يأتي دير سوميلا الأثري الذي أدرجته منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم "اليونسكو"، ضمن اللائحة المؤقتة للتراث العالمي، في مقدمة الأماكن السياحية بولاية طرابزون، شمالي شرق تركيا. ويقع الدير في منحدر صخري حاد على ضفاف الجبل الأسود، في وادي ألطن ديره التابع لمنطقة ماجكا بولاية طرابزون، المطلة على البحر الأسود، حيث يقدم للسياح مقومات طبيعية، وتاريخية، وثقافية غنية للغاية، تساهم في جذب مئات آلاف السياح سنويا. ويتيح الدير لزواره المحليين والأجانب، إمكانية إجراء أنشطة رياضية عديدة، مثل الخروج في رحلات طويلة مشيا، وركوب الدراجات الهوائية، والقفز المظلي، والتقاط الصور في المناطق الطبيعية المجاورة. وبالرغم من استمرار أعمال الترميم في الدير المُدرج ضمن اللائحة المؤقتة للتراث العالمي عام 2000، إلا أنه يحظى بإقبال كبير من قِبل السياح. وفي تصريح لمراسل الأناضول، قال مدير الثقافة والسياحة في طرابزون، علي أيفاز أوغلو، أن دير سوميلا يحظى بإقبال السياح طيلة فصول السنة، بما فيها الفترة الحالية حيث يخضع للترميم منذ حوالي 3 أعوام. ( Meltem Yılmaz - وكالة الأناضول )
يأتي دير سوميلا الأثري الذي أدرجته منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم "اليونسكو"، ضمن اللائحة المؤقتة للتراث العالمي، في مقدمة الأماكن السياحية بولاية طرابزون، شمالي شرق تركيا. ويقع الدير في منحدر صخري حاد على ضفاف الجبل الأسود، في وادي ألطن ديره التابع لمنطقة ماجكا بولاية طرابزون، المطلة على البحر الأسود، حيث يقدم للسياح مقومات طبيعية، وتاريخية، وثقافية غنية للغاية، تساهم في جذب مئات آلاف السياح سنويا. ويتيح الدير لزواره المحليين والأجانب، إمكانية إجراء أنشطة رياضية عديدة، مثل الخروج في رحلات طويلة مشيا، وركوب الدراجات الهوائية، والقفز المظلي، والتقاط الصور في المناطق الطبيعية المجاورة. وبالرغم من استمرار أعمال الترميم في الدير المُدرج ضمن اللائحة المؤقتة للتراث العالمي عام 2000، إلا أنه يحظى بإقبال كبير من قِبل السياح. وفي تصريح لمراسل الأناضول، قال مدير الثقافة والسياحة في طرابزون، علي أيفاز أوغلو، أن دير سوميلا يحظى بإقبال السياح طيلة فصول السنة، بما فيها الفترة الحالية حيث يخضع للترميم منذ حوالي 3 أعوام. ( Meltem Yılmaz - وكالة الأناضول )
يأتي دير سوميلا الأثري الذي أدرجته منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم "اليونسكو"، ضمن اللائحة المؤقتة للتراث العالمي، في مقدمة الأماكن السياحية بولاية طرابزون، شمالي شرق تركيا. ويقع الدير في منحدر صخري حاد على ضفاف الجبل الأسود، في وادي ألطن ديره التابع لمنطقة ماجكا بولاية طرابزون، المطلة على البحر الأسود، حيث يقدم للسياح مقومات طبيعية، وتاريخية، وثقافية غنية للغاية، تساهم في جذب مئات آلاف السياح سنويا. ويتيح الدير لزواره المحليين والأجانب، إمكانية إجراء أنشطة رياضية عديدة، مثل الخروج في رحلات طويلة مشيا، وركوب الدراجات الهوائية، والقفز المظلي، والتقاط الصور في المناطق الطبيعية المجاورة. وبالرغم من استمرار أعمال الترميم في الدير المُدرج ضمن اللائحة المؤقتة للتراث العالمي عام 2000، إلا أنه يحظى بإقبال كبير من قِبل السياح. ( Meltem Yılmaz - وكالة الأناضول )
يأتي دير سوميلا الأثري الذي أدرجته منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم "اليونسكو"، ضمن اللائحة المؤقتة للتراث العالمي، في مقدمة الأماكن السياحية بولاية طرابزون، شمالي شرق تركيا. ويقع الدير في منحدر صخري حاد على ضفاف الجبل الأسود، في وادي ألطن ديره التابع لمنطقة ماجكا بولاية طرابزون، المطلة على البحر الأسود، حيث يقدم للسياح مقومات طبيعية، وتاريخية، وثقافية غنية للغاية، تساهم في جذب مئات آلاف السياح سنويا. ويتيح الدير لزواره المحليين والأجانب، إمكانية إجراء أنشطة رياضية عديدة، مثل الخروج في رحلات طويلة مشيا، وركوب الدراجات الهوائية، والقفز المظلي، والتقاط الصور في المناطق الطبيعية المجاورة. وبالرغم من استمرار أعمال الترميم في الدير المُدرج ضمن اللائحة المؤقتة للتراث العالمي عام 2000، إلا أنه يحظى بإقبال كبير من قِبل السياح. ( Meltem Yılmaz - وكالة الأناضول )
يأتي دير سوميلا الأثري الذي أدرجته منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم "اليونسكو"، ضمن اللائحة المؤقتة للتراث العالمي، في مقدمة الأماكن السياحية بولاية طرابزون، شمالي شرق تركيا. ويقع الدير في منحدر صخري حاد على ضفاف الجبل الأسود، في وادي ألطن ديره التابع لمنطقة ماجكا بولاية طرابزون، المطلة على البحر الأسود، حيث يقدم للسياح مقومات طبيعية، وتاريخية، وثقافية غنية للغاية، تساهم في جذب مئات آلاف السياح سنويا. ويتيح الدير لزواره المحليين والأجانب، إمكانية إجراء أنشطة رياضية عديدة، مثل الخروج في رحلات طويلة مشيا، وركوب الدراجات الهوائية، والقفز المظلي، والتقاط الصور في المناطق الطبيعية المجاورة. وبالرغم من استمرار أعمال الترميم في الدير المُدرج ضمن اللائحة المؤقتة للتراث العالمي عام 2000، إلا أنه يحظى بإقبال كبير من قِبل السياح. ( Meltem Yılmaz - وكالة الأناضول )
يأتي دير سوميلا الأثري الذي أدرجته منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم "اليونسكو"، ضمن اللائحة المؤقتة للتراث العالمي، في مقدمة الأماكن السياحية بولاية طرابزون، شمالي شرق تركيا. ويقع الدير في منحدر صخري حاد على ضفاف الجبل الأسود، في وادي ألطن ديره التابع لمنطقة ماجكا بولاية طرابزون، المطلة على البحر الأسود، حيث يقدم للسياح مقومات طبيعية، وتاريخية، وثقافية غنية للغاية، تساهم في جذب مئات آلاف السياح سنويا. ويتيح الدير لزواره المحليين والأجانب، إمكانية إجراء أنشطة رياضية عديدة، مثل الخروج في رحلات طويلة مشيا، وركوب الدراجات الهوائية، والقفز المظلي، والتقاط الصور في المناطق الطبيعية المجاورة. وبالرغم من استمرار أعمال الترميم في الدير المُدرج ضمن اللائحة المؤقتة للتراث العالمي عام 2000، إلا أنه يحظى بإقبال كبير من قِبل السياح. ( Meltem Yılmaz - وكالة الأناضول )
يأتي دير سوميلا الأثري الذي أدرجته منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم "اليونسكو"، ضمن اللائحة المؤقتة للتراث العالمي، في مقدمة الأماكن السياحية بولاية طرابزون، شمالي شرق تركيا. ويقع الدير في منحدر صخري حاد على ضفاف الجبل الأسود، في وادي ألطن ديره التابع لمنطقة ماجكا بولاية طرابزون، المطلة على البحر الأسود، حيث يقدم للسياح مقومات طبيعية، وتاريخية، وثقافية غنية للغاية، تساهم في جذب مئات آلاف السياح سنويا. ويتيح الدير لزواره المحليين والأجانب، إمكانية إجراء أنشطة رياضية عديدة، مثل الخروج في رحلات طويلة مشيا، وركوب الدراجات الهوائية، والقفز المظلي، والتقاط الصور في المناطق الطبيعية المجاورة. وبالرغم من استمرار أعمال الترميم في الدير المُدرج ضمن اللائحة المؤقتة للتراث العالمي عام 2000، إلا أنه يحظى بإقبال كبير من قِبل السياح. ( Meltem Yılmaz - وكالة الأناضول )
يأتي دير سوميلا الأثري الذي أدرجته منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم "اليونسكو"، ضمن اللائحة المؤقتة للتراث العالمي، في مقدمة الأماكن السياحية بولاية طرابزون، شمالي شرق تركيا. ويقع الدير في منحدر صخري حاد على ضفاف الجبل الأسود، في وادي ألطن ديره التابع لمنطقة ماجكا بولاية طرابزون، المطلة على البحر الأسود، حيث يقدم للسياح مقومات طبيعية، وتاريخية، وثقافية غنية للغاية، تساهم في جذب مئات آلاف السياح سنويا. ويتيح الدير لزواره المحليين والأجانب، إمكانية إجراء أنشطة رياضية عديدة، مثل الخروج في رحلات طويلة مشيا، وركوب الدراجات الهوائية، والقفز المظلي، والتقاط الصور في المناطق الطبيعية المجاورة. وبالرغم من استمرار أعمال الترميم في الدير المُدرج ضمن اللائحة المؤقتة للتراث العالمي عام 2000، إلا أنه يحظى بإقبال كبير من قِبل السياح. ( Meltem Yılmaz - وكالة الأناضول )
يأتي دير سوميلا الأثري الذي أدرجته منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم "اليونسكو"، ضمن اللائحة المؤقتة للتراث العالمي، في مقدمة الأماكن السياحية بولاية طرابزون، شمالي شرق تركيا. ويقع الدير في منحدر صخري حاد على ضفاف الجبل الأسود، في وادي ألطن ديره التابع لمنطقة ماجكا بولاية طرابزون، المطلة على البحر الأسود، حيث يقدم للسياح مقومات طبيعية، وتاريخية، وثقافية غنية للغاية، تساهم في جذب مئات آلاف السياح سنويا. ويتيح الدير لزواره المحليين والأجانب، إمكانية إجراء أنشطة رياضية عديدة، مثل الخروج في رحلات طويلة مشيا، وركوب الدراجات الهوائية، والقفز المظلي، والتقاط الصور في المناطق الطبيعية المجاورة. وبالرغم من استمرار أعمال الترميم في الدير المُدرج ضمن اللائحة المؤقتة للتراث العالمي عام 2000، إلا أنه يحظى بإقبال كبير من قِبل السياح. ( Meltem Yılmaz - وكالة الأناضول )
يأتي دير سوميلا الأثري الذي أدرجته منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم "اليونسكو"، ضمن اللائحة المؤقتة للتراث العالمي، في مقدمة الأماكن السياحية بولاية طرابزون، شمالي شرق تركيا. ويقع الدير في منحدر صخري حاد على ضفاف الجبل الأسود، في وادي ألطن ديره التابع لمنطقة ماجكا بولاية طرابزون، المطلة على البحر الأسود، حيث يقدم للسياح مقومات طبيعية، وتاريخية، وثقافية غنية للغاية، تساهم في جذب مئات آلاف السياح سنويا. ويتيح الدير لزواره المحليين والأجانب، إمكانية إجراء أنشطة رياضية عديدة، مثل الخروج في رحلات طويلة مشيا، وركوب الدراجات الهوائية، والقفز المظلي، والتقاط الصور في المناطق الطبيعية المجاورة. وبالرغم من استمرار أعمال الترميم في الدير المُدرج ضمن اللائحة المؤقتة للتراث العالمي عام 2000، إلا أنه يحظى بإقبال كبير من قِبل السياح. ( Meltem Yılmaz - وكالة الأناضول )
يأتي دير سوميلا الأثري الذي أدرجته منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم "اليونسكو"، ضمن اللائحة المؤقتة للتراث العالمي، في مقدمة الأماكن السياحية بولاية طرابزون، شمالي شرق تركيا. ويقع الدير في منحدر صخري حاد على ضفاف الجبل الأسود، في وادي ألطن ديره التابع لمنطقة ماجكا بولاية طرابزون، المطلة على البحر الأسود، حيث يقدم للسياح مقومات طبيعية، وتاريخية، وثقافية غنية للغاية، تساهم في جذب مئات آلاف السياح سنويا. ويتيح الدير لزواره المحليين والأجانب، إمكانية إجراء أنشطة رياضية عديدة، مثل الخروج في رحلات طويلة مشيا، وركوب الدراجات الهوائية، والقفز المظلي، والتقاط الصور في المناطق الطبيعية المجاورة. وبالرغم من استمرار أعمال الترميم في الدير المُدرج ضمن اللائحة المؤقتة للتراث العالمي عام 2000، إلا أنه يحظى بإقبال كبير من قِبل السياح. ( Meltem Yılmaz - وكالة الأناضول )
يأتي دير سوميلا الأثري الذي أدرجته منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم "اليونسكو"، ضمن اللائحة المؤقتة للتراث العالمي، في مقدمة الأماكن السياحية بولاية طرابزون، شمالي شرق تركيا. ويقع الدير في منحدر صخري حاد على ضفاف الجبل الأسود، في وادي ألطن ديره التابع لمنطقة ماجكا بولاية طرابزون، المطلة على البحر الأسود، حيث يقدم للسياح مقومات طبيعية، وتاريخية، وثقافية غنية للغاية، تساهم في جذب مئات آلاف السياح سنويا. ويتيح الدير لزواره المحليين والأجانب، إمكانية إجراء أنشطة رياضية عديدة، مثل الخروج في رحلات طويلة مشيا، وركوب الدراجات الهوائية، والقفز المظلي، والتقاط الصور في المناطق الطبيعية المجاورة. وبالرغم من استمرار أعمال الترميم في الدير المُدرج ضمن اللائحة المؤقتة للتراث العالمي عام 2000، إلا أنه يحظى بإقبال كبير من قِبل السياح. ( Meltem Yılmaz - وكالة الأناضول )
يأتي دير سوميلا الأثري الذي أدرجته منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم "اليونسكو"، ضمن اللائحة المؤقتة للتراث العالمي، في مقدمة الأماكن السياحية بولاية طرابزون، شمالي شرق تركيا. ويقع الدير في منحدر صخري حاد على ضفاف الجبل الأسود، في وادي ألطن ديره التابع لمنطقة ماجكا بولاية طرابزون، المطلة على البحر الأسود، حيث يقدم للسياح مقومات طبيعية، وتاريخية، وثقافية غنية للغاية، تساهم في جذب مئات آلاف السياح سنويا. ويتيح الدير لزواره المحليين والأجانب، إمكانية إجراء أنشطة رياضية عديدة، مثل الخروج في رحلات طويلة مشيا، وركوب الدراجات الهوائية، والقفز المظلي، والتقاط الصور في المناطق الطبيعية المجاورة. وبالرغم من استمرار أعمال الترميم في الدير المُدرج ضمن اللائحة المؤقتة للتراث العالمي عام 2000، إلا أنه يحظى بإقبال كبير من قِبل السياح. ( Meltem Yılmaz - وكالة الأناضول )
يأتي دير سوميلا الأثري الذي أدرجته منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم "اليونسكو"، ضمن اللائحة المؤقتة للتراث العالمي، في مقدمة الأماكن السياحية بولاية طرابزون، شمالي شرق تركيا. ويقع الدير في منحدر صخري حاد على ضفاف الجبل الأسود، في وادي ألطن ديره التابع لمنطقة ماجكا بولاية طرابزون، المطلة على البحر الأسود، حيث يقدم للسياح مقومات طبيعية، وتاريخية، وثقافية غنية للغاية، تساهم في جذب مئات آلاف السياح سنويا. ويتيح الدير لزواره المحليين والأجانب، إمكانية إجراء أنشطة رياضية عديدة، مثل الخروج في رحلات طويلة مشيا، وركوب الدراجات الهوائية، والقفز المظلي، والتقاط الصور في المناطق الطبيعية المجاورة. وبالرغم من استمرار أعمال الترميم في الدير المُدرج ضمن اللائحة المؤقتة للتراث العالمي عام 2000، إلا أنه يحظى بإقبال كبير من قِبل السياح. ( Meltem Yılmaz - وكالة الأناضول )
يأتي دير سوميلا الأثري الذي أدرجته منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم "اليونسكو"، ضمن اللائحة المؤقتة للتراث العالمي، في مقدمة الأماكن السياحية بولاية طرابزون، شمالي شرق تركيا. ويقع الدير في منحدر صخري حاد على ضفاف الجبل الأسود، في وادي ألطن ديره التابع لمنطقة ماجكا بولاية طرابزون، المطلة على البحر الأسود، حيث يقدم للسياح مقومات طبيعية، وتاريخية، وثقافية غنية للغاية، تساهم في جذب مئات آلاف السياح سنويا. ويتيح الدير لزواره المحليين والأجانب، إمكانية إجراء أنشطة رياضية عديدة، مثل الخروج في رحلات طويلة مشيا، وركوب الدراجات الهوائية، والقفز المظلي، والتقاط الصور في المناطق الطبيعية المجاورة. وبالرغم من استمرار أعمال الترميم في الدير المُدرج ضمن اللائحة المؤقتة للتراث العالمي عام 2000، إلا أنه يحظى بإقبال كبير من قِبل السياح. ( Meltem Yılmaz - وكالة الأناضول )
يأتي دير سوميلا الأثري الذي أدرجته منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم "اليونسكو"، ضمن اللائحة المؤقتة للتراث العالمي، في مقدمة الأماكن السياحية بولاية طرابزون، شمالي شرق تركيا. ويقع الدير في منحدر صخري حاد على ضفاف الجبل الأسود، في وادي ألطن ديره التابع لمنطقة ماجكا بولاية طرابزون، المطلة على البحر الأسود، حيث يقدم للسياح مقومات طبيعية، وتاريخية، وثقافية غنية للغاية، تساهم في جذب مئات آلاف السياح سنويا. ويتيح الدير لزواره المحليين والأجانب، إمكانية إجراء أنشطة رياضية عديدة، مثل الخروج في رحلات طويلة مشيا، وركوب الدراجات الهوائية، والقفز المظلي، والتقاط الصور في المناطق الطبيعية المجاورة. وبالرغم من استمرار أعمال الترميم في الدير المُدرج ضمن اللائحة المؤقتة للتراث العالمي عام 2000، إلا أنه يحظى بإقبال كبير من قِبل السياح. ( Meltem Yılmaz - وكالة الأناضول )
يأتي دير سوميلا الأثري الذي أدرجته منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم "اليونسكو"، ضمن اللائحة المؤقتة للتراث العالمي، في مقدمة الأماكن السياحية بولاية طرابزون، شمالي شرق تركيا. ويقع الدير في منحدر صخري حاد على ضفاف الجبل الأسود، في وادي ألطن ديره التابع لمنطقة ماجكا بولاية طرابزون، المطلة على البحر الأسود، حيث يقدم للسياح مقومات طبيعية، وتاريخية، وثقافية غنية للغاية، تساهم في جذب مئات آلاف السياح سنويا. ويتيح الدير لزواره المحليين والأجانب، إمكانية إجراء أنشطة رياضية عديدة، مثل الخروج في رحلات طويلة مشيا، وركوب الدراجات الهوائية، والقفز المظلي، والتقاط الصور في المناطق الطبيعية المجاورة. وبالرغم من استمرار أعمال الترميم في الدير المُدرج ضمن اللائحة المؤقتة للتراث العالمي عام 2000، إلا أنه يحظى بإقبال كبير من قِبل السياح. ( Meltem Yılmaz - وكالة الأناضول )
يأتي دير سوميلا الأثري الذي أدرجته منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم "اليونسكو"، ضمن اللائحة المؤقتة للتراث العالمي، في مقدمة الأماكن السياحية بولاية طرابزون، شمالي شرق تركيا. ويقع الدير في منحدر صخري حاد على ضفاف الجبل الأسود، في وادي ألطن ديره التابع لمنطقة ماجكا بولاية طرابزون، المطلة على البحر الأسود، حيث يقدم للسياح مقومات طبيعية، وتاريخية، وثقافية غنية للغاية، تساهم في جذب مئات آلاف السياح سنويا. ويتيح الدير لزواره المحليين والأجانب، إمكانية إجراء أنشطة رياضية عديدة، مثل الخروج في رحلات طويلة مشيا، وركوب الدراجات الهوائية، والقفز المظلي، والتقاط الصور في المناطق الطبيعية المجاورة. وبالرغم من استمرار أعمال الترميم في الدير المُدرج ضمن اللائحة المؤقتة للتراث العالمي عام 2000، إلا أنه يحظى بإقبال كبير من قِبل السياح. ( Meltem Yılmaz - وكالة الأناضول )
يأتي دير سوميلا الأثري الذي أدرجته منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم "اليونسكو"، ضمن اللائحة المؤقتة للتراث العالمي، في مقدمة الأماكن السياحية بولاية طرابزون، شمالي شرق تركيا. ويقع الدير في منحدر صخري حاد على ضفاف الجبل الأسود، في وادي ألطن ديره التابع لمنطقة ماجكا بولاية طرابزون، المطلة على البحر الأسود، حيث يقدم للسياح مقومات طبيعية، وتاريخية، وثقافية غنية للغاية، تساهم في جذب مئات آلاف السياح سنويا. ويتيح الدير لزواره المحليين والأجانب، إمكانية إجراء أنشطة رياضية عديدة، مثل الخروج في رحلات طويلة مشيا، وركوب الدراجات الهوائية، والقفز المظلي، والتقاط الصور في المناطق الطبيعية المجاورة. وبالرغم من استمرار أعمال الترميم في الدير المُدرج ضمن اللائحة المؤقتة للتراث العالمي عام 2000، إلا أنه يحظى بإقبال كبير من قِبل السياح. ( Meltem Yılmaz - وكالة الأناضول )
يأتي دير سوميلا الأثري الذي أدرجته منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم "اليونسكو"، ضمن اللائحة المؤقتة للتراث العالمي، في مقدمة الأماكن السياحية بولاية طرابزون، شمالي شرق تركيا. ويقع الدير في منحدر صخري حاد على ضفاف الجبل الأسود، في وادي ألطن ديره التابع لمنطقة ماجكا بولاية طرابزون، المطلة على البحر الأسود، حيث يقدم للسياح مقومات طبيعية، وتاريخية، وثقافية غنية للغاية، تساهم في جذب مئات آلاف السياح سنويا. ويتيح الدير لزواره المحليين والأجانب، إمكانية إجراء أنشطة رياضية عديدة، مثل الخروج في رحلات طويلة مشيا، وركوب الدراجات الهوائية، والقفز المظلي، والتقاط الصور في المناطق الطبيعية المجاورة. وبالرغم من استمرار أعمال الترميم في الدير المُدرج ضمن اللائحة المؤقتة للتراث العالمي عام 2000، إلا أنه يحظى بإقبال كبير من قِبل السياح. ( Meltem Yılmaz - وكالة الأناضول )
يأتي دير سوميلا الأثري الذي أدرجته منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم "اليونسكو"، ضمن اللائحة المؤقتة للتراث العالمي، في مقدمة الأماكن السياحية بولاية طرابزون، شمالي شرق تركيا. ويقع الدير في منحدر صخري حاد على ضفاف الجبل الأسود، في وادي ألطن ديره التابع لمنطقة ماجكا بولاية طرابزون، المطلة على البحر الأسود، حيث يقدم للسياح مقومات طبيعية، وتاريخية، وثقافية غنية للغاية، تساهم في جذب مئات آلاف السياح سنويا. ويتيح الدير لزواره المحليين والأجانب، إمكانية إجراء أنشطة رياضية عديدة، مثل الخروج في رحلات طويلة مشيا، وركوب الدراجات الهوائية، والقفز المظلي، والتقاط الصور في المناطق الطبيعية المجاورة. وبالرغم من استمرار أعمال الترميم في الدير المُدرج ضمن اللائحة المؤقتة للتراث العالمي عام 2000، إلا أنه يحظى بإقبال كبير من قِبل السياح. ( Meltem Yılmaz - وكالة الأناضول )
يأتي دير سوميلا الأثري الذي أدرجته منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم "اليونسكو"، ضمن اللائحة المؤقتة للتراث العالمي، في مقدمة الأماكن السياحية بولاية طرابزون، شمالي شرق تركيا. ويقع الدير في منحدر صخري حاد على ضفاف الجبل الأسود، في وادي ألطن ديره التابع لمنطقة ماجكا بولاية طرابزون، المطلة على البحر الأسود، حيث يقدم للسياح مقومات طبيعية، وتاريخية، وثقافية غنية للغاية، تساهم في جذب مئات آلاف السياح سنويا. ويتيح الدير لزواره المحليين والأجانب، إمكانية إجراء أنشطة رياضية عديدة، مثل الخروج في رحلات طويلة مشيا، وركوب الدراجات الهوائية، والقفز المظلي، والتقاط الصور في المناطق الطبيعية المجاورة. وبالرغم من استمرار أعمال الترميم في الدير المُدرج ضمن اللائحة المؤقتة للتراث العالمي عام 2000، إلا أنه يحظى بإقبال كبير من قِبل السياح. ( Meltem Yılmaz - وكالة الأناضول )