على مر السنوات التي لحقت فتح القسطنطينية، كان لضريح الصحابي "أبو أيوب الأنصاري"، مكانة مهمة لدى الشعب التركي؛ سواء قبل قيام الجمهورية التركية أو ما بعدها. وفي زمن الدولة العثمانية، وبعد فتح مدينة إسطنبول، كان سيف السلطنة للسلطان العثماني الجديد، يتم تقليده عند الضريح؛ تقديراً لشأن هذا الصحابي الذي مات على أبواب القسطنطينية عام 82 هـ. ويعتبر الأتراك "أبو أيوب الأنصاري"، الذي استشهد في الحرببالقرب من إسطنبول حامل لواء جيش النبي محمد صلى الله عليه وسلم، ويشكل هذا نزعةً وجدانية كبيرة؛ نظرًا لقلة أعداد الصحابة الذين دفنوا في مدينة إسطنبول؛ خلافًا للأضرحة المنتشرة في بلاد الحجاز، والشام للصحابة رضوان الله عليهم. ( Suhib Mohammad Nemed Abed - وكالة الأناضول )
على مر السنوات التي لحقت فتح القسطنطينية، كان لضريح الصحابي "أبو أيوب الأنصاري"، مكانة مهمة لدى الشعب التركي؛ سواء قبل قيام الجمهورية التركية أو ما بعدها. وفي زمن الدولة العثمانية، وبعد فتح مدينة إسطنبول، كان سيف السلطنة للسلطان العثماني الجديد، يتم تقليده عند الضريح؛ تقديراً لشأن هذا الصحابي الذي مات على أبواب القسطنطينية عام 82 هـ. ويعتبر الأتراك "أبو أيوب الأنصاري"، الذي استشهد في الحرببالقرب من إسطنبول حامل لواء جيش النبي محمد صلى الله عليه وسلم، ويشكل هذا نزعةً وجدانية كبيرة؛ نظرًا لقلة أعداد الصحابة الذين دفنوا في مدينة إسطنبول؛ خلافًا للأضرحة المنتشرة في بلاد الحجاز، والشام للصحابة رضوان الله عليهم. ( Suhib Mohammad Nemed Abed - وكالة الأناضول )
على مر السنوات التي لحقت فتح القسطنطينية، كان لضريح الصحابي "أبو أيوب الأنصاري"، مكانة مهمة لدى الشعب التركي؛ سواء قبل قيام الجمهورية التركية أو ما بعدها. وفي زمن الدولة العثمانية، وبعد فتح مدينة إسطنبول، كان سيف السلطنة للسلطان العثماني الجديد، يتم تقليده عند الضريح؛ تقديراً لشأن هذا الصحابي الذي مات على أبواب القسطنطينية عام 82 هـ. ويعتبر الأتراك "أبو أيوب الأنصاري"، الذي استشهد في الحرببالقرب من إسطنبول حامل لواء جيش النبي محمد صلى الله عليه وسلم، ويشكل هذا نزعةً وجدانية كبيرة؛ نظرًا لقلة أعداد الصحابة الذين دفنوا في مدينة إسطنبول؛ خلافًا للأضرحة المنتشرة في بلاد الحجاز، والشام للصحابة رضوان الله عليهم. ( Suhib Mohammad Nemed Abed - وكالة الأناضول )
على مر السنوات التي لحقت فتح القسطنطينية، كان لضريح الصحابي "أبو أيوب الأنصاري"، مكانة مهمة لدى الشعب التركي؛ سواء قبل قيام الجمهورية التركية أو ما بعدها. وفي زمن الدولة العثمانية، وبعد فتح مدينة إسطنبول، كان سيف السلطنة للسلطان العثماني الجديد، يتم تقليده عند الضريح؛ تقديراً لشأن هذا الصحابي الذي مات على أبواب القسطنطينية عام 82 هـ. ويعتبر الأتراك "أبو أيوب الأنصاري"، الذي استشهد في الحرببالقرب من إسطنبول حامل لواء جيش النبي محمد صلى الله عليه وسلم، ويشكل هذا نزعةً وجدانية كبيرة؛ نظرًا لقلة أعداد الصحابة الذين دفنوا في مدينة إسطنبول؛ خلافًا للأضرحة المنتشرة في بلاد الحجاز، والشام للصحابة رضوان الله عليهم. ( Suhib Mohammad Nemed Abed - وكالة الأناضول )
على مر السنوات التي لحقت فتح القسطنطينية، كان لضريح الصحابي "أبو أيوب الأنصاري"، مكانة مهمة لدى الشعب التركي؛ سواء قبل قيام الجمهورية التركية أو ما بعدها. وفي زمن الدولة العثمانية، وبعد فتح مدينة إسطنبول، كان سيف السلطنة للسلطان العثماني الجديد، يتم تقليده عند الضريح؛ تقديراً لشأن هذا الصحابي الذي مات على أبواب القسطنطينية عام 82 هـ. ويعتبر الأتراك "أبو أيوب الأنصاري"، الذي استشهد في الحرببالقرب من إسطنبول حامل لواء جيش النبي محمد صلى الله عليه وسلم، ويشكل هذا نزعةً وجدانية كبيرة؛ نظرًا لقلة أعداد الصحابة الذين دفنوا في مدينة إسطنبول؛ خلافًا للأضرحة المنتشرة في بلاد الحجاز، والشام للصحابة رضوان الله عليهم. ( Suhib Mohammad Nemed Abed - وكالة الأناضول )
على مر السنوات التي لحقت فتح القسطنطينية، كان لضريح الصحابي "أبو أيوب الأنصاري"، مكانة مهمة لدى الشعب التركي؛ سواء قبل قيام الجمهورية التركية أو ما بعدها. وفي زمن الدولة العثمانية، وبعد فتح مدينة إسطنبول، كان سيف السلطنة للسلطان العثماني الجديد، يتم تقليده عند الضريح؛ تقديراً لشأن هذا الصحابي الذي مات على أبواب القسطنطينية عام 82 هـ. ويعتبر الأتراك "أبو أيوب الأنصاري"، الذي استشهد في الحرببالقرب من إسطنبول حامل لواء جيش النبي محمد صلى الله عليه وسلم، ويشكل هذا نزعةً وجدانية كبيرة؛ نظرًا لقلة أعداد الصحابة الذين دفنوا في مدينة إسطنبول؛ خلافًا للأضرحة المنتشرة في بلاد الحجاز، والشام للصحابة رضوان الله عليهم. ( Suhib Mohammad Nemed Abed - وكالة الأناضول )
على مر السنوات التي لحقت فتح القسطنطينية، كان لضريح الصحابي "أبو أيوب الأنصاري"، مكانة مهمة لدى الشعب التركي؛ سواء قبل قيام الجمهورية التركية أو ما بعدها. وفي زمن الدولة العثمانية، وبعد فتح مدينة إسطنبول، كان سيف السلطنة للسلطان العثماني الجديد، يتم تقليده عند الضريح؛ تقديراً لشأن هذا الصحابي الذي مات على أبواب القسطنطينية عام 82 هـ. ويعتبر الأتراك "أبو أيوب الأنصاري"، الذي استشهد في الحرببالقرب من إسطنبول حامل لواء جيش النبي محمد صلى الله عليه وسلم، ويشكل هذا نزعةً وجدانية كبيرة؛ نظرًا لقلة أعداد الصحابة الذين دفنوا في مدينة إسطنبول؛ خلافًا للأضرحة المنتشرة في بلاد الحجاز، والشام للصحابة رضوان الله عليهم. ( Suhib Mohammad Nemed Abed - وكالة الأناضول )