
فوق هضبة وعلى بعد 20 كيلومترا، شمال العاصمة التونسية، تطل ضاحية "سيدي بوسعيد" على شاطئ البحر الأبيض المتوسط. ومع بداية كل فصل صيف، تشهد المدينة التي تسعى لاستقطاب الزائرين من كل مكان في العالم، حركة سياحية مشهودة. وزائر تونس لا يمكنه القدوم إلى البلاد دون أن يمرّ من "سيدي أبي سعيد" (الباجي)، وإن لم يحدث فكأنه لم يزر البلاد أبدا. وأحد أشهر ملامح المدينة، البنايات التي تقتصر في دهانها على اللونين الأبيض للجدران، والأزرق للأبواب والشبابيك التقليدية. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

فوق هضبة وعلى بعد 20 كيلومترا، شمال العاصمة التونسية، تطل ضاحية "سيدي بوسعيد" على شاطئ البحر الأبيض المتوسط. ومع بداية كل فصل صيف، تشهد المدينة التي تسعى لاستقطاب الزائرين من كل مكان في العالم، حركة سياحية مشهودة. وزائر تونس لا يمكنه القدوم إلى البلاد دون أن يمرّ من "سيدي أبي سعيد" (الباجي)، وإن لم يحدث فكأنه لم يزر البلاد أبدا. وأحد أشهر ملامح المدينة، البنايات التي تقتصر في دهانها على اللونين الأبيض للجدران، والأزرق للأبواب والشبابيك التقليدية. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

فوق هضبة وعلى بعد 20 كيلومترا، شمال العاصمة التونسية، تطل ضاحية "سيدي بوسعيد" على شاطئ البحر الأبيض المتوسط. ومع بداية كل فصل صيف، تشهد المدينة التي تسعى لاستقطاب الزائرين من كل مكان في العالم، حركة سياحية مشهودة. وزائر تونس لا يمكنه القدوم إلى البلاد دون أن يمرّ من "سيدي أبي سعيد" (الباجي)، وإن لم يحدث فكأنه لم يزر البلاد أبدا. وأحد أشهر ملامح المدينة، البنايات التي تقتصر في دهانها على اللونين الأبيض للجدران، والأزرق للأبواب والشبابيك التقليدية. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

فوق هضبة وعلى بعد 20 كيلومترا، شمال العاصمة التونسية، تطل ضاحية "سيدي بوسعيد" على شاطئ البحر الأبيض المتوسط. ومع بداية كل فصل صيف، تشهد المدينة التي تسعى لاستقطاب الزائرين من كل مكان في العالم، حركة سياحية مشهودة. وزائر تونس لا يمكنه القدوم إلى البلاد دون أن يمرّ من "سيدي أبي سعيد" (الباجي)، وإن لم يحدث فكأنه لم يزر البلاد أبدا. وأحد أشهر ملامح المدينة، البنايات التي تقتصر في دهانها على اللونين الأبيض للجدران، والأزرق للأبواب والشبابيك التقليدية. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

فوق هضبة وعلى بعد 20 كيلومترا، شمال العاصمة التونسية، تطل ضاحية "سيدي بوسعيد" على شاطئ البحر الأبيض المتوسط. ومع بداية كل فصل صيف، تشهد المدينة التي تسعى لاستقطاب الزائرين من كل مكان في العالم، حركة سياحية مشهودة. وزائر تونس لا يمكنه القدوم إلى البلاد دون أن يمرّ من "سيدي أبي سعيد" (الباجي)، وإن لم يحدث فكأنه لم يزر البلاد أبدا. وأحد أشهر ملامح المدينة، البنايات التي تقتصر في دهانها على اللونين الأبيض للجدران، والأزرق للأبواب والشبابيك التقليدية. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

فوق هضبة وعلى بعد 20 كيلومترا، شمال العاصمة التونسية، تطل ضاحية "سيدي بوسعيد" على شاطئ البحر الأبيض المتوسط. ومع بداية كل فصل صيف، تشهد المدينة التي تسعى لاستقطاب الزائرين من كل مكان في العالم، حركة سياحية مشهودة. وزائر تونس لا يمكنه القدوم إلى البلاد دون أن يمرّ من "سيدي أبي سعيد" (الباجي)، وإن لم يحدث فكأنه لم يزر البلاد أبدا. وأحد أشهر ملامح المدينة، البنايات التي تقتصر في دهانها على اللونين الأبيض للجدران، والأزرق للأبواب والشبابيك التقليدية. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

فوق هضبة وعلى بعد 20 كيلومترا، شمال العاصمة التونسية، تطل ضاحية "سيدي بوسعيد" على شاطئ البحر الأبيض المتوسط. ومع بداية كل فصل صيف، تشهد المدينة التي تسعى لاستقطاب الزائرين من كل مكان في العالم، حركة سياحية مشهودة. وزائر تونس لا يمكنه القدوم إلى البلاد دون أن يمرّ من "سيدي أبي سعيد" (الباجي)، وإن لم يحدث فكأنه لم يزر البلاد أبدا. وأحد أشهر ملامح المدينة، البنايات التي تقتصر في دهانها على اللونين الأبيض للجدران، والأزرق للأبواب والشبابيك التقليدية. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

فوق هضبة وعلى بعد 20 كيلومترا، شمال العاصمة التونسية، تطل ضاحية "سيدي بوسعيد" على شاطئ البحر الأبيض المتوسط. ومع بداية كل فصل صيف، تشهد المدينة التي تسعى لاستقطاب الزائرين من كل مكان في العالم، حركة سياحية مشهودة. وزائر تونس لا يمكنه القدوم إلى البلاد دون أن يمرّ من "سيدي أبي سعيد" (الباجي)، وإن لم يحدث فكأنه لم يزر البلاد أبدا. وأحد أشهر ملامح المدينة، البنايات التي تقتصر في دهانها على اللونين الأبيض للجدران، والأزرق للأبواب والشبابيك التقليدية. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

فوق هضبة وعلى بعد 20 كيلومترا، شمال العاصمة التونسية، تطل ضاحية "سيدي بوسعيد" على شاطئ البحر الأبيض المتوسط. ومع بداية كل فصل صيف، تشهد المدينة التي تسعى لاستقطاب الزائرين من كل مكان في العالم، حركة سياحية مشهودة. وزائر تونس لا يمكنه القدوم إلى البلاد دون أن يمرّ من "سيدي أبي سعيد" (الباجي)، وإن لم يحدث فكأنه لم يزر البلاد أبدا. وأحد أشهر ملامح المدينة، البنايات التي تقتصر في دهانها على اللونين الأبيض للجدران، والأزرق للأبواب والشبابيك التقليدية. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

فوق هضبة وعلى بعد 20 كيلومترا، شمال العاصمة التونسية، تطل ضاحية "سيدي بوسعيد" على شاطئ البحر الأبيض المتوسط. ومع بداية كل فصل صيف، تشهد المدينة التي تسعى لاستقطاب الزائرين من كل مكان في العالم، حركة سياحية مشهودة. وزائر تونس لا يمكنه القدوم إلى البلاد دون أن يمرّ من "سيدي أبي سعيد" (الباجي)، وإن لم يحدث فكأنه لم يزر البلاد أبدا. وأحد أشهر ملامح المدينة، البنايات التي تقتصر في دهانها على اللونين الأبيض للجدران، والأزرق للأبواب والشبابيك التقليدية. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

فوق هضبة وعلى بعد 20 كيلومترا، شمال العاصمة التونسية، تطل ضاحية "سيدي بوسعيد" على شاطئ البحر الأبيض المتوسط. ومع بداية كل فصل صيف، تشهد المدينة التي تسعى لاستقطاب الزائرين من كل مكان في العالم، حركة سياحية مشهودة. وزائر تونس لا يمكنه القدوم إلى البلاد دون أن يمرّ من "سيدي أبي سعيد" (الباجي)، وإن لم يحدث فكأنه لم يزر البلاد أبدا. وأحد أشهر ملامح المدينة، البنايات التي تقتصر في دهانها على اللونين الأبيض للجدران، والأزرق للأبواب والشبابيك التقليدية. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

فوق هضبة وعلى بعد 20 كيلومترا، شمال العاصمة التونسية، تطل ضاحية "سيدي بوسعيد" على شاطئ البحر الأبيض المتوسط. ومع بداية كل فصل صيف، تشهد المدينة التي تسعى لاستقطاب الزائرين من كل مكان في العالم، حركة سياحية مشهودة. وزائر تونس لا يمكنه القدوم إلى البلاد دون أن يمرّ من "سيدي أبي سعيد" (الباجي)، وإن لم يحدث فكأنه لم يزر البلاد أبدا. وأحد أشهر ملامح المدينة، البنايات التي تقتصر في دهانها على اللونين الأبيض للجدران، والأزرق للأبواب والشبابيك التقليدية. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

فوق هضبة وعلى بعد 20 كيلومترا، شمال العاصمة التونسية، تطل ضاحية "سيدي بوسعيد" على شاطئ البحر الأبيض المتوسط. ومع بداية كل فصل صيف، تشهد المدينة التي تسعى لاستقطاب الزائرين من كل مكان في العالم، حركة سياحية مشهودة. وزائر تونس لا يمكنه القدوم إلى البلاد دون أن يمرّ من "سيدي أبي سعيد" (الباجي)، وإن لم يحدث فكأنه لم يزر البلاد أبدا. وأحد أشهر ملامح المدينة، البنايات التي تقتصر في دهانها على اللونين الأبيض للجدران، والأزرق للأبواب والشبابيك التقليدية. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

فوق هضبة وعلى بعد 20 كيلومترا، شمال العاصمة التونسية، تطل ضاحية "سيدي بوسعيد" على شاطئ البحر الأبيض المتوسط. ومع بداية كل فصل صيف، تشهد المدينة التي تسعى لاستقطاب الزائرين من كل مكان في العالم، حركة سياحية مشهودة. وزائر تونس لا يمكنه القدوم إلى البلاد دون أن يمرّ من "سيدي أبي سعيد" (الباجي)، وإن لم يحدث فكأنه لم يزر البلاد أبدا. وأحد أشهر ملامح المدينة، البنايات التي تقتصر في دهانها على اللونين الأبيض للجدران، والأزرق للأبواب والشبابيك التقليدية. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )