تحاول مجموعة من الأرامل السوريات، التمسك بالحياة عبر صناعة الدمى وبيعها في ولاية هطاي جنوبي تركيا. وبعد أن تنتهي 15 امرأة سورية، في مركز قضاء "ريحانلي" التعليمي، من صناعة الدمى بأشكال مختلفة، ينتقلن لمرحلة بيعها وذلك عبر تسويقها في وسائل التواصل الاجتماعي. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )
تحاول مجموعة من الأرامل السوريات، التمسك بالحياة عبر صناعة الدمى وبيعها في ولاية هطاي جنوبي تركيا. وبعد أن تنتهي 15 امرأة سورية، في مركز قضاء "ريحانلي" التعليمي، من صناعة الدمى بأشكال مختلفة، ينتقلن لمرحلة بيعها وذلك عبر تسويقها في وسائل التواصل الاجتماعي. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )
تحاول مجموعة من الأرامل السوريات، التمسك بالحياة عبر صناعة الدمى وبيعها في ولاية هطاي جنوبي تركيا. وبعد أن تنتهي 15 امرأة سورية، في مركز قضاء "ريحانلي" التعليمي، من صناعة الدمى بأشكال مختلفة، ينتقلن لمرحلة بيعها وذلك عبر تسويقها في وسائل التواصل الاجتماعي. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )
تحاول مجموعة من الأرامل السوريات، التمسك بالحياة عبر صناعة الدمى وبيعها في ولاية هطاي جنوبي تركيا. وبعد أن تنتهي 15 امرأة سورية، في مركز قضاء "ريحانلي" التعليمي، من صناعة الدمى بأشكال مختلفة، ينتقلن لمرحلة بيعها وذلك عبر تسويقها في وسائل التواصل الاجتماعي. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )
تحاول مجموعة من الأرامل السوريات، التمسك بالحياة عبر صناعة الدمى وبيعها في ولاية هطاي جنوبي تركيا. وبعد أن تنتهي 15 امرأة سورية، في مركز قضاء "ريحانلي" التعليمي، من صناعة الدمى بأشكال مختلفة، ينتقلن لمرحلة بيعها وذلك عبر تسويقها في وسائل التواصل الاجتماعي. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )
تحاول مجموعة من الأرامل السوريات، التمسك بالحياة عبر صناعة الدمى وبيعها في ولاية هطاي جنوبي تركيا. وبعد أن تنتهي 15 امرأة سورية، في مركز قضاء "ريحانلي" التعليمي، من صناعة الدمى بأشكال مختلفة، ينتقلن لمرحلة بيعها وذلك عبر تسويقها في وسائل التواصل الاجتماعي. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )
تحاول مجموعة من الأرامل السوريات، التمسك بالحياة عبر صناعة الدمى وبيعها في ولاية هطاي جنوبي تركيا. وبعد أن تنتهي 15 امرأة سورية، في مركز قضاء "ريحانلي" التعليمي، من صناعة الدمى بأشكال مختلفة، ينتقلن لمرحلة بيعها وذلك عبر تسويقها في وسائل التواصل الاجتماعي. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )
تحاول مجموعة من الأرامل السوريات، التمسك بالحياة عبر صناعة الدمى وبيعها في ولاية هطاي جنوبي تركيا. وبعد أن تنتهي 15 امرأة سورية، في مركز قضاء "ريحانلي" التعليمي، من صناعة الدمى بأشكال مختلفة، ينتقلن لمرحلة بيعها وذلك عبر تسويقها في وسائل التواصل الاجتماعي. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )
تحاول مجموعة من الأرامل السوريات، التمسك بالحياة عبر صناعة الدمى وبيعها في ولاية هطاي جنوبي تركيا. وبعد أن تنتهي 15 امرأة سورية، في مركز قضاء "ريحانلي" التعليمي، من صناعة الدمى بأشكال مختلفة، ينتقلن لمرحلة بيعها وذلك عبر تسويقها في وسائل التواصل الاجتماعي. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )
تحاول مجموعة من الأرامل السوريات، التمسك بالحياة عبر صناعة الدمى وبيعها في ولاية هطاي جنوبي تركيا. وبعد أن تنتهي 15 امرأة سورية، في مركز قضاء "ريحانلي" التعليمي، من صناعة الدمى بأشكال مختلفة، ينتقلن لمرحلة بيعها وذلك عبر تسويقها في وسائل التواصل الاجتماعي. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )
تحاول مجموعة من الأرامل السوريات، التمسك بالحياة عبر صناعة الدمى وبيعها في ولاية هطاي جنوبي تركيا. وبعد أن تنتهي 15 امرأة سورية، في مركز قضاء "ريحانلي" التعليمي، من صناعة الدمى بأشكال مختلفة، ينتقلن لمرحلة بيعها وذلك عبر تسويقها في وسائل التواصل الاجتماعي. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )
تحاول مجموعة من الأرامل السوريات، التمسك بالحياة عبر صناعة الدمى وبيعها في ولاية هطاي جنوبي تركيا. وبعد أن تنتهي 15 امرأة سورية، في مركز قضاء "ريحانلي" التعليمي، من صناعة الدمى بأشكال مختلفة، ينتقلن لمرحلة بيعها وذلك عبر تسويقها في وسائل التواصل الاجتماعي. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )
تحاول مجموعة من الأرامل السوريات، التمسك بالحياة عبر صناعة الدمى وبيعها في ولاية هطاي جنوبي تركيا. وبعد أن تنتهي 15 امرأة سورية، في مركز قضاء "ريحانلي" التعليمي، من صناعة الدمى بأشكال مختلفة، ينتقلن لمرحلة بيعها وذلك عبر تسويقها في وسائل التواصل الاجتماعي. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )
تحاول مجموعة من الأرامل السوريات، التمسك بالحياة عبر صناعة الدمى وبيعها في ولاية هطاي جنوبي تركيا. وبعد أن تنتهي 15 امرأة سورية، في مركز قضاء "ريحانلي" التعليمي، من صناعة الدمى بأشكال مختلفة، ينتقلن لمرحلة بيعها وذلك عبر تسويقها في وسائل التواصل الاجتماعي. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )
تحاول مجموعة من الأرامل السوريات، التمسك بالحياة عبر صناعة الدمى وبيعها في ولاية هطاي جنوبي تركيا. وبعد أن تنتهي 15 امرأة سورية، في مركز قضاء "ريحانلي" التعليمي، من صناعة الدمى بأشكال مختلفة، ينتقلن لمرحلة بيعها وذلك عبر تسويقها في وسائل التواصل الاجتماعي. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )
تحاول مجموعة من الأرامل السوريات، التمسك بالحياة عبر صناعة الدمى وبيعها في ولاية هطاي جنوبي تركيا. وبعد أن تنتهي 15 امرأة سورية، في مركز قضاء "ريحانلي" التعليمي، من صناعة الدمى بأشكال مختلفة، ينتقلن لمرحلة بيعها وذلك عبر تسويقها في وسائل التواصل الاجتماعي. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )
تحاول مجموعة من الأرامل السوريات، التمسك بالحياة عبر صناعة الدمى وبيعها في ولاية هطاي جنوبي تركيا. وبعد أن تنتهي 15 امرأة سورية، في مركز قضاء "ريحانلي" التعليمي، من صناعة الدمى بأشكال مختلفة، ينتقلن لمرحلة بيعها وذلك عبر تسويقها في وسائل التواصل الاجتماعي. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )
تحاول مجموعة من الأرامل السوريات، التمسك بالحياة عبر صناعة الدمى وبيعها في ولاية هطاي جنوبي تركيا. وبعد أن تنتهي 15 امرأة سورية، في مركز قضاء "ريحانلي" التعليمي، من صناعة الدمى بأشكال مختلفة، ينتقلن لمرحلة بيعها وذلك عبر تسويقها في وسائل التواصل الاجتماعي. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )
تحاول مجموعة من الأرامل السوريات، التمسك بالحياة عبر صناعة الدمى وبيعها في ولاية هطاي جنوبي تركيا. وبعد أن تنتهي 15 امرأة سورية، في مركز قضاء "ريحانلي" التعليمي، من صناعة الدمى بأشكال مختلفة، ينتقلن لمرحلة بيعها وذلك عبر تسويقها في وسائل التواصل الاجتماعي. ( Cem Genco - وكالة الأناضول )