على عجالةٍ، يصعد يوسف أبو عميرة، المولود بلا قدمين وساعدين، درجات منزله المكون من ثلاثة طبقات بطريقةٍ احترافية، تحكي بوضوح عن الإصرار والشغف الذي يواجه به كلّ ما يعترض طريقه من عقبات حياتية، ونظرات مجتمعية، تلاحقه في كلّ صباحٍ، يهم فيه للانطلاق نحو جامعته أو ناديه الرياضي. يقول يوسف، الذي يبلغ من العمر (23 عاماً) إنه يعتمد على نفسه في تأدية معظم ما يحتاج في تفاصيل العيش. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )
على عجالةٍ، يصعد يوسف أبو عميرة، المولود بلا قدمين وساعدين، درجات منزله المكون من ثلاثة طبقات بطريقةٍ احترافية، تحكي بوضوح عن الإصرار والشغف الذي يواجه به كلّ ما يعترض طريقه من عقبات حياتية، ونظرات مجتمعية، تلاحقه في كلّ صباحٍ، يهم فيه للانطلاق نحو جامعته أو ناديه الرياضي. يقول يوسف، الذي يبلغ من العمر (23 عاماً) إنه يعتمد على نفسه في تأدية معظم ما يحتاج في تفاصيل العيش. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )
على عجالةٍ، يصعد يوسف أبو عميرة، المولود بلا قدمين وساعدين، درجات منزله المكون من ثلاثة طبقات بطريقةٍ احترافية، تحكي بوضوح عن الإصرار والشغف الذي يواجه به كلّ ما يعترض طريقه من عقبات حياتية، ونظرات مجتمعية، تلاحقه في كلّ صباحٍ، يهم فيه للانطلاق نحو جامعته أو ناديه الرياضي. يقول يوسف، الذي يبلغ من العمر (23 عاماً) إنه يعتمد على نفسه في تأدية معظم ما يحتاج في تفاصيل العيش. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )
على عجالةٍ، يصعد يوسف أبو عميرة، المولود بلا قدمين وساعدين، درجات منزله المكون من ثلاثة طبقات بطريقةٍ احترافية، تحكي بوضوح عن الإصرار والشغف الذي يواجه به كلّ ما يعترض طريقه من عقبات حياتية، ونظرات مجتمعية، تلاحقه في كلّ صباحٍ، يهم فيه للانطلاق نحو جامعته أو ناديه الرياضي. يقول يوسف، الذي يبلغ من العمر (23 عاماً) إنه يعتمد على نفسه في تأدية معظم ما يحتاج في تفاصيل العيش. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )
على عجالةٍ، يصعد يوسف أبو عميرة، المولود بلا قدمين وساعدين، درجات منزله المكون من ثلاثة طبقات بطريقةٍ احترافية، تحكي بوضوح عن الإصرار والشغف الذي يواجه به كلّ ما يعترض طريقه من عقبات حياتية، ونظرات مجتمعية، تلاحقه في كلّ صباحٍ، يهم فيه للانطلاق نحو جامعته أو ناديه الرياضي. يقول يوسف، الذي يبلغ من العمر (23 عاماً) إنه يعتمد على نفسه في تأدية معظم ما يحتاج في تفاصيل العيش. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )
على عجالةٍ، يصعد يوسف أبو عميرة، المولود بلا قدمين وساعدين، درجات منزله المكون من ثلاثة طبقات بطريقةٍ احترافية، تحكي بوضوح عن الإصرار والشغف الذي يواجه به كلّ ما يعترض طريقه من عقبات حياتية، ونظرات مجتمعية، تلاحقه في كلّ صباحٍ، يهم فيه للانطلاق نحو جامعته أو ناديه الرياضي. يقول يوسف، الذي يبلغ من العمر (23 عاماً) إنه يعتمد على نفسه في تأدية معظم ما يحتاج في تفاصيل العيش. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )
على عجالةٍ، يصعد يوسف أبو عميرة، المولود بلا قدمين وساعدين، درجات منزله المكون من ثلاثة طبقات بطريقةٍ احترافية، تحكي بوضوح عن الإصرار والشغف الذي يواجه به كلّ ما يعترض طريقه من عقبات حياتية، ونظرات مجتمعية، تلاحقه في كلّ صباحٍ، يهم فيه للانطلاق نحو جامعته أو ناديه الرياضي. يقول يوسف، الذي يبلغ من العمر (23 عاماً) إنه يعتمد على نفسه في تأدية معظم ما يحتاج في تفاصيل العيش. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )