ماتت قطتها قبل 12 عاما متسممة، فظل حبها لهذه الحيوانات الأليفة راسخا في قلبها، ورافقها إلى أن قررت تحويل منزلها إلى مأوى للقطط الضالة. الفكرة قد لا تبدو مألوفة في ذلك الحي السكني المكتظ حيث تقيم الشابة الفلسطينية هبة الجنيدي، وتحديدا وسط مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية المحتلة، لكنها مع ذلك تشبثت بفكرتها وجسدتها. وفي حديث للأناضول، عادت الجنيدي (26 عاما) على مبادرتها الإنسانية، وتحدثت عن حبها للقطط الذي يدفعها إلى الاستمرار وحماية تلك المخلوقات الضعيفة من الشوارع. قالت إنها تعشق القطط منذ طفولتها، وولدت لديها فكرة المأوى قبل نحو 12عاما، بعد أن فقدت قطتها جراء تسمّمها. وبالفعل، قامت، قبل نحو عامين، ببناء مأوى في حديقة منزل عائلتها، وأطلقت عليه اسم "Hiba shelter" ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
ماتت قطتها قبل 12 عاما متسممة، فظل حبها لهذه الحيوانات الأليفة راسخا في قلبها، ورافقها إلى أن قررت تحويل منزلها إلى مأوى للقطط الضالة. الفكرة قد لا تبدو مألوفة في ذلك الحي السكني المكتظ حيث تقيم الشابة الفلسطينية هبة الجنيدي، وتحديدا وسط مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية المحتلة، لكنها مع ذلك تشبثت بفكرتها وجسدتها. وفي حديث للأناضول، عادت الجنيدي (26 عاما) على مبادرتها الإنسانية، وتحدثت عن حبها للقطط الذي يدفعها إلى الاستمرار وحماية تلك المخلوقات الضعيفة من الشوارع. قالت إنها تعشق القطط منذ طفولتها، وولدت لديها فكرة المأوى قبل نحو 12عاما، بعد أن فقدت قطتها جراء تسمّمها. وبالفعل، قامت، قبل نحو عامين، ببناء مأوى في حديقة منزل عائلتها، وأطلقت عليه اسم "Hiba shelter" ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
ماتت قطتها قبل 12 عاما متسممة، فظل حبها لهذه الحيوانات الأليفة راسخا في قلبها، ورافقها إلى أن قررت تحويل منزلها إلى مأوى للقطط الضالة. الفكرة قد لا تبدو مألوفة في ذلك الحي السكني المكتظ حيث تقيم الشابة الفلسطينية هبة الجنيدي، وتحديدا وسط مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية المحتلة، لكنها مع ذلك تشبثت بفكرتها وجسدتها. وفي حديث للأناضول، عادت الجنيدي (26 عاما) على مبادرتها الإنسانية، وتحدثت عن حبها للقطط الذي يدفعها إلى الاستمرار وحماية تلك المخلوقات الضعيفة من الشوارع. قالت إنها تعشق القطط منذ طفولتها، وولدت لديها فكرة المأوى قبل نحو 12عاما، بعد أن فقدت قطتها جراء تسمّمها. وبالفعل، قامت، قبل نحو عامين، ببناء مأوى في حديقة منزل عائلتها، وأطلقت عليه اسم "Hiba shelter" ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
ماتت قطتها قبل 12 عاما متسممة، فظل حبها لهذه الحيوانات الأليفة راسخا في قلبها، ورافقها إلى أن قررت تحويل منزلها إلى مأوى للقطط الضالة. الفكرة قد لا تبدو مألوفة في ذلك الحي السكني المكتظ حيث تقيم الشابة الفلسطينية هبة الجنيدي، وتحديدا وسط مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية المحتلة، لكنها مع ذلك تشبثت بفكرتها وجسدتها. وفي حديث للأناضول، عادت الجنيدي (26 عاما) على مبادرتها الإنسانية، وتحدثت عن حبها للقطط الذي يدفعها إلى الاستمرار وحماية تلك المخلوقات الضعيفة من الشوارع. قالت إنها تعشق القطط منذ طفولتها، وولدت لديها فكرة المأوى قبل نحو 12عاما، بعد أن فقدت قطتها جراء تسمّمها. وبالفعل، قامت، قبل نحو عامين، ببناء مأوى في حديقة منزل عائلتها، وأطلقت عليه اسم "Hiba shelter" ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
ماتت قطتها قبل 12 عاما متسممة، فظل حبها لهذه الحيوانات الأليفة راسخا في قلبها، ورافقها إلى أن قررت تحويل منزلها إلى مأوى للقطط الضالة. الفكرة قد لا تبدو مألوفة في ذلك الحي السكني المكتظ حيث تقيم الشابة الفلسطينية هبة الجنيدي، وتحديدا وسط مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية المحتلة، لكنها مع ذلك تشبثت بفكرتها وجسدتها. وفي حديث للأناضول، عادت الجنيدي (26 عاما) على مبادرتها الإنسانية، وتحدثت عن حبها للقطط الذي يدفعها إلى الاستمرار وحماية تلك المخلوقات الضعيفة من الشوارع. قالت إنها تعشق القطط منذ طفولتها، وولدت لديها فكرة المأوى قبل نحو 12عاما، بعد أن فقدت قطتها جراء تسمّمها. وبالفعل، قامت، قبل نحو عامين، ببناء مأوى في حديقة منزل عائلتها، وأطلقت عليه اسم "Hiba shelter" ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
ماتت قطتها قبل 12 عاما متسممة، فظل حبها لهذه الحيوانات الأليفة راسخا في قلبها، ورافقها إلى أن قررت تحويل منزلها إلى مأوى للقطط الضالة. الفكرة قد لا تبدو مألوفة في ذلك الحي السكني المكتظ حيث تقيم الشابة الفلسطينية هبة الجنيدي، وتحديدا وسط مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية المحتلة، لكنها مع ذلك تشبثت بفكرتها وجسدتها. وفي حديث للأناضول، عادت الجنيدي (26 عاما) على مبادرتها الإنسانية، وتحدثت عن حبها للقطط الذي يدفعها إلى الاستمرار وحماية تلك المخلوقات الضعيفة من الشوارع. قالت إنها تعشق القطط منذ طفولتها، وولدت لديها فكرة المأوى قبل نحو 12عاما، بعد أن فقدت قطتها جراء تسمّمها. وبالفعل، قامت، قبل نحو عامين، ببناء مأوى في حديقة منزل عائلتها، وأطلقت عليه اسم "Hiba shelter" ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
ماتت قطتها قبل 12 عاما متسممة، فظل حبها لهذه الحيوانات الأليفة راسخا في قلبها، ورافقها إلى أن قررت تحويل منزلها إلى مأوى للقطط الضالة. الفكرة قد لا تبدو مألوفة في ذلك الحي السكني المكتظ حيث تقيم الشابة الفلسطينية هبة الجنيدي، وتحديدا وسط مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية المحتلة، لكنها مع ذلك تشبثت بفكرتها وجسدتها. وفي حديث للأناضول، عادت الجنيدي (26 عاما) على مبادرتها الإنسانية، وتحدثت عن حبها للقطط الذي يدفعها إلى الاستمرار وحماية تلك المخلوقات الضعيفة من الشوارع. قالت إنها تعشق القطط منذ طفولتها، وولدت لديها فكرة المأوى قبل نحو 12عاما، بعد أن فقدت قطتها جراء تسمّمها. وبالفعل، قامت، قبل نحو عامين، ببناء مأوى في حديقة منزل عائلتها، وأطلقت عليه اسم "Hiba shelter" ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
ماتت قطتها قبل 12 عاما متسممة، فظل حبها لهذه الحيوانات الأليفة راسخا في قلبها، ورافقها إلى أن قررت تحويل منزلها إلى مأوى للقطط الضالة. الفكرة قد لا تبدو مألوفة في ذلك الحي السكني المكتظ حيث تقيم الشابة الفلسطينية هبة الجنيدي، وتحديدا وسط مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية المحتلة، لكنها مع ذلك تشبثت بفكرتها وجسدتها. وفي حديث للأناضول، عادت الجنيدي (26 عاما) على مبادرتها الإنسانية، وتحدثت عن حبها للقطط الذي يدفعها إلى الاستمرار وحماية تلك المخلوقات الضعيفة من الشوارع. قالت إنها تعشق القطط منذ طفولتها، وولدت لديها فكرة المأوى قبل نحو 12عاما، بعد أن فقدت قطتها جراء تسمّمها. وبالفعل، قامت، قبل نحو عامين، ببناء مأوى في حديقة منزل عائلتها، وأطلقت عليه اسم "Hiba shelter" ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
ماتت قطتها قبل 12 عاما متسممة، فظل حبها لهذه الحيوانات الأليفة راسخا في قلبها، ورافقها إلى أن قررت تحويل منزلها إلى مأوى للقطط الضالة. الفكرة قد لا تبدو مألوفة في ذلك الحي السكني المكتظ حيث تقيم الشابة الفلسطينية هبة الجنيدي، وتحديدا وسط مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية المحتلة، لكنها مع ذلك تشبثت بفكرتها وجسدتها. وفي حديث للأناضول، عادت الجنيدي (26 عاما) على مبادرتها الإنسانية، وتحدثت عن حبها للقطط الذي يدفعها إلى الاستمرار وحماية تلك المخلوقات الضعيفة من الشوارع. قالت إنها تعشق القطط منذ طفولتها، وولدت لديها فكرة المأوى قبل نحو 12عاما، بعد أن فقدت قطتها جراء تسمّمها. وبالفعل، قامت، قبل نحو عامين، ببناء مأوى في حديقة منزل عائلتها، وأطلقت عليه اسم "Hiba shelter" ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
ماتت قطتها قبل 12 عاما متسممة، فظل حبها لهذه الحيوانات الأليفة راسخا في قلبها، ورافقها إلى أن قررت تحويل منزلها إلى مأوى للقطط الضالة. الفكرة قد لا تبدو مألوفة في ذلك الحي السكني المكتظ حيث تقيم الشابة الفلسطينية هبة الجنيدي، وتحديدا وسط مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية المحتلة، لكنها مع ذلك تشبثت بفكرتها وجسدتها. وفي حديث للأناضول، عادت الجنيدي (26 عاما) على مبادرتها الإنسانية، وتحدثت عن حبها للقطط الذي يدفعها إلى الاستمرار وحماية تلك المخلوقات الضعيفة من الشوارع. قالت إنها تعشق القطط منذ طفولتها، وولدت لديها فكرة المأوى قبل نحو 12عاما، بعد أن فقدت قطتها جراء تسمّمها. وبالفعل، قامت، قبل نحو عامين، ببناء مأوى في حديقة منزل عائلتها، وأطلقت عليه اسم "Hiba shelter" ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
ماتت قطتها قبل 12 عاما متسممة، فظل حبها لهذه الحيوانات الأليفة راسخا في قلبها، ورافقها إلى أن قررت تحويل منزلها إلى مأوى للقطط الضالة. الفكرة قد لا تبدو مألوفة في ذلك الحي السكني المكتظ حيث تقيم الشابة الفلسطينية هبة الجنيدي، وتحديدا وسط مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية المحتلة، لكنها مع ذلك تشبثت بفكرتها وجسدتها. وفي حديث للأناضول، عادت الجنيدي (26 عاما) على مبادرتها الإنسانية، وتحدثت عن حبها للقطط الذي يدفعها إلى الاستمرار وحماية تلك المخلوقات الضعيفة من الشوارع. قالت إنها تعشق القطط منذ طفولتها، وولدت لديها فكرة المأوى قبل نحو 12عاما، بعد أن فقدت قطتها جراء تسمّمها. وبالفعل، قامت، قبل نحو عامين، ببناء مأوى في حديقة منزل عائلتها، وأطلقت عليه اسم "Hiba shelter" ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
ماتت قطتها قبل 12 عاما متسممة، فظل حبها لهذه الحيوانات الأليفة راسخا في قلبها، ورافقها إلى أن قررت تحويل منزلها إلى مأوى للقطط الضالة. الفكرة قد لا تبدو مألوفة في ذلك الحي السكني المكتظ حيث تقيم الشابة الفلسطينية هبة الجنيدي، وتحديدا وسط مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية المحتلة، لكنها مع ذلك تشبثت بفكرتها وجسدتها. وفي حديث للأناضول، عادت الجنيدي (26 عاما) على مبادرتها الإنسانية، وتحدثت عن حبها للقطط الذي يدفعها إلى الاستمرار وحماية تلك المخلوقات الضعيفة من الشوارع. قالت إنها تعشق القطط منذ طفولتها، وولدت لديها فكرة المأوى قبل نحو 12عاما، بعد أن فقدت قطتها جراء تسمّمها. وبالفعل، قامت، قبل نحو عامين، ببناء مأوى في حديقة منزل عائلتها، وأطلقت عليه اسم "Hiba shelter" ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
ماتت قطتها قبل 12 عاما متسممة، فظل حبها لهذه الحيوانات الأليفة راسخا في قلبها، ورافقها إلى أن قررت تحويل منزلها إلى مأوى للقطط الضالة. الفكرة قد لا تبدو مألوفة في ذلك الحي السكني المكتظ حيث تقيم الشابة الفلسطينية هبة الجنيدي، وتحديدا وسط مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية المحتلة، لكنها مع ذلك تشبثت بفكرتها وجسدتها. وفي حديث للأناضول، عادت الجنيدي (26 عاما) على مبادرتها الإنسانية، وتحدثت عن حبها للقطط الذي يدفعها إلى الاستمرار وحماية تلك المخلوقات الضعيفة من الشوارع. قالت إنها تعشق القطط منذ طفولتها، وولدت لديها فكرة المأوى قبل نحو 12عاما، بعد أن فقدت قطتها جراء تسمّمها. وبالفعل، قامت، قبل نحو عامين، ببناء مأوى في حديقة منزل عائلتها، وأطلقت عليه اسم "Hiba shelter" ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
ماتت قطتها قبل 12 عاما متسممة، فظل حبها لهذه الحيوانات الأليفة راسخا في قلبها، ورافقها إلى أن قررت تحويل منزلها إلى مأوى للقطط الضالة. الفكرة قد لا تبدو مألوفة في ذلك الحي السكني المكتظ حيث تقيم الشابة الفلسطينية هبة الجنيدي، وتحديدا وسط مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية المحتلة، لكنها مع ذلك تشبثت بفكرتها وجسدتها. وفي حديث للأناضول، عادت الجنيدي (26 عاما) على مبادرتها الإنسانية، وتحدثت عن حبها للقطط الذي يدفعها إلى الاستمرار وحماية تلك المخلوقات الضعيفة من الشوارع. قالت إنها تعشق القطط منذ طفولتها، وولدت لديها فكرة المأوى قبل نحو 12عاما، بعد أن فقدت قطتها جراء تسمّمها. وبالفعل، قامت، قبل نحو عامين، ببناء مأوى في حديقة منزل عائلتها، وأطلقت عليه اسم "Hiba shelter" ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
ماتت قطتها قبل 12 عاما متسممة، فظل حبها لهذه الحيوانات الأليفة راسخا في قلبها، ورافقها إلى أن قررت تحويل منزلها إلى مأوى للقطط الضالة. الفكرة قد لا تبدو مألوفة في ذلك الحي السكني المكتظ حيث تقيم الشابة الفلسطينية هبة الجنيدي، وتحديدا وسط مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية المحتلة، لكنها مع ذلك تشبثت بفكرتها وجسدتها. وفي حديث للأناضول، عادت الجنيدي (26 عاما) على مبادرتها الإنسانية، وتحدثت عن حبها للقطط الذي يدفعها إلى الاستمرار وحماية تلك المخلوقات الضعيفة من الشوارع. قالت إنها تعشق القطط منذ طفولتها، وولدت لديها فكرة المأوى قبل نحو 12عاما، بعد أن فقدت قطتها جراء تسمّمها. وبالفعل، قامت، قبل نحو عامين، ببناء مأوى في حديقة منزل عائلتها، وأطلقت عليه اسم "Hiba shelter" ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
ماتت قطتها قبل 12 عاما متسممة، فظل حبها لهذه الحيوانات الأليفة راسخا في قلبها، ورافقها إلى أن قررت تحويل منزلها إلى مأوى للقطط الضالة. الفكرة قد لا تبدو مألوفة في ذلك الحي السكني المكتظ حيث تقيم الشابة الفلسطينية هبة الجنيدي، وتحديدا وسط مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية المحتلة، لكنها مع ذلك تشبثت بفكرتها وجسدتها. وفي حديث للأناضول، عادت الجنيدي (26 عاما) على مبادرتها الإنسانية، وتحدثت عن حبها للقطط الذي يدفعها إلى الاستمرار وحماية تلك المخلوقات الضعيفة من الشوارع. قالت إنها تعشق القطط منذ طفولتها، وولدت لديها فكرة المأوى قبل نحو 12عاما، بعد أن فقدت قطتها جراء تسمّمها. وبالفعل، قامت، قبل نحو عامين، ببناء مأوى في حديقة منزل عائلتها، وأطلقت عليه اسم "Hiba shelter" ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )