رغم الظروف الصعبة التي خلفتها الحرب الأهلية على مدار 21 عاما، تستمر الحياة في العاصمة الصومالية مقديشو ومدن أخرى، في تحدّ للدمار وآثار السلاح. فقد خلفت الحرب الأهلية في الصومال مدنا مدمرة، لم يبق فيها بناء إلا تعرض لدمار كلي أو جزئي، بما فيها المساجد والمؤسسات الحكومية. فالحرب الطويلة هجرت سكان العاصمة ومدن غيرها من منازلهم ومحالهم التجارية، ليعيشوا حياة الجوع والجفاف في مخيمات تفتقر إلى أدنى أساسيات العيش. فالشوارع بالمدن تكثر فيها الحواجز الأمنية والقوات المسلحة التابعة للحكومة، التي توفر الحركة في بعض الطرقات خلال أيام معينة في الأسبوع. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )
رغم الظروف الصعبة التي خلفتها الحرب الأهلية على مدار 21 عاما، تستمر الحياة في العاصمة الصومالية مقديشو ومدن أخرى، في تحدّ للدمار وآثار السلاح. فقد خلفت الحرب الأهلية في الصومال مدنا مدمرة، لم يبق فيها بناء إلا تعرض لدمار كلي أو جزئي، بما فيها المساجد والمؤسسات الحكومية. فالحرب الطويلة هجرت سكان العاصمة ومدن غيرها من منازلهم ومحالهم التجارية، ليعيشوا حياة الجوع والجفاف في مخيمات تفتقر إلى أدنى أساسيات العيش. فالشوارع بالمدن تكثر فيها الحواجز الأمنية والقوات المسلحة التابعة للحكومة، التي توفر الحركة في بعض الطرقات خلال أيام معينة في الأسبوع. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )
رغم الظروف الصعبة التي خلفتها الحرب الأهلية على مدار 21 عاما، تستمر الحياة في العاصمة الصومالية مقديشو ومدن أخرى، في تحدّ للدمار وآثار السلاح. فقد خلفت الحرب الأهلية في الصومال مدنا مدمرة، لم يبق فيها بناء إلا تعرض لدمار كلي أو جزئي، بما فيها المساجد والمؤسسات الحكومية. فالحرب الطويلة هجرت سكان العاصمة ومدن غيرها من منازلهم ومحالهم التجارية، ليعيشوا حياة الجوع والجفاف في مخيمات تفتقر إلى أدنى أساسيات العيش. فالشوارع بالمدن تكثر فيها الحواجز الأمنية والقوات المسلحة التابعة للحكومة، التي توفر الحركة في بعض الطرقات خلال أيام معينة في الأسبوع. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )
رغم الظروف الصعبة التي خلفتها الحرب الأهلية على مدار 21 عاما، تستمر الحياة في العاصمة الصومالية مقديشو ومدن أخرى، في تحدّ للدمار وآثار السلاح. فقد خلفت الحرب الأهلية في الصومال مدنا مدمرة، لم يبق فيها بناء إلا تعرض لدمار كلي أو جزئي، بما فيها المساجد والمؤسسات الحكومية. فالحرب الطويلة هجرت سكان العاصمة ومدن غيرها من منازلهم ومحالهم التجارية، ليعيشوا حياة الجوع والجفاف في مخيمات تفتقر إلى أدنى أساسيات العيش. فالشوارع بالمدن تكثر فيها الحواجز الأمنية والقوات المسلحة التابعة للحكومة، التي توفر الحركة في بعض الطرقات خلال أيام معينة في الأسبوع. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )
رغم الظروف الصعبة التي خلفتها الحرب الأهلية على مدار 21 عاما، تستمر الحياة في العاصمة الصومالية مقديشو ومدن أخرى، في تحدّ للدمار وآثار السلاح. فقد خلفت الحرب الأهلية في الصومال مدنا مدمرة، لم يبق فيها بناء إلا تعرض لدمار كلي أو جزئي، بما فيها المساجد والمؤسسات الحكومية. فالحرب الطويلة هجرت سكان العاصمة ومدن غيرها من منازلهم ومحالهم التجارية، ليعيشوا حياة الجوع والجفاف في مخيمات تفتقر إلى أدنى أساسيات العيش. فالشوارع بالمدن تكثر فيها الحواجز الأمنية والقوات المسلحة التابعة للحكومة، التي توفر الحركة في بعض الطرقات خلال أيام معينة في الأسبوع. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )
رغم الظروف الصعبة التي خلفتها الحرب الأهلية على مدار 21 عاما، تستمر الحياة في العاصمة الصومالية مقديشو ومدن أخرى، في تحدّ للدمار وآثار السلاح. فقد خلفت الحرب الأهلية في الصومال مدنا مدمرة، لم يبق فيها بناء إلا تعرض لدمار كلي أو جزئي، بما فيها المساجد والمؤسسات الحكومية. فالحرب الطويلة هجرت سكان العاصمة ومدن غيرها من منازلهم ومحالهم التجارية، ليعيشوا حياة الجوع والجفاف في مخيمات تفتقر إلى أدنى أساسيات العيش. فالشوارع بالمدن تكثر فيها الحواجز الأمنية والقوات المسلحة التابعة للحكومة، التي توفر الحركة في بعض الطرقات خلال أيام معينة في الأسبوع. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )
رغم الظروف الصعبة التي خلفتها الحرب الأهلية على مدار 21 عاما، تستمر الحياة في العاصمة الصومالية مقديشو ومدن أخرى، في تحدّ للدمار وآثار السلاح. فقد خلفت الحرب الأهلية في الصومال مدنا مدمرة، لم يبق فيها بناء إلا تعرض لدمار كلي أو جزئي، بما فيها المساجد والمؤسسات الحكومية. فالحرب الطويلة هجرت سكان العاصمة ومدن غيرها من منازلهم ومحالهم التجارية، ليعيشوا حياة الجوع والجفاف في مخيمات تفتقر إلى أدنى أساسيات العيش. فالشوارع بالمدن تكثر فيها الحواجز الأمنية والقوات المسلحة التابعة للحكومة، التي توفر الحركة في بعض الطرقات خلال أيام معينة في الأسبوع. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )
رغم الظروف الصعبة التي خلفتها الحرب الأهلية على مدار 21 عاما، تستمر الحياة في العاصمة الصومالية مقديشو ومدن أخرى، في تحدّ للدمار وآثار السلاح. فقد خلفت الحرب الأهلية في الصومال مدنا مدمرة، لم يبق فيها بناء إلا تعرض لدمار كلي أو جزئي، بما فيها المساجد والمؤسسات الحكومية. فالحرب الطويلة هجرت سكان العاصمة ومدن غيرها من منازلهم ومحالهم التجارية، ليعيشوا حياة الجوع والجفاف في مخيمات تفتقر إلى أدنى أساسيات العيش. فالشوارع بالمدن تكثر فيها الحواجز الأمنية والقوات المسلحة التابعة للحكومة، التي توفر الحركة في بعض الطرقات خلال أيام معينة في الأسبوع. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )
رغم الظروف الصعبة التي خلفتها الحرب الأهلية على مدار 21 عاما، تستمر الحياة في العاصمة الصومالية مقديشو ومدن أخرى، في تحدّ للدمار وآثار السلاح. فقد خلفت الحرب الأهلية في الصومال مدنا مدمرة، لم يبق فيها بناء إلا تعرض لدمار كلي أو جزئي، بما فيها المساجد والمؤسسات الحكومية. فالحرب الطويلة هجرت سكان العاصمة ومدن غيرها من منازلهم ومحالهم التجارية، ليعيشوا حياة الجوع والجفاف في مخيمات تفتقر إلى أدنى أساسيات العيش. فالشوارع بالمدن تكثر فيها الحواجز الأمنية والقوات المسلحة التابعة للحكومة، التي توفر الحركة في بعض الطرقات خلال أيام معينة في الأسبوع. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )
رغم الظروف الصعبة التي خلفتها الحرب الأهلية على مدار 21 عاما، تستمر الحياة في العاصمة الصومالية مقديشو ومدن أخرى، في تحدّ للدمار وآثار السلاح. فقد خلفت الحرب الأهلية في الصومال مدنا مدمرة، لم يبق فيها بناء إلا تعرض لدمار كلي أو جزئي، بما فيها المساجد والمؤسسات الحكومية. فالحرب الطويلة هجرت سكان العاصمة ومدن غيرها من منازلهم ومحالهم التجارية، ليعيشوا حياة الجوع والجفاف في مخيمات تفتقر إلى أدنى أساسيات العيش. فالشوارع بالمدن تكثر فيها الحواجز الأمنية والقوات المسلحة التابعة للحكومة، التي توفر الحركة في بعض الطرقات خلال أيام معينة في الأسبوع. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )
رغم الظروف الصعبة التي خلفتها الحرب الأهلية على مدار 21 عاما، تستمر الحياة في العاصمة الصومالية مقديشو ومدن أخرى، في تحدّ للدمار وآثار السلاح. فقد خلفت الحرب الأهلية في الصومال مدنا مدمرة، لم يبق فيها بناء إلا تعرض لدمار كلي أو جزئي، بما فيها المساجد والمؤسسات الحكومية. فالحرب الطويلة هجرت سكان العاصمة ومدن غيرها من منازلهم ومحالهم التجارية، ليعيشوا حياة الجوع والجفاف في مخيمات تفتقر إلى أدنى أساسيات العيش. فالشوارع بالمدن تكثر فيها الحواجز الأمنية والقوات المسلحة التابعة للحكومة، التي توفر الحركة في بعض الطرقات خلال أيام معينة في الأسبوع. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )