يحظى "بيدا الطحينة" بإقبال كبير من قبل سكان ولاية قرامان وسط تركيا، لا سيما خلال شهر مضان، وبالأخص عندما يُصنع في الأفران التي تعمل على الحطب بدلا من الكهربائية. ويُصنع خبز الطحينة أو كما يسمّيه الأتراك "بيدا الطحينة"، من الدقيق والطحينة والزبدة، ويعود السبب في إقبال سكان قرامان عليه وقت السحور إلى أنه يحول دون شعور الصائم بالجوع والعطش. ويتجاوز مذاق الخبز الذي يُصنع خصيصا خلال رمضان، حدود البلاد ليصل من حيث يتواجد الأتراك من ولاية قرامان إلى بلدان العالم المختلفة، وبالأخص أوروبا. مع قدوم شهر رمضان، يقدّم الأتراك القاطنين في الغربة، طلباتهم لأصحاب الأفران، من أجل الحصول على خبز الطحينة، ويقوم الأخير بإرساله إليهم عبر شركات الشحن. ( Mehmet Çetin - وكالة الأناضول )
يحظى "بيدا الطحينة" بإقبال كبير من قبل سكان ولاية قرامان وسط تركيا، لا سيما خلال شهر مضان، وبالأخص عندما يُصنع في الأفران التي تعمل على الحطب بدلا من الكهربائية. ويُصنع خبز الطحينة أو كما يسمّيه الأتراك "بيدا الطحينة"، من الدقيق والطحينة والزبدة، ويعود السبب في إقبال سكان قرامان عليه وقت السحور إلى أنه يحول دون شعور الصائم بالجوع والعطش. ويتجاوز مذاق الخبز الذي يُصنع خصيصا خلال رمضان، حدود البلاد ليصل من حيث يتواجد الأتراك من ولاية قرامان إلى بلدان العالم المختلفة، وبالأخص أوروبا. مع قدوم شهر رمضان، يقدّم الأتراك القاطنين في الغربة، طلباتهم لأصحاب الأفران، من أجل الحصول على خبز الطحينة، ويقوم الأخير بإرساله إليهم عبر شركات الشحن. ( Mehmet Çetin - وكالة الأناضول )
يحظى "بيدا الطحينة" بإقبال كبير من قبل سكان ولاية قرامان وسط تركيا، لا سيما خلال شهر مضان، وبالأخص عندما يُصنع في الأفران التي تعمل على الحطب بدلا من الكهربائية. ويُصنع خبز الطحينة أو كما يسمّيه الأتراك "بيدا الطحينة"، من الدقيق والطحينة والزبدة، ويعود السبب في إقبال سكان قرامان عليه وقت السحور إلى أنه يحول دون شعور الصائم بالجوع والعطش. ويتجاوز مذاق الخبز الذي يُصنع خصيصا خلال رمضان، حدود البلاد ليصل من حيث يتواجد الأتراك من ولاية قرامان إلى بلدان العالم المختلفة، وبالأخص أوروبا. مع قدوم شهر رمضان، يقدّم الأتراك القاطنين في الغربة، طلباتهم لأصحاب الأفران، من أجل الحصول على خبز الطحينة، ويقوم الأخير بإرساله إليهم عبر شركات الشحن. ( Mehmet Çetin - وكالة الأناضول )
يحظى "بيدا الطحينة" بإقبال كبير من قبل سكان ولاية قرامان وسط تركيا، لا سيما خلال شهر مضان، وبالأخص عندما يُصنع في الأفران التي تعمل على الحطب بدلا من الكهربائية. ويُصنع خبز الطحينة أو كما يسمّيه الأتراك "بيدا الطحينة"، من الدقيق والطحينة والزبدة، ويعود السبب في إقبال سكان قرامان عليه وقت السحور إلى أنه يحول دون شعور الصائم بالجوع والعطش. ويتجاوز مذاق الخبز الذي يُصنع خصيصا خلال رمضان، حدود البلاد ليصل من حيث يتواجد الأتراك من ولاية قرامان إلى بلدان العالم المختلفة، وبالأخص أوروبا. مع قدوم شهر رمضان، يقدّم الأتراك القاطنين في الغربة، طلباتهم لأصحاب الأفران، من أجل الحصول على خبز الطحينة، ويقوم الأخير بإرساله إليهم عبر شركات الشحن. ( Mehmet Çetin - وكالة الأناضول )
يحظى "بيدا الطحينة" بإقبال كبير من قبل سكان ولاية قرامان وسط تركيا، لا سيما خلال شهر مضان، وبالأخص عندما يُصنع في الأفران التي تعمل على الحطب بدلا من الكهربائية. ويُصنع خبز الطحينة أو كما يسمّيه الأتراك "بيدا الطحينة"، من الدقيق والطحينة والزبدة، ويعود السبب في إقبال سكان قرامان عليه وقت السحور إلى أنه يحول دون شعور الصائم بالجوع والعطش. ويتجاوز مذاق الخبز الذي يُصنع خصيصا خلال رمضان، حدود البلاد ليصل من حيث يتواجد الأتراك من ولاية قرامان إلى بلدان العالم المختلفة، وبالأخص أوروبا. مع قدوم شهر رمضان، يقدّم الأتراك القاطنين في الغربة، طلباتهم لأصحاب الأفران، من أجل الحصول على خبز الطحينة، ويقوم الأخير بإرساله إليهم عبر شركات الشحن. ( Mehmet Çetin - وكالة الأناضول )
يحظى "بيدا الطحينة" بإقبال كبير من قبل سكان ولاية قرامان وسط تركيا، لا سيما خلال شهر مضان، وبالأخص عندما يُصنع في الأفران التي تعمل على الحطب بدلا من الكهربائية. ويُصنع خبز الطحينة أو كما يسمّيه الأتراك "بيدا الطحينة"، من الدقيق والطحينة والزبدة، ويعود السبب في إقبال سكان قرامان عليه وقت السحور إلى أنه يحول دون شعور الصائم بالجوع والعطش. ويتجاوز مذاق الخبز الذي يُصنع خصيصا خلال رمضان، حدود البلاد ليصل من حيث يتواجد الأتراك من ولاية قرامان إلى بلدان العالم المختلفة، وبالأخص أوروبا. مع قدوم شهر رمضان، يقدّم الأتراك القاطنين في الغربة، طلباتهم لأصحاب الأفران، من أجل الحصول على خبز الطحينة، ويقوم الأخير بإرساله إليهم عبر شركات الشحن. ( Mehmet Çetin - وكالة الأناضول )
يحظى "بيدا الطحينة" بإقبال كبير من قبل سكان ولاية قرامان وسط تركيا، لا سيما خلال شهر مضان، وبالأخص عندما يُصنع في الأفران التي تعمل على الحطب بدلا من الكهربائية. ويُصنع خبز الطحينة أو كما يسمّيه الأتراك "بيدا الطحينة"، من الدقيق والطحينة والزبدة، ويعود السبب في إقبال سكان قرامان عليه وقت السحور إلى أنه يحول دون شعور الصائم بالجوع والعطش. ويتجاوز مذاق الخبز الذي يُصنع خصيصا خلال رمضان، حدود البلاد ليصل من حيث يتواجد الأتراك من ولاية قرامان إلى بلدان العالم المختلفة، وبالأخص أوروبا. مع قدوم شهر رمضان، يقدّم الأتراك القاطنين في الغربة، طلباتهم لأصحاب الأفران، من أجل الحصول على خبز الطحينة، ويقوم الأخير بإرساله إليهم عبر شركات الشحن. ( Mehmet Çetin - وكالة الأناضول )
يحظى "بيدا الطحينة" بإقبال كبير من قبل سكان ولاية قرامان وسط تركيا، لا سيما خلال شهر مضان، وبالأخص عندما يُصنع في الأفران التي تعمل على الحطب بدلا من الكهربائية. ويُصنع خبز الطحينة أو كما يسمّيه الأتراك "بيدا الطحينة"، من الدقيق والطحينة والزبدة، ويعود السبب في إقبال سكان قرامان عليه وقت السحور إلى أنه يحول دون شعور الصائم بالجوع والعطش. ويتجاوز مذاق الخبز الذي يُصنع خصيصا خلال رمضان، حدود البلاد ليصل من حيث يتواجد الأتراك من ولاية قرامان إلى بلدان العالم المختلفة، وبالأخص أوروبا. مع قدوم شهر رمضان، يقدّم الأتراك القاطنين في الغربة، طلباتهم لأصحاب الأفران، من أجل الحصول على خبز الطحينة، ويقوم الأخير بإرساله إليهم عبر شركات الشحن. ( Mehmet Çetin - وكالة الأناضول )
يحظى "بيدا الطحينة" بإقبال كبير من قبل سكان ولاية قرامان وسط تركيا، لا سيما خلال شهر مضان، وبالأخص عندما يُصنع في الأفران التي تعمل على الحطب بدلا من الكهربائية. ويُصنع خبز الطحينة أو كما يسمّيه الأتراك "بيدا الطحينة"، من الدقيق والطحينة والزبدة، ويعود السبب في إقبال سكان قرامان عليه وقت السحور إلى أنه يحول دون شعور الصائم بالجوع والعطش. ويتجاوز مذاق الخبز الذي يُصنع خصيصا خلال رمضان، حدود البلاد ليصل من حيث يتواجد الأتراك من ولاية قرامان إلى بلدان العالم المختلفة، وبالأخص أوروبا. مع قدوم شهر رمضان، يقدّم الأتراك القاطنين في الغربة، طلباتهم لأصحاب الأفران، من أجل الحصول على خبز الطحينة، ويقوم الأخير بإرساله إليهم عبر شركات الشحن. ( Mehmet Çetin - وكالة الأناضول )
يحظى "بيدا الطحينة" بإقبال كبير من قبل سكان ولاية قرامان وسط تركيا، لا سيما خلال شهر مضان، وبالأخص عندما يُصنع في الأفران التي تعمل على الحطب بدلا من الكهربائية. ويُصنع خبز الطحينة أو كما يسمّيه الأتراك "بيدا الطحينة"، من الدقيق والطحينة والزبدة، ويعود السبب في إقبال سكان قرامان عليه وقت السحور إلى أنه يحول دون شعور الصائم بالجوع والعطش. ويتجاوز مذاق الخبز الذي يُصنع خصيصا خلال رمضان، حدود البلاد ليصل من حيث يتواجد الأتراك من ولاية قرامان إلى بلدان العالم المختلفة، وبالأخص أوروبا. مع قدوم شهر رمضان، يقدّم الأتراك القاطنين في الغربة، طلباتهم لأصحاب الأفران، من أجل الحصول على خبز الطحينة، ويقوم الأخير بإرساله إليهم عبر شركات الشحن. ( Mehmet Çetin - وكالة الأناضول )
يحظى "بيدا الطحينة" بإقبال كبير من قبل سكان ولاية قرامان وسط تركيا، لا سيما خلال شهر مضان، وبالأخص عندما يُصنع في الأفران التي تعمل على الحطب بدلا من الكهربائية. ويُصنع خبز الطحينة أو كما يسمّيه الأتراك "بيدا الطحينة"، من الدقيق والطحينة والزبدة، ويعود السبب في إقبال سكان قرامان عليه وقت السحور إلى أنه يحول دون شعور الصائم بالجوع والعطش. ويتجاوز مذاق الخبز الذي يُصنع خصيصا خلال رمضان، حدود البلاد ليصل من حيث يتواجد الأتراك من ولاية قرامان إلى بلدان العالم المختلفة، وبالأخص أوروبا. مع قدوم شهر رمضان، يقدّم الأتراك القاطنين في الغربة، طلباتهم لأصحاب الأفران، من أجل الحصول على خبز الطحينة، ويقوم الأخير بإرساله إليهم عبر شركات الشحن. ( Mehmet Çetin - وكالة الأناضول )
يحظى "بيدا الطحينة" بإقبال كبير من قبل سكان ولاية قرامان وسط تركيا، لا سيما خلال شهر مضان، وبالأخص عندما يُصنع في الأفران التي تعمل على الحطب بدلا من الكهربائية. ويُصنع خبز الطحينة أو كما يسمّيه الأتراك "بيدا الطحينة"، من الدقيق والطحينة والزبدة، ويعود السبب في إقبال سكان قرامان عليه وقت السحور إلى أنه يحول دون شعور الصائم بالجوع والعطش. ويتجاوز مذاق الخبز الذي يُصنع خصيصا خلال رمضان، حدود البلاد ليصل من حيث يتواجد الأتراك من ولاية قرامان إلى بلدان العالم المختلفة، وبالأخص أوروبا. مع قدوم شهر رمضان، يقدّم الأتراك القاطنين في الغربة، طلباتهم لأصحاب الأفران، من أجل الحصول على خبز الطحينة، ويقوم الأخير بإرساله إليهم عبر شركات الشحن. ( Mehmet Çetin - وكالة الأناضول )
يحظى "بيدا الطحينة" بإقبال كبير من قبل سكان ولاية قرامان وسط تركيا، لا سيما خلال شهر مضان، وبالأخص عندما يُصنع في الأفران التي تعمل على الحطب بدلا من الكهربائية. ويُصنع خبز الطحينة أو كما يسمّيه الأتراك "بيدا الطحينة"، من الدقيق والطحينة والزبدة، ويعود السبب في إقبال سكان قرامان عليه وقت السحور إلى أنه يحول دون شعور الصائم بالجوع والعطش. ويتجاوز مذاق الخبز الذي يُصنع خصيصا خلال رمضان، حدود البلاد ليصل من حيث يتواجد الأتراك من ولاية قرامان إلى بلدان العالم المختلفة، وبالأخص أوروبا. مع قدوم شهر رمضان، يقدّم الأتراك القاطنين في الغربة، طلباتهم لأصحاب الأفران، من أجل الحصول على خبز الطحينة، ويقوم الأخير بإرساله إليهم عبر شركات الشحن. ( Mehmet Çetin - وكالة الأناضول )
يحظى "بيدا الطحينة" بإقبال كبير من قبل سكان ولاية قرامان وسط تركيا، لا سيما خلال شهر مضان، وبالأخص عندما يُصنع في الأفران التي تعمل على الحطب بدلا من الكهربائية. ويُصنع خبز الطحينة أو كما يسمّيه الأتراك "بيدا الطحينة"، من الدقيق والطحينة والزبدة، ويعود السبب في إقبال سكان قرامان عليه وقت السحور إلى أنه يحول دون شعور الصائم بالجوع والعطش. ويتجاوز مذاق الخبز الذي يُصنع خصيصا خلال رمضان، حدود البلاد ليصل من حيث يتواجد الأتراك من ولاية قرامان إلى بلدان العالم المختلفة، وبالأخص أوروبا. مع قدوم شهر رمضان، يقدّم الأتراك القاطنين في الغربة، طلباتهم لأصحاب الأفران، من أجل الحصول على خبز الطحينة، ويقوم الأخير بإرساله إليهم عبر شركات الشحن. ( Mehmet Çetin - وكالة الأناضول )