يحرص كثيرون على عيش حياة البساطة، عبر استعادة تقاليد ورثوها عن آبائهم وأجداهم، إلا أن معظمهم يصطدمون بقلة الخبرة والمعرفة حول كيفية الممارسة والتطبيق. الشعب الأردني، كبقية شعوب العالم، تتنوع ثقافاته الفرعية بين البادية والريف والمدينة والمخيم، ويشتهر كل منها بعادات وتقاليد تميزه عن غيره. صباح بني سلمان "أم أحمد" سيدة أردنية تعيش في قرية كفرنجة التابعة لمحافظة عجلون شمال البلاد، قادها حبها وتمسكها بـ"الخبز البلدي" المصنوع بأفران تقليدية، إلى إنشاء مشروع ريفي خاص، تحول مقصدا للباحثين عن تجربة الماضي بنكهة الحاضر. ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )
يحرص كثيرون على عيش حياة البساطة، عبر استعادة تقاليد ورثوها عن آبائهم وأجداهم، إلا أن معظمهم يصطدمون بقلة الخبرة والمعرفة حول كيفية الممارسة والتطبيق. الشعب الأردني، كبقية شعوب العالم، تتنوع ثقافاته الفرعية بين البادية والريف والمدينة والمخيم، ويشتهر كل منها بعادات وتقاليد تميزه عن غيره. صباح بني سلمان "أم أحمد" سيدة أردنية تعيش في قرية كفرنجة التابعة لمحافظة عجلون شمال البلاد، قادها حبها وتمسكها بـ"الخبز البلدي" المصنوع بأفران تقليدية، إلى إنشاء مشروع ريفي خاص، تحول مقصدا للباحثين عن تجربة الماضي بنكهة الحاضر. ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )
يحرص كثيرون على عيش حياة البساطة، عبر استعادة تقاليد ورثوها عن آبائهم وأجداهم، إلا أن معظمهم يصطدمون بقلة الخبرة والمعرفة حول كيفية الممارسة والتطبيق. الشعب الأردني، كبقية شعوب العالم، تتنوع ثقافاته الفرعية بين البادية والريف والمدينة والمخيم، ويشتهر كل منها بعادات وتقاليد تميزه عن غيره. صباح بني سلمان "أم أحمد" سيدة أردنية تعيش في قرية كفرنجة التابعة لمحافظة عجلون شمال البلاد، قادها حبها وتمسكها بـ"الخبز البلدي" المصنوع بأفران تقليدية، إلى إنشاء مشروع ريفي خاص، تحول مقصدا للباحثين عن تجربة الماضي بنكهة الحاضر. ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )
يحرص كثيرون على عيش حياة البساطة، عبر استعادة تقاليد ورثوها عن آبائهم وأجداهم، إلا أن معظمهم يصطدمون بقلة الخبرة والمعرفة حول كيفية الممارسة والتطبيق. الشعب الأردني، كبقية شعوب العالم، تتنوع ثقافاته الفرعية بين البادية والريف والمدينة والمخيم، ويشتهر كل منها بعادات وتقاليد تميزه عن غيره. صباح بني سلمان "أم أحمد" سيدة أردنية تعيش في قرية كفرنجة التابعة لمحافظة عجلون شمال البلاد، قادها حبها وتمسكها بـ"الخبز البلدي" المصنوع بأفران تقليدية، إلى إنشاء مشروع ريفي خاص، تحول مقصدا للباحثين عن تجربة الماضي بنكهة الحاضر. ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )
يحرص كثيرون على عيش حياة البساطة، عبر استعادة تقاليد ورثوها عن آبائهم وأجداهم، إلا أن معظمهم يصطدمون بقلة الخبرة والمعرفة حول كيفية الممارسة والتطبيق. الشعب الأردني، كبقية شعوب العالم، تتنوع ثقافاته الفرعية بين البادية والريف والمدينة والمخيم، ويشتهر كل منها بعادات وتقاليد تميزه عن غيره. صباح بني سلمان "أم أحمد" سيدة أردنية تعيش في قرية كفرنجة التابعة لمحافظة عجلون شمال البلاد، قادها حبها وتمسكها بـ"الخبز البلدي" المصنوع بأفران تقليدية، إلى إنشاء مشروع ريفي خاص، تحول مقصدا للباحثين عن تجربة الماضي بنكهة الحاضر. ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )
يحرص كثيرون على عيش حياة البساطة، عبر استعادة تقاليد ورثوها عن آبائهم وأجداهم، إلا أن معظمهم يصطدمون بقلة الخبرة والمعرفة حول كيفية الممارسة والتطبيق. الشعب الأردني، كبقية شعوب العالم، تتنوع ثقافاته الفرعية بين البادية والريف والمدينة والمخيم، ويشتهر كل منها بعادات وتقاليد تميزه عن غيره. صباح بني سلمان "أم أحمد" سيدة أردنية تعيش في قرية كفرنجة التابعة لمحافظة عجلون شمال البلاد، قادها حبها وتمسكها بـ"الخبز البلدي" المصنوع بأفران تقليدية، إلى إنشاء مشروع ريفي خاص، تحول مقصدا للباحثين عن تجربة الماضي بنكهة الحاضر. ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )
يحرص كثيرون على عيش حياة البساطة، عبر استعادة تقاليد ورثوها عن آبائهم وأجداهم، إلا أن معظمهم يصطدمون بقلة الخبرة والمعرفة حول كيفية الممارسة والتطبيق. الشعب الأردني، كبقية شعوب العالم، تتنوع ثقافاته الفرعية بين البادية والريف والمدينة والمخيم، ويشتهر كل منها بعادات وتقاليد تميزه عن غيره. صباح بني سلمان "أم أحمد" سيدة أردنية تعيش في قرية كفرنجة التابعة لمحافظة عجلون شمال البلاد، قادها حبها وتمسكها بـ"الخبز البلدي" المصنوع بأفران تقليدية، إلى إنشاء مشروع ريفي خاص، تحول مقصدا للباحثين عن تجربة الماضي بنكهة الحاضر. ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )
يحرص كثيرون على عيش حياة البساطة، عبر استعادة تقاليد ورثوها عن آبائهم وأجداهم، إلا أن معظمهم يصطدمون بقلة الخبرة والمعرفة حول كيفية الممارسة والتطبيق. الشعب الأردني، كبقية شعوب العالم، تتنوع ثقافاته الفرعية بين البادية والريف والمدينة والمخيم، ويشتهر كل منها بعادات وتقاليد تميزه عن غيره. صباح بني سلمان "أم أحمد" سيدة أردنية تعيش في قرية كفرنجة التابعة لمحافظة عجلون شمال البلاد، قادها حبها وتمسكها بـ"الخبز البلدي" المصنوع بأفران تقليدية، إلى إنشاء مشروع ريفي خاص، تحول مقصدا للباحثين عن تجربة الماضي بنكهة الحاضر. ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )
يحرص كثيرون على عيش حياة البساطة، عبر استعادة تقاليد ورثوها عن آبائهم وأجداهم، إلا أن معظمهم يصطدمون بقلة الخبرة والمعرفة حول كيفية الممارسة والتطبيق. الشعب الأردني، كبقية شعوب العالم، تتنوع ثقافاته الفرعية بين البادية والريف والمدينة والمخيم، ويشتهر كل منها بعادات وتقاليد تميزه عن غيره. صباح بني سلمان "أم أحمد" سيدة أردنية تعيش في قرية كفرنجة التابعة لمحافظة عجلون شمال البلاد، قادها حبها وتمسكها بـ"الخبز البلدي" المصنوع بأفران تقليدية، إلى إنشاء مشروع ريفي خاص، تحول مقصدا للباحثين عن تجربة الماضي بنكهة الحاضر. ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )
يحرص كثيرون على عيش حياة البساطة، عبر استعادة تقاليد ورثوها عن آبائهم وأجداهم، إلا أن معظمهم يصطدمون بقلة الخبرة والمعرفة حول كيفية الممارسة والتطبيق. الشعب الأردني، كبقية شعوب العالم، تتنوع ثقافاته الفرعية بين البادية والريف والمدينة والمخيم، ويشتهر كل منها بعادات وتقاليد تميزه عن غيره. صباح بني سلمان "أم أحمد" سيدة أردنية تعيش في قرية كفرنجة التابعة لمحافظة عجلون شمال البلاد، قادها حبها وتمسكها بـ"الخبز البلدي" المصنوع بأفران تقليدية، إلى إنشاء مشروع ريفي خاص، تحول مقصدا للباحثين عن تجربة الماضي بنكهة الحاضر. ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )
يحرص كثيرون على عيش حياة البساطة، عبر استعادة تقاليد ورثوها عن آبائهم وأجداهم، إلا أن معظمهم يصطدمون بقلة الخبرة والمعرفة حول كيفية الممارسة والتطبيق. الشعب الأردني، كبقية شعوب العالم، تتنوع ثقافاته الفرعية بين البادية والريف والمدينة والمخيم، ويشتهر كل منها بعادات وتقاليد تميزه عن غيره. صباح بني سلمان "أم أحمد" سيدة أردنية تعيش في قرية كفرنجة التابعة لمحافظة عجلون شمال البلاد، قادها حبها وتمسكها بـ"الخبز البلدي" المصنوع بأفران تقليدية، إلى إنشاء مشروع ريفي خاص، تحول مقصدا للباحثين عن تجربة الماضي بنكهة الحاضر. ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )
يحرص كثيرون على عيش حياة البساطة، عبر استعادة تقاليد ورثوها عن آبائهم وأجداهم، إلا أن معظمهم يصطدمون بقلة الخبرة والمعرفة حول كيفية الممارسة والتطبيق. الشعب الأردني، كبقية شعوب العالم، تتنوع ثقافاته الفرعية بين البادية والريف والمدينة والمخيم، ويشتهر كل منها بعادات وتقاليد تميزه عن غيره. صباح بني سلمان "أم أحمد" سيدة أردنية تعيش في قرية كفرنجة التابعة لمحافظة عجلون شمال البلاد، قادها حبها وتمسكها بـ"الخبز البلدي" المصنوع بأفران تقليدية، إلى إنشاء مشروع ريفي خاص، تحول مقصدا للباحثين عن تجربة الماضي بنكهة الحاضر. ( Mohamad Salaheddin - وكالة الأناضول )