قصدت الطيور المهاجرة هذا العام من جديد ولاية أردهان، مسكنا لوضع بيوضها، لما وجدته من حسن ضيافة عند أهالي المنطقة. تضفي الطيور المهاجرة تنوعا، على الحياة الطبيعية في ولاية أردهان والولايات التي تحيط بها شرقي الأناضول. بفضل الأعشاش التي يبنيها القرويون في المنطقة والطعام الذي يوفرونه للطيور المهاجرة، زادت أعداد اللقالق في الأعوام القليلة الماضية، وخاصة في قريتي "تشيلدر" و"أقطاش". في قرية واحدة بنى القرويون، 8 أعشاش على أعمدة الكهرباء، تحوي عشرات الفراخ التي تنتظر التحليق في السماء. ( Günay Nuh - وكالة الأناضول )
قصدت الطيور المهاجرة هذا العام من جديد ولاية أردهان، مسكنا لوضع بيوضها، لما وجدته من حسن ضيافة عند أهالي المنطقة. تضفي الطيور المهاجرة تنوعا، على الحياة الطبيعية في ولاية أردهان والولايات التي تحيط بها شرقي الأناضول. بفضل الأعشاش التي يبنيها القرويون في المنطقة والطعام الذي يوفرونه للطيور المهاجرة، زادت أعداد اللقالق في الأعوام القليلة الماضية، وخاصة في قريتي "تشيلدر" و"أقطاش". في قرية واحدة بنى القرويون، 8 أعشاش على أعمدة الكهرباء، تحوي عشرات الفراخ التي تنتظر التحليق في السماء. ( Günay Nuh - وكالة الأناضول )
قصدت الطيور المهاجرة هذا العام من جديد ولاية أردهان، مسكنا لوضع بيوضها، لما وجدته من حسن ضيافة عند أهالي المنطقة. تضفي الطيور المهاجرة تنوعا، على الحياة الطبيعية في ولاية أردهان والولايات التي تحيط بها شرقي الأناضول. بفضل الأعشاش التي يبنيها القرويون في المنطقة والطعام الذي يوفرونه للطيور المهاجرة، زادت أعداد اللقالق في الأعوام القليلة الماضية، وخاصة في قريتي "تشيلدر" و"أقطاش". في قرية واحدة بنى القرويون، 8 أعشاش على أعمدة الكهرباء، تحوي عشرات الفراخ التي تنتظر التحليق في السماء. ( Günay Nuh - وكالة الأناضول )
قصدت الطيور المهاجرة هذا العام من جديد ولاية أردهان، مسكنا لوضع بيوضها، لما وجدته من حسن ضيافة عند أهالي المنطقة. تضفي الطيور المهاجرة تنوعا، على الحياة الطبيعية في ولاية أردهان والولايات التي تحيط بها شرقي الأناضول. بفضل الأعشاش التي يبنيها القرويون في المنطقة والطعام الذي يوفرونه للطيور المهاجرة، زادت أعداد اللقالق في الأعوام القليلة الماضية، وخاصة في قريتي "تشيلدر" و"أقطاش". في قرية واحدة بنى القرويون، 8 أعشاش على أعمدة الكهرباء، تحوي عشرات الفراخ التي تنتظر التحليق في السماء. ( Günay Nuh - وكالة الأناضول )
قصدت الطيور المهاجرة هذا العام من جديد ولاية أردهان، مسكنا لوضع بيوضها، لما وجدته من حسن ضيافة عند أهالي المنطقة. تضفي الطيور المهاجرة تنوعا، على الحياة الطبيعية في ولاية أردهان والولايات التي تحيط بها شرقي الأناضول. بفضل الأعشاش التي يبنيها القرويون في المنطقة والطعام الذي يوفرونه للطيور المهاجرة، زادت أعداد اللقالق في الأعوام القليلة الماضية، وخاصة في قريتي "تشيلدر" و"أقطاش". في قرية واحدة بنى القرويون، 8 أعشاش على أعمدة الكهرباء، تحوي عشرات الفراخ التي تنتظر التحليق في السماء. ( Günay Nuh - وكالة الأناضول )
قصدت الطيور المهاجرة هذا العام من جديد ولاية أردهان، مسكنا لوضع بيوضها، لما وجدته من حسن ضيافة عند أهالي المنطقة. تضفي الطيور المهاجرة تنوعا، على الحياة الطبيعية في ولاية أردهان والولايات التي تحيط بها شرقي الأناضول. بفضل الأعشاش التي يبنيها القرويون في المنطقة والطعام الذي يوفرونه للطيور المهاجرة، زادت أعداد اللقالق في الأعوام القليلة الماضية، وخاصة في قريتي "تشيلدر" و"أقطاش". في قرية واحدة بنى القرويون، 8 أعشاش على أعمدة الكهرباء، تحوي عشرات الفراخ التي تنتظر التحليق في السماء. ( Günay Nuh - وكالة الأناضول )
قصدت الطيور المهاجرة هذا العام من جديد ولاية أردهان، مسكنا لوضع بيوضها، لما وجدته من حسن ضيافة عند أهالي المنطقة. تضفي الطيور المهاجرة تنوعا، على الحياة الطبيعية في ولاية أردهان والولايات التي تحيط بها شرقي الأناضول. بفضل الأعشاش التي يبنيها القرويون في المنطقة والطعام الذي يوفرونه للطيور المهاجرة، زادت أعداد اللقالق في الأعوام القليلة الماضية، وخاصة في قريتي "تشيلدر" و"أقطاش". في قرية واحدة بنى القرويون، 8 أعشاش على أعمدة الكهرباء، تحوي عشرات الفراخ التي تنتظر التحليق في السماء. ( Günay Nuh - وكالة الأناضول )
قصدت الطيور المهاجرة هذا العام من جديد ولاية أردهان، مسكنا لوضع بيوضها، لما وجدته من حسن ضيافة عند أهالي المنطقة. تضفي الطيور المهاجرة تنوعا، على الحياة الطبيعية في ولاية أردهان والولايات التي تحيط بها شرقي الأناضول. بفضل الأعشاش التي يبنيها القرويون في المنطقة والطعام الذي يوفرونه للطيور المهاجرة، زادت أعداد اللقالق في الأعوام القليلة الماضية، وخاصة في قريتي "تشيلدر" و"أقطاش". في قرية واحدة بنى القرويون، 8 أعشاش على أعمدة الكهرباء، تحوي عشرات الفراخ التي تنتظر التحليق في السماء. ( Günay Nuh - وكالة الأناضول )
قصدت الطيور المهاجرة هذا العام من جديد ولاية أردهان، مسكنا لوضع بيوضها، لما وجدته من حسن ضيافة عند أهالي المنطقة. تضفي الطيور المهاجرة تنوعا، على الحياة الطبيعية في ولاية أردهان والولايات التي تحيط بها شرقي الأناضول. بفضل الأعشاش التي يبنيها القرويون في المنطقة والطعام الذي يوفرونه للطيور المهاجرة، زادت أعداد اللقالق في الأعوام القليلة الماضية، وخاصة في قريتي "تشيلدر" و"أقطاش". في قرية واحدة بنى القرويون، 8 أعشاش على أعمدة الكهرباء، تحوي عشرات الفراخ التي تنتظر التحليق في السماء. ( Günay Nuh - وكالة الأناضول )
قصدت الطيور المهاجرة هذا العام من جديد ولاية أردهان، مسكنا لوضع بيوضها، لما وجدته من حسن ضيافة عند أهالي المنطقة. تضفي الطيور المهاجرة تنوعا، على الحياة الطبيعية في ولاية أردهان والولايات التي تحيط بها شرقي الأناضول. بفضل الأعشاش التي يبنيها القرويون في المنطقة والطعام الذي يوفرونه للطيور المهاجرة، زادت أعداد اللقالق في الأعوام القليلة الماضية، وخاصة في قريتي "تشيلدر" و"أقطاش". في قرية واحدة بنى القرويون، 8 أعشاش على أعمدة الكهرباء، تحوي عشرات الفراخ التي تنتظر التحليق في السماء. ( Günay Nuh - وكالة الأناضول )