غزة.. مسحراتي بساق واحدة
23.04.2021

بساق واحدة وعكازين، يجوب الشاب هيثم نصر (22 عاما) شوارع مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، لإيقاظ النائمين لتناول طعام السحور في شهر رمضان. المسحراتي "نصر"، الذي يضع على كتفيه الكوفية الفلسطينية، ما يزال يمارس مهنته التي اعتاد عليها كل عام في شهر رمضان، بشكل تطوعي، على الرغم من بتر ساقه اليمنى بعد تعرضه لإصابة برصاص الجيش الإسرائيلي أثناء مشاركته في مسيرات العودة وكسر الحصار السلمية على حدود غزة عام 2018. وعلى إيقاع طبله، ينادي نصر بصوته الرنان معلنا دخول وقت السحور. وخلال مروره بين الأزقة والشوارع يردد نصر ما يجول بخاطره من أناشيد وابتهالات دينية لإيقاظ النائمين، منذ بدء عمله عند منتصف الليل وحتى قبيل أذان الفجر. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

غزة.. مسحراتي بساق واحدة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

بساق واحدة وعكازين، يجوب الشاب هيثم نصر (22 عاما) شوارع مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، لإيقاظ النائمين لتناول طعام السحور في شهر رمضان. المسحراتي "نصر"، الذي يضع على كتفيه الكوفية الفلسطينية، ما يزال يمارس مهنته التي اعتاد عليها كل عام في شهر رمضان، بشكل تطوعي، على الرغم من بتر ساقه اليمنى بعد تعرضه لإصابة برصاص الجيش الإسرائيلي أثناء مشاركته في مسيرات العودة وكسر الحصار السلمية على حدود غزة عام 2018. وعلى إيقاع طبله، ينادي نصر بصوته الرنان معلنا دخول وقت السحور. وخلال مروره بين الأزقة والشوارع يردد نصر ما يجول بخاطره من أناشيد وابتهالات دينية لإيقاظ النائمين، منذ بدء عمله عند منتصف الليل وحتى قبيل أذان الفجر. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

غزة.. مسحراتي بساق واحدة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

بساق واحدة وعكازين، يجوب الشاب هيثم نصر (22 عاما) شوارع مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، لإيقاظ النائمين لتناول طعام السحور في شهر رمضان. المسحراتي "نصر"، الذي يضع على كتفيه الكوفية الفلسطينية، ما يزال يمارس مهنته التي اعتاد عليها كل عام في شهر رمضان، بشكل تطوعي، على الرغم من بتر ساقه اليمنى بعد تعرضه لإصابة برصاص الجيش الإسرائيلي أثناء مشاركته في مسيرات العودة وكسر الحصار السلمية على حدود غزة عام 2018. وعلى إيقاع طبله، ينادي نصر بصوته الرنان معلنا دخول وقت السحور. وخلال مروره بين الأزقة والشوارع يردد نصر ما يجول بخاطره من أناشيد وابتهالات دينية لإيقاظ النائمين، منذ بدء عمله عند منتصف الليل وحتى قبيل أذان الفجر. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

غزة.. مسحراتي بساق واحدة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

بساق واحدة وعكازين، يجوب الشاب هيثم نصر (22 عاما) شوارع مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، لإيقاظ النائمين لتناول طعام السحور في شهر رمضان. المسحراتي "نصر"، الذي يضع على كتفيه الكوفية الفلسطينية، ما يزال يمارس مهنته التي اعتاد عليها كل عام في شهر رمضان، بشكل تطوعي، على الرغم من بتر ساقه اليمنى بعد تعرضه لإصابة برصاص الجيش الإسرائيلي أثناء مشاركته في مسيرات العودة وكسر الحصار السلمية على حدود غزة عام 2018. وعلى إيقاع طبله، ينادي نصر بصوته الرنان معلنا دخول وقت السحور. وخلال مروره بين الأزقة والشوارع يردد نصر ما يجول بخاطره من أناشيد وابتهالات دينية لإيقاظ النائمين، منذ بدء عمله عند منتصف الليل وحتى قبيل أذان الفجر. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

غزة.. مسحراتي بساق واحدة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

بساق واحدة وعكازين، يجوب الشاب هيثم نصر (22 عاما) شوارع مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، لإيقاظ النائمين لتناول طعام السحور في شهر رمضان. المسحراتي "نصر"، الذي يضع على كتفيه الكوفية الفلسطينية، ما يزال يمارس مهنته التي اعتاد عليها كل عام في شهر رمضان، بشكل تطوعي، على الرغم من بتر ساقه اليمنى بعد تعرضه لإصابة برصاص الجيش الإسرائيلي أثناء مشاركته في مسيرات العودة وكسر الحصار السلمية على حدود غزة عام 2018. وعلى إيقاع طبله، ينادي نصر بصوته الرنان معلنا دخول وقت السحور. وخلال مروره بين الأزقة والشوارع يردد نصر ما يجول بخاطره من أناشيد وابتهالات دينية لإيقاظ النائمين، منذ بدء عمله عند منتصف الليل وحتى قبيل أذان الفجر. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

غزة.. مسحراتي بساق واحدة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

بساق واحدة وعكازين، يجوب الشاب هيثم نصر (22 عاما) شوارع مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، لإيقاظ النائمين لتناول طعام السحور في شهر رمضان. المسحراتي "نصر"، الذي يضع على كتفيه الكوفية الفلسطينية، ما يزال يمارس مهنته التي اعتاد عليها كل عام في شهر رمضان، بشكل تطوعي، على الرغم من بتر ساقه اليمنى بعد تعرضه لإصابة برصاص الجيش الإسرائيلي أثناء مشاركته في مسيرات العودة وكسر الحصار السلمية على حدود غزة عام 2018. وعلى إيقاع طبله، ينادي نصر بصوته الرنان معلنا دخول وقت السحور. وخلال مروره بين الأزقة والشوارع يردد نصر ما يجول بخاطره من أناشيد وابتهالات دينية لإيقاظ النائمين، منذ بدء عمله عند منتصف الليل وحتى قبيل أذان الفجر. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

غزة.. مسحراتي بساق واحدة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

بساق واحدة وعكازين، يجوب الشاب هيثم نصر (22 عاما) شوارع مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، لإيقاظ النائمين لتناول طعام السحور في شهر رمضان. المسحراتي "نصر"، الذي يضع على كتفيه الكوفية الفلسطينية، ما يزال يمارس مهنته التي اعتاد عليها كل عام في شهر رمضان، بشكل تطوعي، على الرغم من بتر ساقه اليمنى بعد تعرضه لإصابة برصاص الجيش الإسرائيلي أثناء مشاركته في مسيرات العودة وكسر الحصار السلمية على حدود غزة عام 2018. وعلى إيقاع طبله، ينادي نصر بصوته الرنان معلنا دخول وقت السحور. وخلال مروره بين الأزقة والشوارع يردد نصر ما يجول بخاطره من أناشيد وابتهالات دينية لإيقاظ النائمين، منذ بدء عمله عند منتصف الليل وحتى قبيل أذان الفجر. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

غزة.. مسحراتي بساق واحدة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

بساق واحدة وعكازين، يجوب الشاب هيثم نصر (22 عاما) شوارع مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، لإيقاظ النائمين لتناول طعام السحور في شهر رمضان. المسحراتي "نصر"، الذي يضع على كتفيه الكوفية الفلسطينية، ما يزال يمارس مهنته التي اعتاد عليها كل عام في شهر رمضان، بشكل تطوعي، على الرغم من بتر ساقه اليمنى بعد تعرضه لإصابة برصاص الجيش الإسرائيلي أثناء مشاركته في مسيرات العودة وكسر الحصار السلمية على حدود غزة عام 2018. وعلى إيقاع طبله، ينادي نصر بصوته الرنان معلنا دخول وقت السحور. وخلال مروره بين الأزقة والشوارع يردد نصر ما يجول بخاطره من أناشيد وابتهالات دينية لإيقاظ النائمين، منذ بدء عمله عند منتصف الليل وحتى قبيل أذان الفجر. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

غزة.. مسحراتي بساق واحدة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

بساق واحدة وعكازين، يجوب الشاب هيثم نصر (22 عاما) شوارع مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، لإيقاظ النائمين لتناول طعام السحور في شهر رمضان. المسحراتي "نصر"، الذي يضع على كتفيه الكوفية الفلسطينية، ما يزال يمارس مهنته التي اعتاد عليها كل عام في شهر رمضان، بشكل تطوعي، على الرغم من بتر ساقه اليمنى بعد تعرضه لإصابة برصاص الجيش الإسرائيلي أثناء مشاركته في مسيرات العودة وكسر الحصار السلمية على حدود غزة عام 2018. وعلى إيقاع طبله، ينادي نصر بصوته الرنان معلنا دخول وقت السحور. وخلال مروره بين الأزقة والشوارع يردد نصر ما يجول بخاطره من أناشيد وابتهالات دينية لإيقاظ النائمين، منذ بدء عمله عند منتصف الليل وحتى قبيل أذان الفجر. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

غزة.. مسحراتي بساق واحدة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

بساق واحدة وعكازين، يجوب الشاب هيثم نصر (22 عاما) شوارع مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، لإيقاظ النائمين لتناول طعام السحور في شهر رمضان. المسحراتي "نصر"، الذي يضع على كتفيه الكوفية الفلسطينية، ما يزال يمارس مهنته التي اعتاد عليها كل عام في شهر رمضان، بشكل تطوعي، على الرغم من بتر ساقه اليمنى بعد تعرضه لإصابة برصاص الجيش الإسرائيلي أثناء مشاركته في مسيرات العودة وكسر الحصار السلمية على حدود غزة عام 2018. وعلى إيقاع طبله، ينادي نصر بصوته الرنان معلنا دخول وقت السحور. وخلال مروره بين الأزقة والشوارع يردد نصر ما يجول بخاطره من أناشيد وابتهالات دينية لإيقاظ النائمين، منذ بدء عمله عند منتصف الليل وحتى قبيل أذان الفجر. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

غزة.. مسحراتي بساق واحدة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

بساق واحدة وعكازين، يجوب الشاب هيثم نصر (22 عاما) شوارع مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، لإيقاظ النائمين لتناول طعام السحور في شهر رمضان. المسحراتي "نصر"، الذي يضع على كتفيه الكوفية الفلسطينية، ما يزال يمارس مهنته التي اعتاد عليها كل عام في شهر رمضان، بشكل تطوعي، على الرغم من بتر ساقه اليمنى بعد تعرضه لإصابة برصاص الجيش الإسرائيلي أثناء مشاركته في مسيرات العودة وكسر الحصار السلمية على حدود غزة عام 2018. وعلى إيقاع طبله، ينادي نصر بصوته الرنان معلنا دخول وقت السحور. وخلال مروره بين الأزقة والشوارع يردد نصر ما يجول بخاطره من أناشيد وابتهالات دينية لإيقاظ النائمين، منذ بدء عمله عند منتصف الليل وحتى قبيل أذان الفجر. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

غزة.. مسحراتي بساق واحدة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

بساق واحدة وعكازين، يجوب الشاب هيثم نصر (22 عاما) شوارع مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، لإيقاظ النائمين لتناول طعام السحور في شهر رمضان. المسحراتي "نصر"، الذي يضع على كتفيه الكوفية الفلسطينية، ما يزال يمارس مهنته التي اعتاد عليها كل عام في شهر رمضان، بشكل تطوعي، على الرغم من بتر ساقه اليمنى بعد تعرضه لإصابة برصاص الجيش الإسرائيلي أثناء مشاركته في مسيرات العودة وكسر الحصار السلمية على حدود غزة عام 2018. وعلى إيقاع طبله، ينادي نصر بصوته الرنان معلنا دخول وقت السحور. وخلال مروره بين الأزقة والشوارع يردد نصر ما يجول بخاطره من أناشيد وابتهالات دينية لإيقاظ النائمين، منذ بدء عمله عند منتصف الليل وحتى قبيل أذان الفجر. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

غزة.. مسحراتي بساق واحدة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

بساق واحدة وعكازين، يجوب الشاب هيثم نصر (22 عاما) شوارع مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، لإيقاظ النائمين لتناول طعام السحور في شهر رمضان. المسحراتي "نصر"، الذي يضع على كتفيه الكوفية الفلسطينية، ما يزال يمارس مهنته التي اعتاد عليها كل عام في شهر رمضان، بشكل تطوعي، على الرغم من بتر ساقه اليمنى بعد تعرضه لإصابة برصاص الجيش الإسرائيلي أثناء مشاركته في مسيرات العودة وكسر الحصار السلمية على حدود غزة عام 2018. وعلى إيقاع طبله، ينادي نصر بصوته الرنان معلنا دخول وقت السحور. وخلال مروره بين الأزقة والشوارع يردد نصر ما يجول بخاطره من أناشيد وابتهالات دينية لإيقاظ النائمين، منذ بدء عمله عند منتصف الليل وحتى قبيل أذان الفجر. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

غزة.. مسحراتي بساق واحدة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

بساق واحدة وعكازين، يجوب الشاب هيثم نصر (22 عاما) شوارع مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، لإيقاظ النائمين لتناول طعام السحور في شهر رمضان. المسحراتي "نصر"، الذي يضع على كتفيه الكوفية الفلسطينية، ما يزال يمارس مهنته التي اعتاد عليها كل عام في شهر رمضان، بشكل تطوعي، على الرغم من بتر ساقه اليمنى بعد تعرضه لإصابة برصاص الجيش الإسرائيلي أثناء مشاركته في مسيرات العودة وكسر الحصار السلمية على حدود غزة عام 2018. وعلى إيقاع طبله، ينادي نصر بصوته الرنان معلنا دخول وقت السحور. وخلال مروره بين الأزقة والشوارع يردد نصر ما يجول بخاطره من أناشيد وابتهالات دينية لإيقاظ النائمين، منذ بدء عمله عند منتصف الليل وحتى قبيل أذان الفجر. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار