بدأت مدينة أنطاليا التركية (جنوب غرب)، في استقبال طلائع الربيع، مع تفتح الورود والأزهار وارتداء حدائقها عباءة مزركشة بألوان قوس قزح. وأكسب الربيع، المدينة الساحلية، المعروفة بـ"لؤلؤة البحر المتوسط"، والبالغ طول سواحلها 640 كيلومترا، جمالا إضافيا. و تتمتع أنطاليا بتنوع نباتي كبير، وتعد موطنا لآلاف الأنواع النباتية المختلفة، وهو ما يضفي عليها روعة استثنائية مع بداية الربيع. ومع الطقس المعتدل، يستمتع سكان أنطاليا، والسياح، برحلات استجمامية توفرها بلدية المدينة. ( Mustafa Çiftçi - وكالة الأناضول )
بدأت مدينة أنطاليا التركية (جنوب غرب)، في استقبال طلائع الربيع، مع تفتح الورود والأزهار وارتداء حدائقها عباءة مزركشة بألوان قوس قزح. وأكسب الربيع، المدينة الساحلية، المعروفة بـ"لؤلؤة البحر المتوسط"، والبالغ طول سواحلها 640 كيلومترا، جمالا إضافيا. و تتمتع أنطاليا بتنوع نباتي كبير، وتعد موطنا لآلاف الأنواع النباتية المختلفة، وهو ما يضفي عليها روعة استثنائية مع بداية الربيع. ومع الطقس المعتدل، يستمتع سكان أنطاليا، والسياح، برحلات استجمامية توفرها بلدية المدينة. ( Mustafa Çiftçi - وكالة الأناضول )
بدأت مدينة أنطاليا التركية (جنوب غرب)، في استقبال طلائع الربيع، مع تفتح الورود والأزهار وارتداء حدائقها عباءة مزركشة بألوان قوس قزح. وأكسب الربيع، المدينة الساحلية، المعروفة بـ"لؤلؤة البحر المتوسط"، والبالغ طول سواحلها 640 كيلومترا، جمالا إضافيا. و تتمتع أنطاليا بتنوع نباتي كبير، وتعد موطنا لآلاف الأنواع النباتية المختلفة، وهو ما يضفي عليها روعة استثنائية مع بداية الربيع. ومع الطقس المعتدل، يستمتع سكان أنطاليا، والسياح، برحلات استجمامية توفرها بلدية المدينة. ( Mustafa Çiftçi - وكالة الأناضول )
بدأت مدينة أنطاليا التركية (جنوب غرب)، في استقبال طلائع الربيع، مع تفتح الورود والأزهار وارتداء حدائقها عباءة مزركشة بألوان قوس قزح. وأكسب الربيع، المدينة الساحلية، المعروفة بـ"لؤلؤة البحر المتوسط"، والبالغ طول سواحلها 640 كيلومترا، جمالا إضافيا. و تتمتع أنطاليا بتنوع نباتي كبير، وتعد موطنا لآلاف الأنواع النباتية المختلفة، وهو ما يضفي عليها روعة استثنائية مع بداية الربيع. ومع الطقس المعتدل، يستمتع سكان أنطاليا، والسياح، برحلات استجمامية توفرها بلدية المدينة. ( Mustafa Çiftçi - وكالة الأناضول )
بدأت مدينة أنطاليا التركية (جنوب غرب)، في استقبال طلائع الربيع، مع تفتح الورود والأزهار وارتداء حدائقها عباءة مزركشة بألوان قوس قزح. وأكسب الربيع، المدينة الساحلية، المعروفة بـ"لؤلؤة البحر المتوسط"، والبالغ طول سواحلها 640 كيلومترا، جمالا إضافيا. و تتمتع أنطاليا بتنوع نباتي كبير، وتعد موطنا لآلاف الأنواع النباتية المختلفة، وهو ما يضفي عليها روعة استثنائية مع بداية الربيع. ومع الطقس المعتدل، يستمتع سكان أنطاليا، والسياح، برحلات استجمامية توفرها بلدية المدينة. ( Mustafa Çiftçi - وكالة الأناضول )
بدأت مدينة أنطاليا التركية (جنوب غرب)، في استقبال طلائع الربيع، مع تفتح الورود والأزهار وارتداء حدائقها عباءة مزركشة بألوان قوس قزح. وأكسب الربيع، المدينة الساحلية، المعروفة بـ"لؤلؤة البحر المتوسط"، والبالغ طول سواحلها 640 كيلومترا، جمالا إضافيا. و تتمتع أنطاليا بتنوع نباتي كبير، وتعد موطنا لآلاف الأنواع النباتية المختلفة، وهو ما يضفي عليها روعة استثنائية مع بداية الربيع. ومع الطقس المعتدل، يستمتع سكان أنطاليا، والسياح، برحلات استجمامية توفرها بلدية المدينة. ( Mustafa Çiftçi - وكالة الأناضول )
بدأت مدينة أنطاليا التركية (جنوب غرب)، في استقبال طلائع الربيع، مع تفتح الورود والأزهار وارتداء حدائقها عباءة مزركشة بألوان قوس قزح. وأكسب الربيع، المدينة الساحلية، المعروفة بـ"لؤلؤة البحر المتوسط"، والبالغ طول سواحلها 640 كيلومترا، جمالا إضافيا. و تتمتع أنطاليا بتنوع نباتي كبير، وتعد موطنا لآلاف الأنواع النباتية المختلفة، وهو ما يضفي عليها روعة استثنائية مع بداية الربيع. ومع الطقس المعتدل، يستمتع سكان أنطاليا، والسياح، برحلات استجمامية توفرها بلدية المدينة. ( Mustafa Çiftçi - وكالة الأناضول )
بدأت مدينة أنطاليا التركية (جنوب غرب)، في استقبال طلائع الربيع، مع تفتح الورود والأزهار وارتداء حدائقها عباءة مزركشة بألوان قوس قزح. وأكسب الربيع، المدينة الساحلية، المعروفة بـ"لؤلؤة البحر المتوسط"، والبالغ طول سواحلها 640 كيلومترا، جمالا إضافيا. و تتمتع أنطاليا بتنوع نباتي كبير، وتعد موطنا لآلاف الأنواع النباتية المختلفة، وهو ما يضفي عليها روعة استثنائية مع بداية الربيع. ومع الطقس المعتدل، يستمتع سكان أنطاليا، والسياح، برحلات استجمامية توفرها بلدية المدينة. ( Mustafa Çiftçi - وكالة الأناضول )