تستقطب حمامات الطين في ولاية موغلا، غربي تركيا، عدداً كبيراً من السياح سنوياً، حيث تشتهر بفوائدها في علاج أمراض مختلفة، إضافة إلى متعة التجربة. ويعدّ قضاء "كويجغيز"، الواقع على شواطئ البحيرة التي تحمل الاسم نفسه، مركزاً لحمامات الطين والينابيع الحرارية في الولاية. ويمكن الوصول إليها بسهولة بالقوارب من المناطق السياحية المجاورة مثل مرمريس وفتحية وبودروم وأنطاليا، جنوبي البلاد، إضافة إلى الطرق البرية التي تصلها بالأقضية والولايات المحيطة. وتشير الوثائق التاريخية إلى أن الحمامات وينابيع مياه "سلطانية" المعدنية الحارة المجاورة لها كانت تستخدم للاستجمام، قبل الميلاد بمائة عام. وتستقبل الحمامات الطينية نحو 150 ألف زائر سنويًا، ويصل عدد زائريها إلى ألف زائر يوميًا خلال فصل الصيف. ( Durmuş Genç - وكالة الأناضول )
تستقطب حمامات الطين في ولاية موغلا، غربي تركيا، عدداً كبيراً من السياح سنوياً، حيث تشتهر بفوائدها في علاج أمراض مختلفة، إضافة إلى متعة التجربة. ويعدّ قضاء "كويجغيز"، الواقع على شواطئ البحيرة التي تحمل الاسم نفسه، مركزاً لحمامات الطين والينابيع الحرارية في الولاية. ويمكن الوصول إليها بسهولة بالقوارب من المناطق السياحية المجاورة مثل مرمريس وفتحية وبودروم وأنطاليا، جنوبي البلاد، إضافة إلى الطرق البرية التي تصلها بالأقضية والولايات المحيطة. وتشير الوثائق التاريخية إلى أن الحمامات وينابيع مياه "سلطانية" المعدنية الحارة المجاورة لها كانت تستخدم للاستجمام، قبل الميلاد بمائة عام. وتستقبل الحمامات الطينية نحو 150 ألف زائر سنويًا، ويصل عدد زائريها إلى ألف زائر يوميًا خلال فصل الصيف. ( Durmuş Genç - وكالة الأناضول )
تستقطب حمامات الطين في ولاية موغلا، غربي تركيا، عدداً كبيراً من السياح سنوياً، حيث تشتهر بفوائدها في علاج أمراض مختلفة، إضافة إلى متعة التجربة. ويعدّ قضاء "كويجغيز"، الواقع على شواطئ البحيرة التي تحمل الاسم نفسه، مركزاً لحمامات الطين والينابيع الحرارية في الولاية. ويمكن الوصول إليها بسهولة بالقوارب من المناطق السياحية المجاورة مثل مرمريس وفتحية وبودروم وأنطاليا، جنوبي البلاد، إضافة إلى الطرق البرية التي تصلها بالأقضية والولايات المحيطة. وتشير الوثائق التاريخية إلى أن الحمامات وينابيع مياه "سلطانية" المعدنية الحارة المجاورة لها كانت تستخدم للاستجمام، قبل الميلاد بمائة عام. وتستقبل الحمامات الطينية نحو 150 ألف زائر سنويًا، ويصل عدد زائريها إلى ألف زائر يوميًا خلال فصل الصيف. ( Durmuş Genç - وكالة الأناضول )
تستقطب حمامات الطين في ولاية موغلا، غربي تركيا، عدداً كبيراً من السياح سنوياً، حيث تشتهر بفوائدها في علاج أمراض مختلفة، إضافة إلى متعة التجربة. ويعدّ قضاء "كويجغيز"، الواقع على شواطئ البحيرة التي تحمل الاسم نفسه، مركزاً لحمامات الطين والينابيع الحرارية في الولاية. ويمكن الوصول إليها بسهولة بالقوارب من المناطق السياحية المجاورة مثل مرمريس وفتحية وبودروم وأنطاليا، جنوبي البلاد، إضافة إلى الطرق البرية التي تصلها بالأقضية والولايات المحيطة. وتشير الوثائق التاريخية إلى أن الحمامات وينابيع مياه "سلطانية" المعدنية الحارة المجاورة لها كانت تستخدم للاستجمام، قبل الميلاد بمائة عام. وتستقبل الحمامات الطينية نحو 150 ألف زائر سنويًا، ويصل عدد زائريها إلى ألف زائر يوميًا خلال فصل الصيف. ( Durmuş Genç - وكالة الأناضول )
تستقطب حمامات الطين في ولاية موغلا، غربي تركيا، عدداً كبيراً من السياح سنوياً، حيث تشتهر بفوائدها في علاج أمراض مختلفة، إضافة إلى متعة التجربة. ويعدّ قضاء "كويجغيز"، الواقع على شواطئ البحيرة التي تحمل الاسم نفسه، مركزاً لحمامات الطين والينابيع الحرارية في الولاية. ويمكن الوصول إليها بسهولة بالقوارب من المناطق السياحية المجاورة مثل مرمريس وفتحية وبودروم وأنطاليا، جنوبي البلاد، إضافة إلى الطرق البرية التي تصلها بالأقضية والولايات المحيطة. وتشير الوثائق التاريخية إلى أن الحمامات وينابيع مياه "سلطانية" المعدنية الحارة المجاورة لها كانت تستخدم للاستجمام، قبل الميلاد بمائة عام. وتستقبل الحمامات الطينية نحو 150 ألف زائر سنويًا، ويصل عدد زائريها إلى ألف زائر يوميًا خلال فصل الصيف. ( Durmuş Genç - وكالة الأناضول )
تستقطب حمامات الطين في ولاية موغلا، غربي تركيا، عدداً كبيراً من السياح سنوياً، حيث تشتهر بفوائدها في علاج أمراض مختلفة، إضافة إلى متعة التجربة. ويعدّ قضاء "كويجغيز"، الواقع على شواطئ البحيرة التي تحمل الاسم نفسه، مركزاً لحمامات الطين والينابيع الحرارية في الولاية. ويمكن الوصول إليها بسهولة بالقوارب من المناطق السياحية المجاورة مثل مرمريس وفتحية وبودروم وأنطاليا، جنوبي البلاد، إضافة إلى الطرق البرية التي تصلها بالأقضية والولايات المحيطة. وتشير الوثائق التاريخية إلى أن الحمامات وينابيع مياه "سلطانية" المعدنية الحارة المجاورة لها كانت تستخدم للاستجمام، قبل الميلاد بمائة عام. وتستقبل الحمامات الطينية نحو 150 ألف زائر سنويًا، ويصل عدد زائريها إلى ألف زائر يوميًا خلال فصل الصيف. ( Durmuş Genç - وكالة الأناضول )
تستقطب حمامات الطين في ولاية موغلا، غربي تركيا، عدداً كبيراً من السياح سنوياً، حيث تشتهر بفوائدها في علاج أمراض مختلفة، إضافة إلى متعة التجربة. ويعدّ قضاء "كويجغيز"، الواقع على شواطئ البحيرة التي تحمل الاسم نفسه، مركزاً لحمامات الطين والينابيع الحرارية في الولاية. ويمكن الوصول إليها بسهولة بالقوارب من المناطق السياحية المجاورة مثل مرمريس وفتحية وبودروم وأنطاليا، جنوبي البلاد، إضافة إلى الطرق البرية التي تصلها بالأقضية والولايات المحيطة. وتشير الوثائق التاريخية إلى أن الحمامات وينابيع مياه "سلطانية" المعدنية الحارة المجاورة لها كانت تستخدم للاستجمام، قبل الميلاد بمائة عام. وتستقبل الحمامات الطينية نحو 150 ألف زائر سنويًا، ويصل عدد زائريها إلى ألف زائر يوميًا خلال فصل الصيف. ( Durmuş Genç - وكالة الأناضول )
تستقطب حمامات الطين في ولاية موغلا، غربي تركيا، عدداً كبيراً من السياح سنوياً، حيث تشتهر بفوائدها في علاج أمراض مختلفة، إضافة إلى متعة التجربة. ويعدّ قضاء "كويجغيز"، الواقع على شواطئ البحيرة التي تحمل الاسم نفسه، مركزاً لحمامات الطين والينابيع الحرارية في الولاية. ويمكن الوصول إليها بسهولة بالقوارب من المناطق السياحية المجاورة مثل مرمريس وفتحية وبودروم وأنطاليا، جنوبي البلاد، إضافة إلى الطرق البرية التي تصلها بالأقضية والولايات المحيطة. وتشير الوثائق التاريخية إلى أن الحمامات وينابيع مياه "سلطانية" المعدنية الحارة المجاورة لها كانت تستخدم للاستجمام، قبل الميلاد بمائة عام. وتستقبل الحمامات الطينية نحو 150 ألف زائر سنويًا، ويصل عدد زائريها إلى ألف زائر يوميًا خلال فصل الصيف. ( Durmuş Genç - وكالة الأناضول )
تستقطب حمامات الطين في ولاية موغلا، غربي تركيا، عدداً كبيراً من السياح سنوياً، حيث تشتهر بفوائدها في علاج أمراض مختلفة، إضافة إلى متعة التجربة. ويعدّ قضاء "كويجغيز"، الواقع على شواطئ البحيرة التي تحمل الاسم نفسه، مركزاً لحمامات الطين والينابيع الحرارية في الولاية. ويمكن الوصول إليها بسهولة بالقوارب من المناطق السياحية المجاورة مثل مرمريس وفتحية وبودروم وأنطاليا، جنوبي البلاد، إضافة إلى الطرق البرية التي تصلها بالأقضية والولايات المحيطة. وتشير الوثائق التاريخية إلى أن الحمامات وينابيع مياه "سلطانية" المعدنية الحارة المجاورة لها كانت تستخدم للاستجمام، قبل الميلاد بمائة عام. وتستقبل الحمامات الطينية نحو 150 ألف زائر سنويًا، ويصل عدد زائريها إلى ألف زائر يوميًا خلال فصل الصيف. ( Durmuş Genç - وكالة الأناضول )
تستقطب حمامات الطين في ولاية موغلا، غربي تركيا، عدداً كبيراً من السياح سنوياً، حيث تشتهر بفوائدها في علاج أمراض مختلفة، إضافة إلى متعة التجربة. ويعدّ قضاء "كويجغيز"، الواقع على شواطئ البحيرة التي تحمل الاسم نفسه، مركزاً لحمامات الطين والينابيع الحرارية في الولاية. ويمكن الوصول إليها بسهولة بالقوارب من المناطق السياحية المجاورة مثل مرمريس وفتحية وبودروم وأنطاليا، جنوبي البلاد، إضافة إلى الطرق البرية التي تصلها بالأقضية والولايات المحيطة. وتشير الوثائق التاريخية إلى أن الحمامات وينابيع مياه "سلطانية" المعدنية الحارة المجاورة لها كانت تستخدم للاستجمام، قبل الميلاد بمائة عام. وتستقبل الحمامات الطينية نحو 150 ألف زائر سنويًا، ويصل عدد زائريها إلى ألف زائر يوميًا خلال فصل الصيف. ( Durmuş Genç - وكالة الأناضول )
تستقطب حمامات الطين في ولاية موغلا، غربي تركيا، عدداً كبيراً من السياح سنوياً، حيث تشتهر بفوائدها في علاج أمراض مختلفة، إضافة إلى متعة التجربة. ويعدّ قضاء "كويجغيز"، الواقع على شواطئ البحيرة التي تحمل الاسم نفسه، مركزاً لحمامات الطين والينابيع الحرارية في الولاية. ويمكن الوصول إليها بسهولة بالقوارب من المناطق السياحية المجاورة مثل مرمريس وفتحية وبودروم وأنطاليا، جنوبي البلاد، إضافة إلى الطرق البرية التي تصلها بالأقضية والولايات المحيطة. وتشير الوثائق التاريخية إلى أن الحمامات وينابيع مياه "سلطانية" المعدنية الحارة المجاورة لها كانت تستخدم للاستجمام، قبل الميلاد بمائة عام. وتستقبل الحمامات الطينية نحو 150 ألف زائر سنويًا، ويصل عدد زائريها إلى ألف زائر يوميًا خلال فصل الصيف. ( Durmuş Genç - وكالة الأناضول )
تستقطب حمامات الطين في ولاية موغلا، غربي تركيا، عدداً كبيراً من السياح سنوياً، حيث تشتهر بفوائدها في علاج أمراض مختلفة، إضافة إلى متعة التجربة. ويعدّ قضاء "كويجغيز"، الواقع على شواطئ البحيرة التي تحمل الاسم نفسه، مركزاً لحمامات الطين والينابيع الحرارية في الولاية. ويمكن الوصول إليها بسهولة بالقوارب من المناطق السياحية المجاورة مثل مرمريس وفتحية وبودروم وأنطاليا، جنوبي البلاد، إضافة إلى الطرق البرية التي تصلها بالأقضية والولايات المحيطة. وتشير الوثائق التاريخية إلى أن الحمامات وينابيع مياه "سلطانية" المعدنية الحارة المجاورة لها كانت تستخدم للاستجمام، قبل الميلاد بمائة عام. وتستقبل الحمامات الطينية نحو 150 ألف زائر سنويًا، ويصل عدد زائريها إلى ألف زائر يوميًا خلال فصل الصيف. ( Durmuş Genç - وكالة الأناضول )
تستقطب حمامات الطين في ولاية موغلا، غربي تركيا، عدداً كبيراً من السياح سنوياً، حيث تشتهر بفوائدها في علاج أمراض مختلفة، إضافة إلى متعة التجربة. ويعدّ قضاء "كويجغيز"، الواقع على شواطئ البحيرة التي تحمل الاسم نفسه، مركزاً لحمامات الطين والينابيع الحرارية في الولاية. ويمكن الوصول إليها بسهولة بالقوارب من المناطق السياحية المجاورة مثل مرمريس وفتحية وبودروم وأنطاليا، جنوبي البلاد، إضافة إلى الطرق البرية التي تصلها بالأقضية والولايات المحيطة. وتشير الوثائق التاريخية إلى أن الحمامات وينابيع مياه "سلطانية" المعدنية الحارة المجاورة لها كانت تستخدم للاستجمام، قبل الميلاد بمائة عام. وتستقبل الحمامات الطينية نحو 150 ألف زائر سنويًا، ويصل عدد زائريها إلى ألف زائر يوميًا خلال فصل الصيف. ( Durmuş Genç - وكالة الأناضول )
تستقطب حمامات الطين في ولاية موغلا، غربي تركيا، عدداً كبيراً من السياح سنوياً، حيث تشتهر بفوائدها في علاج أمراض مختلفة، إضافة إلى متعة التجربة. ويعدّ قضاء "كويجغيز"، الواقع على شواطئ البحيرة التي تحمل الاسم نفسه، مركزاً لحمامات الطين والينابيع الحرارية في الولاية. ويمكن الوصول إليها بسهولة بالقوارب من المناطق السياحية المجاورة مثل مرمريس وفتحية وبودروم وأنطاليا، جنوبي البلاد، إضافة إلى الطرق البرية التي تصلها بالأقضية والولايات المحيطة. وتشير الوثائق التاريخية إلى أن الحمامات وينابيع مياه "سلطانية" المعدنية الحارة المجاورة لها كانت تستخدم للاستجمام، قبل الميلاد بمائة عام. وتستقبل الحمامات الطينية نحو 150 ألف زائر سنويًا، ويصل عدد زائريها إلى ألف زائر يوميًا خلال فصل الصيف. ( Durmuş Genç - وكالة الأناضول )
تستقطب حمامات الطين في ولاية موغلا، غربي تركيا، عدداً كبيراً من السياح سنوياً، حيث تشتهر بفوائدها في علاج أمراض مختلفة، إضافة إلى متعة التجربة. ويعدّ قضاء "كويجغيز"، الواقع على شواطئ البحيرة التي تحمل الاسم نفسه، مركزاً لحمامات الطين والينابيع الحرارية في الولاية. ويمكن الوصول إليها بسهولة بالقوارب من المناطق السياحية المجاورة مثل مرمريس وفتحية وبودروم وأنطاليا، جنوبي البلاد، إضافة إلى الطرق البرية التي تصلها بالأقضية والولايات المحيطة. وتشير الوثائق التاريخية إلى أن الحمامات وينابيع مياه "سلطانية" المعدنية الحارة المجاورة لها كانت تستخدم للاستجمام، قبل الميلاد بمائة عام. وتستقبل الحمامات الطينية نحو 150 ألف زائر سنويًا، ويصل عدد زائريها إلى ألف زائر يوميًا خلال فصل الصيف. ( Durmuş Genç - وكالة الأناضول )
تستقطب حمامات الطين في ولاية موغلا، غربي تركيا، عدداً كبيراً من السياح سنوياً، حيث تشتهر بفوائدها في علاج أمراض مختلفة، إضافة إلى متعة التجربة. ويعدّ قضاء "كويجغيز"، الواقع على شواطئ البحيرة التي تحمل الاسم نفسه، مركزاً لحمامات الطين والينابيع الحرارية في الولاية. ويمكن الوصول إليها بسهولة بالقوارب من المناطق السياحية المجاورة مثل مرمريس وفتحية وبودروم وأنطاليا، جنوبي البلاد، إضافة إلى الطرق البرية التي تصلها بالأقضية والولايات المحيطة. وتشير الوثائق التاريخية إلى أن الحمامات وينابيع مياه "سلطانية" المعدنية الحارة المجاورة لها كانت تستخدم للاستجمام، قبل الميلاد بمائة عام. وتستقبل الحمامات الطينية نحو 150 ألف زائر سنويًا، ويصل عدد زائريها إلى ألف زائر يوميًا خلال فصل الصيف. ( Durmuş Genç - وكالة الأناضول )
تستقطب حمامات الطين في ولاية موغلا، غربي تركيا، عدداً كبيراً من السياح سنوياً، حيث تشتهر بفوائدها في علاج أمراض مختلفة، إضافة إلى متعة التجربة. ويعدّ قضاء "كويجغيز"، الواقع على شواطئ البحيرة التي تحمل الاسم نفسه، مركزاً لحمامات الطين والينابيع الحرارية في الولاية. ويمكن الوصول إليها بسهولة بالقوارب من المناطق السياحية المجاورة مثل مرمريس وفتحية وبودروم وأنطاليا، جنوبي البلاد، إضافة إلى الطرق البرية التي تصلها بالأقضية والولايات المحيطة. وتشير الوثائق التاريخية إلى أن الحمامات وينابيع مياه "سلطانية" المعدنية الحارة المجاورة لها كانت تستخدم للاستجمام، قبل الميلاد بمائة عام. وتستقبل الحمامات الطينية نحو 150 ألف زائر سنويًا، ويصل عدد زائريها إلى ألف زائر يوميًا خلال فصل الصيف. ( Durmuş Genç - وكالة الأناضول )
تستقطب حمامات الطين في ولاية موغلا، غربي تركيا، عدداً كبيراً من السياح سنوياً، حيث تشتهر بفوائدها في علاج أمراض مختلفة، إضافة إلى متعة التجربة. ويعدّ قضاء "كويجغيز"، الواقع على شواطئ البحيرة التي تحمل الاسم نفسه، مركزاً لحمامات الطين والينابيع الحرارية في الولاية. ويمكن الوصول إليها بسهولة بالقوارب من المناطق السياحية المجاورة مثل مرمريس وفتحية وبودروم وأنطاليا، جنوبي البلاد، إضافة إلى الطرق البرية التي تصلها بالأقضية والولايات المحيطة. وتشير الوثائق التاريخية إلى أن الحمامات وينابيع مياه "سلطانية" المعدنية الحارة المجاورة لها كانت تستخدم للاستجمام، قبل الميلاد بمائة عام. وتستقبل الحمامات الطينية نحو 150 ألف زائر سنويًا، ويصل عدد زائريها إلى ألف زائر يوميًا خلال فصل الصيف. ( Durmuş Genç - وكالة الأناضول )
تستقطب حمامات الطين في ولاية موغلا، غربي تركيا، عدداً كبيراً من السياح سنوياً، حيث تشتهر بفوائدها في علاج أمراض مختلفة، إضافة إلى متعة التجربة. ويعدّ قضاء "كويجغيز"، الواقع على شواطئ البحيرة التي تحمل الاسم نفسه، مركزاً لحمامات الطين والينابيع الحرارية في الولاية. ويمكن الوصول إليها بسهولة بالقوارب من المناطق السياحية المجاورة مثل مرمريس وفتحية وبودروم وأنطاليا، جنوبي البلاد، إضافة إلى الطرق البرية التي تصلها بالأقضية والولايات المحيطة. وتشير الوثائق التاريخية إلى أن الحمامات وينابيع مياه "سلطانية" المعدنية الحارة المجاورة لها كانت تستخدم للاستجمام، قبل الميلاد بمائة عام. وتستقبل الحمامات الطينية نحو 150 ألف زائر سنويًا، ويصل عدد زائريها إلى ألف زائر يوميًا خلال فصل الصيف. ( Durmuş Genç - وكالة الأناضول )
تستقطب حمامات الطين في ولاية موغلا، غربي تركيا، عدداً كبيراً من السياح سنوياً، حيث تشتهر بفوائدها في علاج أمراض مختلفة، إضافة إلى متعة التجربة. ويعدّ قضاء "كويجغيز"، الواقع على شواطئ البحيرة التي تحمل الاسم نفسه، مركزاً لحمامات الطين والينابيع الحرارية في الولاية. ويمكن الوصول إليها بسهولة بالقوارب من المناطق السياحية المجاورة مثل مرمريس وفتحية وبودروم وأنطاليا، جنوبي البلاد، إضافة إلى الطرق البرية التي تصلها بالأقضية والولايات المحيطة. وتشير الوثائق التاريخية إلى أن الحمامات وينابيع مياه "سلطانية" المعدنية الحارة المجاورة لها كانت تستخدم للاستجمام، قبل الميلاد بمائة عام. وتستقبل الحمامات الطينية نحو 150 ألف زائر سنويًا، ويصل عدد زائريها إلى ألف زائر يوميًا خلال فصل الصيف. ( Durmuş Genç - وكالة الأناضول )