وسط لهيب صيف غير مسبوق تصل فيه درجات الحرارة إلى 48 درجة مئوية في بعض المدن، يجد التونسيون ضالتهم في شواطئ البلاد، التي يقبلون عليها لقضاء أوقات ممتعة بصحبة عائلاتهم، بعيدا عن ضجيج المدن وصخب الحياة. وعلى شاطئ يضاهي بياض رماله الفضة الخالصة وتحاكي مياهه البلوّر الشّفاف، اختار عدد من التّونسيين قضاء عطلتهم السنوية لمقاومة حرارة صيف صعب. هنا وعلى شاطئ "حمام الأغزاز" الواقع في ولاية نابل شرقي تونس، فضّل البعض اللهو والاستمتاع بكل لحظة، غير آبهين بحرارة الشمس الحارقة في أوقات الظهيرة، فيما اختار آخرون الجلوس تحت مظلة شمسيّة ليهيموا بمشهد بريق المياه المتلألئة التّي تعانق أفق سماء صافية نقّية. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
وسط لهيب صيف غير مسبوق تصل فيه درجات الحرارة إلى 48 درجة مئوية في بعض المدن، يجد التونسيون ضالتهم في شواطئ البلاد، التي يقبلون عليها لقضاء أوقات ممتعة بصحبة عائلاتهم، بعيدا عن ضجيج المدن وصخب الحياة. وعلى شاطئ يضاهي بياض رماله الفضة الخالصة وتحاكي مياهه البلوّر الشّفاف، اختار عدد من التّونسيين قضاء عطلتهم السنوية لمقاومة حرارة صيف صعب. هنا وعلى شاطئ "حمام الأغزاز" الواقع في ولاية نابل شرقي تونس، فضّل البعض اللهو والاستمتاع بكل لحظة، غير آبهين بحرارة الشمس الحارقة في أوقات الظهيرة، فيما اختار آخرون الجلوس تحت مظلة شمسيّة ليهيموا بمشهد بريق المياه المتلألئة التّي تعانق أفق سماء صافية نقّية. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
وسط لهيب صيف غير مسبوق تصل فيه درجات الحرارة إلى 48 درجة مئوية في بعض المدن، يجد التونسيون ضالتهم في شواطئ البلاد، التي يقبلون عليها لقضاء أوقات ممتعة بصحبة عائلاتهم، بعيدا عن ضجيج المدن وصخب الحياة. وعلى شاطئ يضاهي بياض رماله الفضة الخالصة وتحاكي مياهه البلوّر الشّفاف، اختار عدد من التّونسيين قضاء عطلتهم السنوية لمقاومة حرارة صيف صعب. هنا وعلى شاطئ "حمام الأغزاز" الواقع في ولاية نابل شرقي تونس، فضّل البعض اللهو والاستمتاع بكل لحظة، غير آبهين بحرارة الشمس الحارقة في أوقات الظهيرة، فيما اختار آخرون الجلوس تحت مظلة شمسيّة ليهيموا بمشهد بريق المياه المتلألئة التّي تعانق أفق سماء صافية نقّية. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
وسط لهيب صيف غير مسبوق تصل فيه درجات الحرارة إلى 48 درجة مئوية في بعض المدن، يجد التونسيون ضالتهم في شواطئ البلاد، التي يقبلون عليها لقضاء أوقات ممتعة بصحبة عائلاتهم، بعيدا عن ضجيج المدن وصخب الحياة. وعلى شاطئ يضاهي بياض رماله الفضة الخالصة وتحاكي مياهه البلوّر الشّفاف، اختار عدد من التّونسيين قضاء عطلتهم السنوية لمقاومة حرارة صيف صعب. هنا وعلى شاطئ "حمام الأغزاز" الواقع في ولاية نابل شرقي تونس، فضّل البعض اللهو والاستمتاع بكل لحظة، غير آبهين بحرارة الشمس الحارقة في أوقات الظهيرة، فيما اختار آخرون الجلوس تحت مظلة شمسيّة ليهيموا بمشهد بريق المياه المتلألئة التّي تعانق أفق سماء صافية نقّية. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
وسط لهيب صيف غير مسبوق تصل فيه درجات الحرارة إلى 48 درجة مئوية في بعض المدن، يجد التونسيون ضالتهم في شواطئ البلاد، التي يقبلون عليها لقضاء أوقات ممتعة بصحبة عائلاتهم، بعيدا عن ضجيج المدن وصخب الحياة. وعلى شاطئ يضاهي بياض رماله الفضة الخالصة وتحاكي مياهه البلوّر الشّفاف، اختار عدد من التّونسيين قضاء عطلتهم السنوية لمقاومة حرارة صيف صعب. هنا وعلى شاطئ "حمام الأغزاز" الواقع في ولاية نابل شرقي تونس، فضّل البعض اللهو والاستمتاع بكل لحظة، غير آبهين بحرارة الشمس الحارقة في أوقات الظهيرة، فيما اختار آخرون الجلوس تحت مظلة شمسيّة ليهيموا بمشهد بريق المياه المتلألئة التّي تعانق أفق سماء صافية نقّية. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
وسط لهيب صيف غير مسبوق تصل فيه درجات الحرارة إلى 48 درجة مئوية في بعض المدن، يجد التونسيون ضالتهم في شواطئ البلاد، التي يقبلون عليها لقضاء أوقات ممتعة بصحبة عائلاتهم، بعيدا عن ضجيج المدن وصخب الحياة. وعلى شاطئ يضاهي بياض رماله الفضة الخالصة وتحاكي مياهه البلوّر الشّفاف، اختار عدد من التّونسيين قضاء عطلتهم السنوية لمقاومة حرارة صيف صعب. هنا وعلى شاطئ "حمام الأغزاز" الواقع في ولاية نابل شرقي تونس، فضّل البعض اللهو والاستمتاع بكل لحظة، غير آبهين بحرارة الشمس الحارقة في أوقات الظهيرة، فيما اختار آخرون الجلوس تحت مظلة شمسيّة ليهيموا بمشهد بريق المياه المتلألئة التّي تعانق أفق سماء صافية نقّية. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
وسط لهيب صيف غير مسبوق تصل فيه درجات الحرارة إلى 48 درجة مئوية في بعض المدن، يجد التونسيون ضالتهم في شواطئ البلاد، التي يقبلون عليها لقضاء أوقات ممتعة بصحبة عائلاتهم، بعيدا عن ضجيج المدن وصخب الحياة. وعلى شاطئ يضاهي بياض رماله الفضة الخالصة وتحاكي مياهه البلوّر الشّفاف، اختار عدد من التّونسيين قضاء عطلتهم السنوية لمقاومة حرارة صيف صعب. هنا وعلى شاطئ "حمام الأغزاز" الواقع في ولاية نابل شرقي تونس، فضّل البعض اللهو والاستمتاع بكل لحظة، غير آبهين بحرارة الشمس الحارقة في أوقات الظهيرة، فيما اختار آخرون الجلوس تحت مظلة شمسيّة ليهيموا بمشهد بريق المياه المتلألئة التّي تعانق أفق سماء صافية نقّية. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
وسط لهيب صيف غير مسبوق تصل فيه درجات الحرارة إلى 48 درجة مئوية في بعض المدن، يجد التونسيون ضالتهم في شواطئ البلاد، التي يقبلون عليها لقضاء أوقات ممتعة بصحبة عائلاتهم، بعيدا عن ضجيج المدن وصخب الحياة. وعلى شاطئ يضاهي بياض رماله الفضة الخالصة وتحاكي مياهه البلوّر الشّفاف، اختار عدد من التّونسيين قضاء عطلتهم السنوية لمقاومة حرارة صيف صعب. هنا وعلى شاطئ "حمام الأغزاز" الواقع في ولاية نابل شرقي تونس، فضّل البعض اللهو والاستمتاع بكل لحظة، غير آبهين بحرارة الشمس الحارقة في أوقات الظهيرة، فيما اختار آخرون الجلوس تحت مظلة شمسيّة ليهيموا بمشهد بريق المياه المتلألئة التّي تعانق أفق سماء صافية نقّية. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
وسط لهيب صيف غير مسبوق تصل فيه درجات الحرارة إلى 48 درجة مئوية في بعض المدن، يجد التونسيون ضالتهم في شواطئ البلاد، التي يقبلون عليها لقضاء أوقات ممتعة بصحبة عائلاتهم، بعيدا عن ضجيج المدن وصخب الحياة. وعلى شاطئ يضاهي بياض رماله الفضة الخالصة وتحاكي مياهه البلوّر الشّفاف، اختار عدد من التّونسيين قضاء عطلتهم السنوية لمقاومة حرارة صيف صعب. هنا وعلى شاطئ "حمام الأغزاز" الواقع في ولاية نابل شرقي تونس، فضّل البعض اللهو والاستمتاع بكل لحظة، غير آبهين بحرارة الشمس الحارقة في أوقات الظهيرة، فيما اختار آخرون الجلوس تحت مظلة شمسيّة ليهيموا بمشهد بريق المياه المتلألئة التّي تعانق أفق سماء صافية نقّية. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
وسط لهيب صيف غير مسبوق تصل فيه درجات الحرارة إلى 48 درجة مئوية في بعض المدن، يجد التونسيون ضالتهم في شواطئ البلاد، التي يقبلون عليها لقضاء أوقات ممتعة بصحبة عائلاتهم، بعيدا عن ضجيج المدن وصخب الحياة. وعلى شاطئ يضاهي بياض رماله الفضة الخالصة وتحاكي مياهه البلوّر الشّفاف، اختار عدد من التّونسيين قضاء عطلتهم السنوية لمقاومة حرارة صيف صعب. هنا وعلى شاطئ "حمام الأغزاز" الواقع في ولاية نابل شرقي تونس، فضّل البعض اللهو والاستمتاع بكل لحظة، غير آبهين بحرارة الشمس الحارقة في أوقات الظهيرة، فيما اختار آخرون الجلوس تحت مظلة شمسيّة ليهيموا بمشهد بريق المياه المتلألئة التّي تعانق أفق سماء صافية نقّية. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
وسط لهيب صيف غير مسبوق تصل فيه درجات الحرارة إلى 48 درجة مئوية في بعض المدن، يجد التونسيون ضالتهم في شواطئ البلاد، التي يقبلون عليها لقضاء أوقات ممتعة بصحبة عائلاتهم، بعيدا عن ضجيج المدن وصخب الحياة. وعلى شاطئ يضاهي بياض رماله الفضة الخالصة وتحاكي مياهه البلوّر الشّفاف، اختار عدد من التّونسيين قضاء عطلتهم السنوية لمقاومة حرارة صيف صعب. هنا وعلى شاطئ "حمام الأغزاز" الواقع في ولاية نابل شرقي تونس، فضّل البعض اللهو والاستمتاع بكل لحظة، غير آبهين بحرارة الشمس الحارقة في أوقات الظهيرة، فيما اختار آخرون الجلوس تحت مظلة شمسيّة ليهيموا بمشهد بريق المياه المتلألئة التّي تعانق أفق سماء صافية نقّية. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )