يحيي المواطنون الأتراك في ولاية باليكسير، المطلة على بحر مرمرة شمال غربي تركيا، هذه الأيام، تقاليد أجدادهم وطرقهم في طرد وإخافة الأعداء الذين احتلوا أراضيهم قبل قرابة 100 عام. الطريقة التي تسمى "تولو طبق"، اتّبعها سكان "باليكسير" قبل 97 عاما، لإخافة الجنود اليونانيين الذين احتلوا الولاية آنذاك، وذلك ضمن إطار النضال الوطني التركي ضد المحتلين. وتعتمد هذه الطريقة على الظهور بشكل مخيف قدر الإمكان، عبر دهن الجسد بسواد النار أو المدفأة، ولبس جلد الماعز أو الغنم، وتعليق أذناب الخيل أو الأبقار، والأجراس على الجسم، إلى جانب حمل العصا باليد. ( Ali Atmaca - وكالة الأناضول )
يحيي المواطنون الأتراك في ولاية باليكسير، المطلة على بحر مرمرة شمال غربي تركيا، هذه الأيام، تقاليد أجدادهم وطرقهم في طرد وإخافة الأعداء الذين احتلوا أراضيهم قبل قرابة 100 عام. الطريقة التي تسمى "تولو طبق"، اتّبعها سكان "باليكسير" قبل 97 عاما، لإخافة الجنود اليونانيين الذين احتلوا الولاية آنذاك، وذلك ضمن إطار النضال الوطني التركي ضد المحتلين. وتعتمد هذه الطريقة على الظهور بشكل مخيف قدر الإمكان، عبر دهن الجسد بسواد النار أو المدفأة، ولبس جلد الماعز أو الغنم، وتعليق أذناب الخيل أو الأبقار، والأجراس على الجسم، إلى جانب حمل العصا باليد. ( Ali Atmaca - وكالة الأناضول )
يحيي المواطنون الأتراك في ولاية باليكسير، المطلة على بحر مرمرة شمال غربي تركيا، هذه الأيام، تقاليد أجدادهم وطرقهم في طرد وإخافة الأعداء الذين احتلوا أراضيهم قبل قرابة 100 عام. الطريقة التي تسمى "تولو طبق"، اتّبعها سكان "باليكسير" قبل 97 عاما، لإخافة الجنود اليونانيين الذين احتلوا الولاية آنذاك، وذلك ضمن إطار النضال الوطني التركي ضد المحتلين. وتعتمد هذه الطريقة على الظهور بشكل مخيف قدر الإمكان، عبر دهن الجسد بسواد النار أو المدفأة، ولبس جلد الماعز أو الغنم، وتعليق أذناب الخيل أو الأبقار، والأجراس على الجسم، إلى جانب حمل العصا باليد. ( Ali Atmaca - وكالة الأناضول )
يحيي المواطنون الأتراك في ولاية باليكسير، المطلة على بحر مرمرة شمال غربي تركيا، هذه الأيام، تقاليد أجدادهم وطرقهم في طرد وإخافة الأعداء الذين احتلوا أراضيهم قبل قرابة 100 عام. الطريقة التي تسمى "تولو طبق"، اتّبعها سكان "باليكسير" قبل 97 عاما، لإخافة الجنود اليونانيين الذين احتلوا الولاية آنذاك، وذلك ضمن إطار النضال الوطني التركي ضد المحتلين. وتعتمد هذه الطريقة على الظهور بشكل مخيف قدر الإمكان، عبر دهن الجسد بسواد النار أو المدفأة، ولبس جلد الماعز أو الغنم، وتعليق أذناب الخيل أو الأبقار، والأجراس على الجسم، إلى جانب حمل العصا باليد. ( Ali Atmaca - وكالة الأناضول )
يحيي المواطنون الأتراك في ولاية باليكسير، المطلة على بحر مرمرة شمال غربي تركيا، هذه الأيام، تقاليد أجدادهم وطرقهم في طرد وإخافة الأعداء الذين احتلوا أراضيهم قبل قرابة 100 عام. الطريقة التي تسمى "تولو طبق"، اتّبعها سكان "باليكسير" قبل 97 عاما، لإخافة الجنود اليونانيين الذين احتلوا الولاية آنذاك، وذلك ضمن إطار النضال الوطني التركي ضد المحتلين. وتعتمد هذه الطريقة على الظهور بشكل مخيف قدر الإمكان، عبر دهن الجسد بسواد النار أو المدفأة، ولبس جلد الماعز أو الغنم، وتعليق أذناب الخيل أو الأبقار، والأجراس على الجسم، إلى جانب حمل العصا باليد. ( Ali Atmaca - وكالة الأناضول )
يحيي المواطنون الأتراك في ولاية باليكسير، المطلة على بحر مرمرة شمال غربي تركيا، هذه الأيام، تقاليد أجدادهم وطرقهم في طرد وإخافة الأعداء الذين احتلوا أراضيهم قبل قرابة 100 عام. الطريقة التي تسمى "تولو طبق"، اتّبعها سكان "باليكسير" قبل 97 عاما، لإخافة الجنود اليونانيين الذين احتلوا الولاية آنذاك، وذلك ضمن إطار النضال الوطني التركي ضد المحتلين. وتعتمد هذه الطريقة على الظهور بشكل مخيف قدر الإمكان، عبر دهن الجسد بسواد النار أو المدفأة، ولبس جلد الماعز أو الغنم، وتعليق أذناب الخيل أو الأبقار، والأجراس على الجسم، إلى جانب حمل العصا باليد. ( Ali Atmaca - وكالة الأناضول )
يحيي المواطنون الأتراك في ولاية باليكسير، المطلة على بحر مرمرة شمال غربي تركيا، هذه الأيام، تقاليد أجدادهم وطرقهم في طرد وإخافة الأعداء الذين احتلوا أراضيهم قبل قرابة 100 عام. الطريقة التي تسمى "تولو طبق"، اتّبعها سكان "باليكسير" قبل 97 عاما، لإخافة الجنود اليونانيين الذين احتلوا الولاية آنذاك، وذلك ضمن إطار النضال الوطني التركي ضد المحتلين. وتعتمد هذه الطريقة على الظهور بشكل مخيف قدر الإمكان، عبر دهن الجسد بسواد النار أو المدفأة، ولبس جلد الماعز أو الغنم، وتعليق أذناب الخيل أو الأبقار، والأجراس على الجسم، إلى جانب حمل العصا باليد. ( Ali Atmaca - وكالة الأناضول )
يحيي المواطنون الأتراك في ولاية باليكسير، المطلة على بحر مرمرة شمال غربي تركيا، هذه الأيام، تقاليد أجدادهم وطرقهم في طرد وإخافة الأعداء الذين احتلوا أراضيهم قبل قرابة 100 عام. الطريقة التي تسمى "تولو طبق"، اتّبعها سكان "باليكسير" قبل 97 عاما، لإخافة الجنود اليونانيين الذين احتلوا الولاية آنذاك، وذلك ضمن إطار النضال الوطني التركي ضد المحتلين. وتعتمد هذه الطريقة على الظهور بشكل مخيف قدر الإمكان، عبر دهن الجسد بسواد النار أو المدفأة، ولبس جلد الماعز أو الغنم، وتعليق أذناب الخيل أو الأبقار، والأجراس على الجسم، إلى جانب حمل العصا باليد. ( Ali Atmaca - وكالة الأناضول )
يحيي المواطنون الأتراك في ولاية باليكسير، المطلة على بحر مرمرة شمال غربي تركيا، هذه الأيام، تقاليد أجدادهم وطرقهم في طرد وإخافة الأعداء الذين احتلوا أراضيهم قبل قرابة 100 عام. الطريقة التي تسمى "تولو طبق"، اتّبعها سكان "باليكسير" قبل 97 عاما، لإخافة الجنود اليونانيين الذين احتلوا الولاية آنذاك، وذلك ضمن إطار النضال الوطني التركي ضد المحتلين. وتعتمد هذه الطريقة على الظهور بشكل مخيف قدر الإمكان، عبر دهن الجسد بسواد النار أو المدفأة، ولبس جلد الماعز أو الغنم، وتعليق أذناب الخيل أو الأبقار، والأجراس على الجسم، إلى جانب حمل العصا باليد. ( Ali Atmaca - وكالة الأناضول )
يحيي المواطنون الأتراك في ولاية باليكسير، المطلة على بحر مرمرة شمال غربي تركيا، هذه الأيام، تقاليد أجدادهم وطرقهم في طرد وإخافة الأعداء الذين احتلوا أراضيهم قبل قرابة 100 عام. الطريقة التي تسمى "تولو طبق"، اتّبعها سكان "باليكسير" قبل 97 عاما، لإخافة الجنود اليونانيين الذين احتلوا الولاية آنذاك، وذلك ضمن إطار النضال الوطني التركي ضد المحتلين. وتعتمد هذه الطريقة على الظهور بشكل مخيف قدر الإمكان، عبر دهن الجسد بسواد النار أو المدفأة، ولبس جلد الماعز أو الغنم، وتعليق أذناب الخيل أو الأبقار، والأجراس على الجسم، إلى جانب حمل العصا باليد. ( Ali Atmaca - وكالة الأناضول )
يحيي المواطنون الأتراك في ولاية باليكسير، المطلة على بحر مرمرة شمال غربي تركيا، هذه الأيام، تقاليد أجدادهم وطرقهم في طرد وإخافة الأعداء الذين احتلوا أراضيهم قبل قرابة 100 عام. الطريقة التي تسمى "تولو طبق"، اتّبعها سكان "باليكسير" قبل 97 عاما، لإخافة الجنود اليونانيين الذين احتلوا الولاية آنذاك، وذلك ضمن إطار النضال الوطني التركي ضد المحتلين. وتعتمد هذه الطريقة على الظهور بشكل مخيف قدر الإمكان، عبر دهن الجسد بسواد النار أو المدفأة، ولبس جلد الماعز أو الغنم، وتعليق أذناب الخيل أو الأبقار، والأجراس على الجسم، إلى جانب حمل العصا باليد. ( Ali Atmaca - وكالة الأناضول )
يحيي المواطنون الأتراك في ولاية باليكسير، المطلة على بحر مرمرة شمال غربي تركيا، هذه الأيام، تقاليد أجدادهم وطرقهم في طرد وإخافة الأعداء الذين احتلوا أراضيهم قبل قرابة 100 عام. الطريقة التي تسمى "تولو طبق"، اتّبعها سكان "باليكسير" قبل 97 عاما، لإخافة الجنود اليونانيين الذين احتلوا الولاية آنذاك، وذلك ضمن إطار النضال الوطني التركي ضد المحتلين. وتعتمد هذه الطريقة على الظهور بشكل مخيف قدر الإمكان، عبر دهن الجسد بسواد النار أو المدفأة، ولبس جلد الماعز أو الغنم، وتعليق أذناب الخيل أو الأبقار، والأجراس على الجسم، إلى جانب حمل العصا باليد. ( Ali Atmaca - وكالة الأناضول )
يحيي المواطنون الأتراك في ولاية باليكسير، المطلة على بحر مرمرة شمال غربي تركيا، هذه الأيام، تقاليد أجدادهم وطرقهم في طرد وإخافة الأعداء الذين احتلوا أراضيهم قبل قرابة 100 عام. الطريقة التي تسمى "تولو طبق"، اتّبعها سكان "باليكسير" قبل 97 عاما، لإخافة الجنود اليونانيين الذين احتلوا الولاية آنذاك، وذلك ضمن إطار النضال الوطني التركي ضد المحتلين. وتعتمد هذه الطريقة على الظهور بشكل مخيف قدر الإمكان، عبر دهن الجسد بسواد النار أو المدفأة، ولبس جلد الماعز أو الغنم، وتعليق أذناب الخيل أو الأبقار، والأجراس على الجسم، إلى جانب حمل العصا باليد. ( Ali Atmaca - وكالة الأناضول )
يحيي المواطنون الأتراك في ولاية باليكسير، المطلة على بحر مرمرة شمال غربي تركيا، هذه الأيام، تقاليد أجدادهم وطرقهم في طرد وإخافة الأعداء الذين احتلوا أراضيهم قبل قرابة 100 عام. الطريقة التي تسمى "تولو طبق"، اتّبعها سكان "باليكسير" قبل 97 عاما، لإخافة الجنود اليونانيين الذين احتلوا الولاية آنذاك، وذلك ضمن إطار النضال الوطني التركي ضد المحتلين. وتعتمد هذه الطريقة على الظهور بشكل مخيف قدر الإمكان، عبر دهن الجسد بسواد النار أو المدفأة، ولبس جلد الماعز أو الغنم، وتعليق أذناب الخيل أو الأبقار، والأجراس على الجسم، إلى جانب حمل العصا باليد. ( Ali Atmaca - وكالة الأناضول )
يحيي المواطنون الأتراك في ولاية باليكسير، المطلة على بحر مرمرة شمال غربي تركيا، هذه الأيام، تقاليد أجدادهم وطرقهم في طرد وإخافة الأعداء الذين احتلوا أراضيهم قبل قرابة 100 عام. الطريقة التي تسمى "تولو طبق"، اتّبعها سكان "باليكسير" قبل 97 عاما، لإخافة الجنود اليونانيين الذين احتلوا الولاية آنذاك، وذلك ضمن إطار النضال الوطني التركي ضد المحتلين. وتعتمد هذه الطريقة على الظهور بشكل مخيف قدر الإمكان، عبر دهن الجسد بسواد النار أو المدفأة، ولبس جلد الماعز أو الغنم، وتعليق أذناب الخيل أو الأبقار، والأجراس على الجسم، إلى جانب حمل العصا باليد. ( Ali Atmaca - وكالة الأناضول )
يحيي المواطنون الأتراك في ولاية باليكسير، المطلة على بحر مرمرة شمال غربي تركيا، هذه الأيام، تقاليد أجدادهم وطرقهم في طرد وإخافة الأعداء الذين احتلوا أراضيهم قبل قرابة 100 عام. الطريقة التي تسمى "تولو طبق"، اتّبعها سكان "باليكسير" قبل 97 عاما، لإخافة الجنود اليونانيين الذين احتلوا الولاية آنذاك، وذلك ضمن إطار النضال الوطني التركي ضد المحتلين. وتعتمد هذه الطريقة على الظهور بشكل مخيف قدر الإمكان، عبر دهن الجسد بسواد النار أو المدفأة، ولبس جلد الماعز أو الغنم، وتعليق أذناب الخيل أو الأبقار، والأجراس على الجسم، إلى جانب حمل العصا باليد. ( Ali Atmaca - وكالة الأناضول )
يحيي المواطنون الأتراك في ولاية باليكسير، المطلة على بحر مرمرة شمال غربي تركيا، هذه الأيام، تقاليد أجدادهم وطرقهم في طرد وإخافة الأعداء الذين احتلوا أراضيهم قبل قرابة 100 عام. الطريقة التي تسمى "تولو طبق"، اتّبعها سكان "باليكسير" قبل 97 عاما، لإخافة الجنود اليونانيين الذين احتلوا الولاية آنذاك، وذلك ضمن إطار النضال الوطني التركي ضد المحتلين. وتعتمد هذه الطريقة على الظهور بشكل مخيف قدر الإمكان، عبر دهن الجسد بسواد النار أو المدفأة، ولبس جلد الماعز أو الغنم، وتعليق أذناب الخيل أو الأبقار، والأجراس على الجسم، إلى جانب حمل العصا باليد. ( Ali Atmaca - وكالة الأناضول )
يحيي المواطنون الأتراك في ولاية باليكسير، المطلة على بحر مرمرة شمال غربي تركيا، هذه الأيام، تقاليد أجدادهم وطرقهم في طرد وإخافة الأعداء الذين احتلوا أراضيهم قبل قرابة 100 عام. الطريقة التي تسمى "تولو طبق"، اتّبعها سكان "باليكسير" قبل 97 عاما، لإخافة الجنود اليونانيين الذين احتلوا الولاية آنذاك، وذلك ضمن إطار النضال الوطني التركي ضد المحتلين. وتعتمد هذه الطريقة على الظهور بشكل مخيف قدر الإمكان، عبر دهن الجسد بسواد النار أو المدفأة، ولبس جلد الماعز أو الغنم، وتعليق أذناب الخيل أو الأبقار، والأجراس على الجسم، إلى جانب حمل العصا باليد. ( Ali Atmaca - وكالة الأناضول )
يحيي المواطنون الأتراك في ولاية باليكسير، المطلة على بحر مرمرة شمال غربي تركيا، هذه الأيام، تقاليد أجدادهم وطرقهم في طرد وإخافة الأعداء الذين احتلوا أراضيهم قبل قرابة 100 عام. الطريقة التي تسمى "تولو طبق"، اتّبعها سكان "باليكسير" قبل 97 عاما، لإخافة الجنود اليونانيين الذين احتلوا الولاية آنذاك، وذلك ضمن إطار النضال الوطني التركي ضد المحتلين. وتعتمد هذه الطريقة على الظهور بشكل مخيف قدر الإمكان، عبر دهن الجسد بسواد النار أو المدفأة، ولبس جلد الماعز أو الغنم، وتعليق أذناب الخيل أو الأبقار، والأجراس على الجسم، إلى جانب حمل العصا باليد. ( Ali Atmaca - وكالة الأناضول )
يحيي المواطنون الأتراك في ولاية باليكسير، المطلة على بحر مرمرة شمال غربي تركيا، هذه الأيام، تقاليد أجدادهم وطرقهم في طرد وإخافة الأعداء الذين احتلوا أراضيهم قبل قرابة 100 عام. الطريقة التي تسمى "تولو طبق"، اتّبعها سكان "باليكسير" قبل 97 عاما، لإخافة الجنود اليونانيين الذين احتلوا الولاية آنذاك، وذلك ضمن إطار النضال الوطني التركي ضد المحتلين. وتعتمد هذه الطريقة على الظهور بشكل مخيف قدر الإمكان، عبر دهن الجسد بسواد النار أو المدفأة، ولبس جلد الماعز أو الغنم، وتعليق أذناب الخيل أو الأبقار، والأجراس على الجسم، إلى جانب حمل العصا باليد. ( Ali Atmaca - وكالة الأناضول )
يحيي المواطنون الأتراك في ولاية باليكسير، المطلة على بحر مرمرة شمال غربي تركيا، هذه الأيام، تقاليد أجدادهم وطرقهم في طرد وإخافة الأعداء الذين احتلوا أراضيهم قبل قرابة 100 عام. الطريقة التي تسمى "تولو طبق"، اتّبعها سكان "باليكسير" قبل 97 عاما، لإخافة الجنود اليونانيين الذين احتلوا الولاية آنذاك، وذلك ضمن إطار النضال الوطني التركي ضد المحتلين. وتعتمد هذه الطريقة على الظهور بشكل مخيف قدر الإمكان، عبر دهن الجسد بسواد النار أو المدفأة، ولبس جلد الماعز أو الغنم، وتعليق أذناب الخيل أو الأبقار، والأجراس على الجسم، إلى جانب حمل العصا باليد. ( Ali Atmaca - وكالة الأناضول )
يحيي المواطنون الأتراك في ولاية باليكسير، المطلة على بحر مرمرة شمال غربي تركيا، هذه الأيام، تقاليد أجدادهم وطرقهم في طرد وإخافة الأعداء الذين احتلوا أراضيهم قبل قرابة 100 عام. الطريقة التي تسمى "تولو طبق"، اتّبعها سكان "باليكسير" قبل 97 عاما، لإخافة الجنود اليونانيين الذين احتلوا الولاية آنذاك، وذلك ضمن إطار النضال الوطني التركي ضد المحتلين. وتعتمد هذه الطريقة على الظهور بشكل مخيف قدر الإمكان، عبر دهن الجسد بسواد النار أو المدفأة، ولبس جلد الماعز أو الغنم، وتعليق أذناب الخيل أو الأبقار، والأجراس على الجسم، إلى جانب حمل العصا باليد. ( Ali Atmaca - وكالة الأناضول )
يحيي المواطنون الأتراك في ولاية باليكسير، المطلة على بحر مرمرة شمال غربي تركيا، هذه الأيام، تقاليد أجدادهم وطرقهم في طرد وإخافة الأعداء الذين احتلوا أراضيهم قبل قرابة 100 عام. الطريقة التي تسمى "تولو طبق"، اتّبعها سكان "باليكسير" قبل 97 عاما، لإخافة الجنود اليونانيين الذين احتلوا الولاية آنذاك، وذلك ضمن إطار النضال الوطني التركي ضد المحتلين. وتعتمد هذه الطريقة على الظهور بشكل مخيف قدر الإمكان، عبر دهن الجسد بسواد النار أو المدفأة، ولبس جلد الماعز أو الغنم، وتعليق أذناب الخيل أو الأبقار، والأجراس على الجسم، إلى جانب حمل العصا باليد. ( Ali Atmaca - وكالة الأناضول )
يحيي المواطنون الأتراك في ولاية باليكسير، المطلة على بحر مرمرة شمال غربي تركيا، هذه الأيام، تقاليد أجدادهم وطرقهم في طرد وإخافة الأعداء الذين احتلوا أراضيهم قبل قرابة 100 عام. الطريقة التي تسمى "تولو طبق"، اتّبعها سكان "باليكسير" قبل 97 عاما، لإخافة الجنود اليونانيين الذين احتلوا الولاية آنذاك، وذلك ضمن إطار النضال الوطني التركي ضد المحتلين. وتعتمد هذه الطريقة على الظهور بشكل مخيف قدر الإمكان، عبر دهن الجسد بسواد النار أو المدفأة، ولبس جلد الماعز أو الغنم، وتعليق أذناب الخيل أو الأبقار، والأجراس على الجسم، إلى جانب حمل العصا باليد. ( Ali Atmaca - وكالة الأناضول )
يحيي المواطنون الأتراك في ولاية باليكسير، المطلة على بحر مرمرة شمال غربي تركيا، هذه الأيام، تقاليد أجدادهم وطرقهم في طرد وإخافة الأعداء الذين احتلوا أراضيهم قبل قرابة 100 عام. الطريقة التي تسمى "تولو طبق"، اتّبعها سكان "باليكسير" قبل 97 عاما، لإخافة الجنود اليونانيين الذين احتلوا الولاية آنذاك، وذلك ضمن إطار النضال الوطني التركي ضد المحتلين. وتعتمد هذه الطريقة على الظهور بشكل مخيف قدر الإمكان، عبر دهن الجسد بسواد النار أو المدفأة، ولبس جلد الماعز أو الغنم، وتعليق أذناب الخيل أو الأبقار، والأجراس على الجسم، إلى جانب حمل العصا باليد. ( Ali Atmaca - وكالة الأناضول )
يحيي المواطنون الأتراك في ولاية باليكسير، المطلة على بحر مرمرة شمال غربي تركيا، هذه الأيام، تقاليد أجدادهم وطرقهم في طرد وإخافة الأعداء الذين احتلوا أراضيهم قبل قرابة 100 عام. الطريقة التي تسمى "تولو طبق"، اتّبعها سكان "باليكسير" قبل 97 عاما، لإخافة الجنود اليونانيين الذين احتلوا الولاية آنذاك، وذلك ضمن إطار النضال الوطني التركي ضد المحتلين. وتعتمد هذه الطريقة على الظهور بشكل مخيف قدر الإمكان، عبر دهن الجسد بسواد النار أو المدفأة، ولبس جلد الماعز أو الغنم، وتعليق أذناب الخيل أو الأبقار، والأجراس على الجسم، إلى جانب حمل العصا باليد. ( Ali Atmaca - وكالة الأناضول )
يحيي المواطنون الأتراك في ولاية باليكسير، المطلة على بحر مرمرة شمال غربي تركيا، هذه الأيام، تقاليد أجدادهم وطرقهم في طرد وإخافة الأعداء الذين احتلوا أراضيهم قبل قرابة 100 عام. الطريقة التي تسمى "تولو طبق"، اتّبعها سكان "باليكسير" قبل 97 عاما، لإخافة الجنود اليونانيين الذين احتلوا الولاية آنذاك، وذلك ضمن إطار النضال الوطني التركي ضد المحتلين. وتعتمد هذه الطريقة على الظهور بشكل مخيف قدر الإمكان، عبر دهن الجسد بسواد النار أو المدفأة، ولبس جلد الماعز أو الغنم، وتعليق أذناب الخيل أو الأبقار، والأجراس على الجسم، إلى جانب حمل العصا باليد. ( Ali Atmaca - وكالة الأناضول )
يحيي المواطنون الأتراك في ولاية باليكسير، المطلة على بحر مرمرة شمال غربي تركيا، هذه الأيام، تقاليد أجدادهم وطرقهم في طرد وإخافة الأعداء الذين احتلوا أراضيهم قبل قرابة 100 عام. الطريقة التي تسمى "تولو طبق"، اتّبعها سكان "باليكسير" قبل 97 عاما، لإخافة الجنود اليونانيين الذين احتلوا الولاية آنذاك، وذلك ضمن إطار النضال الوطني التركي ضد المحتلين. وتعتمد هذه الطريقة على الظهور بشكل مخيف قدر الإمكان، عبر دهن الجسد بسواد النار أو المدفأة، ولبس جلد الماعز أو الغنم، وتعليق أذناب الخيل أو الأبقار، والأجراس على الجسم، إلى جانب حمل العصا باليد. ( Ali Atmaca - وكالة الأناضول )
يحيي المواطنون الأتراك في ولاية باليكسير، المطلة على بحر مرمرة شمال غربي تركيا، هذه الأيام، تقاليد أجدادهم وطرقهم في طرد وإخافة الأعداء الذين احتلوا أراضيهم قبل قرابة 100 عام. الطريقة التي تسمى "تولو طبق"، اتّبعها سكان "باليكسير" قبل 97 عاما، لإخافة الجنود اليونانيين الذين احتلوا الولاية آنذاك، وذلك ضمن إطار النضال الوطني التركي ضد المحتلين. وتعتمد هذه الطريقة على الظهور بشكل مخيف قدر الإمكان، عبر دهن الجسد بسواد النار أو المدفأة، ولبس جلد الماعز أو الغنم، وتعليق أذناب الخيل أو الأبقار، والأجراس على الجسم، إلى جانب حمل العصا باليد. ( Ali Atmaca - وكالة الأناضول )
يحيي المواطنون الأتراك في ولاية باليكسير، المطلة على بحر مرمرة شمال غربي تركيا، هذه الأيام، تقاليد أجدادهم وطرقهم في طرد وإخافة الأعداء الذين احتلوا أراضيهم قبل قرابة 100 عام. الطريقة التي تسمى "تولو طبق"، اتّبعها سكان "باليكسير" قبل 97 عاما، لإخافة الجنود اليونانيين الذين احتلوا الولاية آنذاك، وذلك ضمن إطار النضال الوطني التركي ضد المحتلين. وتعتمد هذه الطريقة على الظهور بشكل مخيف قدر الإمكان، عبر دهن الجسد بسواد النار أو المدفأة، ولبس جلد الماعز أو الغنم، وتعليق أذناب الخيل أو الأبقار، والأجراس على الجسم، إلى جانب حمل العصا باليد. ( Ali Atmaca - وكالة الأناضول )
يحيي المواطنون الأتراك في ولاية باليكسير، المطلة على بحر مرمرة شمال غربي تركيا، هذه الأيام، تقاليد أجدادهم وطرقهم في طرد وإخافة الأعداء الذين احتلوا أراضيهم قبل قرابة 100 عام. الطريقة التي تسمى "تولو طبق"، اتّبعها سكان "باليكسير" قبل 97 عاما، لإخافة الجنود اليونانيين الذين احتلوا الولاية آنذاك، وذلك ضمن إطار النضال الوطني التركي ضد المحتلين. وتعتمد هذه الطريقة على الظهور بشكل مخيف قدر الإمكان، عبر دهن الجسد بسواد النار أو المدفأة، ولبس جلد الماعز أو الغنم، وتعليق أذناب الخيل أو الأبقار، والأجراس على الجسم، إلى جانب حمل العصا باليد. ( Ali Atmaca - وكالة الأناضول )