تواجه عشرات الشركات والمزارع في الضفة الغربية المحتلة التي تعتمد في تسويق منتجاتها على الأسواق العربية والعالمية، خطر الإغلاق وتكبيد الاقتصاد المحلي خسائر هائلة، بعد قرار السلطات الإسرائيلية منع تصدير المنتجات الزراعية الفلسطينية. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
تواجه عشرات الشركات والمزارع في الضفة الغربية المحتلة التي تعتمد في تسويق منتجاتها على الأسواق العربية والعالمية، خطر الإغلاق وتكبيد الاقتصاد المحلي خسائر هائلة، بعد قرار السلطات الإسرائيلية منع تصدير المنتجات الزراعية الفلسطينية. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
تواجه عشرات الشركات والمزارع في الضفة الغربية المحتلة التي تعتمد في تسويق منتجاتها على الأسواق العربية والعالمية، خطر الإغلاق وتكبيد الاقتصاد المحلي خسائر هائلة، بعد قرار السلطات الإسرائيلية منع تصدير المنتجات الزراعية الفلسطينية. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
تواجه عشرات الشركات والمزارع في الضفة الغربية المحتلة التي تعتمد في تسويق منتجاتها على الأسواق العربية والعالمية، خطر الإغلاق وتكبيد الاقتصاد المحلي خسائر هائلة، بعد قرار السلطات الإسرائيلية منع تصدير المنتجات الزراعية الفلسطينية. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
تواجه عشرات الشركات والمزارع في الضفة الغربية المحتلة التي تعتمد في تسويق منتجاتها على الأسواق العربية والعالمية، خطر الإغلاق وتكبيد الاقتصاد المحلي خسائر هائلة، بعد قرار السلطات الإسرائيلية منع تصدير المنتجات الزراعية الفلسطينية. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
تواجه عشرات الشركات والمزارع في الضفة الغربية المحتلة التي تعتمد في تسويق منتجاتها على الأسواق العربية والعالمية، خطر الإغلاق وتكبيد الاقتصاد المحلي خسائر هائلة، بعد قرار السلطات الإسرائيلية منع تصدير المنتجات الزراعية الفلسطينية. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
تواجه عشرات الشركات والمزارع في الضفة الغربية المحتلة التي تعتمد في تسويق منتجاتها على الأسواق العربية والعالمية، خطر الإغلاق وتكبيد الاقتصاد المحلي خسائر هائلة، بعد قرار السلطات الإسرائيلية منع تصدير المنتجات الزراعية الفلسطينية. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
تواجه عشرات الشركات والمزارع في الضفة الغربية المحتلة التي تعتمد في تسويق منتجاتها على الأسواق العربية والعالمية، خطر الإغلاق وتكبيد الاقتصاد المحلي خسائر هائلة، بعد قرار السلطات الإسرائيلية منع تصدير المنتجات الزراعية الفلسطينية. في مصنع شركة "حصاد"، لتعبئة وتجارة التمور الفلسطينية، في بلدة "الجفتلك"، بالأغوار الفلسطينية شرقي الضفة، يواصل مجموعة من العمال تجهيز كمية كبيرة من التمور المحلية ذات الجودة العالية. وقال مدير التسويق في "حصاد"، عنان دواس، لوكالة الأناضول، إن "التجارة الفلسطينية رهينة بيد الجانب الإسرائيلي، الذي يتحكم بالمعابر". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
تواجه عشرات الشركات والمزارع في الضفة الغربية المحتلة التي تعتمد في تسويق منتجاتها على الأسواق العربية والعالمية، خطر الإغلاق وتكبيد الاقتصاد المحلي خسائر هائلة، بعد قرار السلطات الإسرائيلية منع تصدير المنتجات الزراعية الفلسطينية. في مصنع شركة "حصاد"، لتعبئة وتجارة التمور الفلسطينية، في بلدة "الجفتلك"، بالأغوار الفلسطينية شرقي الضفة، يواصل مجموعة من العمال تجهيز كمية كبيرة من التمور المحلية ذات الجودة العالية. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
تواجه عشرات الشركات والمزارع في الضفة الغربية المحتلة التي تعتمد في تسويق منتجاتها على الأسواق العربية والعالمية، خطر الإغلاق وتكبيد الاقتصاد المحلي خسائر هائلة، بعد قرار السلطات الإسرائيلية منع تصدير المنتجات الزراعية الفلسطينية. في مصنع شركة "حصاد"، لتعبئة وتجارة التمور الفلسطينية، في بلدة "الجفتلك"، بالأغوار الفلسطينية شرقي الضفة، يواصل مجموعة من العمال تجهيز كمية كبيرة من التمور المحلية ذات الجودة العالية. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
تواجه عشرات الشركات والمزارع في الضفة الغربية المحتلة التي تعتمد في تسويق منتجاتها على الأسواق العربية والعالمية، خطر الإغلاق وتكبيد الاقتصاد المحلي خسائر هائلة، بعد قرار السلطات الإسرائيلية منع تصدير المنتجات الزراعية الفلسطينية. في مصنع شركة "حصاد"، لتعبئة وتجارة التمور الفلسطينية، في بلدة "الجفتلك"، بالأغوار الفلسطينية شرقي الضفة، يواصل مجموعة من العمال تجهيز كمية كبيرة من التمور المحلية ذات الجودة العالية. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
تواجه عشرات الشركات والمزارع في الضفة الغربية المحتلة التي تعتمد في تسويق منتجاتها على الأسواق العربية والعالمية، خطر الإغلاق وتكبيد الاقتصاد المحلي خسائر هائلة، بعد قرار السلطات الإسرائيلية منع تصدير المنتجات الزراعية الفلسطينية. في مصنع شركة "حصاد"، لتعبئة وتجارة التمور الفلسطينية، في بلدة "الجفتلك"، بالأغوار الفلسطينية شرقي الضفة، يواصل مجموعة من العمال تجهيز كمية كبيرة من التمور المحلية ذات الجودة العالية. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
تواجه عشرات الشركات والمزارع في الضفة الغربية المحتلة التي تعتمد في تسويق منتجاتها على الأسواق العربية والعالمية، خطر الإغلاق وتكبيد الاقتصاد المحلي خسائر هائلة، بعد قرار السلطات الإسرائيلية منع تصدير المنتجات الزراعية الفلسطينية. في مصنع شركة "حصاد"، لتعبئة وتجارة التمور الفلسطينية، في بلدة "الجفتلك"، بالأغوار الفلسطينية شرقي الضفة، يواصل مجموعة من العمال تجهيز كمية كبيرة من التمور المحلية ذات الجودة العالية. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
تواجه عشرات الشركات والمزارع في الضفة الغربية المحتلة التي تعتمد في تسويق منتجاتها على الأسواق العربية والعالمية، خطر الإغلاق وتكبيد الاقتصاد المحلي خسائر هائلة، بعد قرار السلطات الإسرائيلية منع تصدير المنتجات الزراعية الفلسطينية. في مصنع شركة "حصاد"، لتعبئة وتجارة التمور الفلسطينية، في بلدة "الجفتلك"، بالأغوار الفلسطينية شرقي الضفة، يواصل مجموعة من العمال تجهيز كمية كبيرة من التمور المحلية ذات الجودة العالية. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
تواجه عشرات الشركات والمزارع في الضفة الغربية المحتلة التي تعتمد في تسويق منتجاتها على الأسواق العربية والعالمية، خطر الإغلاق وتكبيد الاقتصاد المحلي خسائر هائلة، بعد قرار السلطات الإسرائيلية منع تصدير المنتجات الزراعية الفلسطينية. في مصنع شركة "حصاد"، لتعبئة وتجارة التمور الفلسطينية، في بلدة "الجفتلك"، بالأغوار الفلسطينية شرقي الضفة، يواصل مجموعة من العمال تجهيز كمية كبيرة من التمور المحلية ذات الجودة العالية. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
تواجه عشرات الشركات والمزارع في الضفة الغربية المحتلة التي تعتمد في تسويق منتجاتها على الأسواق العربية والعالمية، خطر الإغلاق وتكبيد الاقتصاد المحلي خسائر هائلة، بعد قرار السلطات الإسرائيلية منع تصدير المنتجات الزراعية الفلسطينية. في مصنع شركة "حصاد"، لتعبئة وتجارة التمور الفلسطينية، في بلدة "الجفتلك"، بالأغوار الفلسطينية شرقي الضفة، يواصل مجموعة من العمال تجهيز كمية كبيرة من التمور المحلية ذات الجودة العالية. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
تواجه عشرات الشركات والمزارع في الضفة الغربية المحتلة التي تعتمد في تسويق منتجاتها على الأسواق العربية والعالمية، خطر الإغلاق وتكبيد الاقتصاد المحلي خسائر هائلة، بعد قرار السلطات الإسرائيلية منع تصدير المنتجات الزراعية الفلسطينية. في مصنع شركة "حصاد"، لتعبئة وتجارة التمور الفلسطينية، في بلدة "الجفتلك"، بالأغوار الفلسطينية شرقي الضفة، يواصل مجموعة من العمال تجهيز كمية كبيرة من التمور المحلية ذات الجودة العالية. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
تواجه عشرات الشركات والمزارع في الضفة الغربية المحتلة التي تعتمد في تسويق منتجاتها على الأسواق العربية والعالمية، خطر الإغلاق وتكبيد الاقتصاد المحلي خسائر هائلة، بعد قرار السلطات الإسرائيلية منع تصدير المنتجات الزراعية الفلسطينية. في مصنع شركة "حصاد"، لتعبئة وتجارة التمور الفلسطينية، في بلدة "الجفتلك"، بالأغوار الفلسطينية شرقي الضفة، يواصل مجموعة من العمال تجهيز كمية كبيرة من التمور المحلية ذات الجودة العالية. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )