"حمام الأغزاز" في تونس.. وجهة الهاربين من حر الصيف وصخب المدينة
22.07.2018

وسط لهيب صيف غير مسبوق تصل فيه درجات الحرارة إلى 48 درجة مئوية في بعض المدن، يجد التونسيون ضالتهم في شواطئ البلاد، التي يقبلون عليها لقضاء أوقات ممتعة بصحبة عائلاتهم، بعيدا عن ضجيج المدن وصخب الحياة. وعلى شاطئ يضاهي بياض رماله الفضة الخالصة وتحاكي مياهه البلوّر الشّفاف، اختار عدد من التّونسيين قضاء عطلتهم السنوية لمقاومة حرارة صيف صعب. هنا وعلى شاطئ "حمام الأغزاز" الواقع في ولاية نابل شرقي تونس، فضّل البعض اللهو والاستمتاع بكل لحظة، غير آبهين بحرارة الشمس الحارقة في أوقات الظهيرة، فيما اختار آخرون الجلوس تحت مظلة شمسيّة ليهيموا بمشهد بريق المياه المتلألئة التّي تعانق أفق سماء صافية نقّية. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

"حمام الأغزاز" في تونس.. وجهة الهاربين من حر الصيف وصخب المدينة
Fotoğraf: Yassine Gaidi

وسط لهيب صيف غير مسبوق تصل فيه درجات الحرارة إلى 48 درجة مئوية في بعض المدن، يجد التونسيون ضالتهم في شواطئ البلاد، التي يقبلون عليها لقضاء أوقات ممتعة بصحبة عائلاتهم، بعيدا عن ضجيج المدن وصخب الحياة. وعلى شاطئ يضاهي بياض رماله الفضة الخالصة وتحاكي مياهه البلوّر الشّفاف، اختار عدد من التّونسيين قضاء عطلتهم السنوية لمقاومة حرارة صيف صعب. هنا وعلى شاطئ "حمام الأغزاز" الواقع في ولاية نابل شرقي تونس، فضّل البعض اللهو والاستمتاع بكل لحظة، غير آبهين بحرارة الشمس الحارقة في أوقات الظهيرة، فيما اختار آخرون الجلوس تحت مظلة شمسيّة ليهيموا بمشهد بريق المياه المتلألئة التّي تعانق أفق سماء صافية نقّية. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

"حمام الأغزاز" في تونس.. وجهة الهاربين من حر الصيف وصخب المدينة
Fotoğraf: Yassine Gaidi

وسط لهيب صيف غير مسبوق تصل فيه درجات الحرارة إلى 48 درجة مئوية في بعض المدن، يجد التونسيون ضالتهم في شواطئ البلاد، التي يقبلون عليها لقضاء أوقات ممتعة بصحبة عائلاتهم، بعيدا عن ضجيج المدن وصخب الحياة. وعلى شاطئ يضاهي بياض رماله الفضة الخالصة وتحاكي مياهه البلوّر الشّفاف، اختار عدد من التّونسيين قضاء عطلتهم السنوية لمقاومة حرارة صيف صعب. هنا وعلى شاطئ "حمام الأغزاز" الواقع في ولاية نابل شرقي تونس، فضّل البعض اللهو والاستمتاع بكل لحظة، غير آبهين بحرارة الشمس الحارقة في أوقات الظهيرة، فيما اختار آخرون الجلوس تحت مظلة شمسيّة ليهيموا بمشهد بريق المياه المتلألئة التّي تعانق أفق سماء صافية نقّية. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

"حمام الأغزاز" في تونس.. وجهة الهاربين من حر الصيف وصخب المدينة
Fotoğraf: Yassine Gaidi

وسط لهيب صيف غير مسبوق تصل فيه درجات الحرارة إلى 48 درجة مئوية في بعض المدن، يجد التونسيون ضالتهم في شواطئ البلاد، التي يقبلون عليها لقضاء أوقات ممتعة بصحبة عائلاتهم، بعيدا عن ضجيج المدن وصخب الحياة. وعلى شاطئ يضاهي بياض رماله الفضة الخالصة وتحاكي مياهه البلوّر الشّفاف، اختار عدد من التّونسيين قضاء عطلتهم السنوية لمقاومة حرارة صيف صعب. هنا وعلى شاطئ "حمام الأغزاز" الواقع في ولاية نابل شرقي تونس، فضّل البعض اللهو والاستمتاع بكل لحظة، غير آبهين بحرارة الشمس الحارقة في أوقات الظهيرة، فيما اختار آخرون الجلوس تحت مظلة شمسيّة ليهيموا بمشهد بريق المياه المتلألئة التّي تعانق أفق سماء صافية نقّية. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

"حمام الأغزاز" في تونس.. وجهة الهاربين من حر الصيف وصخب المدينة
Fotoğraf: Yassine Gaidi

وسط لهيب صيف غير مسبوق تصل فيه درجات الحرارة إلى 48 درجة مئوية في بعض المدن، يجد التونسيون ضالتهم في شواطئ البلاد، التي يقبلون عليها لقضاء أوقات ممتعة بصحبة عائلاتهم، بعيدا عن ضجيج المدن وصخب الحياة. وعلى شاطئ يضاهي بياض رماله الفضة الخالصة وتحاكي مياهه البلوّر الشّفاف، اختار عدد من التّونسيين قضاء عطلتهم السنوية لمقاومة حرارة صيف صعب. هنا وعلى شاطئ "حمام الأغزاز" الواقع في ولاية نابل شرقي تونس، فضّل البعض اللهو والاستمتاع بكل لحظة، غير آبهين بحرارة الشمس الحارقة في أوقات الظهيرة، فيما اختار آخرون الجلوس تحت مظلة شمسيّة ليهيموا بمشهد بريق المياه المتلألئة التّي تعانق أفق سماء صافية نقّية. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

"حمام الأغزاز" في تونس.. وجهة الهاربين من حر الصيف وصخب المدينة
Fotoğraf: Yassine Gaidi

وسط لهيب صيف غير مسبوق تصل فيه درجات الحرارة إلى 48 درجة مئوية في بعض المدن، يجد التونسيون ضالتهم في شواطئ البلاد، التي يقبلون عليها لقضاء أوقات ممتعة بصحبة عائلاتهم، بعيدا عن ضجيج المدن وصخب الحياة. وعلى شاطئ يضاهي بياض رماله الفضة الخالصة وتحاكي مياهه البلوّر الشّفاف، اختار عدد من التّونسيين قضاء عطلتهم السنوية لمقاومة حرارة صيف صعب. هنا وعلى شاطئ "حمام الأغزاز" الواقع في ولاية نابل شرقي تونس، فضّل البعض اللهو والاستمتاع بكل لحظة، غير آبهين بحرارة الشمس الحارقة في أوقات الظهيرة، فيما اختار آخرون الجلوس تحت مظلة شمسيّة ليهيموا بمشهد بريق المياه المتلألئة التّي تعانق أفق سماء صافية نقّية. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

"حمام الأغزاز" في تونس.. وجهة الهاربين من حر الصيف وصخب المدينة
Fotoğraf: Yassine Gaidi

وسط لهيب صيف غير مسبوق تصل فيه درجات الحرارة إلى 48 درجة مئوية في بعض المدن، يجد التونسيون ضالتهم في شواطئ البلاد، التي يقبلون عليها لقضاء أوقات ممتعة بصحبة عائلاتهم، بعيدا عن ضجيج المدن وصخب الحياة. وعلى شاطئ يضاهي بياض رماله الفضة الخالصة وتحاكي مياهه البلوّر الشّفاف، اختار عدد من التّونسيين قضاء عطلتهم السنوية لمقاومة حرارة صيف صعب. هنا وعلى شاطئ "حمام الأغزاز" الواقع في ولاية نابل شرقي تونس، فضّل البعض اللهو والاستمتاع بكل لحظة، غير آبهين بحرارة الشمس الحارقة في أوقات الظهيرة، فيما اختار آخرون الجلوس تحت مظلة شمسيّة ليهيموا بمشهد بريق المياه المتلألئة التّي تعانق أفق سماء صافية نقّية. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

"حمام الأغزاز" في تونس.. وجهة الهاربين من حر الصيف وصخب المدينة
Fotoğraf: Yassine Gaidi

وسط لهيب صيف غير مسبوق تصل فيه درجات الحرارة إلى 48 درجة مئوية في بعض المدن، يجد التونسيون ضالتهم في شواطئ البلاد، التي يقبلون عليها لقضاء أوقات ممتعة بصحبة عائلاتهم، بعيدا عن ضجيج المدن وصخب الحياة. وعلى شاطئ يضاهي بياض رماله الفضة الخالصة وتحاكي مياهه البلوّر الشّفاف، اختار عدد من التّونسيين قضاء عطلتهم السنوية لمقاومة حرارة صيف صعب. هنا وعلى شاطئ "حمام الأغزاز" الواقع في ولاية نابل شرقي تونس، فضّل البعض اللهو والاستمتاع بكل لحظة، غير آبهين بحرارة الشمس الحارقة في أوقات الظهيرة، فيما اختار آخرون الجلوس تحت مظلة شمسيّة ليهيموا بمشهد بريق المياه المتلألئة التّي تعانق أفق سماء صافية نقّية. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

"حمام الأغزاز" في تونس.. وجهة الهاربين من حر الصيف وصخب المدينة
Fotoğraf: Yassine Gaidi

وسط لهيب صيف غير مسبوق تصل فيه درجات الحرارة إلى 48 درجة مئوية في بعض المدن، يجد التونسيون ضالتهم في شواطئ البلاد، التي يقبلون عليها لقضاء أوقات ممتعة بصحبة عائلاتهم، بعيدا عن ضجيج المدن وصخب الحياة. وعلى شاطئ يضاهي بياض رماله الفضة الخالصة وتحاكي مياهه البلوّر الشّفاف، اختار عدد من التّونسيين قضاء عطلتهم السنوية لمقاومة حرارة صيف صعب. هنا وعلى شاطئ "حمام الأغزاز" الواقع في ولاية نابل شرقي تونس، فضّل البعض اللهو والاستمتاع بكل لحظة، غير آبهين بحرارة الشمس الحارقة في أوقات الظهيرة، فيما اختار آخرون الجلوس تحت مظلة شمسيّة ليهيموا بمشهد بريق المياه المتلألئة التّي تعانق أفق سماء صافية نقّية. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

"حمام الأغزاز" في تونس.. وجهة الهاربين من حر الصيف وصخب المدينة
Fotoğraf: Yassine Gaidi

وسط لهيب صيف غير مسبوق تصل فيه درجات الحرارة إلى 48 درجة مئوية في بعض المدن، يجد التونسيون ضالتهم في شواطئ البلاد، التي يقبلون عليها لقضاء أوقات ممتعة بصحبة عائلاتهم، بعيدا عن ضجيج المدن وصخب الحياة. وعلى شاطئ يضاهي بياض رماله الفضة الخالصة وتحاكي مياهه البلوّر الشّفاف، اختار عدد من التّونسيين قضاء عطلتهم السنوية لمقاومة حرارة صيف صعب. هنا وعلى شاطئ "حمام الأغزاز" الواقع في ولاية نابل شرقي تونس، فضّل البعض اللهو والاستمتاع بكل لحظة، غير آبهين بحرارة الشمس الحارقة في أوقات الظهيرة، فيما اختار آخرون الجلوس تحت مظلة شمسيّة ليهيموا بمشهد بريق المياه المتلألئة التّي تعانق أفق سماء صافية نقّية. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

"حمام الأغزاز" في تونس.. وجهة الهاربين من حر الصيف وصخب المدينة
Fotoğraf: Yassine Gaidi

وسط لهيب صيف غير مسبوق تصل فيه درجات الحرارة إلى 48 درجة مئوية في بعض المدن، يجد التونسيون ضالتهم في شواطئ البلاد، التي يقبلون عليها لقضاء أوقات ممتعة بصحبة عائلاتهم، بعيدا عن ضجيج المدن وصخب الحياة. وعلى شاطئ يضاهي بياض رماله الفضة الخالصة وتحاكي مياهه البلوّر الشّفاف، اختار عدد من التّونسيين قضاء عطلتهم السنوية لمقاومة حرارة صيف صعب. هنا وعلى شاطئ "حمام الأغزاز" الواقع في ولاية نابل شرقي تونس، فضّل البعض اللهو والاستمتاع بكل لحظة، غير آبهين بحرارة الشمس الحارقة في أوقات الظهيرة، فيما اختار آخرون الجلوس تحت مظلة شمسيّة ليهيموا بمشهد بريق المياه المتلألئة التّي تعانق أفق سماء صافية نقّية. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار