من أجل التقاط عدة صور لطفل لم ينهِ ربيعه الأول، تحتاج السيدة الفلسطينية دعاء اشتية، إلى ما لا يقل عن ساعتين. وبصبر وحلم، ودون ملل، تداعب "اشتية" الطفل، هادفة إلى انتزاع بسمات، وردّة فعل، تصلح لالتقاط بعض الصور له. وتمتلك اشتية، استديو مختصا بتصوير الأطفال حديثي الولادة، وحققت نجاحا كبيرا في هذا المجال، حيث أصبحت من أشهر مصوري مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية. لكن هذا النجاح يخفي كثيرا من الألم، فزوجها معتقل لدى سلطات الاحتلال الإسرائيلي، فيما يعاني طفلها مرض "التوحّد". وتقول اشتية، للأناضول، عقب انتهاء جلسة تصوير لطفل حديث الولادة، في استوديو افتتحته قبل بضعة أشهر بمدينة نابلس، إن معاناتها الشخصية، كانت دافعا لها لتحقيق النجاح. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
من أجل التقاط عدة صور لطفل لم ينهِ ربيعه الأول، تحتاج السيدة الفلسطينية دعاء اشتية، إلى ما لا يقل عن ساعتين. وبصبر وحلم، ودون ملل، تداعب "اشتية" الطفل، هادفة إلى انتزاع بسمات، وردّة فعل، تصلح لالتقاط بعض الصور له. وتمتلك اشتية، استديو مختصا بتصوير الأطفال حديثي الولادة، وحققت نجاحا كبيرا في هذا المجال، حيث أصبحت من أشهر مصوري مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية. لكن هذا النجاح يخفي كثيرا من الألم، فزوجها معتقل لدى سلطات الاحتلال الإسرائيلي، فيما يعاني طفلها مرض "التوحّد". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
من أجل التقاط عدة صور لطفل لم ينهِ ربيعه الأول، تحتاج السيدة الفلسطينية دعاء اشتية، إلى ما لا يقل عن ساعتين. وبصبر وحلم، ودون ملل، تداعب "اشتية" الطفل، هادفة إلى انتزاع بسمات، وردّة فعل، تصلح لالتقاط بعض الصور له. وتمتلك اشتية، استديو مختصا بتصوير الأطفال حديثي الولادة، وحققت نجاحا كبيرا في هذا المجال، حيث أصبحت من أشهر مصوري مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية. لكن هذا النجاح يخفي كثيرا من الألم، فزوجها معتقل لدى سلطات الاحتلال الإسرائيلي، فيما يعاني طفلها مرض "التوحّد". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
من أجل التقاط عدة صور لطفل لم ينهِ ربيعه الأول، تحتاج السيدة الفلسطينية دعاء اشتية، إلى ما لا يقل عن ساعتين. وبصبر وحلم، ودون ملل، تداعب "اشتية" الطفل، هادفة إلى انتزاع بسمات، وردّة فعل، تصلح لالتقاط بعض الصور له. وتمتلك اشتية، استديو مختصا بتصوير الأطفال حديثي الولادة، وحققت نجاحا كبيرا في هذا المجال، حيث أصبحت من أشهر مصوري مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية. لكن هذا النجاح يخفي كثيرا من الألم، فزوجها معتقل لدى سلطات الاحتلال الإسرائيلي، فيما يعاني طفلها مرض "التوحّد". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
من أجل التقاط عدة صور لطفل لم ينهِ ربيعه الأول، تحتاج السيدة الفلسطينية دعاء اشتية، إلى ما لا يقل عن ساعتين. وبصبر وحلم، ودون ملل، تداعب "اشتية" الطفل، هادفة إلى انتزاع بسمات، وردّة فعل، تصلح لالتقاط بعض الصور له. وتمتلك اشتية، استديو مختصا بتصوير الأطفال حديثي الولادة، وحققت نجاحا كبيرا في هذا المجال، حيث أصبحت من أشهر مصوري مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية. لكن هذا النجاح يخفي كثيرا من الألم، فزوجها معتقل لدى سلطات الاحتلال الإسرائيلي، فيما يعاني طفلها مرض "التوحّد". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
من أجل التقاط عدة صور لطفل لم ينهِ ربيعه الأول، تحتاج السيدة الفلسطينية دعاء اشتية، إلى ما لا يقل عن ساعتين. وبصبر وحلم، ودون ملل، تداعب "اشتية" الطفل، هادفة إلى انتزاع بسمات، وردّة فعل، تصلح لالتقاط بعض الصور له. وتمتلك اشتية، استديو مختصا بتصوير الأطفال حديثي الولادة، وحققت نجاحا كبيرا في هذا المجال، حيث أصبحت من أشهر مصوري مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية. لكن هذا النجاح يخفي كثيرا من الألم، فزوجها معتقل لدى سلطات الاحتلال الإسرائيلي، فيما يعاني طفلها مرض "التوحّد". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
من أجل التقاط عدة صور لطفل لم ينهِ ربيعه الأول، تحتاج السيدة الفلسطينية دعاء اشتية، إلى ما لا يقل عن ساعتين. وبصبر وحلم، ودون ملل، تداعب "اشتية" الطفل، هادفة إلى انتزاع بسمات، وردّة فعل، تصلح لالتقاط بعض الصور له. وتمتلك اشتية، استديو مختصا بتصوير الأطفال حديثي الولادة، وحققت نجاحا كبيرا في هذا المجال، حيث أصبحت من أشهر مصوري مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية. لكن هذا النجاح يخفي كثيرا من الألم، فزوجها معتقل لدى سلطات الاحتلال الإسرائيلي، فيما يعاني طفلها مرض "التوحّد". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
من أجل التقاط عدة صور لطفل لم ينهِ ربيعه الأول، تحتاج السيدة الفلسطينية دعاء اشتية، إلى ما لا يقل عن ساعتين. وبصبر وحلم، ودون ملل، تداعب "اشتية" الطفل، هادفة إلى انتزاع بسمات، وردّة فعل، تصلح لالتقاط بعض الصور له. وتمتلك اشتية، استديو مختصا بتصوير الأطفال حديثي الولادة، وحققت نجاحا كبيرا في هذا المجال، حيث أصبحت من أشهر مصوري مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية. لكن هذا النجاح يخفي كثيرا من الألم، فزوجها معتقل لدى سلطات الاحتلال الإسرائيلي، فيما يعاني طفلها مرض "التوحّد". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
من أجل التقاط عدة صور لطفل لم ينهِ ربيعه الأول، تحتاج السيدة الفلسطينية دعاء اشتية، إلى ما لا يقل عن ساعتين. وبصبر وحلم، ودون ملل، تداعب "اشتية" الطفل، هادفة إلى انتزاع بسمات، وردّة فعل، تصلح لالتقاط بعض الصور له. وتمتلك اشتية، استديو مختصا بتصوير الأطفال حديثي الولادة، وحققت نجاحا كبيرا في هذا المجال، حيث أصبحت من أشهر مصوري مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية. لكن هذا النجاح يخفي كثيرا من الألم، فزوجها معتقل لدى سلطات الاحتلال الإسرائيلي، فيما يعاني طفلها مرض "التوحّد". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
من أجل التقاط عدة صور لطفل لم ينهِ ربيعه الأول، تحتاج السيدة الفلسطينية دعاء اشتية، إلى ما لا يقل عن ساعتين. وبصبر وحلم، ودون ملل، تداعب "اشتية" الطفل، هادفة إلى انتزاع بسمات، وردّة فعل، تصلح لالتقاط بعض الصور له. وتمتلك اشتية، استديو مختصا بتصوير الأطفال حديثي الولادة، وحققت نجاحا كبيرا في هذا المجال، حيث أصبحت من أشهر مصوري مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية. لكن هذا النجاح يخفي كثيرا من الألم، فزوجها معتقل لدى سلطات الاحتلال الإسرائيلي، فيما يعاني طفلها مرض "التوحّد". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
من أجل التقاط عدة صور لطفل لم ينهِ ربيعه الأول، تحتاج السيدة الفلسطينية دعاء اشتية، إلى ما لا يقل عن ساعتين. وبصبر وحلم، ودون ملل، تداعب "اشتية" الطفل، هادفة إلى انتزاع بسمات، وردّة فعل، تصلح لالتقاط بعض الصور له. وتمتلك اشتية، استديو مختصا بتصوير الأطفال حديثي الولادة، وحققت نجاحا كبيرا في هذا المجال، حيث أصبحت من أشهر مصوري مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية. لكن هذا النجاح يخفي كثيرا من الألم، فزوجها معتقل لدى سلطات الاحتلال الإسرائيلي، فيما يعاني طفلها مرض "التوحّد". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
من أجل التقاط عدة صور لطفل لم ينهِ ربيعه الأول، تحتاج السيدة الفلسطينية دعاء اشتية، إلى ما لا يقل عن ساعتين. وبصبر وحلم، ودون ملل، تداعب "اشتية" الطفل، هادفة إلى انتزاع بسمات، وردّة فعل، تصلح لالتقاط بعض الصور له. وتمتلك اشتية، استديو مختصا بتصوير الأطفال حديثي الولادة، وحققت نجاحا كبيرا في هذا المجال، حيث أصبحت من أشهر مصوري مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية. لكن هذا النجاح يخفي كثيرا من الألم، فزوجها معتقل لدى سلطات الاحتلال الإسرائيلي، فيما يعاني طفلها مرض "التوحّد". وتقول اشتية، للأناضول، عقب انتهاء جلسة تصوير لطفل حديث الولادة، في استوديو افتتحته قبل بضعة أشهر بمدينة نابلس، إن معاناتها الشخصية، كانت دافعا لها لتحقيق النجاح. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
من أجل التقاط عدة صور لطفل لم ينهِ ربيعه الأول، تحتاج السيدة الفلسطينية دعاء اشتية، إلى ما لا يقل عن ساعتين. وبصبر وحلم، ودون ملل، تداعب "اشتية" الطفل، هادفة إلى انتزاع بسمات، وردّة فعل، تصلح لالتقاط بعض الصور له. وتمتلك اشتية، استديو مختصا بتصوير الأطفال حديثي الولادة، وحققت نجاحا كبيرا في هذا المجال، حيث أصبحت من أشهر مصوري مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية. لكن هذا النجاح يخفي كثيرا من الألم، فزوجها معتقل لدى سلطات الاحتلال الإسرائيلي، فيما يعاني طفلها مرض "التوحّد". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
من أجل التقاط عدة صور لطفل لم ينهِ ربيعه الأول، تحتاج السيدة الفلسطينية دعاء اشتية، إلى ما لا يقل عن ساعتين. وبصبر وحلم، ودون ملل، تداعب "اشتية" الطفل، هادفة إلى انتزاع بسمات، وردّة فعل، تصلح لالتقاط بعض الصور له. وتمتلك اشتية، استديو مختصا بتصوير الأطفال حديثي الولادة، وحققت نجاحا كبيرا في هذا المجال، حيث أصبحت من أشهر مصوري مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية. لكن هذا النجاح يخفي كثيرا من الألم، فزوجها معتقل لدى سلطات الاحتلال الإسرائيلي، فيما يعاني طفلها مرض "التوحّد". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
من أجل التقاط عدة صور لطفل لم ينهِ ربيعه الأول، تحتاج السيدة الفلسطينية دعاء اشتية، إلى ما لا يقل عن ساعتين. وبصبر وحلم، ودون ملل، تداعب "اشتية" الطفل، هادفة إلى انتزاع بسمات، وردّة فعل، تصلح لالتقاط بعض الصور له. وتمتلك اشتية، استديو مختصا بتصوير الأطفال حديثي الولادة، وحققت نجاحا كبيرا في هذا المجال، حيث أصبحت من أشهر مصوري مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية. لكن هذا النجاح يخفي كثيرا من الألم، فزوجها معتقل لدى سلطات الاحتلال الإسرائيلي، فيما يعاني طفلها مرض "التوحّد". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
من أجل التقاط عدة صور لطفل لم ينهِ ربيعه الأول، تحتاج السيدة الفلسطينية دعاء اشتية، إلى ما لا يقل عن ساعتين. وبصبر وحلم، ودون ملل، تداعب "اشتية" الطفل، هادفة إلى انتزاع بسمات، وردّة فعل، تصلح لالتقاط بعض الصور له. وتمتلك اشتية، استديو مختصا بتصوير الأطفال حديثي الولادة، وحققت نجاحا كبيرا في هذا المجال، حيث أصبحت من أشهر مصوري مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية. لكن هذا النجاح يخفي كثيرا من الألم، فزوجها معتقل لدى سلطات الاحتلال الإسرائيلي، فيما يعاني طفلها مرض "التوحّد". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
من أجل التقاط عدة صور لطفل لم ينهِ ربيعه الأول، تحتاج السيدة الفلسطينية دعاء اشتية، إلى ما لا يقل عن ساعتين. وبصبر وحلم، ودون ملل، تداعب "اشتية" الطفل، هادفة إلى انتزاع بسمات، وردّة فعل، تصلح لالتقاط بعض الصور له. وتمتلك اشتية، استديو مختصا بتصوير الأطفال حديثي الولادة، وحققت نجاحا كبيرا في هذا المجال، حيث أصبحت من أشهر مصوري مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية. لكن هذا النجاح يخفي كثيرا من الألم، فزوجها معتقل لدى سلطات الاحتلال الإسرائيلي، فيما يعاني طفلها مرض "التوحّد". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
من أجل التقاط عدة صور لطفل لم ينهِ ربيعه الأول، تحتاج السيدة الفلسطينية دعاء اشتية، إلى ما لا يقل عن ساعتين. وبصبر وحلم، ودون ملل، تداعب "اشتية" الطفل، هادفة إلى انتزاع بسمات، وردّة فعل، تصلح لالتقاط بعض الصور له. وتمتلك اشتية، استديو مختصا بتصوير الأطفال حديثي الولادة، وحققت نجاحا كبيرا في هذا المجال، حيث أصبحت من أشهر مصوري مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية. لكن هذا النجاح يخفي كثيرا من الألم، فزوجها معتقل لدى سلطات الاحتلال الإسرائيلي، فيما يعاني طفلها مرض "التوحّد". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
من أجل التقاط عدة صور لطفل لم ينهِ ربيعه الأول، تحتاج السيدة الفلسطينية دعاء اشتية، إلى ما لا يقل عن ساعتين. وبصبر وحلم، ودون ملل، تداعب "اشتية" الطفل، هادفة إلى انتزاع بسمات، وردّة فعل، تصلح لالتقاط بعض الصور له. وتمتلك اشتية، استديو مختصا بتصوير الأطفال حديثي الولادة، وحققت نجاحا كبيرا في هذا المجال، حيث أصبحت من أشهر مصوري مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية. لكن هذا النجاح يخفي كثيرا من الألم، فزوجها معتقل لدى سلطات الاحتلال الإسرائيلي، فيما يعاني طفلها مرض "التوحّد". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
من أجل التقاط عدة صور لطفل لم ينهِ ربيعه الأول، تحتاج السيدة الفلسطينية دعاء اشتية، إلى ما لا يقل عن ساعتين. وبصبر وحلم، ودون ملل، تداعب "اشتية" الطفل، هادفة إلى انتزاع بسمات، وردّة فعل، تصلح لالتقاط بعض الصور له. وتمتلك اشتية، استديو مختصا بتصوير الأطفال حديثي الولادة، وحققت نجاحا كبيرا في هذا المجال، حيث أصبحت من أشهر مصوري مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية. لكن هذا النجاح يخفي كثيرا من الألم، فزوجها معتقل لدى سلطات الاحتلال الإسرائيلي، فيما يعاني طفلها مرض "التوحّد". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
من أجل التقاط عدة صور لطفل لم ينهِ ربيعه الأول، تحتاج السيدة الفلسطينية دعاء اشتية، إلى ما لا يقل عن ساعتين. وبصبر وحلم، ودون ملل، تداعب "اشتية" الطفل، هادفة إلى انتزاع بسمات، وردّة فعل، تصلح لالتقاط بعض الصور له. وتمتلك اشتية، استديو مختصا بتصوير الأطفال حديثي الولادة، وحققت نجاحا كبيرا في هذا المجال، حيث أصبحت من أشهر مصوري مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية. لكن هذا النجاح يخفي كثيرا من الألم، فزوجها معتقل لدى سلطات الاحتلال الإسرائيلي، فيما يعاني طفلها مرض "التوحّد". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
من أجل التقاط عدة صور لطفل لم ينهِ ربيعه الأول، تحتاج السيدة الفلسطينية دعاء اشتية، إلى ما لا يقل عن ساعتين. وبصبر وحلم، ودون ملل، تداعب "اشتية" الطفل، هادفة إلى انتزاع بسمات، وردّة فعل، تصلح لالتقاط بعض الصور له. وتمتلك اشتية، استديو مختصا بتصوير الأطفال حديثي الولادة، وحققت نجاحا كبيرا في هذا المجال، حيث أصبحت من أشهر مصوري مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية. لكن هذا النجاح يخفي كثيرا من الألم، فزوجها معتقل لدى سلطات الاحتلال الإسرائيلي، فيما يعاني طفلها مرض "التوحّد". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )