برفقة عدد من أبنائها، تنشغل السيدة حنان حمد بتحضير التفاح المطلي بالحلوى المعروف محلياً بـ"العنبر"، داخل فناء منزلهم الواقع في بلدة بيت حانون شمالي قطاع غزة.وتعمل الخمسينية حمد، مع أبنائها الشبان الذين يحملون "العنبر"، لبيعه في شوارع البلدة، في هذه المهنة منذ 5 سنوات، بغرض تأمين بعض المال، الكافي لسد رمق الأسرة. وتتكون الأسرة من 13 فردا، هم السيدة حمد وزوجها (عاطل عن العمل)، و11 ابنا وبنتا، 5 منهم من ذوي الإعاقة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
برفقة عدد من أبنائها، تنشغل السيدة حنان حمد بتحضير التفاح المطلي بالحلوى المعروف محلياً بـ"العنبر"، داخل فناء منزلهم الواقع في بلدة بيت حانون شمالي قطاع غزة.وتعمل الخمسينية حمد، مع أبنائها الشبان الذين يحملون "العنبر"، لبيعه في شوارع البلدة، في هذه المهنة منذ 5 سنوات، بغرض تأمين بعض المال، الكافي لسد رمق الأسرة. وتتكون الأسرة من 13 فردا، هم السيدة حمد وزوجها (عاطل عن العمل)، و11 ابنا وبنتا، 5 منهم من ذوي الإعاقة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
برفقة عدد من أبنائها، تنشغل السيدة حنان حمد بتحضير التفاح المطلي بالحلوى المعروف محلياً بـ"العنبر"، داخل فناء منزلهم الواقع في بلدة بيت حانون شمالي قطاع غزة.وتعمل الخمسينية حمد، مع أبنائها الشبان الذين يحملون "العنبر"، لبيعه في شوارع البلدة، في هذه المهنة منذ 5 سنوات، بغرض تأمين بعض المال، الكافي لسد رمق الأسرة. وتتكون الأسرة من 13 فردا، هم السيدة حمد وزوجها (عاطل عن العمل)، و11 ابنا وبنتا، 5 منهم من ذوي الإعاقة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
برفقة عدد من أبنائها، تنشغل السيدة حنان حمد بتحضير التفاح المطلي بالحلوى المعروف محلياً بـ"العنبر"، داخل فناء منزلهم الواقع في بلدة بيت حانون شمالي قطاع غزة.وتعمل الخمسينية حمد، مع أبنائها الشبان الذين يحملون "العنبر"، لبيعه في شوارع البلدة، في هذه المهنة منذ 5 سنوات، بغرض تأمين بعض المال، الكافي لسد رمق الأسرة. وتتكون الأسرة من 13 فردا، هم السيدة حمد وزوجها (عاطل عن العمل)، و11 ابنا وبنتا، 5 منهم من ذوي الإعاقة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
برفقة عدد من أبنائها، تنشغل السيدة حنان حمد بتحضير التفاح المطلي بالحلوى المعروف محلياً بـ"العنبر"، داخل فناء منزلهم الواقع في بلدة بيت حانون شمالي قطاع غزة.وتعمل الخمسينية حمد، مع أبنائها الشبان الذين يحملون "العنبر"، لبيعه في شوارع البلدة، في هذه المهنة منذ 5 سنوات، بغرض تأمين بعض المال، الكافي لسد رمق الأسرة. وتتكون الأسرة من 13 فردا، هم السيدة حمد وزوجها (عاطل عن العمل)، و11 ابنا وبنتا، 5 منهم من ذوي الإعاقة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
برفقة عدد من أبنائها، تنشغل السيدة حنان حمد بتحضير التفاح المطلي بالحلوى المعروف محلياً بـ"العنبر"، داخل فناء منزلهم الواقع في بلدة بيت حانون شمالي قطاع غزة.وتعمل الخمسينية حمد، مع أبنائها الشبان الذين يحملون "العنبر"، لبيعه في شوارع البلدة، في هذه المهنة منذ 5 سنوات، بغرض تأمين بعض المال، الكافي لسد رمق الأسرة. وتتكون الأسرة من 13 فردا، هم السيدة حمد وزوجها (عاطل عن العمل)، و11 ابنا وبنتا، 5 منهم من ذوي الإعاقة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
برفقة عدد من أبنائها، تنشغل السيدة حنان حمد بتحضير التفاح المطلي بالحلوى المعروف محلياً بـ"العنبر"، داخل فناء منزلهم الواقع في بلدة بيت حانون شمالي قطاع غزة.وتعمل الخمسينية حمد، مع أبنائها الشبان الذين يحملون "العنبر"، لبيعه في شوارع البلدة، في هذه المهنة منذ 5 سنوات، بغرض تأمين بعض المال، الكافي لسد رمق الأسرة. وتتكون الأسرة من 13 فردا، هم السيدة حمد وزوجها (عاطل عن العمل)، و11 ابنا وبنتا، 5 منهم من ذوي الإعاقة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
برفقة عدد من أبنائها، تنشغل السيدة حنان حمد بتحضير التفاح المطلي بالحلوى المعروف محلياً بـ"العنبر"، داخل فناء منزلهم الواقع في بلدة بيت حانون شمالي قطاع غزة.وتعمل الخمسينية حمد، مع أبنائها الشبان الذين يحملون "العنبر"، لبيعه في شوارع البلدة، في هذه المهنة منذ 5 سنوات، بغرض تأمين بعض المال، الكافي لسد رمق الأسرة. وتتكون الأسرة من 13 فردا، هم السيدة حمد وزوجها (عاطل عن العمل)، و11 ابنا وبنتا، 5 منهم من ذوي الإعاقة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
برفقة عدد من أبنائها، تنشغل السيدة حنان حمد بتحضير التفاح المطلي بالحلوى المعروف محلياً بـ"العنبر"، داخل فناء منزلهم الواقع في بلدة بيت حانون شمالي قطاع غزة.وتعمل الخمسينية حمد، مع أبنائها الشبان الذين يحملون "العنبر"، لبيعه في شوارع البلدة، في هذه المهنة منذ 5 سنوات، بغرض تأمين بعض المال، الكافي لسد رمق الأسرة. وتتكون الأسرة من 13 فردا، هم السيدة حمد وزوجها (عاطل عن العمل)، و11 ابنا وبنتا، 5 منهم من ذوي الإعاقة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
برفقة عدد من أبنائها، تنشغل السيدة حنان حمد بتحضير التفاح المطلي بالحلوى المعروف محلياً بـ"العنبر"، داخل فناء منزلهم الواقع في بلدة بيت حانون شمالي قطاع غزة.وتعمل الخمسينية حمد، مع أبنائها الشبان الذين يحملون "العنبر"، لبيعه في شوارع البلدة، في هذه المهنة منذ 5 سنوات، بغرض تأمين بعض المال، الكافي لسد رمق الأسرة. وتتكون الأسرة من 13 فردا، هم السيدة حمد وزوجها (عاطل عن العمل)، و11 ابنا وبنتا، 5 منهم من ذوي الإعاقة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
برفقة عدد من أبنائها، تنشغل السيدة حنان حمد بتحضير التفاح المطلي بالحلوى المعروف محلياً بـ"العنبر"، داخل فناء منزلهم الواقع في بلدة بيت حانون شمالي قطاع غزة.وتعمل الخمسينية حمد، مع أبنائها الشبان الذين يحملون "العنبر"، لبيعه في شوارع البلدة، في هذه المهنة منذ 5 سنوات، بغرض تأمين بعض المال، الكافي لسد رمق الأسرة. وتتكون الأسرة من 13 فردا، هم السيدة حمد وزوجها (عاطل عن العمل)، و11 ابنا وبنتا، 5 منهم من ذوي الإعاقة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
برفقة عدد من أبنائها، تنشغل السيدة حنان حمد بتحضير التفاح المطلي بالحلوى المعروف محلياً بـ"العنبر"، داخل فناء منزلهم الواقع في بلدة بيت حانون شمالي قطاع غزة.وتعمل الخمسينية حمد، مع أبنائها الشبان الذين يحملون "العنبر"، لبيعه في شوارع البلدة، في هذه المهنة منذ 5 سنوات، بغرض تأمين بعض المال، الكافي لسد رمق الأسرة. وتتكون الأسرة من 13 فردا، هم السيدة حمد وزوجها (عاطل عن العمل)، و11 ابنا وبنتا، 5 منهم من ذوي الإعاقة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
برفقة عدد من أبنائها، تنشغل السيدة حنان حمد بتحضير التفاح المطلي بالحلوى المعروف محلياً بـ"العنبر"، داخل فناء منزلهم الواقع في بلدة بيت حانون شمالي قطاع غزة.وتعمل الخمسينية حمد، مع أبنائها الشبان الذين يحملون "العنبر"، لبيعه في شوارع البلدة، في هذه المهنة منذ 5 سنوات، بغرض تأمين بعض المال، الكافي لسد رمق الأسرة. وتتكون الأسرة من 13 فردا، هم السيدة حمد وزوجها (عاطل عن العمل)، و11 ابنا وبنتا، 5 منهم من ذوي الإعاقة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
برفقة عدد من أبنائها، تنشغل السيدة حنان حمد بتحضير التفاح المطلي بالحلوى المعروف محلياً بـ"العنبر"، داخل فناء منزلهم الواقع في بلدة بيت حانون شمالي قطاع غزة.وتعمل الخمسينية حمد، مع أبنائها الشبان الذين يحملون "العنبر"، لبيعه في شوارع البلدة، في هذه المهنة منذ 5 سنوات، بغرض تأمين بعض المال، الكافي لسد رمق الأسرة. وتتكون الأسرة من 13 فردا، هم السيدة حمد وزوجها (عاطل عن العمل)، و11 ابنا وبنتا، 5 منهم من ذوي الإعاقة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )
برفقة عدد من أبنائها، تنشغل السيدة حنان حمد بتحضير التفاح المطلي بالحلوى المعروف محلياً بـ"العنبر"، داخل فناء منزلهم الواقع في بلدة بيت حانون شمالي قطاع غزة.وتعمل الخمسينية حمد، مع أبنائها الشبان الذين يحملون "العنبر"، لبيعه في شوارع البلدة، في هذه المهنة منذ 5 سنوات، بغرض تأمين بعض المال، الكافي لسد رمق الأسرة. وتتكون الأسرة من 13 فردا، هم السيدة حمد وزوجها (عاطل عن العمل)، و11 ابنا وبنتا، 5 منهم من ذوي الإعاقة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )