يحرص تتارالقرم ممن يقيمون في تركيا، على توريث أبنائهم وأحفادهم العادات والتقاليد التي تميزهم، وأبرزها شغفهم بالخيول وحبهم لها. ويحتضن قضاء "صراي أونو" بولاية قونية وسط تركيا، مجموعة من تتار القرم ممن هُجروا قسرا ونفوا من بلادهم على يد قوات روسيا القيصرية عام 1903، عقب انسحاب الدولة العثمانية من شبه جزيرة القرم. ( Serhat Çetinkaya - وكالة الأناضول )
يحرص تتارالقرم ممن يقيمون في تركيا، على توريث أبنائهم وأحفادهم العادات والتقاليد التي تميزهم، وأبرزها شغفهم بالخيول وحبهم لها. ويحتضن قضاء "صراي أونو" بولاية قونية وسط تركيا، مجموعة من تتار القرم ممن هُجروا قسرا ونفوا من بلادهم على يد قوات روسيا القيصرية عام 1903، عقب انسحاب الدولة العثمانية من شبه جزيرة القرم. ( Serhat Çetinkaya - وكالة الأناضول )
يحرص تتارالقرم ممن يقيمون في تركيا، على توريث أبنائهم وأحفادهم العادات والتقاليد التي تميزهم، وأبرزها شغفهم بالخيول وحبهم لها. ويحتضن قضاء "صراي أونو" بولاية قونية وسط تركيا، مجموعة من تتار القرم ممن هُجروا قسرا ونفوا من بلادهم على يد قوات روسيا القيصرية عام 1903، عقب انسحاب الدولة العثمانية من شبه جزيرة القرم. ( Serhat Çetinkaya - وكالة الأناضول )
يحرص تتارالقرم ممن يقيمون في تركيا، على توريث أبنائهم وأحفادهم العادات والتقاليد التي تميزهم، وأبرزها شغفهم بالخيول وحبهم لها. ويحتضن قضاء "صراي أونو" بولاية قونية وسط تركيا، مجموعة من تتار القرم ممن هُجروا قسرا ونفوا من بلادهم على يد قوات روسيا القيصرية عام 1903، عقب انسحاب الدولة العثمانية من شبه جزيرة القرم. ( Serhat Çetinkaya - وكالة الأناضول )
يحرص تتارالقرم ممن يقيمون في تركيا، على توريث أبنائهم وأحفادهم العادات والتقاليد التي تميزهم، وأبرزها شغفهم بالخيول وحبهم لها. ويحتضن قضاء "صراي أونو" بولاية قونية وسط تركيا، مجموعة من تتار القرم ممن هُجروا قسرا ونفوا من بلادهم على يد قوات روسيا القيصرية عام 1903، عقب انسحاب الدولة العثمانية من شبه جزيرة القرم. ( Serhat Çetinkaya - وكالة الأناضول )
يحرص تتارالقرم ممن يقيمون في تركيا، على توريث أبنائهم وأحفادهم العادات والتقاليد التي تميزهم، وأبرزها شغفهم بالخيول وحبهم لها. ويحتضن قضاء "صراي أونو" بولاية قونية وسط تركيا، مجموعة من تتار القرم ممن هُجروا قسرا ونفوا من بلادهم على يد قوات روسيا القيصرية عام 1903، عقب انسحاب الدولة العثمانية من شبه جزيرة القرم. ( Serhat Çetinkaya - وكالة الأناضول )
يحرص تتارالقرم ممن يقيمون في تركيا، على توريث أبنائهم وأحفادهم العادات والتقاليد التي تميزهم، وأبرزها شغفهم بالخيول وحبهم لها. ويحتضن قضاء "صراي أونو" بولاية قونية وسط تركيا، مجموعة من تتار القرم ممن هُجروا قسرا ونفوا من بلادهم على يد قوات روسيا القيصرية عام 1903، عقب انسحاب الدولة العثمانية من شبه جزيرة القرم. ( Serhat Çetinkaya - وكالة الأناضول )
يحرص تتارالقرم ممن يقيمون في تركيا، على توريث أبنائهم وأحفادهم العادات والتقاليد التي تميزهم، وأبرزها شغفهم بالخيول وحبهم لها. ويحتضن قضاء "صراي أونو" بولاية قونية وسط تركيا، مجموعة من تتار القرم ممن هُجروا قسرا ونفوا من بلادهم على يد قوات روسيا القيصرية عام 1903، عقب انسحاب الدولة العثمانية من شبه جزيرة القرم. ( Serhat Çetinkaya - وكالة الأناضول )
يحرص تتارالقرم ممن يقيمون في تركيا، على توريث أبنائهم وأحفادهم العادات والتقاليد التي تميزهم، وأبرزها شغفهم بالخيول وحبهم لها. ويحتضن قضاء "صراي أونو" بولاية قونية وسط تركيا، مجموعة من تتار القرم ممن هُجروا قسرا ونفوا من بلادهم على يد قوات روسيا القيصرية عام 1903، عقب انسحاب الدولة العثمانية من شبه جزيرة القرم. ( Serhat Çetinkaya - وكالة الأناضول )
يحرص تتارالقرم ممن يقيمون في تركيا، على توريث أبنائهم وأحفادهم العادات والتقاليد التي تميزهم، وأبرزها شغفهم بالخيول وحبهم لها. ويحتضن قضاء "صراي أونو" بولاية قونية وسط تركيا، مجموعة من تتار القرم ممن هُجروا قسرا ونفوا من بلادهم على يد قوات روسيا القيصرية عام 1903، عقب انسحاب الدولة العثمانية من شبه جزيرة القرم. ( Serhat Çetinkaya - وكالة الأناضول )
يحرص تتارالقرم ممن يقيمون في تركيا، على توريث أبنائهم وأحفادهم العادات والتقاليد التي تميزهم، وأبرزها شغفهم بالخيول وحبهم لها. ويحتضن قضاء "صراي أونو" بولاية قونية وسط تركيا، مجموعة من تتار القرم ممن هُجروا قسرا ونفوا من بلادهم على يد قوات روسيا القيصرية عام 1903، عقب انسحاب الدولة العثمانية من شبه جزيرة القرم. ( Serhat Çetinkaya - وكالة الأناضول )
يحرص تتارالقرم ممن يقيمون في تركيا، على توريث أبنائهم وأحفادهم العادات والتقاليد التي تميزهم، وأبرزها شغفهم بالخيول وحبهم لها. ويحتضن قضاء "صراي أونو" بولاية قونية وسط تركيا، مجموعة من تتار القرم ممن هُجروا قسرا ونفوا من بلادهم على يد قوات روسيا القيصرية عام 1903، عقب انسحاب الدولة العثمانية من شبه جزيرة القرم. ( Serhat Çetinkaya - وكالة الأناضول )
يحرص تتارالقرم ممن يقيمون في تركيا، على توريث أبنائهم وأحفادهم العادات والتقاليد التي تميزهم، وأبرزها شغفهم بالخيول وحبهم لها. ويحتضن قضاء "صراي أونو" بولاية قونية وسط تركيا، مجموعة من تتار القرم ممن هُجروا قسرا ونفوا من بلادهم على يد قوات روسيا القيصرية عام 1903، عقب انسحاب الدولة العثمانية من شبه جزيرة القرم. ( Serhat Çetinkaya - وكالة الأناضول )