كرست السورية "حياة أحمد" البالغة من العمر 50 عاما، حياتها من أجل الاعتناء بأخيها واختها من ذوي الاحتياجات الخاصة، إلى جانب أبويها المسنين المريضين، وهي تنتظر تقديم المساعدات لمواصلة رعاية أسرتها. وتعيش الأخت الكبيرة "حياة أحمد" في قرية "عصافير" التابعة لمدينة جسر الشغور بمحافظة إدلب (شمال غربي سوريا)، مع أخ وأخت مصابين بالشلل خلقيا وأبوهم البالغ من العمر 91 عاما ووالدتهم البالغة 85. وتواصل الاخت الكبيرة الاعتناء بأشقائها المعاقين ذهنيا وجسديا منذ 35 عاما، إلى جانب العناية بوالدتها طريحة الفراش منذ سنوات وأبوها الذي يعتمد على العكاز في مشيه، وهي تعد مثالا للتضحية. ( Muhammed Said - وكالة الأناضول )
كرست السورية "حياة أحمد" البالغة من العمر 50 عاما، حياتها من أجل الاعتناء بأخيها واختها من ذوي الاحتياجات الخاصة، إلى جانب أبويها المسنين المريضين، وهي تنتظر تقديم المساعدات لمواصلة رعاية أسرتها. وتعيش الأخت الكبيرة "حياة أحمد" في قرية "عصافير" التابعة لمدينة جسر الشغور بمحافظة إدلب (شمال غربي سوريا)، مع أخ وأخت مصابين بالشلل خلقيا وأبوهم البالغ من العمر 91 عاما ووالدتهم البالغة 85. وتواصل الاخت الكبيرة الاعتناء بأشقائها المعاقين ذهنيا وجسديا منذ 35 عاما، إلى جانب العناية بوالدتها طريحة الفراش منذ سنوات وأبوها الذي يعتمد على العكاز في مشيه، وهي تعد مثالا للتضحية. ( Muhammed Said - وكالة الأناضول )
كرست السورية "حياة أحمد" البالغة من العمر 50 عاما، حياتها من أجل الاعتناء بأخيها واختها من ذوي الاحتياجات الخاصة، إلى جانب أبويها المسنين المريضين، وهي تنتظر تقديم المساعدات لمواصلة رعاية أسرتها. وتعيش الأخت الكبيرة "حياة أحمد" في قرية "عصافير" التابعة لمدينة جسر الشغور بمحافظة إدلب (شمال غربي سوريا)، مع أخ وأخت مصابين بالشلل خلقيا وأبوهم البالغ من العمر 91 عاما ووالدتهم البالغة 85. وتواصل الاخت الكبيرة الاعتناء بأشقائها المعاقين ذهنيا وجسديا منذ 35 عاما، إلى جانب العناية بوالدتها طريحة الفراش منذ سنوات وأبوها الذي يعتمد على العكاز في مشيه، وهي تعد مثالا للتضحية. ( Muhammed Said - وكالة الأناضول )
كرست السورية "حياة أحمد" البالغة من العمر 50 عاما، حياتها من أجل الاعتناء بأخيها واختها من ذوي الاحتياجات الخاصة، إلى جانب أبويها المسنين المريضين، وهي تنتظر تقديم المساعدات لمواصلة رعاية أسرتها. وتعيش الأخت الكبيرة "حياة أحمد" في قرية "عصافير" التابعة لمدينة جسر الشغور بمحافظة إدلب (شمال غربي سوريا)، مع أخ وأخت مصابين بالشلل خلقيا وأبوهم البالغ من العمر 91 عاما ووالدتهم البالغة 85. وتواصل الاخت الكبيرة الاعتناء بأشقائها المعاقين ذهنيا وجسديا منذ 35 عاما، إلى جانب العناية بوالدتها طريحة الفراش منذ سنوات وأبوها الذي يعتمد على العكاز في مشيه، وهي تعد مثالا للتضحية. ( Muhammed Said - وكالة الأناضول )
كرست السورية "حياة أحمد" البالغة من العمر 50 عاما، حياتها من أجل الاعتناء بأخيها واختها من ذوي الاحتياجات الخاصة، إلى جانب أبويها المسنين المريضين، وهي تنتظر تقديم المساعدات لمواصلة رعاية أسرتها. وتعيش الأخت الكبيرة "حياة أحمد" في قرية "عصافير" التابعة لمدينة جسر الشغور بمحافظة إدلب (شمال غربي سوريا)، مع أخ وأخت مصابين بالشلل خلقيا وأبوهم البالغ من العمر 91 عاما ووالدتهم البالغة 85. وتواصل الاخت الكبيرة الاعتناء بأشقائها المعاقين ذهنيا وجسديا منذ 35 عاما، إلى جانب العناية بوالدتها طريحة الفراش منذ سنوات وأبوها الذي يعتمد على العكاز في مشيه، وهي تعد مثالا للتضحية. ( Muhammed Said - وكالة الأناضول )
كرست السورية "حياة أحمد" البالغة من العمر 50 عاما، حياتها من أجل الاعتناء بأخيها واختها من ذوي الاحتياجات الخاصة، إلى جانب أبويها المسنين المريضين، وهي تنتظر تقديم المساعدات لمواصلة رعاية أسرتها. وتعيش الأخت الكبيرة "حياة أحمد" في قرية "عصافير" التابعة لمدينة جسر الشغور بمحافظة إدلب (شمال غربي سوريا)، مع أخ وأخت مصابين بالشلل خلقيا وأبوهم البالغ من العمر 91 عاما ووالدتهم البالغة 85. وتواصل الاخت الكبيرة الاعتناء بأشقائها المعاقين ذهنيا وجسديا منذ 35 عاما، إلى جانب العناية بوالدتها طريحة الفراش منذ سنوات وأبوها الذي يعتمد على العكاز في مشيه، وهي تعد مثالا للتضحية. ( Muhammed Said - وكالة الأناضول )
كرست السورية "حياة أحمد" البالغة من العمر 50 عاما، حياتها من أجل الاعتناء بأخيها واختها من ذوي الاحتياجات الخاصة، إلى جانب أبويها المسنين المريضين، وهي تنتظر تقديم المساعدات لمواصلة رعاية أسرتها. وتعيش الأخت الكبيرة "حياة أحمد" في قرية "عصافير" التابعة لمدينة جسر الشغور بمحافظة إدلب (شمال غربي سوريا)، مع أخ وأخت مصابين بالشلل خلقيا وأبوهم البالغ من العمر 91 عاما ووالدتهم البالغة 85. وتواصل الاخت الكبيرة الاعتناء بأشقائها المعاقين ذهنيا وجسديا منذ 35 عاما، إلى جانب العناية بوالدتها طريحة الفراش منذ سنوات وأبوها الذي يعتمد على العكاز في مشيه، وهي تعد مثالا للتضحية. ( Muhammed Said - وكالة الأناضول )
كرست السورية "حياة أحمد" البالغة من العمر 50 عاما، حياتها من أجل الاعتناء بأخيها واختها من ذوي الاحتياجات الخاصة، إلى جانب أبويها المسنين المريضين، وهي تنتظر تقديم المساعدات لمواصلة رعاية أسرتها. وتعيش الأخت الكبيرة "حياة أحمد" في قرية "عصافير" التابعة لمدينة جسر الشغور بمحافظة إدلب (شمال غربي سوريا)، مع أخ وأخت مصابين بالشلل خلقيا وأبوهم البالغ من العمر 91 عاما ووالدتهم البالغة 85. وتواصل الاخت الكبيرة الاعتناء بأشقائها المعاقين ذهنيا وجسديا منذ 35 عاما، إلى جانب العناية بوالدتها طريحة الفراش منذ سنوات وأبوها الذي يعتمد على العكاز في مشيه، وهي تعد مثالا للتضحية. ( Muhammed Said - وكالة الأناضول )
كرست السورية "حياة أحمد" البالغة من العمر 50 عاما، حياتها من أجل الاعتناء بأخيها واختها من ذوي الاحتياجات الخاصة، إلى جانب أبويها المسنين المريضين، وهي تنتظر تقديم المساعدات لمواصلة رعاية أسرتها. وتعيش الأخت الكبيرة "حياة أحمد" في قرية "عصافير" التابعة لمدينة جسر الشغور بمحافظة إدلب (شمال غربي سوريا)، مع أخ وأخت مصابين بالشلل خلقيا وأبوهم البالغ من العمر 91 عاما ووالدتهم البالغة 85. وتواصل الاخت الكبيرة الاعتناء بأشقائها المعاقين ذهنيا وجسديا منذ 35 عاما، إلى جانب العناية بوالدتها طريحة الفراش منذ سنوات وأبوها الذي يعتمد على العكاز في مشيه، وهي تعد مثالا للتضحية. ( Muhammed Said - وكالة الأناضول )
كرست السورية "حياة أحمد" البالغة من العمر 50 عاما، حياتها من أجل الاعتناء بأخيها واختها من ذوي الاحتياجات الخاصة، إلى جانب أبويها المسنين المريضين، وهي تنتظر تقديم المساعدات لمواصلة رعاية أسرتها. وتعيش الأخت الكبيرة "حياة أحمد" في قرية "عصافير" التابعة لمدينة جسر الشغور بمحافظة إدلب (شمال غربي سوريا)، مع أخ وأخت مصابين بالشلل خلقيا وأبوهم البالغ من العمر 91 عاما ووالدتهم البالغة 85. وتواصل الاخت الكبيرة الاعتناء بأشقائها المعاقين ذهنيا وجسديا منذ 35 عاما، إلى جانب العناية بوالدتها طريحة الفراش منذ سنوات وأبوها الذي يعتمد على العكاز في مشيه، وهي تعد مثالا للتضحية. ( Muhammed Said - وكالة الأناضول )
كرست السورية "حياة أحمد" البالغة من العمر 50 عاما، حياتها من أجل الاعتناء بأخيها واختها من ذوي الاحتياجات الخاصة، إلى جانب أبويها المسنين المريضين، وهي تنتظر تقديم المساعدات لمواصلة رعاية أسرتها. وتعيش الأخت الكبيرة "حياة أحمد" في قرية "عصافير" التابعة لمدينة جسر الشغور بمحافظة إدلب (شمال غربي سوريا)، مع أخ وأخت مصابين بالشلل خلقيا وأبوهم البالغ من العمر 91 عاما ووالدتهم البالغة 85. وتواصل الاخت الكبيرة الاعتناء بأشقائها المعاقين ذهنيا وجسديا منذ 35 عاما، إلى جانب العناية بوالدتها طريحة الفراش منذ سنوات وأبوها الذي يعتمد على العكاز في مشيه، وهي تعد مثالا للتضحية. ( Muhammed Said - وكالة الأناضول )
كرست السورية "حياة أحمد" البالغة من العمر 50 عاما، حياتها من أجل الاعتناء بأخيها واختها من ذوي الاحتياجات الخاصة، إلى جانب أبويها المسنين المريضين، وهي تنتظر تقديم المساعدات لمواصلة رعاية أسرتها. وتعيش الأخت الكبيرة "حياة أحمد" في قرية "عصافير" التابعة لمدينة جسر الشغور بمحافظة إدلب (شمال غربي سوريا)، مع أخ وأخت مصابين بالشلل خلقيا وأبوهم البالغ من العمر 91 عاما ووالدتهم البالغة 85. وتواصل الاخت الكبيرة الاعتناء بأشقائها المعاقين ذهنيا وجسديا منذ 35 عاما، إلى جانب العناية بوالدتها طريحة الفراش منذ سنوات وأبوها الذي يعتمد على العكاز في مشيه، وهي تعد مثالا للتضحية. ( Muhammed Said - وكالة الأناضول )
كرست السورية "حياة أحمد" البالغة من العمر 50 عاما، حياتها من أجل الاعتناء بأخيها واختها من ذوي الاحتياجات الخاصة، إلى جانب أبويها المسنين المريضين، وهي تنتظر تقديم المساعدات لمواصلة رعاية أسرتها. وتعيش الأخت الكبيرة "حياة أحمد" في قرية "عصافير" التابعة لمدينة جسر الشغور بمحافظة إدلب (شمال غربي سوريا)، مع أخ وأخت مصابين بالشلل خلقيا وأبوهم البالغ من العمر 91 عاما ووالدتهم البالغة 85. وتواصل الاخت الكبيرة الاعتناء بأشقائها المعاقين ذهنيا وجسديا منذ 35 عاما، إلى جانب العناية بوالدتها طريحة الفراش منذ سنوات وأبوها الذي يعتمد على العكاز في مشيه، وهي تعد مثالا للتضحية. ( Muhammed Said - وكالة الأناضول )
كرست السورية "حياة أحمد" البالغة من العمر 50 عاما، حياتها من أجل الاعتناء بأخيها واختها من ذوي الاحتياجات الخاصة، إلى جانب أبويها المسنين المريضين، وهي تنتظر تقديم المساعدات لمواصلة رعاية أسرتها. وتعيش الأخت الكبيرة "حياة أحمد" في قرية "عصافير" التابعة لمدينة جسر الشغور بمحافظة إدلب (شمال غربي سوريا)، مع أخ وأخت مصابين بالشلل خلقيا وأبوهم البالغ من العمر 91 عاما ووالدتهم البالغة 85. وتواصل الاخت الكبيرة الاعتناء بأشقائها المعاقين ذهنيا وجسديا منذ 35 عاما، إلى جانب العناية بوالدتها طريحة الفراش منذ سنوات وأبوها الذي يعتمد على العكاز في مشيه، وهي تعد مثالا للتضحية. ( Muhammed Said - وكالة الأناضول )
كرست السورية "حياة أحمد" البالغة من العمر 50 عاما، حياتها من أجل الاعتناء بأخيها واختها من ذوي الاحتياجات الخاصة، إلى جانب أبويها المسنين المريضين، وهي تنتظر تقديم المساعدات لمواصلة رعاية أسرتها. وتعيش الأخت الكبيرة "حياة أحمد" في قرية "عصافير" التابعة لمدينة جسر الشغور بمحافظة إدلب (شمال غربي سوريا)، مع أخ وأخت مصابين بالشلل خلقيا وأبوهم البالغ من العمر 91 عاما ووالدتهم البالغة 85. وتواصل الاخت الكبيرة الاعتناء بأشقائها المعاقين ذهنيا وجسديا منذ 35 عاما، إلى جانب العناية بوالدتها طريحة الفراش منذ سنوات وأبوها الذي يعتمد على العكاز في مشيه، وهي تعد مثالا للتضحية. ( Muhammed Said - وكالة الأناضول )