شُيع، الثلاثاء، جثمان موظف الهلال الأحمر التركي محمد عارف كيديمان (40 عاما)، الذي استشهد إثر هجوم في سوريا، إلى مثواه الأخير في ولاية دوزجة، شمالي البلاد. وتم نقل جثمان الشهيد إلى مسقط رأسه بالولاية، ملفوفا بالعلم التركي، ثم نُقل إلى المسجد الكبير، حيث تمت قراءة موجز عن سيرته، ومن ثم وقف الحاضرون دقيقة صمت، إجلالا واحتراما لروحه. ودُفن الشهيد في مقبرة المدينة بعد إقامة صلاة الجنازة، بمشاركة واسعة من المسؤولين والمواطنين. ( Ömer Faruk Cebeci - وكالة الأناضول )
شُيع، الثلاثاء، جثمان موظف الهلال الأحمر التركي محمد عارف كيديمان (40 عاما)، الذي استشهد إثر هجوم في سوريا، إلى مثواه الأخير في ولاية دوزجة، شمالي البلاد. وتم نقل جثمان الشهيد إلى مسقط رأسه بالولاية، ملفوفا بالعلم التركي، ثم نُقل إلى المسجد الكبير، حيث تمت قراءة موجز عن سيرته، ومن ثم وقف الحاضرون دقيقة صمت، إجلالا واحتراما لروحه. ودُفن الشهيد في مقبرة المدينة بعد إقامة صلاة الجنازة، بمشاركة واسعة من المسؤولين والمواطنين. ( Ömer Faruk Cebeci - وكالة الأناضول )
شُيع، الثلاثاء، جثمان موظف الهلال الأحمر التركي محمد عارف كيديمان (40 عاما)، الذي استشهد إثر هجوم في سوريا، إلى مثواه الأخير في ولاية دوزجة، شمالي البلاد. وتم نقل جثمان الشهيد إلى مسقط رأسه بالولاية، ملفوفا بالعلم التركي، ثم نُقل إلى المسجد الكبير، حيث تمت قراءة موجز عن سيرته، ومن ثم وقف الحاضرون دقيقة صمت، إجلالا واحتراما لروحه. ودُفن الشهيد في مقبرة المدينة بعد إقامة صلاة الجنازة، بمشاركة واسعة من المسؤولين والمواطنين. ( Ömer Faruk Cebeci - وكالة الأناضول )
شُيع، الثلاثاء، جثمان موظف الهلال الأحمر التركي محمد عارف كيديمان (40 عاما)، الذي استشهد إثر هجوم في سوريا، إلى مثواه الأخير في ولاية دوزجة، شمالي البلاد. وتم نقل جثمان الشهيد إلى مسقط رأسه بالولاية، ملفوفا بالعلم التركي، ثم نُقل إلى المسجد الكبير، حيث تمت قراءة موجز عن سيرته، ومن ثم وقف الحاضرون دقيقة صمت، إجلالا واحتراما لروحه. ودُفن الشهيد في مقبرة المدينة بعد إقامة صلاة الجنازة، بمشاركة واسعة من المسؤولين والمواطنين. ( Ömer Faruk Cebeci - وكالة الأناضول )
شُيع، الثلاثاء، جثمان موظف الهلال الأحمر التركي محمد عارف كيديمان (40 عاما)، الذي استشهد إثر هجوم في سوريا، إلى مثواه الأخير في ولاية دوزجة، شمالي البلاد. وتم نقل جثمان الشهيد إلى مسقط رأسه بالولاية، ملفوفا بالعلم التركي، ثم نُقل إلى المسجد الكبير، حيث تمت قراءة موجز عن سيرته، ومن ثم وقف الحاضرون دقيقة صمت، إجلالا واحتراما لروحه. ودُفن الشهيد في مقبرة المدينة بعد إقامة صلاة الجنازة، بمشاركة واسعة من المسؤولين والمواطنين. ( Ömer Faruk Cebeci - وكالة الأناضول )
شُيع، الثلاثاء، جثمان موظف الهلال الأحمر التركي محمد عارف كيديمان (40 عاما)، الذي استشهد إثر هجوم في سوريا، إلى مثواه الأخير في ولاية دوزجة، شمالي البلاد. وتم نقل جثمان الشهيد إلى مسقط رأسه بالولاية، ملفوفا بالعلم التركي، ثم نُقل إلى المسجد الكبير، حيث تمت قراءة موجز عن سيرته، ومن ثم وقف الحاضرون دقيقة صمت، إجلالا واحتراما لروحه. ودُفن الشهيد في مقبرة المدينة بعد إقامة صلاة الجنازة، بمشاركة واسعة من المسؤولين والمواطنين. ( Ömer Faruk Cebeci - وكالة الأناضول )
شُيع، الثلاثاء، جثمان موظف الهلال الأحمر التركي محمد عارف كيديمان (40 عاما)، الذي استشهد إثر هجوم في سوريا، إلى مثواه الأخير في ولاية دوزجة، شمالي البلاد. وتم نقل جثمان الشهيد إلى مسقط رأسه بالولاية، ملفوفا بالعلم التركي، ثم نُقل إلى المسجد الكبير، حيث تمت قراءة موجز عن سيرته، ومن ثم وقف الحاضرون دقيقة صمت، إجلالا واحتراما لروحه. ودُفن الشهيد في مقبرة المدينة بعد إقامة صلاة الجنازة، بمشاركة واسعة من المسؤولين والمواطنين. ( Ömer Faruk Cebeci - وكالة الأناضول )
شُيع، الثلاثاء، جثمان موظف الهلال الأحمر التركي محمد عارف كيديمان (40 عاما)، الذي استشهد إثر هجوم في سوريا، إلى مثواه الأخير في ولاية دوزجة، شمالي البلاد. وتم نقل جثمان الشهيد إلى مسقط رأسه بالولاية، ملفوفا بالعلم التركي، ثم نُقل إلى المسجد الكبير، حيث تمت قراءة موجز عن سيرته، ومن ثم وقف الحاضرون دقيقة صمت، إجلالا واحتراما لروحه. ودُفن الشهيد في مقبرة المدينة بعد إقامة صلاة الجنازة، بمشاركة واسعة من المسؤولين والمواطنين. ( Ömer Faruk Cebeci - وكالة الأناضول )
شُيع، الثلاثاء، جثمان موظف الهلال الأحمر التركي محمد عارف كيديمان (40 عاما)، الذي استشهد إثر هجوم في سوريا، إلى مثواه الأخير في ولاية دوزجة، شمالي البلاد. وتم نقل جثمان الشهيد إلى مسقط رأسه بالولاية، ملفوفا بالعلم التركي، ثم نُقل إلى المسجد الكبير، حيث تمت قراءة موجز عن سيرته، ومن ثم وقف الحاضرون دقيقة صمت، إجلالا واحتراما لروحه. ودُفن الشهيد في مقبرة المدينة بعد إقامة صلاة الجنازة، بمشاركة واسعة من المسؤولين والمواطنين. ( Ömer Faruk Cebeci - وكالة الأناضول )
شُيع، الثلاثاء، جثمان موظف الهلال الأحمر التركي محمد عارف كيديمان (40 عاما)، الذي استشهد إثر هجوم في سوريا، إلى مثواه الأخير في ولاية دوزجة، شمالي البلاد. وتم نقل جثمان الشهيد إلى مسقط رأسه بالولاية، ملفوفا بالعلم التركي، ثم نُقل إلى المسجد الكبير، حيث تمت قراءة موجز عن سيرته، ومن ثم وقف الحاضرون دقيقة صمت، إجلالا واحتراما لروحه. ودُفن الشهيد في مقبرة المدينة بعد إقامة صلاة الجنازة، بمشاركة واسعة من المسؤولين والمواطنين. ( Ömer Faruk Cebeci - وكالة الأناضول )
شُيع، الثلاثاء، جثمان موظف الهلال الأحمر التركي محمد عارف كيديمان (40 عاما)، الذي استشهد إثر هجوم في سوريا، إلى مثواه الأخير في ولاية دوزجة، شمالي البلاد. وتم نقل جثمان الشهيد إلى مسقط رأسه بالولاية، ملفوفا بالعلم التركي، ثم نُقل إلى المسجد الكبير، حيث تمت قراءة موجز عن سيرته، ومن ثم وقف الحاضرون دقيقة صمت، إجلالا واحتراما لروحه. ودُفن الشهيد في مقبرة المدينة بعد إقامة صلاة الجنازة، بمشاركة واسعة من المسؤولين والمواطنين. ( Ömer Faruk Cebeci - وكالة الأناضول )
شُيع، الثلاثاء، جثمان موظف الهلال الأحمر التركي محمد عارف كيديمان (40 عاما)، الذي استشهد إثر هجوم في سوريا، إلى مثواه الأخير في ولاية دوزجة، شمالي البلاد. وتم نقل جثمان الشهيد إلى مسقط رأسه بالولاية، ملفوفا بالعلم التركي، ثم نُقل إلى المسجد الكبير، حيث تمت قراءة موجز عن سيرته، ومن ثم وقف الحاضرون دقيقة صمت، إجلالا واحتراما لروحه. ودُفن الشهيد في مقبرة المدينة بعد إقامة صلاة الجنازة، بمشاركة واسعة من المسؤولين والمواطنين. ( Ömer Faruk Cebeci - وكالة الأناضول )
شُيع، الثلاثاء، جثمان موظف الهلال الأحمر التركي محمد عارف كيديمان (40 عاما)، الذي استشهد إثر هجوم في سوريا، إلى مثواه الأخير في ولاية دوزجة، شمالي البلاد. وتم نقل جثمان الشهيد إلى مسقط رأسه بالولاية، ملفوفا بالعلم التركي، ثم نُقل إلى المسجد الكبير، حيث تمت قراءة موجز عن سيرته، ومن ثم وقف الحاضرون دقيقة صمت، إجلالا واحتراما لروحه. ودُفن الشهيد في مقبرة المدينة بعد إقامة صلاة الجنازة، بمشاركة واسعة من المسؤولين والمواطنين. ( Ömer Faruk Cebeci - وكالة الأناضول )
شُيع، الثلاثاء، جثمان موظف الهلال الأحمر التركي محمد عارف كيديمان (40 عاما)، الذي استشهد إثر هجوم في سوريا، إلى مثواه الأخير في ولاية دوزجة، شمالي البلاد. وتم نقل جثمان الشهيد إلى مسقط رأسه بالولاية، ملفوفا بالعلم التركي، ثم نُقل إلى المسجد الكبير، حيث تمت قراءة موجز عن سيرته، ومن ثم وقف الحاضرون دقيقة صمت، إجلالا واحتراما لروحه. ودُفن الشهيد في مقبرة المدينة بعد إقامة صلاة الجنازة، بمشاركة واسعة من المسؤولين والمواطنين. ( Ömer Faruk Cebeci - وكالة الأناضول )
شُيع، الثلاثاء، جثمان موظف الهلال الأحمر التركي محمد عارف كيديمان (40 عاما)، الذي استشهد إثر هجوم في سوريا، إلى مثواه الأخير في ولاية دوزجة، شمالي البلاد. وتم نقل جثمان الشهيد إلى مسقط رأسه بالولاية، ملفوفا بالعلم التركي، ثم نُقل إلى المسجد الكبير، حيث تمت قراءة موجز عن سيرته، ومن ثم وقف الحاضرون دقيقة صمت، إجلالا واحتراما لروحه. ودُفن الشهيد في مقبرة المدينة بعد إقامة صلاة الجنازة، بمشاركة واسعة من المسؤولين والمواطنين. ( Ömer Faruk Cebeci - وكالة الأناضول )
شُيع، الثلاثاء، جثمان موظف الهلال الأحمر التركي محمد عارف كيديمان (40 عاما)، الذي استشهد إثر هجوم في سوريا، إلى مثواه الأخير في ولاية دوزجة، شمالي البلاد. وتم نقل جثمان الشهيد إلى مسقط رأسه بالولاية، ملفوفا بالعلم التركي، ثم نُقل إلى المسجد الكبير، حيث تمت قراءة موجز عن سيرته، ومن ثم وقف الحاضرون دقيقة صمت، إجلالا واحتراما لروحه. ودُفن الشهيد في مقبرة المدينة بعد إقامة صلاة الجنازة، بمشاركة واسعة من المسؤولين والمواطنين. ( Ömer Faruk Cebeci - وكالة الأناضول )
شُيع، الثلاثاء، جثمان موظف الهلال الأحمر التركي محمد عارف كيديمان (40 عاما)، الذي استشهد إثر هجوم في سوريا، إلى مثواه الأخير في ولاية دوزجة، شمالي البلاد. وتم نقل جثمان الشهيد إلى مسقط رأسه بالولاية، ملفوفا بالعلم التركي، ثم نُقل إلى المسجد الكبير، حيث تمت قراءة موجز عن سيرته، ومن ثم وقف الحاضرون دقيقة صمت، إجلالا واحتراما لروحه. ودُفن الشهيد في مقبرة المدينة بعد إقامة صلاة الجنازة، بمشاركة واسعة من المسؤولين والمواطنين. ( Ömer Faruk Cebeci - وكالة الأناضول )
شُيع، الثلاثاء، جثمان موظف الهلال الأحمر التركي محمد عارف كيديمان (40 عاما)، الذي استشهد إثر هجوم في سوريا، إلى مثواه الأخير في ولاية دوزجة، شمالي البلاد. وتم نقل جثمان الشهيد إلى مسقط رأسه بالولاية، ملفوفا بالعلم التركي، ثم نُقل إلى المسجد الكبير، حيث تمت قراءة موجز عن سيرته، ومن ثم وقف الحاضرون دقيقة صمت، إجلالا واحتراما لروحه. ودُفن الشهيد في مقبرة المدينة بعد إقامة صلاة الجنازة، بمشاركة واسعة من المسؤولين والمواطنين. ( Ömer Faruk Cebeci - وكالة الأناضول )
شُيع، الثلاثاء، جثمان موظف الهلال الأحمر التركي محمد عارف كيديمان (40 عاما)، الذي استشهد إثر هجوم في سوريا، إلى مثواه الأخير في ولاية دوزجة، شمالي البلاد. وتم نقل جثمان الشهيد إلى مسقط رأسه بالولاية، ملفوفا بالعلم التركي، ثم نُقل إلى المسجد الكبير، حيث تمت قراءة موجز عن سيرته، ومن ثم وقف الحاضرون دقيقة صمت، إجلالا واحتراما لروحه. ودُفن الشهيد في مقبرة المدينة بعد إقامة صلاة الجنازة، بمشاركة واسعة من المسؤولين والمواطنين. ( Ömer Faruk Cebeci - وكالة الأناضول )
شُيع، الثلاثاء، جثمان موظف الهلال الأحمر التركي محمد عارف كيديمان (40 عاما)، الذي استشهد إثر هجوم في سوريا، إلى مثواه الأخير في ولاية دوزجة، شمالي البلاد. وتم نقل جثمان الشهيد إلى مسقط رأسه بالولاية، ملفوفا بالعلم التركي، ثم نُقل إلى المسجد الكبير، حيث تمت قراءة موجز عن سيرته، ومن ثم وقف الحاضرون دقيقة صمت، إجلالا واحتراما لروحه. ودُفن الشهيد في مقبرة المدينة بعد إقامة صلاة الجنازة، بمشاركة واسعة من المسؤولين والمواطنين. ( Ömer Faruk Cebeci - وكالة الأناضول )
شُيع، الثلاثاء، جثمان موظف الهلال الأحمر التركي محمد عارف كيديمان (40 عاما)، الذي استشهد إثر هجوم في سوريا، إلى مثواه الأخير في ولاية دوزجة، شمالي البلاد. وتم نقل جثمان الشهيد إلى مسقط رأسه بالولاية، ملفوفا بالعلم التركي، ثم نُقل إلى المسجد الكبير، حيث تمت قراءة موجز عن سيرته، ومن ثم وقف الحاضرون دقيقة صمت، إجلالا واحتراما لروحه. ودُفن الشهيد في مقبرة المدينة بعد إقامة صلاة الجنازة، بمشاركة واسعة من المسؤولين والمواطنين. ( Ömer Faruk Cebeci - وكالة الأناضول )
شُيع، الثلاثاء، جثمان موظف الهلال الأحمر التركي محمد عارف كيديمان (40 عاما)، الذي استشهد إثر هجوم في سوريا، إلى مثواه الأخير في ولاية دوزجة، شمالي البلاد. وتم نقل جثمان الشهيد إلى مسقط رأسه بالولاية، ملفوفا بالعلم التركي، ثم نُقل إلى المسجد الكبير، حيث تمت قراءة موجز عن سيرته، ومن ثم وقف الحاضرون دقيقة صمت، إجلالا واحتراما لروحه. ودُفن الشهيد في مقبرة المدينة بعد إقامة صلاة الجنازة، بمشاركة واسعة من المسؤولين والمواطنين. ( Ömer Faruk Cebeci - وكالة الأناضول )
شُيع، الثلاثاء، جثمان موظف الهلال الأحمر التركي محمد عارف كيديمان (40 عاما)، الذي استشهد إثر هجوم في سوريا، إلى مثواه الأخير في ولاية دوزجة، شمالي البلاد. وتم نقل جثمان الشهيد إلى مسقط رأسه بالولاية، ملفوفا بالعلم التركي، ثم نُقل إلى المسجد الكبير، حيث تمت قراءة موجز عن سيرته، ومن ثم وقف الحاضرون دقيقة صمت، إجلالا واحتراما لروحه. ودُفن الشهيد في مقبرة المدينة بعد إقامة صلاة الجنازة، بمشاركة واسعة من المسؤولين والمواطنين. ( Ömer Faruk Cebeci - وكالة الأناضول )
شُيع، الثلاثاء، جثمان موظف الهلال الأحمر التركي محمد عارف كيديمان (40 عاما)، الذي استشهد إثر هجوم في سوريا، إلى مثواه الأخير في ولاية دوزجة، شمالي البلاد. وتم نقل جثمان الشهيد إلى مسقط رأسه بالولاية، ملفوفا بالعلم التركي، ثم نُقل إلى المسجد الكبير، حيث تمت قراءة موجز عن سيرته، ومن ثم وقف الحاضرون دقيقة صمت، إجلالا واحتراما لروحه. ودُفن الشهيد في مقبرة المدينة بعد إقامة صلاة الجنازة، بمشاركة واسعة من المسؤولين والمواطنين. ( Ömer Faruk Cebeci - وكالة الأناضول )