر الأجيال واهتماماتهم، وتطور مناحي الحياة المختلفة، على مستوى تمسك فئات كبيرة من المجتمع الأردني بأطباق شعبية وتراثية ورثوها عن الآباء والأجداد، وصلت حد النسيان، وبات حضورها على موائدهم أمرا نادرا في كثير من الأحيان."أيقونة" الأطباق الشعبية الأردنية فريال الكوفحي أم محمد، أصبحت عنوانا لكثير من مواطنيها وزوار بلادها الراغبين في تناول أقدم الأكلات الشعبية، من خلال مطبخ خاص أنشأته لهذه الغاية.بالثوب التراثي الأردني المطرز باليد، "الشرش" استقبلت أم محمد (57 عاما) مراسل الأناضول في مطبخها الخاص بمحافظة إربد (شمال)، وتحدثت عن فكرة مشروعها ومنبعه، وسبب تمسكها بتحضير وجبات شعبية مرغوبة للعامة، لا يتقنها الكثيرون. ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )
ينعكس اختلاف فكر الأجيال واهتماماتهم، وتطور مناحي الحياة المختلفة، على مستوى تمسك فئات كبيرة من المجتمع الأردني بأطباق شعبية وتراثية ورثوها عن الآباء والأجداد، وصلت حد النسيان، وبات حضورها على موائدهم أمرا نادرا في كثير من الأحيان."أيقونة" الأطباق الشعبية الأردنية فريال الكوفحي أم محمد، أصبحت عنوانا لكثير من مواطنيها وزوار بلادها الراغبين في تناول أقدم الأكلات الشعبية، من خلال مطبخ خاص أنشأته لهذه الغاية.بالثوب التراثي الأردني المطرز باليد، "الشرش" استقبلت أم محمد (57 عاما) مراسل الأناضول في مطبخها الخاص بمحافظة إربد (شمال)، وتحدثت عن فكرة مشروعها ومنبعه، وسبب تمسكها بتحضير وجبات شعبية مرغوبة للعامة، لا يتقنها الكثيرون. ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )
ينعكس اختلاف فكر الأجيال واهتماماتهم، وتطور مناحي الحياة المختلفة، على مستوى تمسك فئات كبيرة من المجتمع الأردني بأطباق شعبية وتراثية ورثوها عن الآباء والأجداد، وصلت حد النسيان، وبات حضورها على موائدهم أمرا نادرا في كثير من الأحيان."أيقونة" الأطباق الشعبية الأردنية فريال الكوفحي أم محمد، أصبحت عنوانا لكثير من مواطنيها وزوار بلادها الراغبين في تناول أقدم الأكلات الشعبية، من خلال مطبخ خاص أنشأته لهذه الغاية.بالثوب التراثي الأردني المطرز باليد، "الشرش" استقبلت أم محمد (57 عاما) مراسل الأناضول في مطبخها الخاص بمحافظة إربد (شمال)، وتحدثت عن فكرة مشروعها ومنبعه، وسبب تمسكها بتحضير وجبات شعبية مرغوبة للعامة، لا يتقنها الكثيرون. ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )
ينعكس اختلاف فكر الأجيال واهتماماتهم، وتطور مناحي الحياة المختلفة، على مستوى تمسك فئات كبيرة من المجتمع الأردني بأطباق شعبية وتراثية ورثوها عن الآباء والأجداد، وصلت حد النسيان، وبات حضورها على موائدهم أمرا نادرا في كثير من الأحيان."أيقونة" الأطباق الشعبية الأردنية فريال الكوفحي أم محمد، أصبحت عنوانا لكثير من مواطنيها وزوار بلادها الراغبين في تناول أقدم الأكلات الشعبية، من خلال مطبخ خاص أنشأته لهذه الغاية.بالثوب التراثي الأردني المطرز باليد، "الشرش" استقبلت أم محمد (57 عاما) مراسل الأناضول في مطبخها الخاص بمحافظة إربد (شمال)، وتحدثت عن فكرة مشروعها ومنبعه، وسبب تمسكها بتحضير وجبات شعبية مرغوبة للعامة، لا يتقنها الكثيرون. ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )
ينعكس اختلاف فكر الأجيال واهتماماتهم، وتطور مناحي الحياة المختلفة، على مستوى تمسك فئات كبيرة من المجتمع الأردني بأطباق شعبية وتراثية ورثوها عن الآباء والأجداد، وصلت حد النسيان، وبات حضورها على موائدهم أمرا نادرا في كثير من الأحيان."أيقونة" الأطباق الشعبية الأردنية فريال الكوفحي أم محمد، أصبحت عنوانا لكثير من مواطنيها وزوار بلادها الراغبين في تناول أقدم الأكلات الشعبية، من خلال مطبخ خاص أنشأته لهذه الغاية.بالثوب التراثي الأردني المطرز باليد، "الشرش" استقبلت أم محمد (57 عاما) مراسل الأناضول في مطبخها الخاص بمحافظة إربد (شمال)، وتحدثت عن فكرة مشروعها ومنبعه، وسبب تمسكها بتحضير وجبات شعبية مرغوبة للعامة، لا يتقنها الكثيرون. ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )
ينعكس اختلاف فكر الأجيال واهتماماتهم، وتطور مناحي الحياة المختلفة، على مستوى تمسك فئات كبيرة من المجتمع الأردني بأطباق شعبية وتراثية ورثوها عن الآباء والأجداد، وصلت حد النسيان، وبات حضورها على موائدهم أمرا نادرا في كثير من الأحيان."أيقونة" الأطباق الشعبية الأردنية فريال الكوفحي أم محمد، أصبحت عنوانا لكثير من مواطنيها وزوار بلادها الراغبين في تناول أقدم الأكلات الشعبية، من خلال مطبخ خاص أنشأته لهذه الغاية.بالثوب التراثي الأردني المطرز باليد، "الشرش" استقبلت أم محمد (57 عاما) مراسل الأناضول في مطبخها الخاص بمحافظة إربد (شمال)، وتحدثت عن فكرة مشروعها ومنبعه، وسبب تمسكها بتحضير وجبات شعبية مرغوبة للعامة، لا يتقنها الكثيرون. ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )