تعالت ألحان موسيقية حماسية وكلمات أغنية "موطني" الفلسطينية، على أنقاض مقر وكالة الأناضول الذي تدمر جراء قصف إسرائيلي قبل نحو أسبوعين، للبناية التي يتواجد فيها بمدينة غزة. وأدّى السبت، ستة فنانين فلسطينيين الأغنية الوطنية التي كتبها الشاعر إبراهيم طوقان ولحنها الموسيقار اللبناني محمد فليفل عام 1934، في إطار حفل لإعلان الفائز بمسابقة غنائية نظمها فريق "لسنا أرقاما" الشبابي الفلسطيني (غير حكومي). وعقدت المسابقة التي حملت اسم "غزة فيجن" بالتزامن مع مسابقة الأغنية الأوروبية "يوروفيجن" التي انطلقت بتل أبيب في 14 مايو/ أيار الجاري وتنتهي السبت، للتعبير عن الرفض الفلسطيني للتطبيع مع إسرائيل بكافة أشكاله. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
تعالت ألحان موسيقية حماسية وكلمات أغنية "موطني" الفلسطينية، على أنقاض مقر وكالة الأناضول الذي تدمر جراء قصف إسرائيلي قبل نحو أسبوعين، للبناية التي يتواجد فيها بمدينة غزة. وأدّى السبت، ستة فنانين فلسطينيين الأغنية الوطنية التي كتبها الشاعر إبراهيم طوقان ولحنها الموسيقار اللبناني محمد فليفل عام 1934، في إطار حفل لإعلان الفائز بمسابقة غنائية نظمها فريق "لسنا أرقاما" الشبابي الفلسطيني (غير حكومي). وعقدت المسابقة التي حملت اسم "غزة فيجن" بالتزامن مع مسابقة الأغنية الأوروبية "يوروفيجن" التي انطلقت بتل أبيب في 14 مايو/ أيار الجاري وتنتهي السبت، للتعبير عن الرفض الفلسطيني للتطبيع مع إسرائيل بكافة أشكاله. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
تعالت ألحان موسيقية حماسية وكلمات أغنية "موطني" الفلسطينية، على أنقاض مقر وكالة الأناضول الذي تدمر جراء قصف إسرائيلي قبل نحو أسبوعين، للبناية التي يتواجد فيها بمدينة غزة. وأدّى السبت، ستة فنانين فلسطينيين الأغنية الوطنية التي كتبها الشاعر إبراهيم طوقان ولحنها الموسيقار اللبناني محمد فليفل عام 1934، في إطار حفل لإعلان الفائز بمسابقة غنائية نظمها فريق "لسنا أرقاما" الشبابي الفلسطيني (غير حكومي). وعقدت المسابقة التي حملت اسم "غزة فيجن" بالتزامن مع مسابقة الأغنية الأوروبية "يوروفيجن" التي انطلقت بتل أبيب في 14 مايو/ أيار الجاري وتنتهي السبت، للتعبير عن الرفض الفلسطيني للتطبيع مع إسرائيل بكافة أشكاله. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
تعالت ألحان موسيقية حماسية وكلمات أغنية "موطني" الفلسطينية، على أنقاض مقر وكالة الأناضول الذي تدمر جراء قصف إسرائيلي قبل نحو أسبوعين، للبناية التي يتواجد فيها بمدينة غزة. وأدّى السبت، ستة فنانين فلسطينيين الأغنية الوطنية التي كتبها الشاعر إبراهيم طوقان ولحنها الموسيقار اللبناني محمد فليفل عام 1934، في إطار حفل لإعلان الفائز بمسابقة غنائية نظمها فريق "لسنا أرقاما" الشبابي الفلسطيني (غير حكومي). وعقدت المسابقة التي حملت اسم "غزة فيجن" بالتزامن مع مسابقة الأغنية الأوروبية "يوروفيجن" التي انطلقت بتل أبيب في 14 مايو/ أيار الجاري وتنتهي السبت، للتعبير عن الرفض الفلسطيني للتطبيع مع إسرائيل بكافة أشكاله. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
تعالت ألحان موسيقية حماسية وكلمات أغنية "موطني" الفلسطينية، على أنقاض مقر وكالة الأناضول الذي تدمر جراء قصف إسرائيلي قبل نحو أسبوعين، للبناية التي يتواجد فيها بمدينة غزة. وأدّى السبت، ستة فنانين فلسطينيين الأغنية الوطنية التي كتبها الشاعر إبراهيم طوقان ولحنها الموسيقار اللبناني محمد فليفل عام 1934، في إطار حفل لإعلان الفائز بمسابقة غنائية نظمها فريق "لسنا أرقاما" الشبابي الفلسطيني (غير حكومي). وعقدت المسابقة التي حملت اسم "غزة فيجن" بالتزامن مع مسابقة الأغنية الأوروبية "يوروفيجن" التي انطلقت بتل أبيب في 14 مايو/ أيار الجاري وتنتهي السبت، للتعبير عن الرفض الفلسطيني للتطبيع مع إسرائيل بكافة أشكاله. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
تعالت ألحان موسيقية حماسية وكلمات أغنية "موطني" الفلسطينية، على أنقاض مقر وكالة الأناضول الذي تدمر جراء قصف إسرائيلي قبل نحو أسبوعين، للبناية التي يتواجد فيها بمدينة غزة. وأدّى السبت، ستة فنانين فلسطينيين الأغنية الوطنية التي كتبها الشاعر إبراهيم طوقان ولحنها الموسيقار اللبناني محمد فليفل عام 1934، في إطار حفل لإعلان الفائز بمسابقة غنائية نظمها فريق "لسنا أرقاما" الشبابي الفلسطيني (غير حكومي). وعقدت المسابقة التي حملت اسم "غزة فيجن" بالتزامن مع مسابقة الأغنية الأوروبية "يوروفيجن" التي انطلقت بتل أبيب في 14 مايو/ أيار الجاري وتنتهي السبت، للتعبير عن الرفض الفلسطيني للتطبيع مع إسرائيل بكافة أشكاله. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
تعالت ألحان موسيقية حماسية وكلمات أغنية "موطني" الفلسطينية، على أنقاض مقر وكالة الأناضول الذي تدمر جراء قصف إسرائيلي قبل نحو أسبوعين، للبناية التي يتواجد فيها بمدينة غزة. وأدّى السبت، ستة فنانين فلسطينيين الأغنية الوطنية التي كتبها الشاعر إبراهيم طوقان ولحنها الموسيقار اللبناني محمد فليفل عام 1934، في إطار حفل لإعلان الفائز بمسابقة غنائية نظمها فريق "لسنا أرقاما" الشبابي الفلسطيني (غير حكومي). وعقدت المسابقة التي حملت اسم "غزة فيجن" بالتزامن مع مسابقة الأغنية الأوروبية "يوروفيجن" التي انطلقت بتل أبيب في 14 مايو/ أيار الجاري وتنتهي السبت، للتعبير عن الرفض الفلسطيني للتطبيع مع إسرائيل بكافة أشكاله. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
تعالت ألحان موسيقية حماسية وكلمات أغنية "موطني" الفلسطينية، على أنقاض مقر وكالة الأناضول الذي تدمر جراء قصف إسرائيلي قبل نحو أسبوعين، للبناية التي يتواجد فيها بمدينة غزة. وأدّى السبت، ستة فنانين فلسطينيين الأغنية الوطنية التي كتبها الشاعر إبراهيم طوقان ولحنها الموسيقار اللبناني محمد فليفل عام 1934، في إطار حفل لإعلان الفائز بمسابقة غنائية نظمها فريق "لسنا أرقاما" الشبابي الفلسطيني (غير حكومي). وعقدت المسابقة التي حملت اسم "غزة فيجن" بالتزامن مع مسابقة الأغنية الأوروبية "يوروفيجن" التي انطلقت بتل أبيب في 14 مايو/ أيار الجاري وتنتهي السبت، للتعبير عن الرفض الفلسطيني للتطبيع مع إسرائيل بكافة أشكاله. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
تعالت ألحان موسيقية حماسية وكلمات أغنية "موطني" الفلسطينية، على أنقاض مقر وكالة الأناضول الذي تدمر جراء قصف إسرائيلي قبل نحو أسبوعين، للبناية التي يتواجد فيها بمدينة غزة. وأدّى السبت، ستة فنانين فلسطينيين الأغنية الوطنية التي كتبها الشاعر إبراهيم طوقان ولحنها الموسيقار اللبناني محمد فليفل عام 1934، في إطار حفل لإعلان الفائز بمسابقة غنائية نظمها فريق "لسنا أرقاما" الشبابي الفلسطيني (غير حكومي). وعقدت المسابقة التي حملت اسم "غزة فيجن" بالتزامن مع مسابقة الأغنية الأوروبية "يوروفيجن" التي انطلقت بتل أبيب في 14 مايو/ أيار الجاري وتنتهي السبت، للتعبير عن الرفض الفلسطيني للتطبيع مع إسرائيل بكافة أشكاله. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
تعالت ألحان موسيقية حماسية وكلمات أغنية "موطني" الفلسطينية، على أنقاض مقر وكالة الأناضول الذي تدمر جراء قصف إسرائيلي قبل نحو أسبوعين، للبناية التي يتواجد فيها بمدينة غزة. وأدّى السبت، ستة فنانين فلسطينيين الأغنية الوطنية التي كتبها الشاعر إبراهيم طوقان ولحنها الموسيقار اللبناني محمد فليفل عام 1934، في إطار حفل لإعلان الفائز بمسابقة غنائية نظمها فريق "لسنا أرقاما" الشبابي الفلسطيني (غير حكومي). وعقدت المسابقة التي حملت اسم "غزة فيجن" بالتزامن مع مسابقة الأغنية الأوروبية "يوروفيجن" التي انطلقت بتل أبيب في 14 مايو/ أيار الجاري وتنتهي السبت، للتعبير عن الرفض الفلسطيني للتطبيع مع إسرائيل بكافة أشكاله. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
تعالت ألحان موسيقية حماسية وكلمات أغنية "موطني" الفلسطينية، على أنقاض مقر وكالة الأناضول الذي تدمر جراء قصف إسرائيلي قبل نحو أسبوعين، للبناية التي يتواجد فيها بمدينة غزة. وأدّى السبت، ستة فنانين فلسطينيين الأغنية الوطنية التي كتبها الشاعر إبراهيم طوقان ولحنها الموسيقار اللبناني محمد فليفل عام 1934، في إطار حفل لإعلان الفائز بمسابقة غنائية نظمها فريق "لسنا أرقاما" الشبابي الفلسطيني (غير حكومي). وعقدت المسابقة التي حملت اسم "غزة فيجن" بالتزامن مع مسابقة الأغنية الأوروبية "يوروفيجن" التي انطلقت بتل أبيب في 14 مايو/ أيار الجاري وتنتهي السبت، للتعبير عن الرفض الفلسطيني للتطبيع مع إسرائيل بكافة أشكاله. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
تعالت ألحان موسيقية حماسية وكلمات أغنية "موطني" الفلسطينية، على أنقاض مقر وكالة الأناضول الذي تدمر جراء قصف إسرائيلي قبل نحو أسبوعين، للبناية التي يتواجد فيها بمدينة غزة. وأدّى السبت، ستة فنانين فلسطينيين الأغنية الوطنية التي كتبها الشاعر إبراهيم طوقان ولحنها الموسيقار اللبناني محمد فليفل عام 1934، في إطار حفل لإعلان الفائز بمسابقة غنائية نظمها فريق "لسنا أرقاما" الشبابي الفلسطيني (غير حكومي). وعقدت المسابقة التي حملت اسم "غزة فيجن" بالتزامن مع مسابقة الأغنية الأوروبية "يوروفيجن" التي انطلقت بتل أبيب في 14 مايو/ أيار الجاري وتنتهي السبت، للتعبير عن الرفض الفلسطيني للتطبيع مع إسرائيل بكافة أشكاله. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )