"غوبكلي تبه" بولاية شانلي أورفة التركية، تجاوزت كونها مجرد منطقة أثرية زاخرة بحكايات الإنسان عبر العصور، وإنما يصنفها مؤرخون على أنها "نقطة بداية التاريخ" نفسه، ما يجعلها علامة سياحية بالبلاد وخارجها. ففي تلك المنطقة الواقعة جنوبي تركيا، ينتصب التاريخ شامخا ممتدا عبر الجغرافيا، ليصنعا لوحات أثرية تختزل رحلة زمنية عبر العصور، وتستعرض تفاصيل الوجود الإنساني، وتوثق للحضور البشري بمختلف مستوياته ومراحله. نقاط جذب عديدة رشحت المنطقة لأن تصبح أبرز الوجهات السياحية الثقافية في تركيا، لدرجة أنها تصدرت مؤخرا قائمة المناطق التي لا يمكن التخلي عن زيارتها لدى الشركات السياحية. ( Rauf Maltaş - وكالة الأناضول )
"غوبكلي تبه" بولاية شانلي أورفة التركية، تجاوزت كونها مجرد منطقة أثرية زاخرة بحكايات الإنسان عبر العصور، وإنما يصنفها مؤرخون على أنها "نقطة بداية التاريخ" نفسه، ما يجعلها علامة سياحية بالبلاد وخارجها. ففي تلك المنطقة الواقعة جنوبي تركيا، ينتصب التاريخ شامخا ممتدا عبر الجغرافيا، ليصنعا لوحات أثرية تختزل رحلة زمنية عبر العصور، وتستعرض تفاصيل الوجود الإنساني، وتوثق للحضور البشري بمختلف مستوياته ومراحله. نقاط جذب عديدة رشحت المنطقة لأن تصبح أبرز الوجهات السياحية الثقافية في تركيا، لدرجة أنها تصدرت مؤخرا قائمة المناطق التي لا يمكن التخلي عن زيارتها لدى الشركات السياحية. ( Rauf Maltaş - وكالة الأناضول )
"غوبكلي تبه" بولاية شانلي أورفة التركية، تجاوزت كونها مجرد منطقة أثرية زاخرة بحكايات الإنسان عبر العصور، وإنما يصنفها مؤرخون على أنها "نقطة بداية التاريخ" نفسه، ما يجعلها علامة سياحية بالبلاد وخارجها. ففي تلك المنطقة الواقعة جنوبي تركيا، ينتصب التاريخ شامخا ممتدا عبر الجغرافيا، ليصنعا لوحات أثرية تختزل رحلة زمنية عبر العصور، وتستعرض تفاصيل الوجود الإنساني، وتوثق للحضور البشري بمختلف مستوياته ومراحله. نقاط جذب عديدة رشحت المنطقة لأن تصبح أبرز الوجهات السياحية الثقافية في تركيا، لدرجة أنها تصدرت مؤخرا قائمة المناطق التي لا يمكن التخلي عن زيارتها لدى الشركات السياحية. ( Rauf Maltaş - وكالة الأناضول )
"غوبكلي تبه" بولاية شانلي أورفة التركية، تجاوزت كونها مجرد منطقة أثرية زاخرة بحكايات الإنسان عبر العصور، وإنما يصنفها مؤرخون على أنها "نقطة بداية التاريخ" نفسه، ما يجعلها علامة سياحية بالبلاد وخارجها. ففي تلك المنطقة الواقعة جنوبي تركيا، ينتصب التاريخ شامخا ممتدا عبر الجغرافيا، ليصنعا لوحات أثرية تختزل رحلة زمنية عبر العصور، وتستعرض تفاصيل الوجود الإنساني، وتوثق للحضور البشري بمختلف مستوياته ومراحله. نقاط جذب عديدة رشحت المنطقة لأن تصبح أبرز الوجهات السياحية الثقافية في تركيا، لدرجة أنها تصدرت مؤخرا قائمة المناطق التي لا يمكن التخلي عن زيارتها لدى الشركات السياحية. ( Rauf Maltaş - وكالة الأناضول )
"غوبكلي تبه" بولاية شانلي أورفة التركية، تجاوزت كونها مجرد منطقة أثرية زاخرة بحكايات الإنسان عبر العصور، وإنما يصنفها مؤرخون على أنها "نقطة بداية التاريخ" نفسه، ما يجعلها علامة سياحية بالبلاد وخارجها. ففي تلك المنطقة الواقعة جنوبي تركيا، ينتصب التاريخ شامخا ممتدا عبر الجغرافيا، ليصنعا لوحات أثرية تختزل رحلة زمنية عبر العصور، وتستعرض تفاصيل الوجود الإنساني، وتوثق للحضور البشري بمختلف مستوياته ومراحله. نقاط جذب عديدة رشحت المنطقة لأن تصبح أبرز الوجهات السياحية الثقافية في تركيا، لدرجة أنها تصدرت مؤخرا قائمة المناطق التي لا يمكن التخلي عن زيارتها لدى الشركات السياحية. ( Rauf Maltaş - وكالة الأناضول )
"غوبكلي تبه" بولاية شانلي أورفة التركية، تجاوزت كونها مجرد منطقة أثرية زاخرة بحكايات الإنسان عبر العصور، وإنما يصنفها مؤرخون على أنها "نقطة بداية التاريخ" نفسه، ما يجعلها علامة سياحية بالبلاد وخارجها. ففي تلك المنطقة الواقعة جنوبي تركيا، ينتصب التاريخ شامخا ممتدا عبر الجغرافيا، ليصنعا لوحات أثرية تختزل رحلة زمنية عبر العصور، وتستعرض تفاصيل الوجود الإنساني، وتوثق للحضور البشري بمختلف مستوياته ومراحله. نقاط جذب عديدة رشحت المنطقة لأن تصبح أبرز الوجهات السياحية الثقافية في تركيا، لدرجة أنها تصدرت مؤخرا قائمة المناطق التي لا يمكن التخلي عن زيارتها لدى الشركات السياحية. ( Rauf Maltaş - وكالة الأناضول )
"غوبكلي تبه" بولاية شانلي أورفة التركية، تجاوزت كونها مجرد منطقة أثرية زاخرة بحكايات الإنسان عبر العصور، وإنما يصنفها مؤرخون على أنها "نقطة بداية التاريخ" نفسه، ما يجعلها علامة سياحية بالبلاد وخارجها. ففي تلك المنطقة الواقعة جنوبي تركيا، ينتصب التاريخ شامخا ممتدا عبر الجغرافيا، ليصنعا لوحات أثرية تختزل رحلة زمنية عبر العصور، وتستعرض تفاصيل الوجود الإنساني، وتوثق للحضور البشري بمختلف مستوياته ومراحله. نقاط جذب عديدة رشحت المنطقة لأن تصبح أبرز الوجهات السياحية الثقافية في تركيا، لدرجة أنها تصدرت مؤخرا قائمة المناطق التي لا يمكن التخلي عن زيارتها لدى الشركات السياحية. ( Rauf Maltaş - وكالة الأناضول )
"غوبكلي تبه" بولاية شانلي أورفة التركية، تجاوزت كونها مجرد منطقة أثرية زاخرة بحكايات الإنسان عبر العصور، وإنما يصنفها مؤرخون على أنها "نقطة بداية التاريخ" نفسه، ما يجعلها علامة سياحية بالبلاد وخارجها. ففي تلك المنطقة الواقعة جنوبي تركيا، ينتصب التاريخ شامخا ممتدا عبر الجغرافيا، ليصنعا لوحات أثرية تختزل رحلة زمنية عبر العصور، وتستعرض تفاصيل الوجود الإنساني، وتوثق للحضور البشري بمختلف مستوياته ومراحله. نقاط جذب عديدة رشحت المنطقة لأن تصبح أبرز الوجهات السياحية الثقافية في تركيا، لدرجة أنها تصدرت مؤخرا قائمة المناطق التي لا يمكن التخلي عن زيارتها لدى الشركات السياحية. ( Rauf Maltaş - وكالة الأناضول )
"غوبكلي تبه" بولاية شانلي أورفة التركية، تجاوزت كونها مجرد منطقة أثرية زاخرة بحكايات الإنسان عبر العصور، وإنما يصنفها مؤرخون على أنها "نقطة بداية التاريخ" نفسه، ما يجعلها علامة سياحية بالبلاد وخارجها. ففي تلك المنطقة الواقعة جنوبي تركيا، ينتصب التاريخ شامخا ممتدا عبر الجغرافيا، ليصنعا لوحات أثرية تختزل رحلة زمنية عبر العصور، وتستعرض تفاصيل الوجود الإنساني، وتوثق للحضور البشري بمختلف مستوياته ومراحله. نقاط جذب عديدة رشحت المنطقة لأن تصبح أبرز الوجهات السياحية الثقافية في تركيا، لدرجة أنها تصدرت مؤخرا قائمة المناطق التي لا يمكن التخلي عن زيارتها لدى الشركات السياحية. ( Rauf Maltaş - وكالة الأناضول )
"غوبكلي تبه" بولاية شانلي أورفة التركية، تجاوزت كونها مجرد منطقة أثرية زاخرة بحكايات الإنسان عبر العصور، وإنما يصنفها مؤرخون على أنها "نقطة بداية التاريخ" نفسه، ما يجعلها علامة سياحية بالبلاد وخارجها. ففي تلك المنطقة الواقعة جنوبي تركيا، ينتصب التاريخ شامخا ممتدا عبر الجغرافيا، ليصنعا لوحات أثرية تختزل رحلة زمنية عبر العصور، وتستعرض تفاصيل الوجود الإنساني، وتوثق للحضور البشري بمختلف مستوياته ومراحله. نقاط جذب عديدة رشحت المنطقة لأن تصبح أبرز الوجهات السياحية الثقافية في تركيا، لدرجة أنها تصدرت مؤخرا قائمة المناطق التي لا يمكن التخلي عن زيارتها لدى الشركات السياحية. ( Rauf Maltaş - وكالة الأناضول )
"غوبكلي تبه" بولاية شانلي أورفة التركية، تجاوزت كونها مجرد منطقة أثرية زاخرة بحكايات الإنسان عبر العصور، وإنما يصنفها مؤرخون على أنها "نقطة بداية التاريخ" نفسه، ما يجعلها علامة سياحية بالبلاد وخارجها. ففي تلك المنطقة الواقعة جنوبي تركيا، ينتصب التاريخ شامخا ممتدا عبر الجغرافيا، ليصنعا لوحات أثرية تختزل رحلة زمنية عبر العصور، وتستعرض تفاصيل الوجود الإنساني، وتوثق للحضور البشري بمختلف مستوياته ومراحله. نقاط جذب عديدة رشحت المنطقة لأن تصبح أبرز الوجهات السياحية الثقافية في تركيا، لدرجة أنها تصدرت مؤخرا قائمة المناطق التي لا يمكن التخلي عن زيارتها لدى الشركات السياحية. ( Rauf Maltaş - وكالة الأناضول )
"غوبكلي تبه" بولاية شانلي أورفة التركية، تجاوزت كونها مجرد منطقة أثرية زاخرة بحكايات الإنسان عبر العصور، وإنما يصنفها مؤرخون على أنها "نقطة بداية التاريخ" نفسه، ما يجعلها علامة سياحية بالبلاد وخارجها. ففي تلك المنطقة الواقعة جنوبي تركيا، ينتصب التاريخ شامخا ممتدا عبر الجغرافيا، ليصنعا لوحات أثرية تختزل رحلة زمنية عبر العصور، وتستعرض تفاصيل الوجود الإنساني، وتوثق للحضور البشري بمختلف مستوياته ومراحله. نقاط جذب عديدة رشحت المنطقة لأن تصبح أبرز الوجهات السياحية الثقافية في تركيا، لدرجة أنها تصدرت مؤخرا قائمة المناطق التي لا يمكن التخلي عن زيارتها لدى الشركات السياحية. ( Rauf Maltaş - وكالة الأناضول )
"غوبكلي تبه" بولاية شانلي أورفة التركية، تجاوزت كونها مجرد منطقة أثرية زاخرة بحكايات الإنسان عبر العصور، وإنما يصنفها مؤرخون على أنها "نقطة بداية التاريخ" نفسه، ما يجعلها علامة سياحية بالبلاد وخارجها. ففي تلك المنطقة الواقعة جنوبي تركيا، ينتصب التاريخ شامخا ممتدا عبر الجغرافيا، ليصنعا لوحات أثرية تختزل رحلة زمنية عبر العصور، وتستعرض تفاصيل الوجود الإنساني، وتوثق للحضور البشري بمختلف مستوياته ومراحله. نقاط جذب عديدة رشحت المنطقة لأن تصبح أبرز الوجهات السياحية الثقافية في تركيا، لدرجة أنها تصدرت مؤخرا قائمة المناطق التي لا يمكن التخلي عن زيارتها لدى الشركات السياحية. ( Rauf Maltaş - وكالة الأناضول )