لفتت فتاة في قطاع غزة أنظار المئات
10.08.2020

لفتت فتاة في قطاع غزة أنظار المئات من الفلسطينيين، بعد أن جابت طرقات القطاع داخل حاوية جرافة عملاقة، في محاولة للاحتفال بطريقة غير تقليدية بتخرجها من الجامعة وتقديم الشكر لوالدها لتمكنه من سداد تكاليف دراستها. وأنهت الشابة انتصار البطش (22 عاما)، مؤخرا، دراسة درجة "البكالوريوس" في تخصص الإعلام من إحدى الجامعات الفلسطينية في مدينة غزة. وزينت الفلسطينية البطش حاوية الجرافة، التي كان يقودها والدها، بالبالونات والأعلام الفلسطينية، ووضعت بداخلها أريكة صغيرة جلست عليها بينما كانت ترتدي ثوب التخرج التقليدي الأسود. وجابت الجرافة التي تحمل الفتاة الفلسطينية، معظم شوارع مدينة غزة لتلفت أنظار المئات من الفلسطينيين الذين تجمعوا حولها وسار بعضهم بمحازاتها وهم يباركون تخرجها، حتى أنهت رحلتها. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

لفتت فتاة في قطاع غزة أنظار المئات
Fotoğraf: Ali Jadallah

لفتت فتاة في قطاع غزة أنظار المئات من الفلسطينيين، بعد أن جابت طرقات القطاع داخل حاوية جرافة عملاقة، في محاولة للاحتفال بطريقة غير تقليدية بتخرجها من الجامعة وتقديم الشكر لوالدها لتمكنه من سداد تكاليف دراستها. وأنهت الشابة انتصار البطش (22 عاما)، مؤخرا، دراسة درجة "البكالوريوس" في تخصص الإعلام من إحدى الجامعات الفلسطينية في مدينة غزة. وزينت الفلسطينية البطش حاوية الجرافة، التي كان يقودها والدها، بالبالونات والأعلام الفلسطينية، ووضعت بداخلها أريكة صغيرة جلست عليها بينما كانت ترتدي ثوب التخرج التقليدي الأسود. وجابت الجرافة التي تحمل الفتاة الفلسطينية، معظم شوارع مدينة غزة لتلفت أنظار المئات من الفلسطينيين الذين تجمعوا حولها وسار بعضهم بمحازاتها وهم يباركون تخرجها، حتى أنهت رحلتها. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

لفتت فتاة في قطاع غزة أنظار المئات
Fotoğraf: Ali Jadallah

لفتت فتاة في قطاع غزة أنظار المئات من الفلسطينيين، بعد أن جابت طرقات القطاع داخل حاوية جرافة عملاقة، في محاولة للاحتفال بطريقة غير تقليدية بتخرجها من الجامعة وتقديم الشكر لوالدها لتمكنه من سداد تكاليف دراستها. وأنهت الشابة انتصار البطش (22 عاما)، مؤخرا، دراسة درجة "البكالوريوس" في تخصص الإعلام من إحدى الجامعات الفلسطينية في مدينة غزة. وزينت الفلسطينية البطش حاوية الجرافة، التي كان يقودها والدها، بالبالونات والأعلام الفلسطينية، ووضعت بداخلها أريكة صغيرة جلست عليها بينما كانت ترتدي ثوب التخرج التقليدي الأسود. وجابت الجرافة التي تحمل الفتاة الفلسطينية، معظم شوارع مدينة غزة لتلفت أنظار المئات من الفلسطينيين الذين تجمعوا حولها وسار بعضهم بمحازاتها وهم يباركون تخرجها، حتى أنهت رحلتها. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

لفتت فتاة في قطاع غزة أنظار المئات
Fotoğraf: Ali Jadallah

لفتت فتاة في قطاع غزة أنظار المئات من الفلسطينيين، بعد أن جابت طرقات القطاع داخل حاوية جرافة عملاقة، في محاولة للاحتفال بطريقة غير تقليدية بتخرجها من الجامعة وتقديم الشكر لوالدها لتمكنه من سداد تكاليف دراستها. وأنهت الشابة انتصار البطش (22 عاما)، مؤخرا، دراسة درجة "البكالوريوس" في تخصص الإعلام من إحدى الجامعات الفلسطينية في مدينة غزة. وزينت الفلسطينية البطش حاوية الجرافة، التي كان يقودها والدها، بالبالونات والأعلام الفلسطينية، ووضعت بداخلها أريكة صغيرة جلست عليها بينما كانت ترتدي ثوب التخرج التقليدي الأسود. وجابت الجرافة التي تحمل الفتاة الفلسطينية، معظم شوارع مدينة غزة لتلفت أنظار المئات من الفلسطينيين الذين تجمعوا حولها وسار بعضهم بمحازاتها وهم يباركون تخرجها، حتى أنهت رحلتها. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

لفتت فتاة في قطاع غزة أنظار المئات
Fotoğraf: Ali Jadallah

لفتت فتاة في قطاع غزة أنظار المئات من الفلسطينيين، بعد أن جابت طرقات القطاع داخل حاوية جرافة عملاقة، في محاولة للاحتفال بطريقة غير تقليدية بتخرجها من الجامعة وتقديم الشكر لوالدها لتمكنه من سداد تكاليف دراستها. وأنهت الشابة انتصار البطش (22 عاما)، مؤخرا، دراسة درجة "البكالوريوس" في تخصص الإعلام من إحدى الجامعات الفلسطينية في مدينة غزة. وزينت الفلسطينية البطش حاوية الجرافة، التي كان يقودها والدها، بالبالونات والأعلام الفلسطينية، ووضعت بداخلها أريكة صغيرة جلست عليها بينما كانت ترتدي ثوب التخرج التقليدي الأسود. وجابت الجرافة التي تحمل الفتاة الفلسطينية، معظم شوارع مدينة غزة لتلفت أنظار المئات من الفلسطينيين الذين تجمعوا حولها وسار بعضهم بمحازاتها وهم يباركون تخرجها، حتى أنهت رحلتها. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

لفتت فتاة في قطاع غزة أنظار المئات
Fotoğraf: Ali Jadallah

لفتت فتاة في قطاع غزة أنظار المئات من الفلسطينيين، بعد أن جابت طرقات القطاع داخل حاوية جرافة عملاقة، في محاولة للاحتفال بطريقة غير تقليدية بتخرجها من الجامعة وتقديم الشكر لوالدها لتمكنه من سداد تكاليف دراستها. وأنهت الشابة انتصار البطش (22 عاما)، مؤخرا، دراسة درجة "البكالوريوس" في تخصص الإعلام من إحدى الجامعات الفلسطينية في مدينة غزة. وزينت الفلسطينية البطش حاوية الجرافة، التي كان يقودها والدها، بالبالونات والأعلام الفلسطينية، ووضعت بداخلها أريكة صغيرة جلست عليها بينما كانت ترتدي ثوب التخرج التقليدي الأسود. وجابت الجرافة التي تحمل الفتاة الفلسطينية، معظم شوارع مدينة غزة لتلفت أنظار المئات من الفلسطينيين الذين تجمعوا حولها وسار بعضهم بمحازاتها وهم يباركون تخرجها، حتى أنهت رحلتها. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

لفتت فتاة في قطاع غزة أنظار المئات
Fotoğraf: Ali Jadallah

لفتت فتاة في قطاع غزة أنظار المئات من الفلسطينيين، بعد أن جابت طرقات القطاع داخل حاوية جرافة عملاقة، في محاولة للاحتفال بطريقة غير تقليدية بتخرجها من الجامعة وتقديم الشكر لوالدها لتمكنه من سداد تكاليف دراستها. وأنهت الشابة انتصار البطش (22 عاما)، مؤخرا، دراسة درجة "البكالوريوس" في تخصص الإعلام من إحدى الجامعات الفلسطينية في مدينة غزة. وزينت الفلسطينية البطش حاوية الجرافة، التي كان يقودها والدها، بالبالونات والأعلام الفلسطينية، ووضعت بداخلها أريكة صغيرة جلست عليها بينما كانت ترتدي ثوب التخرج التقليدي الأسود. وجابت الجرافة التي تحمل الفتاة الفلسطينية، معظم شوارع مدينة غزة لتلفت أنظار المئات من الفلسطينيين الذين تجمعوا حولها وسار بعضهم بمحازاتها وهم يباركون تخرجها، حتى أنهت رحلتها. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

لفتت فتاة في قطاع غزة أنظار المئات
Fotoğraf: Ali Jadallah

لفتت فتاة في قطاع غزة أنظار المئات من الفلسطينيين، بعد أن جابت طرقات القطاع داخل حاوية جرافة عملاقة، في محاولة للاحتفال بطريقة غير تقليدية بتخرجها من الجامعة وتقديم الشكر لوالدها لتمكنه من سداد تكاليف دراستها. وأنهت الشابة انتصار البطش (22 عاما)، مؤخرا، دراسة درجة "البكالوريوس" في تخصص الإعلام من إحدى الجامعات الفلسطينية في مدينة غزة. وزينت الفلسطينية البطش حاوية الجرافة، التي كان يقودها والدها، بالبالونات والأعلام الفلسطينية، ووضعت بداخلها أريكة صغيرة جلست عليها بينما كانت ترتدي ثوب التخرج التقليدي الأسود. وجابت الجرافة التي تحمل الفتاة الفلسطينية، معظم شوارع مدينة غزة لتلفت أنظار المئات من الفلسطينيين الذين تجمعوا حولها وسار بعضهم بمحازاتها وهم يباركون تخرجها، حتى أنهت رحلتها. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

لفتت فتاة في قطاع غزة أنظار المئات
Fotoğraf: Ali Jadallah

لفتت فتاة في قطاع غزة أنظار المئات من الفلسطينيين، بعد أن جابت طرقات القطاع داخل حاوية جرافة عملاقة، في محاولة للاحتفال بطريقة غير تقليدية بتخرجها من الجامعة وتقديم الشكر لوالدها لتمكنه من سداد تكاليف دراستها. وأنهت الشابة انتصار البطش (22 عاما)، مؤخرا، دراسة درجة "البكالوريوس" في تخصص الإعلام من إحدى الجامعات الفلسطينية في مدينة غزة. وزينت الفلسطينية البطش حاوية الجرافة، التي كان يقودها والدها، بالبالونات والأعلام الفلسطينية، ووضعت بداخلها أريكة صغيرة جلست عليها بينما كانت ترتدي ثوب التخرج التقليدي الأسود. وجابت الجرافة التي تحمل الفتاة الفلسطينية، معظم شوارع مدينة غزة لتلفت أنظار المئات من الفلسطينيين الذين تجمعوا حولها وسار بعضهم بمحازاتها وهم يباركون تخرجها، حتى أنهت رحلتها. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

لفتت فتاة في قطاع غزة أنظار المئات
Fotoğraf: Ali Jadallah

لفتت فتاة في قطاع غزة أنظار المئات من الفلسطينيين، بعد أن جابت طرقات القطاع داخل حاوية جرافة عملاقة، في محاولة للاحتفال بطريقة غير تقليدية بتخرجها من الجامعة وتقديم الشكر لوالدها لتمكنه من سداد تكاليف دراستها. وأنهت الشابة انتصار البطش (22 عاما)، مؤخرا، دراسة درجة "البكالوريوس" في تخصص الإعلام من إحدى الجامعات الفلسطينية في مدينة غزة. وزينت الفلسطينية البطش حاوية الجرافة، التي كان يقودها والدها، بالبالونات والأعلام الفلسطينية، ووضعت بداخلها أريكة صغيرة جلست عليها بينما كانت ترتدي ثوب التخرج التقليدي الأسود. وجابت الجرافة التي تحمل الفتاة الفلسطينية، معظم شوارع مدينة غزة لتلفت أنظار المئات من الفلسطينيين الذين تجمعوا حولها وسار بعضهم بمحازاتها وهم يباركون تخرجها، حتى أنهت رحلتها. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

لفتت فتاة في قطاع غزة أنظار المئات
Fotoğraf: Ali Jadallah

لفتت فتاة في قطاع غزة أنظار المئات من الفلسطينيين، بعد أن جابت طرقات القطاع داخل حاوية جرافة عملاقة، في محاولة للاحتفال بطريقة غير تقليدية بتخرجها من الجامعة وتقديم الشكر لوالدها لتمكنه من سداد تكاليف دراستها. وأنهت الشابة انتصار البطش (22 عاما)، مؤخرا، دراسة درجة "البكالوريوس" في تخصص الإعلام من إحدى الجامعات الفلسطينية في مدينة غزة. وزينت الفلسطينية البطش حاوية الجرافة، التي كان يقودها والدها، بالبالونات والأعلام الفلسطينية، ووضعت بداخلها أريكة صغيرة جلست عليها بينما كانت ترتدي ثوب التخرج التقليدي الأسود. وجابت الجرافة التي تحمل الفتاة الفلسطينية، معظم شوارع مدينة غزة لتلفت أنظار المئات من الفلسطينيين الذين تجمعوا حولها وسار بعضهم بمحازاتها وهم يباركون تخرجها، حتى أنهت رحلتها. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار