رغم الحرب الأهلية المتواصلة منذ قر
24.09.2020

رغم الحرب الأهلية المتواصلة منذ قرابة عشر سنوات في ليبيا، لا تزال قبائل التبو إحدى المجموعات العرقية الكبيرة في البلاد، محافظة على هويتها كمكون أصيل. وتلتقي القبائل في "مهرجان التبو الثقافي" منذ عام 2015، لإبراز أنفسهم كمكوّن من مكونات ليبيا، من خلال ثقافتهم المميزة، وذلك بعد تجاهل هويتهم لأكثر من 40 عامًا، في ظل حكم الرئيس الليبي المخلوع معمر القذافي. وكانت العاصمة الليبية طرابلس قد استضافت مهرجان التبو الثقافي، والذي أقيم منتصف سبتمبر/ أيلول الجاري واستمر ثلاثة أيام. وشارك العديد من أبناء قبائل التبو جنوبي البلاد، مثل سبها ومرزق والقطرون في هذا الحفل الذي نظمه مركز الدراسات التباوية، والمديرية العامة للثقافة، مرتدين الزي المحلي الذي يميزهم. وعزفت الأغاني والرقصات المحلية في الاحتفال مثل "كيدي"، و"تشيجني"، و"النينارا" مصحوبة بالطبول، كما دوت أصوات زغاريد النساء أثناء تأدية هذه الرقصات. وتحتفل التبو بالمهرجان في مدن عدة من البلاد في كل عام، ويهدف هذا الاحتفال إلى توصيل ثقافة التبو إلى المجتمعات الأخرى في ليبيا والعالم. زينب إبراهيم (في الصورة)، المسؤولة الإعلامية للمهرجان، قالت لـ"الأناضول، أن المهرجان أُقيم في السنوات السابقة في مدن بنغازي وسبها والقطرون ومرزق. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )

رغم الحرب الأهلية المتواصلة منذ قر
Fotoğraf: Hazem Turkia

رغم الحرب الأهلية المتواصلة منذ قرابة عشر سنوات في ليبيا، لا تزال قبائل التبو إحدى المجموعات العرقية الكبيرة في البلاد، محافظة على هويتها كمكون أصيل. وتلتقي القبائل في "مهرجان التبو الثقافي" منذ عام 2015، لإبراز أنفسهم كمكوّن من مكونات ليبيا، من خلال ثقافتهم المميزة، وذلك بعد تجاهل هويتهم لأكثر من 40 عامًا، في ظل حكم الرئيس الليبي المخلوع معمر القذافي. وكانت العاصمة الليبية طرابلس قد استضافت مهرجان التبو الثقافي، والذي أقيم منتصف سبتمبر/ أيلول الجاري واستمر ثلاثة أيام. وشارك العديد من أبناء قبائل التبو جنوبي البلاد، مثل سبها ومرزق والقطرون في هذا الحفل الذي نظمه مركز الدراسات التباوية، والمديرية العامة للثقافة، مرتدين الزي المحلي الذي يميزهم. وعزفت الأغاني والرقصات المحلية في الاحتفال مثل "كيدي"، و"تشيجني"، و"النينارا" مصحوبة بالطبول، كما دوت أصوات زغاريد النساء أثناء تأدية هذه الرقصات. وتحتفل التبو بالمهرجان في مدن عدة من البلاد في كل عام، ويهدف هذا الاحتفال إلى توصيل ثقافة التبو إلى المجتمعات الأخرى في ليبيا والعالم. محمد السنوسي (في الصورة) أحد المتطوعين في تنظيم الحفل، من منظمات وجمعيات المجتمع المدني، شارك في المهرجان ومعه أغراض شخصية قال إنها من رموز الثقافة التابوية. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )

رغم الحرب الأهلية المتواصلة منذ قر
Fotoğraf: Hazem Turkia

رغم الحرب الأهلية المتواصلة منذ قرابة عشر سنوات في ليبيا، لا تزال قبائل التبو إحدى المجموعات العرقية الكبيرة في البلاد، محافظة على هويتها كمكون أصيل. وتلتقي القبائل في "مهرجان التبو الثقافي" منذ عام 2015، لإبراز أنفسهم كمكوّن من مكونات ليبيا، من خلال ثقافتهم المميزة، وذلك بعد تجاهل هويتهم لأكثر من 40 عامًا، في ظل حكم الرئيس الليبي المخلوع معمر القذافي. وكانت العاصمة الليبية طرابلس قد استضافت مهرجان التبو الثقافي، والذي أقيم منتصف سبتمبر/ أيلول الجاري واستمر ثلاثة أيام. وشارك العديد من أبناء قبائل التبو جنوبي البلاد، مثل سبها ومرزق والقطرون في هذا الحفل الذي نظمه مركز الدراسات التباوية، والمديرية العامة للثقافة، مرتدين الزي المحلي الذي يميزهم. وعزفت الأغاني والرقصات المحلية في الاحتفال مثل "كيدي"، و"تشيجني"، و"النينارا" مصحوبة بالطبول، كما دوت أصوات زغاريد النساء أثناء تأدية هذه الرقصات. وتحتفل التبو بالمهرجان في مدن عدة من البلاد في كل عام، ويهدف هذا الاحتفال إلى توصيل ثقافة التبو إلى المجتمعات الأخرى في ليبيا والعالم. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )

رغم الحرب الأهلية المتواصلة منذ قر
Fotoğraf: Hazem Turkia

رغم الحرب الأهلية المتواصلة منذ قرابة عشر سنوات في ليبيا، لا تزال قبائل التبو إحدى المجموعات العرقية الكبيرة في البلاد، محافظة على هويتها كمكون أصيل. وتلتقي القبائل في "مهرجان التبو الثقافي" منذ عام 2015، لإبراز أنفسهم كمكوّن من مكونات ليبيا، من خلال ثقافتهم المميزة، وذلك بعد تجاهل هويتهم لأكثر من 40 عامًا، في ظل حكم الرئيس الليبي المخلوع معمر القذافي. وكانت العاصمة الليبية طرابلس قد استضافت مهرجان التبو الثقافي، والذي أقيم منتصف سبتمبر/ أيلول الجاري واستمر ثلاثة أيام. وشارك العديد من أبناء قبائل التبو جنوبي البلاد، مثل سبها ومرزق والقطرون في هذا الحفل الذي نظمه مركز الدراسات التباوية، والمديرية العامة للثقافة، مرتدين الزي المحلي الذي يميزهم. وعزفت الأغاني والرقصات المحلية في الاحتفال مثل "كيدي"، و"تشيجني"، و"النينارا" مصحوبة بالطبول، كما دوت أصوات زغاريد النساء أثناء تأدية هذه الرقصات. وتحتفل التبو بالمهرجان في مدن عدة من البلاد في كل عام، ويهدف هذا الاحتفال إلى توصيل ثقافة التبو إلى المجتمعات الأخرى في ليبيا والعالم. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )

رغم الحرب الأهلية المتواصلة منذ قر
Fotoğraf: Hazem Turkia

رغم الحرب الأهلية المتواصلة منذ قرابة عشر سنوات في ليبيا، لا تزال قبائل التبو إحدى المجموعات العرقية الكبيرة في البلاد، محافظة على هويتها كمكون أصيل. وتلتقي القبائل في "مهرجان التبو الثقافي" منذ عام 2015، لإبراز أنفسهم كمكوّن من مكونات ليبيا، من خلال ثقافتهم المميزة، وذلك بعد تجاهل هويتهم لأكثر من 40 عامًا، في ظل حكم الرئيس الليبي المخلوع معمر القذافي. وكانت العاصمة الليبية طرابلس قد استضافت مهرجان التبو الثقافي، والذي أقيم منتصف سبتمبر/ أيلول الجاري واستمر ثلاثة أيام. وشارك العديد من أبناء قبائل التبو جنوبي البلاد، مثل سبها ومرزق والقطرون في هذا الحفل الذي نظمه مركز الدراسات التباوية، والمديرية العامة للثقافة، مرتدين الزي المحلي الذي يميزهم. وعزفت الأغاني والرقصات المحلية في الاحتفال مثل "كيدي"، و"تشيجني"، و"النينارا" مصحوبة بالطبول، كما دوت أصوات زغاريد النساء أثناء تأدية هذه الرقصات. وتحتفل التبو بالمهرجان في مدن عدة من البلاد في كل عام، ويهدف هذا الاحتفال إلى توصيل ثقافة التبو إلى المجتمعات الأخرى في ليبيا والعالم. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )

رغم الحرب الأهلية المتواصلة منذ قر
Fotoğraf: Hazem Turkia

رغم الحرب الأهلية المتواصلة منذ قرابة عشر سنوات في ليبيا، لا تزال قبائل التبو إحدى المجموعات العرقية الكبيرة في البلاد، محافظة على هويتها كمكون أصيل. وتلتقي القبائل في "مهرجان التبو الثقافي" منذ عام 2015، لإبراز أنفسهم كمكوّن من مكونات ليبيا، من خلال ثقافتهم المميزة، وذلك بعد تجاهل هويتهم لأكثر من 40 عامًا، في ظل حكم الرئيس الليبي المخلوع معمر القذافي. وكانت العاصمة الليبية طرابلس قد استضافت مهرجان التبو الثقافي، والذي أقيم منتصف سبتمبر/ أيلول الجاري واستمر ثلاثة أيام. وشارك العديد من أبناء قبائل التبو جنوبي البلاد، مثل سبها ومرزق والقطرون في هذا الحفل الذي نظمه مركز الدراسات التباوية، والمديرية العامة للثقافة، مرتدين الزي المحلي الذي يميزهم. وعزفت الأغاني والرقصات المحلية في الاحتفال مثل "كيدي"، و"تشيجني"، و"النينارا" مصحوبة بالطبول، كما دوت أصوات زغاريد النساء أثناء تأدية هذه الرقصات. وتحتفل التبو بالمهرجان في مدن عدة من البلاد في كل عام، ويهدف هذا الاحتفال إلى توصيل ثقافة التبو إلى المجتمعات الأخرى في ليبيا والعالم. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )

رغم الحرب الأهلية المتواصلة منذ قر
Fotoğraf: Hazem Turkia

رغم الحرب الأهلية المتواصلة منذ قرابة عشر سنوات في ليبيا، لا تزال قبائل التبو إحدى المجموعات العرقية الكبيرة في البلاد، محافظة على هويتها كمكون أصيل. وتلتقي القبائل في "مهرجان التبو الثقافي" منذ عام 2015، لإبراز أنفسهم كمكوّن من مكونات ليبيا، من خلال ثقافتهم المميزة، وذلك بعد تجاهل هويتهم لأكثر من 40 عامًا، في ظل حكم الرئيس الليبي المخلوع معمر القذافي. وكانت العاصمة الليبية طرابلس قد استضافت مهرجان التبو الثقافي، والذي أقيم منتصف سبتمبر/ أيلول الجاري واستمر ثلاثة أيام. وشارك العديد من أبناء قبائل التبو جنوبي البلاد، مثل سبها ومرزق والقطرون في هذا الحفل الذي نظمه مركز الدراسات التباوية، والمديرية العامة للثقافة، مرتدين الزي المحلي الذي يميزهم. وعزفت الأغاني والرقصات المحلية في الاحتفال مثل "كيدي"، و"تشيجني"، و"النينارا" مصحوبة بالطبول، كما دوت أصوات زغاريد النساء أثناء تأدية هذه الرقصات. وتحتفل التبو بالمهرجان في مدن عدة من البلاد في كل عام، ويهدف هذا الاحتفال إلى توصيل ثقافة التبو إلى المجتمعات الأخرى في ليبيا والعالم. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )

رغم الحرب الأهلية المتواصلة منذ قر
Fotoğraf: Hazem Turkia

رغم الحرب الأهلية المتواصلة منذ قرابة عشر سنوات في ليبيا، لا تزال قبائل التبو إحدى المجموعات العرقية الكبيرة في البلاد، محافظة على هويتها كمكون أصيل. وتلتقي القبائل في "مهرجان التبو الثقافي" منذ عام 2015، لإبراز أنفسهم كمكوّن من مكونات ليبيا، من خلال ثقافتهم المميزة، وذلك بعد تجاهل هويتهم لأكثر من 40 عامًا، في ظل حكم الرئيس الليبي المخلوع معمر القذافي. وكانت العاصمة الليبية طرابلس قد استضافت مهرجان التبو الثقافي، والذي أقيم منتصف سبتمبر/ أيلول الجاري واستمر ثلاثة أيام. وشارك العديد من أبناء قبائل التبو جنوبي البلاد، مثل سبها ومرزق والقطرون في هذا الحفل الذي نظمه مركز الدراسات التباوية، والمديرية العامة للثقافة، مرتدين الزي المحلي الذي يميزهم. وعزفت الأغاني والرقصات المحلية في الاحتفال مثل "كيدي"، و"تشيجني"، و"النينارا" مصحوبة بالطبول، كما دوت أصوات زغاريد النساء أثناء تأدية هذه الرقصات. وتحتفل التبو بالمهرجان في مدن عدة من البلاد في كل عام، ويهدف هذا الاحتفال إلى توصيل ثقافة التبو إلى المجتمعات الأخرى في ليبيا والعالم. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )

رغم الحرب الأهلية المتواصلة منذ قر
Fotoğraf: Hazem Turkia

رغم الحرب الأهلية المتواصلة منذ قرابة عشر سنوات في ليبيا، لا تزال قبائل التبو إحدى المجموعات العرقية الكبيرة في البلاد، محافظة على هويتها كمكون أصيل. وتلتقي القبائل في "مهرجان التبو الثقافي" منذ عام 2015، لإبراز أنفسهم كمكوّن من مكونات ليبيا، من خلال ثقافتهم المميزة، وذلك بعد تجاهل هويتهم لأكثر من 40 عامًا، في ظل حكم الرئيس الليبي المخلوع معمر القذافي. وكانت العاصمة الليبية طرابلس قد استضافت مهرجان التبو الثقافي، والذي أقيم منتصف سبتمبر/ أيلول الجاري واستمر ثلاثة أيام. وشارك العديد من أبناء قبائل التبو جنوبي البلاد، مثل سبها ومرزق والقطرون في هذا الحفل الذي نظمه مركز الدراسات التباوية، والمديرية العامة للثقافة، مرتدين الزي المحلي الذي يميزهم. وعزفت الأغاني والرقصات المحلية في الاحتفال مثل "كيدي"، و"تشيجني"، و"النينارا" مصحوبة بالطبول، كما دوت أصوات زغاريد النساء أثناء تأدية هذه الرقصات. وتحتفل التبو بالمهرجان في مدن عدة من البلاد في كل عام، ويهدف هذا الاحتفال إلى توصيل ثقافة التبو إلى المجتمعات الأخرى في ليبيا والعالم. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )

رغم الحرب الأهلية المتواصلة منذ قر
Fotoğraf: Hazem Turkia

رغم الحرب الأهلية المتواصلة منذ قرابة عشر سنوات في ليبيا، لا تزال قبائل التبو إحدى المجموعات العرقية الكبيرة في البلاد، محافظة على هويتها كمكون أصيل. وتلتقي القبائل في "مهرجان التبو الثقافي" منذ عام 2015، لإبراز أنفسهم كمكوّن من مكونات ليبيا، من خلال ثقافتهم المميزة، وذلك بعد تجاهل هويتهم لأكثر من 40 عامًا، في ظل حكم الرئيس الليبي المخلوع معمر القذافي. وكانت العاصمة الليبية طرابلس قد استضافت مهرجان التبو الثقافي، والذي أقيم منتصف سبتمبر/ أيلول الجاري واستمر ثلاثة أيام. وشارك العديد من أبناء قبائل التبو جنوبي البلاد، مثل سبها ومرزق والقطرون في هذا الحفل الذي نظمه مركز الدراسات التباوية، والمديرية العامة للثقافة، مرتدين الزي المحلي الذي يميزهم. وعزفت الأغاني والرقصات المحلية في الاحتفال مثل "كيدي"، و"تشيجني"، و"النينارا" مصحوبة بالطبول، كما دوت أصوات زغاريد النساء أثناء تأدية هذه الرقصات. وتحتفل التبو بالمهرجان في مدن عدة من البلاد في كل عام، ويهدف هذا الاحتفال إلى توصيل ثقافة التبو إلى المجتمعات الأخرى في ليبيا والعالم. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )

رغم الحرب الأهلية المتواصلة منذ قر
Fotoğraf: Hazem Turkia

رغم الحرب الأهلية المتواصلة منذ قرابة عشر سنوات في ليبيا، لا تزال قبائل التبو إحدى المجموعات العرقية الكبيرة في البلاد، محافظة على هويتها كمكون أصيل. وتلتقي القبائل في "مهرجان التبو الثقافي" منذ عام 2015، لإبراز أنفسهم كمكوّن من مكونات ليبيا، من خلال ثقافتهم المميزة، وذلك بعد تجاهل هويتهم لأكثر من 40 عامًا، في ظل حكم الرئيس الليبي المخلوع معمر القذافي. وكانت العاصمة الليبية طرابلس قد استضافت مهرجان التبو الثقافي، والذي أقيم منتصف سبتمبر/ أيلول الجاري واستمر ثلاثة أيام. وشارك العديد من أبناء قبائل التبو جنوبي البلاد، مثل سبها ومرزق والقطرون في هذا الحفل الذي نظمه مركز الدراسات التباوية، والمديرية العامة للثقافة، مرتدين الزي المحلي الذي يميزهم. وعزفت الأغاني والرقصات المحلية في الاحتفال مثل "كيدي"، و"تشيجني"، و"النينارا" مصحوبة بالطبول، كما دوت أصوات زغاريد النساء أثناء تأدية هذه الرقصات. وتحتفل التبو بالمهرجان في مدن عدة من البلاد في كل عام، ويهدف هذا الاحتفال إلى توصيل ثقافة التبو إلى المجتمعات الأخرى في ليبيا والعالم. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )

رغم الحرب الأهلية المتواصلة منذ قر
Fotoğraf: Hazem Turkia

رغم الحرب الأهلية المتواصلة منذ قرابة عشر سنوات في ليبيا، لا تزال قبائل التبو إحدى المجموعات العرقية الكبيرة في البلاد، محافظة على هويتها كمكون أصيل. وتلتقي القبائل في "مهرجان التبو الثقافي" منذ عام 2015، لإبراز أنفسهم كمكوّن من مكونات ليبيا، من خلال ثقافتهم المميزة، وذلك بعد تجاهل هويتهم لأكثر من 40 عامًا، في ظل حكم الرئيس الليبي المخلوع معمر القذافي. وكانت العاصمة الليبية طرابلس قد استضافت مهرجان التبو الثقافي، والذي أقيم منتصف سبتمبر/ أيلول الجاري واستمر ثلاثة أيام. وشارك العديد من أبناء قبائل التبو جنوبي البلاد، مثل سبها ومرزق والقطرون في هذا الحفل الذي نظمه مركز الدراسات التباوية، والمديرية العامة للثقافة، مرتدين الزي المحلي الذي يميزهم. وعزفت الأغاني والرقصات المحلية في الاحتفال مثل "كيدي"، و"تشيجني"، و"النينارا" مصحوبة بالطبول، كما دوت أصوات زغاريد النساء أثناء تأدية هذه الرقصات. وتحتفل التبو بالمهرجان في مدن عدة من البلاد في كل عام، ويهدف هذا الاحتفال إلى توصيل ثقافة التبو إلى المجتمعات الأخرى في ليبيا والعالم. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )

رغم الحرب الأهلية المتواصلة منذ قر
Fotoğraf: Hazem Turkia

رغم الحرب الأهلية المتواصلة منذ قرابة عشر سنوات في ليبيا، لا تزال قبائل التبو إحدى المجموعات العرقية الكبيرة في البلاد، محافظة على هويتها كمكون أصيل. وتلتقي القبائل في "مهرجان التبو الثقافي" منذ عام 2015، لإبراز أنفسهم كمكوّن من مكونات ليبيا، من خلال ثقافتهم المميزة، وذلك بعد تجاهل هويتهم لأكثر من 40 عامًا، في ظل حكم الرئيس الليبي المخلوع معمر القذافي. وكانت العاصمة الليبية طرابلس قد استضافت مهرجان التبو الثقافي، والذي أقيم منتصف سبتمبر/ أيلول الجاري واستمر ثلاثة أيام. وشارك العديد من أبناء قبائل التبو جنوبي البلاد، مثل سبها ومرزق والقطرون في هذا الحفل الذي نظمه مركز الدراسات التباوية، والمديرية العامة للثقافة، مرتدين الزي المحلي الذي يميزهم. وعزفت الأغاني والرقصات المحلية في الاحتفال مثل "كيدي"، و"تشيجني"، و"النينارا" مصحوبة بالطبول، كما دوت أصوات زغاريد النساء أثناء تأدية هذه الرقصات. وتحتفل التبو بالمهرجان في مدن عدة من البلاد في كل عام، ويهدف هذا الاحتفال إلى توصيل ثقافة التبو إلى المجتمعات الأخرى في ليبيا والعالم. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )

رغم الحرب الأهلية المتواصلة منذ قر
Fotoğraf: Hazem Turkia

رغم الحرب الأهلية المتواصلة منذ قرابة عشر سنوات في ليبيا، لا تزال قبائل التبو إحدى المجموعات العرقية الكبيرة في البلاد، محافظة على هويتها كمكون أصيل. وتلتقي القبائل في "مهرجان التبو الثقافي" منذ عام 2015، لإبراز أنفسهم كمكوّن من مكونات ليبيا، من خلال ثقافتهم المميزة، وذلك بعد تجاهل هويتهم لأكثر من 40 عامًا، في ظل حكم الرئيس الليبي المخلوع معمر القذافي. وكانت العاصمة الليبية طرابلس قد استضافت مهرجان التبو الثقافي، والذي أقيم منتصف سبتمبر/ أيلول الجاري واستمر ثلاثة أيام. وشارك العديد من أبناء قبائل التبو جنوبي البلاد، مثل سبها ومرزق والقطرون في هذا الحفل الذي نظمه مركز الدراسات التباوية، والمديرية العامة للثقافة، مرتدين الزي المحلي الذي يميزهم. وعزفت الأغاني والرقصات المحلية في الاحتفال مثل "كيدي"، و"تشيجني"، و"النينارا" مصحوبة بالطبول، كما دوت أصوات زغاريد النساء أثناء تأدية هذه الرقصات. وتحتفل التبو بالمهرجان في مدن عدة من البلاد في كل عام، ويهدف هذا الاحتفال إلى توصيل ثقافة التبو إلى المجتمعات الأخرى في ليبيا والعالم. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )

رغم الحرب الأهلية المتواصلة منذ قر
Fotoğraf: Hazem Turkia

رغم الحرب الأهلية المتواصلة منذ قرابة عشر سنوات في ليبيا، لا تزال قبائل التبو إحدى المجموعات العرقية الكبيرة في البلاد، محافظة على هويتها كمكون أصيل. وتلتقي القبائل في "مهرجان التبو الثقافي" منذ عام 2015، لإبراز أنفسهم كمكوّن من مكونات ليبيا، من خلال ثقافتهم المميزة، وذلك بعد تجاهل هويتهم لأكثر من 40 عامًا، في ظل حكم الرئيس الليبي المخلوع معمر القذافي. وكانت العاصمة الليبية طرابلس قد استضافت مهرجان التبو الثقافي، والذي أقيم منتصف سبتمبر/ أيلول الجاري واستمر ثلاثة أيام. وشارك العديد من أبناء قبائل التبو جنوبي البلاد، مثل سبها ومرزق والقطرون في هذا الحفل الذي نظمه مركز الدراسات التباوية، والمديرية العامة للثقافة، مرتدين الزي المحلي الذي يميزهم. وعزفت الأغاني والرقصات المحلية في الاحتفال مثل "كيدي"، و"تشيجني"، و"النينارا" مصحوبة بالطبول، كما دوت أصوات زغاريد النساء أثناء تأدية هذه الرقصات. وتحتفل التبو بالمهرجان في مدن عدة من البلاد في كل عام، ويهدف هذا الاحتفال إلى توصيل ثقافة التبو إلى المجتمعات الأخرى في ليبيا والعالم. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )

رغم الحرب الأهلية المتواصلة منذ قر
Fotoğraf: Hazem Turkia

رغم الحرب الأهلية المتواصلة منذ قرابة عشر سنوات في ليبيا، لا تزال قبائل التبو إحدى المجموعات العرقية الكبيرة في البلاد، محافظة على هويتها كمكون أصيل. وتلتقي القبائل في "مهرجان التبو الثقافي" منذ عام 2015، لإبراز أنفسهم كمكوّن من مكونات ليبيا، من خلال ثقافتهم المميزة، وذلك بعد تجاهل هويتهم لأكثر من 40 عامًا، في ظل حكم الرئيس الليبي المخلوع معمر القذافي. وكانت العاصمة الليبية طرابلس قد استضافت مهرجان التبو الثقافي، والذي أقيم منتصف سبتمبر/ أيلول الجاري واستمر ثلاثة أيام. وشارك العديد من أبناء قبائل التبو جنوبي البلاد، مثل سبها ومرزق والقطرون في هذا الحفل الذي نظمه مركز الدراسات التباوية، والمديرية العامة للثقافة، مرتدين الزي المحلي الذي يميزهم. وعزفت الأغاني والرقصات المحلية في الاحتفال مثل "كيدي"، و"تشيجني"، و"النينارا" مصحوبة بالطبول، كما دوت أصوات زغاريد النساء أثناء تأدية هذه الرقصات. وتحتفل التبو بالمهرجان في مدن عدة من البلاد في كل عام، ويهدف هذا الاحتفال إلى توصيل ثقافة التبو إلى المجتمعات الأخرى في ليبيا والعالم. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )

رغم الحرب الأهلية المتواصلة منذ قر
Fotoğraf: Hazem Turkia

رغم الحرب الأهلية المتواصلة منذ قرابة عشر سنوات في ليبيا، لا تزال قبائل التبو إحدى المجموعات العرقية الكبيرة في البلاد، محافظة على هويتها كمكون أصيل. وتلتقي القبائل في "مهرجان التبو الثقافي" منذ عام 2015، لإبراز أنفسهم كمكوّن من مكونات ليبيا، من خلال ثقافتهم المميزة، وذلك بعد تجاهل هويتهم لأكثر من 40 عامًا، في ظل حكم الرئيس الليبي المخلوع معمر القذافي. وكانت العاصمة الليبية طرابلس قد استضافت مهرجان التبو الثقافي، والذي أقيم منتصف سبتمبر/ أيلول الجاري واستمر ثلاثة أيام. وشارك العديد من أبناء قبائل التبو جنوبي البلاد، مثل سبها ومرزق والقطرون في هذا الحفل الذي نظمه مركز الدراسات التباوية، والمديرية العامة للثقافة، مرتدين الزي المحلي الذي يميزهم. وعزفت الأغاني والرقصات المحلية في الاحتفال مثل "كيدي"، و"تشيجني"، و"النينارا" مصحوبة بالطبول، كما دوت أصوات زغاريد النساء أثناء تأدية هذه الرقصات. وتحتفل التبو بالمهرجان في مدن عدة من البلاد في كل عام، ويهدف هذا الاحتفال إلى توصيل ثقافة التبو إلى المجتمعات الأخرى في ليبيا والعالم. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )

رغم الحرب الأهلية المتواصلة منذ قر
Fotoğraf: Hazem Turkia

رغم الحرب الأهلية المتواصلة منذ قرابة عشر سنوات في ليبيا، لا تزال قبائل التبو إحدى المجموعات العرقية الكبيرة في البلاد، محافظة على هويتها كمكون أصيل. وتلتقي القبائل في "مهرجان التبو الثقافي" منذ عام 2015، لإبراز أنفسهم كمكوّن من مكونات ليبيا، من خلال ثقافتهم المميزة، وذلك بعد تجاهل هويتهم لأكثر من 40 عامًا، في ظل حكم الرئيس الليبي المخلوع معمر القذافي. وكانت العاصمة الليبية طرابلس قد استضافت مهرجان التبو الثقافي، والذي أقيم منتصف سبتمبر/ أيلول الجاري واستمر ثلاثة أيام. وشارك العديد من أبناء قبائل التبو جنوبي البلاد، مثل سبها ومرزق والقطرون في هذا الحفل الذي نظمه مركز الدراسات التباوية، والمديرية العامة للثقافة، مرتدين الزي المحلي الذي يميزهم. وعزفت الأغاني والرقصات المحلية في الاحتفال مثل "كيدي"، و"تشيجني"، و"النينارا" مصحوبة بالطبول، كما دوت أصوات زغاريد النساء أثناء تأدية هذه الرقصات. وتحتفل التبو بالمهرجان في مدن عدة من البلاد في كل عام، ويهدف هذا الاحتفال إلى توصيل ثقافة التبو إلى المجتمعات الأخرى في ليبيا والعالم. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )

رغم الحرب الأهلية المتواصلة منذ قر
Fotoğraf: Hazem Turkia

رغم الحرب الأهلية المتواصلة منذ قرابة عشر سنوات في ليبيا، لا تزال قبائل التبو إحدى المجموعات العرقية الكبيرة في البلاد، محافظة على هويتها كمكون أصيل. وتلتقي القبائل في "مهرجان التبو الثقافي" منذ عام 2015، لإبراز أنفسهم كمكوّن من مكونات ليبيا، من خلال ثقافتهم المميزة، وذلك بعد تجاهل هويتهم لأكثر من 40 عامًا، في ظل حكم الرئيس الليبي المخلوع معمر القذافي. وكانت العاصمة الليبية طرابلس قد استضافت مهرجان التبو الثقافي، والذي أقيم منتصف سبتمبر/ أيلول الجاري واستمر ثلاثة أيام. وشارك العديد من أبناء قبائل التبو جنوبي البلاد، مثل سبها ومرزق والقطرون في هذا الحفل الذي نظمه مركز الدراسات التباوية، والمديرية العامة للثقافة، مرتدين الزي المحلي الذي يميزهم. وعزفت الأغاني والرقصات المحلية في الاحتفال مثل "كيدي"، و"تشيجني"، و"النينارا" مصحوبة بالطبول، كما دوت أصوات زغاريد النساء أثناء تأدية هذه الرقصات. وتحتفل التبو بالمهرجان في مدن عدة من البلاد في كل عام، ويهدف هذا الاحتفال إلى توصيل ثقافة التبو إلى المجتمعات الأخرى في ليبيا والعالم. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )

رغم الحرب الأهلية المتواصلة منذ قر
Fotoğraf: Hazem Turkia

رغم الحرب الأهلية المتواصلة منذ قرابة عشر سنوات في ليبيا، لا تزال قبائل التبو إحدى المجموعات العرقية الكبيرة في البلاد، محافظة على هويتها كمكون أصيل. وتلتقي القبائل في "مهرجان التبو الثقافي" منذ عام 2015، لإبراز أنفسهم كمكوّن من مكونات ليبيا، من خلال ثقافتهم المميزة، وذلك بعد تجاهل هويتهم لأكثر من 40 عامًا، في ظل حكم الرئيس الليبي المخلوع معمر القذافي. وكانت العاصمة الليبية طرابلس قد استضافت مهرجان التبو الثقافي، والذي أقيم منتصف سبتمبر/ أيلول الجاري واستمر ثلاثة أيام. وشارك العديد من أبناء قبائل التبو جنوبي البلاد، مثل سبها ومرزق والقطرون في هذا الحفل الذي نظمه مركز الدراسات التباوية، والمديرية العامة للثقافة، مرتدين الزي المحلي الذي يميزهم. وعزفت الأغاني والرقصات المحلية في الاحتفال مثل "كيدي"، و"تشيجني"، و"النينارا" مصحوبة بالطبول، كما دوت أصوات زغاريد النساء أثناء تأدية هذه الرقصات. وتحتفل التبو بالمهرجان في مدن عدة من البلاد في كل عام، ويهدف هذا الاحتفال إلى توصيل ثقافة التبو إلى المجتمعات الأخرى في ليبيا والعالم. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )

رغم الحرب الأهلية المتواصلة منذ قر
Fotoğraf: Hazem Turkia

رغم الحرب الأهلية المتواصلة منذ قرابة عشر سنوات في ليبيا، لا تزال قبائل التبو إحدى المجموعات العرقية الكبيرة في البلاد، محافظة على هويتها كمكون أصيل. وتلتقي القبائل في "مهرجان التبو الثقافي" منذ عام 2015، لإبراز أنفسهم كمكوّن من مكونات ليبيا، من خلال ثقافتهم المميزة، وذلك بعد تجاهل هويتهم لأكثر من 40 عامًا، في ظل حكم الرئيس الليبي المخلوع معمر القذافي. وكانت العاصمة الليبية طرابلس قد استضافت مهرجان التبو الثقافي، والذي أقيم منتصف سبتمبر/ أيلول الجاري واستمر ثلاثة أيام. وشارك العديد من أبناء قبائل التبو جنوبي البلاد، مثل سبها ومرزق والقطرون في هذا الحفل الذي نظمه مركز الدراسات التباوية، والمديرية العامة للثقافة، مرتدين الزي المحلي الذي يميزهم. وعزفت الأغاني والرقصات المحلية في الاحتفال مثل "كيدي"، و"تشيجني"، و"النينارا" مصحوبة بالطبول، كما دوت أصوات زغاريد النساء أثناء تأدية هذه الرقصات. وتحتفل التبو بالمهرجان في مدن عدة من البلاد في كل عام، ويهدف هذا الاحتفال إلى توصيل ثقافة التبو إلى المجتمعات الأخرى في ليبيا والعالم. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار