تلقى حلوى "مالان غوجّه" إقبالا كبيرا بين سكان ولاية "دوزجه"، شمال غربي تركيا، لما تتميز به من طعم فريد وما تحمله من عراقة الماضي. حلوى "مالان غوجّه" التي أحضرها الأتراك من آسيا الوسطى، كادت أن تندثر لولا جهود النساء التركيات في إعادة إحياء المذاق من جديد في أفواه المواطنين، مع مطلع العام 2000. وعام 2017، قام الأتراك بتسجيل حلوى "مالان غوجّه" في حقوق الملكية. ( Tayyib Hoşbaş - وكالة الأناضول )
تلقى حلوى "مالان غوجّه" إقبالا كبيرا بين سكان ولاية "دوزجه"، شمال غربي تركيا، لما تتميز به من طعم فريد وما تحمله من عراقة الماضي. حلوى "مالان غوجّه" التي أحضرها الأتراك من آسيا الوسطى، كادت أن تندثر لولا جهود النساء التركيات في إعادة إحياء المذاق من جديد في أفواه المواطنين، مع مطلع العام 2000. وعام 2017، قام الأتراك بتسجيل حلوى "مالان غوجّه" في حقوق الملكية. ( Tayyib Hoşbaş - وكالة الأناضول )
تلقى حلوى "مالان غوجّه" إقبالا كبيرا بين سكان ولاية "دوزجه"، شمال غربي تركيا، لما تتميز به من طعم فريد وما تحمله من عراقة الماضي. حلوى "مالان غوجّه" التي أحضرها الأتراك من آسيا الوسطى، كادت أن تندثر لولا جهود النساء التركيات في إعادة إحياء المذاق من جديد في أفواه المواطنين، مع مطلع العام 2000. وعام 2017، قام الأتراك بتسجيل حلوى "مالان غوجّه" في حقوق الملكية. ( Tayyib Hoşbaş - وكالة الأناضول )
تلقى حلوى "مالان غوجّه" إقبالا كبيرا بين سكان ولاية "دوزجه"، شمال غربي تركيا، لما تتميز به من طعم فريد وما تحمله من عراقة الماضي. حلوى "مالان غوجّه" التي أحضرها الأتراك من آسيا الوسطى، كادت أن تندثر لولا جهود النساء التركيات في إعادة إحياء المذاق من جديد في أفواه المواطنين، مع مطلع العام 2000. وعام 2017، قام الأتراك بتسجيل حلوى "مالان غوجّه" في حقوق الملكية. ( Tayyib Hoşbaş - وكالة الأناضول )
تلقى حلوى "مالان غوجّه" إقبالا كبيرا بين سكان ولاية "دوزجه"، شمال غربي تركيا، لما تتميز به من طعم فريد وما تحمله من عراقة الماضي. حلوى "مالان غوجّه" التي أحضرها الأتراك من آسيا الوسطى، كادت أن تندثر لولا جهود النساء التركيات في إعادة إحياء المذاق من جديد في أفواه المواطنين، مع مطلع العام 2000. وعام 2017، قام الأتراك بتسجيل حلوى "مالان غوجّه" في حقوق الملكية. ( Tayyib Hoşbaş - وكالة الأناضول )
تلقى حلوى "مالان غوجّه" إقبالا كبيرا بين سكان ولاية "دوزجه"، شمال غربي تركيا، لما تتميز به من طعم فريد وما تحمله من عراقة الماضي. حلوى "مالان غوجّه" التي أحضرها الأتراك من آسيا الوسطى، كادت أن تندثر لولا جهود النساء التركيات في إعادة إحياء المذاق من جديد في أفواه المواطنين، مع مطلع العام 2000. وعام 2017، قام الأتراك بتسجيل حلوى "مالان غوجّه" في حقوق الملكية. ( Tayyib Hoşbaş - وكالة الأناضول )
تلقى حلوى "مالان غوجّه" إقبالا كبيرا بين سكان ولاية "دوزجه"، شمال غربي تركيا، لما تتميز به من طعم فريد وما تحمله من عراقة الماضي. حلوى "مالان غوجّه" التي أحضرها الأتراك من آسيا الوسطى، كادت أن تندثر لولا جهود النساء التركيات في إعادة إحياء المذاق من جديد في أفواه المواطنين، مع مطلع العام 2000. وعام 2017، قام الأتراك بتسجيل حلوى "مالان غوجّه" في حقوق الملكية. ( Tayyib Hoşbaş - وكالة الأناضول )
تلقى حلوى "مالان غوجّه" إقبالا كبيرا بين سكان ولاية "دوزجه"، شمال غربي تركيا، لما تتميز به من طعم فريد وما تحمله من عراقة الماضي. حلوى "مالان غوجّه" التي أحضرها الأتراك من آسيا الوسطى، كادت أن تندثر لولا جهود النساء التركيات في إعادة إحياء المذاق من جديد في أفواه المواطنين، مع مطلع العام 2000. وعام 2017، قام الأتراك بتسجيل حلوى "مالان غوجّه" في حقوق الملكية. ( Tayyib Hoşbaş - وكالة الأناضول )
تلقى حلوى "مالان غوجّه" إقبالا كبيرا بين سكان ولاية "دوزجه"، شمال غربي تركيا، لما تتميز به من طعم فريد وما تحمله من عراقة الماضي. حلوى "مالان غوجّه" التي أحضرها الأتراك من آسيا الوسطى، كادت أن تندثر لولا جهود النساء التركيات في إعادة إحياء المذاق من جديد في أفواه المواطنين، مع مطلع العام 2000. وعام 2017، قام الأتراك بتسجيل حلوى "مالان غوجّه" في حقوق الملكية. ( Tayyib Hoşbaş - وكالة الأناضول )
تلقى حلوى "مالان غوجّه" إقبالا كبيرا بين سكان ولاية "دوزجه"، شمال غربي تركيا، لما تتميز به من طعم فريد وما تحمله من عراقة الماضي. حلوى "مالان غوجّه" التي أحضرها الأتراك من آسيا الوسطى، كادت أن تندثر لولا جهود النساء التركيات في إعادة إحياء المذاق من جديد في أفواه المواطنين، مع مطلع العام 2000. وعام 2017، قام الأتراك بتسجيل حلوى "مالان غوجّه" في حقوق الملكية. ( Tayyib Hoşbaş - وكالة الأناضول )
تلقى حلوى "مالان غوجّه" إقبالا كبيرا بين سكان ولاية "دوزجه"، شمال غربي تركيا، لما تتميز به من طعم فريد وما تحمله من عراقة الماضي. حلوى "مالان غوجّه" التي أحضرها الأتراك من آسيا الوسطى، كادت أن تندثر لولا جهود النساء التركيات في إعادة إحياء المذاق من جديد في أفواه المواطنين، مع مطلع العام 2000. وعام 2017، قام الأتراك بتسجيل حلوى "مالان غوجّه" في حقوق الملكية. ( Tayyib Hoşbaş - وكالة الأناضول )