لن تنسى عائلة "ياغي" طفلها الرضيع عم
09.07.2020

لن تنسى عائلة "ياغي" طفلها الرضيع عمر (9 أشهر) الذي توفي أمامها في 18 يونيو/حزيران الماضي، وهي عاجزة عن عمل أي شيء في ظل الحصار المفروض على قطاع غزة. الرضيع "عمر"، كان يعاني من مرض عضال في قلبه، وحرمته إسرائيل من مغادرة غزة لاستكمال علاجه في الخارج. وأجرى الرضيع قبل منذ ولادته ثلاث عمليات جراحية في القلب، وكان بحاجة للخروج من القطاع لإكمال علاجه غير المتوفر في غزة، لكن إسرائيل منعته من ذلك مرتين، بحسب ما يقول جده إياد (70 عاما). ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

لن تنسى عائلة "ياغي" طفلها الرضيع عم
Fotoğraf: Ali Jadallah

لن تنسى عائلة "ياغي" طفلها الرضيع عمر (9 أشهر) الذي توفي أمامها في 18 يونيو/حزيران الماضي، وهي عاجزة عن عمل أي شيء في ظل الحصار المفروض على قطاع غزة. الرضيع "عمر"، كان يعاني من مرض عضال في قلبه، وحرمته إسرائيل من مغادرة غزة لاستكمال علاجه في الخارج. وأجرى الرضيع قبل منذ ولادته ثلاث عمليات جراحية في القلب، وكان بحاجة للخروج من القطاع لإكمال علاجه غير المتوفر في غزة، لكن إسرائيل منعته من ذلك مرتين، بحسب ما يقول جده إياد (70 عاما). ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

لن تنسى عائلة "ياغي" طفلها الرضيع عم
Fotoğraf: Ali Jadallah

لن تنسى عائلة "ياغي" طفلها الرضيع عمر (9 أشهر) الذي توفي أمامها في 18 يونيو/حزيران الماضي، وهي عاجزة عن عمل أي شيء في ظل الحصار المفروض على قطاع غزة. الرضيع "عمر"، كان يعاني من مرض عضال في قلبه، وحرمته إسرائيل من مغادرة غزة لاستكمال علاجه في الخارج. وأجرى الرضيع قبل منذ ولادته ثلاث عمليات جراحية في القلب، وكان بحاجة للخروج من القطاع لإكمال علاجه غير المتوفر في غزة، لكن إسرائيل منعته من ذلك مرتين، بحسب ما يقول جده إياد (70 عاما). ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

لن تنسى عائلة "ياغي" طفلها الرضيع عم
Fotoğraf: Ali Jadallah

لن تنسى عائلة "ياغي" طفلها الرضيع عمر (9 أشهر) الذي توفي أمامها في 18 يونيو/حزيران الماضي، وهي عاجزة عن عمل أي شيء في ظل الحصار المفروض على قطاع غزة. الرضيع "عمر"، كان يعاني من مرض عضال في قلبه، وحرمته إسرائيل من مغادرة غزة لاستكمال علاجه في الخارج. وأجرى الرضيع قبل منذ ولادته ثلاث عمليات جراحية في القلب، وكان بحاجة للخروج من القطاع لإكمال علاجه غير المتوفر في غزة، لكن إسرائيل منعته من ذلك مرتين، بحسب ما يقول جده إياد (70 عاما). ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

لن تنسى عائلة "ياغي" طفلها الرضيع عم
Fotoğraf: Ali Jadallah

لن تنسى عائلة "ياغي" طفلها الرضيع عمر (9 أشهر) الذي توفي أمامها في 18 يونيو/حزيران الماضي، وهي عاجزة عن عمل أي شيء في ظل الحصار المفروض على قطاع غزة. الرضيع "عمر"، كان يعاني من مرض عضال في قلبه، وحرمته إسرائيل من مغادرة غزة لاستكمال علاجه في الخارج. وأجرى الرضيع قبل منذ ولادته ثلاث عمليات جراحية في القلب، وكان بحاجة للخروج من القطاع لإكمال علاجه غير المتوفر في غزة، لكن إسرائيل منعته من ذلك مرتين، بحسب ما يقول جده إياد (70 عاما). ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

لن تنسى عائلة "ياغي" طفلها الرضيع عم
Fotoğraf: Ali Jadallah

لن تنسى عائلة "ياغي" طفلها الرضيع عمر (9 أشهر) الذي توفي أمامها في 18 يونيو/حزيران الماضي، وهي عاجزة عن عمل أي شيء في ظل الحصار المفروض على قطاع غزة. الطفلة ميرا الفجم (4 أعوام) من مدينة خانيونس جنوبي القطاع، تعاني منذ 4 أشهر من ورم سرطاني في عينها اليُمنى، أفقدها البصر تماما في تلك العين، بينما انتقل الورم لدماغها، كما تقول والدتها مريم. وتتخوف الوالدة، في حديثها لوكالة الأناضول، من فقدان طفلتها البصر في عينها الثانية، أو أن تفقد حياتها جراء انتشار الورم في الدماغ، كما حذرها بعض الأطباء. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

لن تنسى عائلة "ياغي" طفلها الرضيع عم
Fotoğraf: Ali Jadallah

لن تنسى عائلة "ياغي" طفلها الرضيع عمر (9 أشهر) الذي توفي أمامها في 18 يونيو/حزيران الماضي، وهي عاجزة عن عمل أي شيء في ظل الحصار المفروض على قطاع غزة. الطفلة ميرا الفجم (4 أعوام) من مدينة خانيونس جنوبي القطاع، تعاني منذ 4 أشهر من ورم سرطاني في عينها اليُمنى، أفقدها البصر تماما في تلك العين، بينما انتقل الورم لدماغها، كما تقول والدتها مريم. وتتخوف الوالدة، في حديثها لوكالة الأناضول، من فقدان طفلتها البصر في عينها الثانية، أو أن تفقد حياتها جراء انتشار الورم في الدماغ، كما حذرها بعض الأطباء. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

لن تنسى عائلة "ياغي" طفلها الرضيع عم
Fotoğraf: Ali Jadallah

لن تنسى عائلة "ياغي" طفلها الرضيع عمر (9 أشهر) الذي توفي أمامها في 18 يونيو/حزيران الماضي، وهي عاجزة عن عمل أي شيء في ظل الحصار المفروض على قطاع غزة. الطفلة ميرا الفجم (4 أعوام) من مدينة خانيونس جنوبي القطاع، تعاني منذ 4 أشهر من ورم سرطاني في عينها اليُمنى، أفقدها البصر تماما في تلك العين، بينما انتقل الورم لدماغها، كما تقول والدتها مريم. وتتخوف الوالدة، في حديثها لوكالة الأناضول، من فقدان طفلتها البصر في عينها الثانية، أو أن تفقد حياتها جراء انتشار الورم في الدماغ، كما حذرها بعض الأطباء. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

لن تنسى عائلة "ياغي" طفلها الرضيع عم
Fotoğraf: Ali Jadallah

لن تنسى عائلة "ياغي" طفلها الرضيع عمر (9 أشهر) الذي توفي أمامها في 18 يونيو/حزيران الماضي، وهي عاجزة عن عمل أي شيء في ظل الحصار المفروض على قطاع غزة. الطفلة ميرا الفجم (4 أعوام) من مدينة خانيونس جنوبي القطاع، تعاني منذ 4 أشهر من ورم سرطاني في عينها اليُمنى، أفقدها البصر تماما في تلك العين، بينما انتقل الورم لدماغها، كما تقول والدتها مريم. وتتخوف الوالدة، في حديثها لوكالة الأناضول، من فقدان طفلتها البصر في عينها الثانية، أو أن تفقد حياتها جراء انتشار الورم في الدماغ، كما حذرها بعض الأطباء. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

لن تنسى عائلة "ياغي" طفلها الرضيع عم
Fotoğraf: Ali Jadallah

لن تنسى عائلة "ياغي" طفلها الرضيع عمر (9 أشهر) الذي توفي أمامها في 18 يونيو/حزيران الماضي، وهي عاجزة عن عمل أي شيء في ظل الحصار المفروض على قطاع غزة. الطفلة ميرا الفجم (4 أعوام) من مدينة خانيونس جنوبي القطاع، تعاني منذ 4 أشهر من ورم سرطاني في عينها اليُمنى، أفقدها البصر تماما في تلك العين، بينما انتقل الورم لدماغها، كما تقول والدتها مريم. وتتخوف الوالدة، في حديثها لوكالة الأناضول، من فقدان طفلتها البصر في عينها الثانية، أو أن تفقد حياتها جراء انتشار الورم في الدماغ، كما حذرها بعض الأطباء. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

لن تنسى عائلة "ياغي" طفلها الرضيع عم
Fotoğraf: Ali Jadallah

لن تنسى عائلة "ياغي" طفلها الرضيع عمر (9 أشهر) الذي توفي أمامها في 18 يونيو/حزيران الماضي، وهي عاجزة عن عمل أي شيء في ظل الحصار المفروض على قطاع غزة. الطفلة ميرا الفجم (4 أعوام) من مدينة خانيونس جنوبي القطاع، تعاني منذ 4 أشهر من ورم سرطاني في عينها اليُمنى، أفقدها البصر تماما في تلك العين، بينما انتقل الورم لدماغها، كما تقول والدتها مريم. وتتخوف الوالدة، في حديثها لوكالة الأناضول، من فقدان طفلتها البصر في عينها الثانية، أو أن تفقد حياتها جراء انتشار الورم في الدماغ، كما حذرها بعض الأطباء. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار