استقطبت المدينة الأثرية تحت الأرض في منطقة "آيدن تبه" بولاية بايبورت، شمال شرقي تركيا، 15 ألفًا و500 سائح، العام الماضي. وتعد المدينة الأثرية تحت الأرض من أهم المعالم التاريخية في المنطقة، وقد تم اكتشافها بالصدفة أثناء القيام بحفريات المقاولات، حيث تقع على عمق مترين ونصف المتر، وهي محفورة بشكل كامل وسط الصخور، حيث لم يستخدم فيها أيا من مواد البناء. وتتكون المدينة من غرف صغيرة عرضها نحو متر واحد، وصالات، وممرات ارتفاعها نحو مترين، ويبلغ طولها أكثر من ألف متر وفي أعلاها فتحات مخروطية، يُعتقد بأنها مخصصة للمراقبة والتهوية. ( Abdulkadir Nişancı - وكالة الأناضول )
استقطبت المدينة الأثرية تحت الأرض في منطقة "آيدن تبه" بولاية بايبورت، شمال شرقي تركيا، 15 ألفًا و500 سائح، العام الماضي. وتعد المدينة الأثرية تحت الأرض من أهم المعالم التاريخية في المنطقة، وقد تم اكتشافها بالصدفة أثناء القيام بحفريات المقاولات، حيث تقع على عمق مترين ونصف المتر، وهي محفورة بشكل كامل وسط الصخور، حيث لم يستخدم فيها أيا من مواد البناء. وتتكون المدينة من غرف صغيرة عرضها نحو متر واحد، وصالات، وممرات ارتفاعها نحو مترين، ويبلغ طولها أكثر من ألف متر وفي أعلاها فتحات مخروطية، يُعتقد بأنها مخصصة للمراقبة والتهوية. ( Abdulkadir Nişancı - وكالة الأناضول )
استقطبت المدينة الأثرية تحت الأرض في منطقة "آيدن تبه" بولاية بايبورت، شمال شرقي تركيا، 15 ألفًا و500 سائح، العام الماضي. وتعد المدينة الأثرية تحت الأرض من أهم المعالم التاريخية في المنطقة، وقد تم اكتشافها بالصدفة أثناء القيام بحفريات المقاولات، حيث تقع على عمق مترين ونصف المتر، وهي محفورة بشكل كامل وسط الصخور، حيث لم يستخدم فيها أيا من مواد البناء. وتتكون المدينة من غرف صغيرة عرضها نحو متر واحد، وصالات، وممرات ارتفاعها نحو مترين، ويبلغ طولها أكثر من ألف متر وفي أعلاها فتحات مخروطية، يُعتقد بأنها مخصصة للمراقبة والتهوية. ( Abdulkadir Nişancı - وكالة الأناضول )
استقطبت المدينة الأثرية تحت الأرض في منطقة "آيدن تبه" بولاية بايبورت، شمال شرقي تركيا، 15 ألفًا و500 سائح، العام الماضي. وتعد المدينة الأثرية تحت الأرض من أهم المعالم التاريخية في المنطقة، وقد تم اكتشافها بالصدفة أثناء القيام بحفريات المقاولات، حيث تقع على عمق مترين ونصف المتر، وهي محفورة بشكل كامل وسط الصخور، حيث لم يستخدم فيها أيا من مواد البناء. وتتكون المدينة من غرف صغيرة عرضها نحو متر واحد، وصالات، وممرات ارتفاعها نحو مترين، ويبلغ طولها أكثر من ألف متر وفي أعلاها فتحات مخروطية، يُعتقد بأنها مخصصة للمراقبة والتهوية. ( Abdulkadir Nişancı - وكالة الأناضول )
استقطبت المدينة الأثرية تحت الأرض في منطقة "آيدن تبه" بولاية بايبورت، شمال شرقي تركيا، 15 ألفًا و500 سائح، العام الماضي. وتعد المدينة الأثرية تحت الأرض من أهم المعالم التاريخية في المنطقة، وقد تم اكتشافها بالصدفة أثناء القيام بحفريات المقاولات، حيث تقع على عمق مترين ونصف المتر، وهي محفورة بشكل كامل وسط الصخور، حيث لم يستخدم فيها أيا من مواد البناء. وتتكون المدينة من غرف صغيرة عرضها نحو متر واحد، وصالات، وممرات ارتفاعها نحو مترين، ويبلغ طولها أكثر من ألف متر وفي أعلاها فتحات مخروطية، يُعتقد بأنها مخصصة للمراقبة والتهوية. ( Abdulkadir Nişancı - وكالة الأناضول )
استقطبت المدينة الأثرية تحت الأرض في منطقة "آيدن تبه" بولاية بايبورت، شمال شرقي تركيا، 15 ألفًا و500 سائح، العام الماضي. وتعد المدينة الأثرية تحت الأرض من أهم المعالم التاريخية في المنطقة، وقد تم اكتشافها بالصدفة أثناء القيام بحفريات المقاولات، حيث تقع على عمق مترين ونصف المتر، وهي محفورة بشكل كامل وسط الصخور، حيث لم يستخدم فيها أيا من مواد البناء. وتتكون المدينة من غرف صغيرة عرضها نحو متر واحد، وصالات، وممرات ارتفاعها نحو مترين، ويبلغ طولها أكثر من ألف متر وفي أعلاها فتحات مخروطية، يُعتقد بأنها مخصصة للمراقبة والتهوية. ( Abdulkadir Nişancı - وكالة الأناضول )
استقطبت المدينة الأثرية تحت الأرض في منطقة "آيدن تبه" بولاية بايبورت، شمال شرقي تركيا، 15 ألفًا و500 سائح، العام الماضي. وتعد المدينة الأثرية تحت الأرض من أهم المعالم التاريخية في المنطقة، وقد تم اكتشافها بالصدفة أثناء القيام بحفريات المقاولات، حيث تقع على عمق مترين ونصف المتر، وهي محفورة بشكل كامل وسط الصخور، حيث لم يستخدم فيها أيا من مواد البناء. وتتكون المدينة من غرف صغيرة عرضها نحو متر واحد، وصالات، وممرات ارتفاعها نحو مترين، ويبلغ طولها أكثر من ألف متر وفي أعلاها فتحات مخروطية، يُعتقد بأنها مخصصة للمراقبة والتهوية. ( Abdulkadir Nişancı - وكالة الأناضول )