سوق الزيتون بغزة... معلم قديم لثمار الشجرة المباركة
17.10.2019

تحولت سوق الزيتون المركزية في مدينة خانيونس، جنوبي قطاع غزة، إلى معلم يميز المدينة فهو يقام فيها سنويا منذ أكثر من ٥ عقود، ويعد قبلة لمن يبحث عن أجود ثمار وزيوت الشجرة المباركة. ومنذ منتصف سبتمبر/ أيلول وحتى نهاية نوفمبر/ تشرين الثاني من كل عام، يفتح سوق الزيتون وسط مدينة خانيونس، أبوابه أمام العشرات من باعة ثمار وزيت الزيتون الذين يعرضون بضاعتهم في صفين متقابلين أمام المئات من المشترين. وللبيع في سوق الزيتون طقوس خاصة، ففي ساعات الصباح الأولى وبعد أن يعرض التجار وأصحاب المزارع بضاعتهم من الزيتون والزيت يعاينها بصورة منفردة رجل عجوز يزيد عمره عن الـ ٧٠ عاما، يطلق عليه اسم "الدلال". ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

سوق الزيتون بغزة... معلم قديم لثمار الشجرة المباركة
Fotoğraf: Ali Jadallah

تحولت سوق الزيتون المركزية في مدينة خانيونس، جنوبي قطاع غزة، إلى معلم يميز المدينة فهو يقام فيها سنويا منذ أكثر من ٥ عقود، ويعد قبلة لمن يبحث عن أجود ثمار وزيوت الشجرة المباركة. ومنذ منتصف سبتمبر/ أيلول وحتى نهاية نوفمبر/ تشرين الثاني من كل عام، يفتح سوق الزيتون وسط مدينة خانيونس، أبوابه أمام العشرات من باعة ثمار وزيت الزيتون الذين يعرضون بضاعتهم في صفين متقابلين أمام المئات من المشترين. وللبيع في سوق الزيتون طقوس خاصة، ففي ساعات الصباح الأولى وبعد أن يعرض التجار وأصحاب المزارع بضاعتهم من الزيتون والزيت يعاينها بصورة منفردة رجل عجوز يزيد عمره عن الـ ٧٠ عاما، يطلق عليه اسم "الدلال". ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

سوق الزيتون بغزة... معلم قديم لثمار الشجرة المباركة
Fotoğraf: Ali Jadallah

تحولت سوق الزيتون المركزية في مدينة خانيونس، جنوبي قطاع غزة، إلى معلم يميز المدينة فهو يقام فيها سنويا منذ أكثر من ٥ عقود، ويعد قبلة لمن يبحث عن أجود ثمار وزيوت الشجرة المباركة. ومنذ منتصف سبتمبر/ أيلول وحتى نهاية نوفمبر/ تشرين الثاني من كل عام، يفتح سوق الزيتون وسط مدينة خانيونس، أبوابه أمام العشرات من باعة ثمار وزيت الزيتون الذين يعرضون بضاعتهم في صفين متقابلين أمام المئات من المشترين. وللبيع في سوق الزيتون طقوس خاصة، ففي ساعات الصباح الأولى وبعد أن يعرض التجار وأصحاب المزارع بضاعتهم من الزيتون والزيت يعاينها بصورة منفردة رجل عجوز يزيد عمره عن الـ ٧٠ عاما، يطلق عليه اسم "الدلال". ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

سوق الزيتون بغزة... معلم قديم لثمار الشجرة المباركة
Fotoğraf: Ali Jadallah

تحولت سوق الزيتون المركزية في مدينة خانيونس، جنوبي قطاع غزة، إلى معلم يميز المدينة فهو يقام فيها سنويا منذ أكثر من ٥ عقود، ويعد قبلة لمن يبحث عن أجود ثمار وزيوت الشجرة المباركة. ومنذ منتصف سبتمبر/ أيلول وحتى نهاية نوفمبر/ تشرين الثاني من كل عام، يفتح سوق الزيتون وسط مدينة خانيونس، أبوابه أمام العشرات من باعة ثمار وزيت الزيتون الذين يعرضون بضاعتهم في صفين متقابلين أمام المئات من المشترين. وللبيع في سوق الزيتون طقوس خاصة، ففي ساعات الصباح الأولى وبعد أن يعرض التجار وأصحاب المزارع بضاعتهم من الزيتون والزيت يعاينها بصورة منفردة رجل عجوز يزيد عمره عن الـ ٧٠ عاما، يطلق عليه اسم "الدلال". ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

سوق الزيتون بغزة... معلم قديم لثمار الشجرة المباركة
Fotoğraf: Ali Jadallah

تحولت سوق الزيتون المركزية في مدينة خانيونس، جنوبي قطاع غزة، إلى معلم يميز المدينة فهو يقام فيها سنويا منذ أكثر من ٥ عقود، ويعد قبلة لمن يبحث عن أجود ثمار وزيوت الشجرة المباركة. ومنذ منتصف سبتمبر/ أيلول وحتى نهاية نوفمبر/ تشرين الثاني من كل عام، يفتح سوق الزيتون وسط مدينة خانيونس، أبوابه أمام العشرات من باعة ثمار وزيت الزيتون الذين يعرضون بضاعتهم في صفين متقابلين أمام المئات من المشترين. وللبيع في سوق الزيتون طقوس خاصة، ففي ساعات الصباح الأولى وبعد أن يعرض التجار وأصحاب المزارع بضاعتهم من الزيتون والزيت يعاينها بصورة منفردة رجل عجوز يزيد عمره عن الـ ٧٠ عاما، يطلق عليه اسم "الدلال". ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

سوق الزيتون بغزة... معلم قديم لثمار الشجرة المباركة
Fotoğraf: Ali Jadallah

تحولت سوق الزيتون المركزية في مدينة خانيونس، جنوبي قطاع غزة، إلى معلم يميز المدينة فهو يقام فيها سنويا منذ أكثر من ٥ عقود، ويعد قبلة لمن يبحث عن أجود ثمار وزيوت الشجرة المباركة. ومنذ منتصف سبتمبر/ أيلول وحتى نهاية نوفمبر/ تشرين الثاني من كل عام، يفتح سوق الزيتون وسط مدينة خانيونس، أبوابه أمام العشرات من باعة ثمار وزيت الزيتون الذين يعرضون بضاعتهم في صفين متقابلين أمام المئات من المشترين. وللبيع في سوق الزيتون طقوس خاصة، ففي ساعات الصباح الأولى وبعد أن يعرض التجار وأصحاب المزارع بضاعتهم من الزيتون والزيت يعاينها بصورة منفردة رجل عجوز يزيد عمره عن الـ ٧٠ عاما، يطلق عليه اسم "الدلال". ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

سوق الزيتون بغزة... معلم قديم لثمار الشجرة المباركة
Fotoğraf: Ali Jadallah

تحولت سوق الزيتون المركزية في مدينة خانيونس، جنوبي قطاع غزة، إلى معلم يميز المدينة فهو يقام فيها سنويا منذ أكثر من ٥ عقود، ويعد قبلة لمن يبحث عن أجود ثمار وزيوت الشجرة المباركة. ومنذ منتصف سبتمبر/ أيلول وحتى نهاية نوفمبر/ تشرين الثاني من كل عام، يفتح سوق الزيتون وسط مدينة خانيونس، أبوابه أمام العشرات من باعة ثمار وزيت الزيتون الذين يعرضون بضاعتهم في صفين متقابلين أمام المئات من المشترين. وللبيع في سوق الزيتون طقوس خاصة، ففي ساعات الصباح الأولى وبعد أن يعرض التجار وأصحاب المزارع بضاعتهم من الزيتون والزيت يعاينها بصورة منفردة رجل عجوز يزيد عمره عن الـ ٧٠ عاما، يطلق عليه اسم "الدلال". ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

سوق الزيتون بغزة... معلم قديم لثمار الشجرة المباركة
Fotoğraf: Ali Jadallah

تحولت سوق الزيتون المركزية في مدينة خانيونس، جنوبي قطاع غزة، إلى معلم يميز المدينة فهو يقام فيها سنويا منذ أكثر من ٥ عقود، ويعد قبلة لمن يبحث عن أجود ثمار وزيوت الشجرة المباركة. ومنذ منتصف سبتمبر/ أيلول وحتى نهاية نوفمبر/ تشرين الثاني من كل عام، يفتح سوق الزيتون وسط مدينة خانيونس، أبوابه أمام العشرات من باعة ثمار وزيت الزيتون الذين يعرضون بضاعتهم في صفين متقابلين أمام المئات من المشترين. وللبيع في سوق الزيتون طقوس خاصة، ففي ساعات الصباح الأولى وبعد أن يعرض التجار وأصحاب المزارع بضاعتهم من الزيتون والزيت يعاينها بصورة منفردة رجل عجوز يزيد عمره عن الـ ٧٠ عاما، يطلق عليه اسم "الدلال". ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

سوق الزيتون بغزة... معلم قديم لثمار الشجرة المباركة
Fotoğraf: Ali Jadallah

تحولت سوق الزيتون المركزية في مدينة خانيونس، جنوبي قطاع غزة، إلى معلم يميز المدينة فهو يقام فيها سنويا منذ أكثر من ٥ عقود، ويعد قبلة لمن يبحث عن أجود ثمار وزيوت الشجرة المباركة. ومنذ منتصف سبتمبر/ أيلول وحتى نهاية نوفمبر/ تشرين الثاني من كل عام، يفتح سوق الزيتون وسط مدينة خانيونس، أبوابه أمام العشرات من باعة ثمار وزيت الزيتون الذين يعرضون بضاعتهم في صفين متقابلين أمام المئات من المشترين. وللبيع في سوق الزيتون طقوس خاصة، ففي ساعات الصباح الأولى وبعد أن يعرض التجار وأصحاب المزارع بضاعتهم من الزيتون والزيت يعاينها بصورة منفردة رجل عجوز يزيد عمره عن الـ ٧٠ عاما، يطلق عليه اسم "الدلال". ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

سوق الزيتون بغزة... معلم قديم لثمار الشجرة المباركة
Fotoğraf: Ali Jadallah

تحولت سوق الزيتون المركزية في مدينة خانيونس، جنوبي قطاع غزة، إلى معلم يميز المدينة فهو يقام فيها سنويا منذ أكثر من ٥ عقود، ويعد قبلة لمن يبحث عن أجود ثمار وزيوت الشجرة المباركة. ومنذ منتصف سبتمبر/ أيلول وحتى نهاية نوفمبر/ تشرين الثاني من كل عام، يفتح سوق الزيتون وسط مدينة خانيونس، أبوابه أمام العشرات من باعة ثمار وزيت الزيتون الذين يعرضون بضاعتهم في صفين متقابلين أمام المئات من المشترين. وللبيع في سوق الزيتون طقوس خاصة، ففي ساعات الصباح الأولى وبعد أن يعرض التجار وأصحاب المزارع بضاعتهم من الزيتون والزيت يعاينها بصورة منفردة رجل عجوز يزيد عمره عن الـ ٧٠ عاما، يطلق عليه اسم "الدلال". ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

سوق الزيتون بغزة... معلم قديم لثمار الشجرة المباركة
Fotoğraf: Ali Jadallah

تحولت سوق الزيتون المركزية في مدينة خانيونس، جنوبي قطاع غزة، إلى معلم يميز المدينة فهو يقام فيها سنويا منذ أكثر من ٥ عقود، ويعد قبلة لمن يبحث عن أجود ثمار وزيوت الشجرة المباركة. ومنذ منتصف سبتمبر/ أيلول وحتى نهاية نوفمبر/ تشرين الثاني من كل عام، يفتح سوق الزيتون وسط مدينة خانيونس، أبوابه أمام العشرات من باعة ثمار وزيت الزيتون الذين يعرضون بضاعتهم في صفين متقابلين أمام المئات من المشترين. وللبيع في سوق الزيتون طقوس خاصة، ففي ساعات الصباح الأولى وبعد أن يعرض التجار وأصحاب المزارع بضاعتهم من الزيتون والزيت يعاينها بصورة منفردة رجل عجوز يزيد عمره عن الـ ٧٠ عاما، يطلق عليه اسم "الدلال". ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

سوق الزيتون بغزة... معلم قديم لثمار الشجرة المباركة
Fotoğraf: Ali Jadallah

تحولت سوق الزيتون المركزية في مدينة خانيونس، جنوبي قطاع غزة، إلى معلم يميز المدينة فهو يقام فيها سنويا منذ أكثر من ٥ عقود، ويعد قبلة لمن يبحث عن أجود ثمار وزيوت الشجرة المباركة. ومنذ منتصف سبتمبر/ أيلول وحتى نهاية نوفمبر/ تشرين الثاني من كل عام، يفتح سوق الزيتون وسط مدينة خانيونس، أبوابه أمام العشرات من باعة ثمار وزيت الزيتون الذين يعرضون بضاعتهم في صفين متقابلين أمام المئات من المشترين. وللبيع في سوق الزيتون طقوس خاصة، ففي ساعات الصباح الأولى وبعد أن يعرض التجار وأصحاب المزارع بضاعتهم من الزيتون والزيت يعاينها بصورة منفردة رجل عجوز يزيد عمره عن الـ ٧٠ عاما، يطلق عليه اسم "الدلال". ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

سوق الزيتون بغزة... معلم قديم لثمار الشجرة المباركة
Fotoğraf: Ali Jadallah

تحولت سوق الزيتون المركزية في مدينة خانيونس، جنوبي قطاع غزة، إلى معلم يميز المدينة فهو يقام فيها سنويا منذ أكثر من ٥ عقود، ويعد قبلة لمن يبحث عن أجود ثمار وزيوت الشجرة المباركة. ومنذ منتصف سبتمبر/ أيلول وحتى نهاية نوفمبر/ تشرين الثاني من كل عام، يفتح سوق الزيتون وسط مدينة خانيونس، أبوابه أمام العشرات من باعة ثمار وزيت الزيتون الذين يعرضون بضاعتهم في صفين متقابلين أمام المئات من المشترين. وللبيع في سوق الزيتون طقوس خاصة، ففي ساعات الصباح الأولى وبعد أن يعرض التجار وأصحاب المزارع بضاعتهم من الزيتون والزيت يعاينها بصورة منفردة رجل عجوز يزيد عمره عن الـ ٧٠ عاما، يطلق عليه اسم "الدلال". ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

سوق الزيتون بغزة... معلم قديم لثمار الشجرة المباركة
Fotoğraf: Ali Jadallah

تحولت سوق الزيتون المركزية في مدينة خانيونس، جنوبي قطاع غزة، إلى معلم يميز المدينة فهو يقام فيها سنويا منذ أكثر من ٥ عقود، ويعد قبلة لمن يبحث عن أجود ثمار وزيوت الشجرة المباركة. ومنذ منتصف سبتمبر/ أيلول وحتى نهاية نوفمبر/ تشرين الثاني من كل عام، يفتح سوق الزيتون وسط مدينة خانيونس، أبوابه أمام العشرات من باعة ثمار وزيت الزيتون الذين يعرضون بضاعتهم في صفين متقابلين أمام المئات من المشترين. وللبيع في سوق الزيتون طقوس خاصة، ففي ساعات الصباح الأولى وبعد أن يعرض التجار وأصحاب المزارع بضاعتهم من الزيتون والزيت يعاينها بصورة منفردة رجل عجوز يزيد عمره عن الـ ٧٠ عاما، يطلق عليه اسم "الدلال". ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار