منزله العتيق بحي الباي بالمدينة العتيقة بالقيروان (وسط تونس)، تحوّل الى معرض للتحف القديمة، تغمر أعماله غرف الطابق العلوي وتغطي جدرانه المتجعدة من طول العمر، وقسمه السفلي، ورشة انعاش لقطع الأثاث القديمة وإحيائها تزويقا وترقيشا. يحمل الحرفي في فن الزخرفة على الخشب وتزويق الاثاث، محمد العبداوي (50 عامًا)، هاجس المحافظة على هذه الحرفة التي أصبحت نادرة ومهددة بالاندثار مع غزو المصنوعات الحديثة. ويغدق عليها من الألوان والزخارف ليحولها إلى أيقونات فنية، ويعيد تجديد الأثاث العتيق من التراث الإسلامي، الأندلسي والعثماني، ويبعث فيه روحا جديدة.َ ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
منزله العتيق بحي الباي بالمدينة العتيقة بالقيروان (وسط تونس)، تحوّل الى معرض للتحف القديمة، تغمر أعماله غرف الطابق العلوي وتغطي جدرانه المتجعدة من طول العمر، وقسمه السفلي، ورشة انعاش لقطع الأثاث القديمة وإحيائها تزويقا وترقيشا. يحمل الحرفي في فن الزخرفة على الخشب وتزويق الاثاث، محمد العبداوي (50 عامًا)، هاجس المحافظة على هذه الحرفة التي أصبحت نادرة ومهددة بالاندثار مع غزو المصنوعات الحديثة. ويغدق عليها من الألوان والزخارف ليحولها إلى أيقونات فنية، ويعيد تجديد الأثاث العتيق من التراث الإسلامي، الأندلسي والعثماني، ويبعث فيه روحا جديدة.َ ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
منزله العتيق بحي الباي بالمدينة العتيقة بالقيروان (وسط تونس)، تحوّل الى معرض للتحف القديمة، تغمر أعماله غرف الطابق العلوي وتغطي جدرانه المتجعدة من طول العمر، وقسمه السفلي، ورشة انعاش لقطع الأثاث القديمة وإحيائها تزويقا وترقيشا. يحمل الحرفي في فن الزخرفة على الخشب وتزويق الاثاث، محمد العبداوي (50 عامًا)، هاجس المحافظة على هذه الحرفة التي أصبحت نادرة ومهددة بالاندثار مع غزو المصنوعات الحديثة. ويغدق عليها من الألوان والزخارف ليحولها إلى أيقونات فنية، ويعيد تجديد الأثاث العتيق من التراث الإسلامي، الأندلسي والعثماني، ويبعث فيه روحا جديدة.َ ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
منزله العتيق بحي الباي بالمدينة العتيقة بالقيروان (وسط تونس)، تحوّل الى معرض للتحف القديمة، تغمر أعماله غرف الطابق العلوي وتغطي جدرانه المتجعدة من طول العمر، وقسمه السفلي، ورشة انعاش لقطع الأثاث القديمة وإحيائها تزويقا وترقيشا. يحمل الحرفي في فن الزخرفة على الخشب وتزويق الاثاث، محمد العبداوي (50 عامًا)، هاجس المحافظة على هذه الحرفة التي أصبحت نادرة ومهددة بالاندثار مع غزو المصنوعات الحديثة. ويغدق عليها من الألوان والزخارف ليحولها إلى أيقونات فنية، ويعيد تجديد الأثاث العتيق من التراث الإسلامي، الأندلسي والعثماني، ويبعث فيه روحا جديدة.َ ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
منزله العتيق بحي الباي بالمدينة العتيقة بالقيروان (وسط تونس)، تحوّل الى معرض للتحف القديمة، تغمر أعماله غرف الطابق العلوي وتغطي جدرانه المتجعدة من طول العمر، وقسمه السفلي، ورشة انعاش لقطع الأثاث القديمة وإحيائها تزويقا وترقيشا. يحمل الحرفي في فن الزخرفة على الخشب وتزويق الاثاث، محمد العبداوي (50 عامًا)، هاجس المحافظة على هذه الحرفة التي أصبحت نادرة ومهددة بالاندثار مع غزو المصنوعات الحديثة. ويغدق عليها من الألوان والزخارف ليحولها إلى أيقونات فنية، ويعيد تجديد الأثاث العتيق من التراث الإسلامي، الأندلسي والعثماني، ويبعث فيه روحا جديدة.َ ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
منزله العتيق بحي الباي بالمدينة العتيقة بالقيروان (وسط تونس)، تحوّل الى معرض للتحف القديمة، تغمر أعماله غرف الطابق العلوي وتغطي جدرانه المتجعدة من طول العمر، وقسمه السفلي، ورشة انعاش لقطع الأثاث القديمة وإحيائها تزويقا وترقيشا. يحمل الحرفي في فن الزخرفة على الخشب وتزويق الاثاث، محمد العبداوي (50 عامًا)، هاجس المحافظة على هذه الحرفة التي أصبحت نادرة ومهددة بالاندثار مع غزو المصنوعات الحديثة. ويغدق عليها من الألوان والزخارف ليحولها إلى أيقونات فنية، ويعيد تجديد الأثاث العتيق من التراث الإسلامي، الأندلسي والعثماني، ويبعث فيه روحا جديدة.َ ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
منزله العتيق بحي الباي بالمدينة العتيقة بالقيروان (وسط تونس)، تحوّل الى معرض للتحف القديمة، تغمر أعماله غرف الطابق العلوي وتغطي جدرانه المتجعدة من طول العمر، وقسمه السفلي، ورشة انعاش لقطع الأثاث القديمة وإحيائها تزويقا وترقيشا. يحمل الحرفي في فن الزخرفة على الخشب وتزويق الاثاث، محمد العبداوي (50 عامًا)، هاجس المحافظة على هذه الحرفة التي أصبحت نادرة ومهددة بالاندثار مع غزو المصنوعات الحديثة. ويغدق عليها من الألوان والزخارف ليحولها إلى أيقونات فنية، ويعيد تجديد الأثاث العتيق من التراث الإسلامي، الأندلسي والعثماني، ويبعث فيه روحا جديدة.َ ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
منزله العتيق بحي الباي بالمدينة العتيقة بالقيروان (وسط تونس)، تحوّل الى معرض للتحف القديمة، تغمر أعماله غرف الطابق العلوي وتغطي جدرانه المتجعدة من طول العمر، وقسمه السفلي، ورشة انعاش لقطع الأثاث القديمة وإحيائها تزويقا وترقيشا. يحمل الحرفي في فن الزخرفة على الخشب وتزويق الاثاث، محمد العبداوي (50 عامًا)، هاجس المحافظة على هذه الحرفة التي أصبحت نادرة ومهددة بالاندثار مع غزو المصنوعات الحديثة. ويغدق عليها من الألوان والزخارف ليحولها إلى أيقونات فنية، ويعيد تجديد الأثاث العتيق من التراث الإسلامي، الأندلسي والعثماني، ويبعث فيه روحا جديدة.َ ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
منزله العتيق بحي الباي بالمدينة العتيقة بالقيروان (وسط تونس)، تحوّل الى معرض للتحف القديمة، تغمر أعماله غرف الطابق العلوي وتغطي جدرانه المتجعدة من طول العمر، وقسمه السفلي، ورشة انعاش لقطع الأثاث القديمة وإحيائها تزويقا وترقيشا. يحمل الحرفي في فن الزخرفة على الخشب وتزويق الاثاث، محمد العبداوي (50 عامًا)، هاجس المحافظة على هذه الحرفة التي أصبحت نادرة ومهددة بالاندثار مع غزو المصنوعات الحديثة. ويغدق عليها من الألوان والزخارف ليحولها إلى أيقونات فنية، ويعيد تجديد الأثاث العتيق من التراث الإسلامي، الأندلسي والعثماني، ويبعث فيه روحا جديدة.َ ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
منزله العتيق بحي الباي بالمدينة العتيقة بالقيروان (وسط تونس)، تحوّل الى معرض للتحف القديمة، تغمر أعماله غرف الطابق العلوي وتغطي جدرانه المتجعدة من طول العمر، وقسمه السفلي، ورشة انعاش لقطع الأثاث القديمة وإحيائها تزويقا وترقيشا. يحمل الحرفي في فن الزخرفة على الخشب وتزويق الاثاث، محمد العبداوي (50 عامًا)، هاجس المحافظة على هذه الحرفة التي أصبحت نادرة ومهددة بالاندثار مع غزو المصنوعات الحديثة. ويغدق عليها من الألوان والزخارف ليحولها إلى أيقونات فنية، ويعيد تجديد الأثاث العتيق من التراث الإسلامي، الأندلسي والعثماني، ويبعث فيه روحا جديدة.َ ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
منزله العتيق بحي الباي بالمدينة العتيقة بالقيروان (وسط تونس)، تحوّل الى معرض للتحف القديمة، تغمر أعماله غرف الطابق العلوي وتغطي جدرانه المتجعدة من طول العمر، وقسمه السفلي، ورشة انعاش لقطع الأثاث القديمة وإحيائها تزويقا وترقيشا. يحمل الحرفي في فن الزخرفة على الخشب وتزويق الاثاث، محمد العبداوي (50 عامًا)، هاجس المحافظة على هذه الحرفة التي أصبحت نادرة ومهددة بالاندثار مع غزو المصنوعات الحديثة. ويغدق عليها من الألوان والزخارف ليحولها إلى أيقونات فنية، ويعيد تجديد الأثاث العتيق من التراث الإسلامي، الأندلسي والعثماني، ويبعث فيه روحا جديدة.َ ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
منزله العتيق بحي الباي بالمدينة العتيقة بالقيروان (وسط تونس)، تحوّل الى معرض للتحف القديمة، تغمر أعماله غرف الطابق العلوي وتغطي جدرانه المتجعدة من طول العمر، وقسمه السفلي، ورشة انعاش لقطع الأثاث القديمة وإحيائها تزويقا وترقيشا. يحمل الحرفي في فن الزخرفة على الخشب وتزويق الاثاث، محمد العبداوي (50 عامًا)، هاجس المحافظة على هذه الحرفة التي أصبحت نادرة ومهددة بالاندثار مع غزو المصنوعات الحديثة. ويغدق عليها من الألوان والزخارف ليحولها إلى أيقونات فنية، ويعيد تجديد الأثاث العتيق من التراث الإسلامي، الأندلسي والعثماني، ويبعث فيه روحا جديدة.َ ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
منزله العتيق بحي الباي بالمدينة العتيقة بالقيروان (وسط تونس)، تحوّل الى معرض للتحف القديمة، تغمر أعماله غرف الطابق العلوي وتغطي جدرانه المتجعدة من طول العمر، وقسمه السفلي، ورشة انعاش لقطع الأثاث القديمة وإحيائها تزويقا وترقيشا. يحمل الحرفي في فن الزخرفة على الخشب وتزويق الاثاث، محمد العبداوي (50 عامًا)، هاجس المحافظة على هذه الحرفة التي أصبحت نادرة ومهددة بالاندثار مع غزو المصنوعات الحديثة. ويغدق عليها من الألوان والزخارف ليحولها إلى أيقونات فنية، ويعيد تجديد الأثاث العتيق من التراث الإسلامي، الأندلسي والعثماني، ويبعث فيه روحا جديدة.َ ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
منزله العتيق بحي الباي بالمدينة العتيقة بالقيروان (وسط تونس)، تحوّل الى معرض للتحف القديمة، تغمر أعماله غرف الطابق العلوي وتغطي جدرانه المتجعدة من طول العمر، وقسمه السفلي، ورشة انعاش لقطع الأثاث القديمة وإحيائها تزويقا وترقيشا. يحمل الحرفي في فن الزخرفة على الخشب وتزويق الاثاث، محمد العبداوي (50 عامًا)، هاجس المحافظة على هذه الحرفة التي أصبحت نادرة ومهددة بالاندثار مع غزو المصنوعات الحديثة. ويغدق عليها من الألوان والزخارف ليحولها إلى أيقونات فنية، ويعيد تجديد الأثاث العتيق من التراث الإسلامي، الأندلسي والعثماني، ويبعث فيه روحا جديدة.َ ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
منزله العتيق بحي الباي بالمدينة العتيقة بالقيروان (وسط تونس)، تحوّل الى معرض للتحف القديمة، تغمر أعماله غرف الطابق العلوي وتغطي جدرانه المتجعدة من طول العمر، وقسمه السفلي، ورشة انعاش لقطع الأثاث القديمة وإحيائها تزويقا وترقيشا. يحمل الحرفي في فن الزخرفة على الخشب وتزويق الاثاث، محمد العبداوي (50 عامًا)، هاجس المحافظة على هذه الحرفة التي أصبحت نادرة ومهددة بالاندثار مع غزو المصنوعات الحديثة. ويغدق عليها من الألوان والزخارف ليحولها إلى أيقونات فنية، ويعيد تجديد الأثاث العتيق من التراث الإسلامي، الأندلسي والعثماني، ويبعث فيه روحا جديدة.َ ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
منزله العتيق بحي الباي بالمدينة العتيقة بالقيروان (وسط تونس)، تحوّل الى معرض للتحف القديمة، تغمر أعماله غرف الطابق العلوي وتغطي جدرانه المتجعدة من طول العمر، وقسمه السفلي، ورشة انعاش لقطع الأثاث القديمة وإحيائها تزويقا وترقيشا. يحمل الحرفي في فن الزخرفة على الخشب وتزويق الاثاث، محمد العبداوي (50 عامًا)، هاجس المحافظة على هذه الحرفة التي أصبحت نادرة ومهددة بالاندثار مع غزو المصنوعات الحديثة. ويغدق عليها من الألوان والزخارف ليحولها إلى أيقونات فنية، ويعيد تجديد الأثاث العتيق من التراث الإسلامي، الأندلسي والعثماني، ويبعث فيه روحا جديدة.َ ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
منزله العتيق بحي الباي بالمدينة العتيقة بالقيروان (وسط تونس)، تحوّل الى معرض للتحف القديمة، تغمر أعماله غرف الطابق العلوي وتغطي جدرانه المتجعدة من طول العمر، وقسمه السفلي، ورشة انعاش لقطع الأثاث القديمة وإحيائها تزويقا وترقيشا. يحمل الحرفي في فن الزخرفة على الخشب وتزويق الاثاث، محمد العبداوي (50 عامًا)، هاجس المحافظة على هذه الحرفة التي أصبحت نادرة ومهددة بالاندثار مع غزو المصنوعات الحديثة. ويغدق عليها من الألوان والزخارف ليحولها إلى أيقونات فنية، ويعيد تجديد الأثاث العتيق من التراث الإسلامي، الأندلسي والعثماني، ويبعث فيه روحا جديدة.َ ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
منزله العتيق بحي الباي بالمدينة العتيقة بالقيروان (وسط تونس)، تحوّل الى معرض للتحف القديمة، تغمر أعماله غرف الطابق العلوي وتغطي جدرانه المتجعدة من طول العمر، وقسمه السفلي، ورشة انعاش لقطع الأثاث القديمة وإحيائها تزويقا وترقيشا. يحمل الحرفي في فن الزخرفة على الخشب وتزويق الاثاث، محمد العبداوي (50 عامًا)، هاجس المحافظة على هذه الحرفة التي أصبحت نادرة ومهددة بالاندثار مع غزو المصنوعات الحديثة. ويغدق عليها من الألوان والزخارف ليحولها إلى أيقونات فنية، ويعيد تجديد الأثاث العتيق من التراث الإسلامي، الأندلسي والعثماني، ويبعث فيه روحا جديدة.َ ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
منزله العتيق بحي الباي بالمدينة العتيقة بالقيروان (وسط تونس)، تحوّل الى معرض للتحف القديمة، تغمر أعماله غرف الطابق العلوي وتغطي جدرانه المتجعدة من طول العمر، وقسمه السفلي، ورشة انعاش لقطع الأثاث القديمة وإحيائها تزويقا وترقيشا. يحمل الحرفي في فن الزخرفة على الخشب وتزويق الاثاث، محمد العبداوي (50 عامًا)، هاجس المحافظة على هذه الحرفة التي أصبحت نادرة ومهددة بالاندثار مع غزو المصنوعات الحديثة. ويغدق عليها من الألوان والزخارف ليحولها إلى أيقونات فنية، ويعيد تجديد الأثاث العتيق من التراث الإسلامي، الأندلسي والعثماني، ويبعث فيه روحا جديدة.َ ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )
منزله العتيق بحي الباي بالمدينة العتيقة بالقيروان (وسط تونس)، تحوّل الى معرض للتحف القديمة، تغمر أعماله غرف الطابق العلوي وتغطي جدرانه المتجعدة من طول العمر، وقسمه السفلي، ورشة انعاش لقطع الأثاث القديمة وإحيائها تزويقا وترقيشا. يحمل الحرفي في فن الزخرفة على الخشب وتزويق الاثاث، محمد العبداوي (50 عامًا)، هاجس المحافظة على هذه الحرفة التي أصبحت نادرة ومهددة بالاندثار مع غزو المصنوعات الحديثة. ويغدق عليها من الألوان والزخارف ليحولها إلى أيقونات فنية، ويعيد تجديد الأثاث العتيق من التراث الإسلامي، الأندلسي والعثماني، ويبعث فيه روحا جديدة.َ ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )