بأنامل "ولاء".. قطع الخشب تروي حكايات فلسطين
15.12.2018

ببطء مدروس وحذر شديد تقص الفتاة الفلسطينية ولاء أبو العيش من قطاع غزة، قطعة خشبية عبر منشار كهربائي في خطوة أولى لتحويلها إلى لوحة فنية . وما أن تنتهي "أبو العيش"، من تلك الخطوة حتى تمرر أداة حارقة (جهاز كهربائي حراري يشبه القلم)على القطعة الخشبية مستطيلة الشكل بعد أن خطت عليها بقلم رصاص نقشا خفي الملامح. ورويدا رويدا تتضح معالم تلك اللوحة كاشفة عن عصفور يمتص رحيق زهرة. وعلى مدار 6 ساعات يوميا، تعمل أبو "العيش" (24 عاماً)، داخل ورشة للنجارة في جمعية الأمل لتأهيل المعاقين كمدربة لفن الرسم على الخشب في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

بأنامل "ولاء".. قطع الخشب تروي حكايات فلسطين
Fotoğraf: Mustafa Hassona

ببطء مدروس وحذر شديد تقص الفتاة الفلسطينية ولاء أبو العيش من قطاع غزة، قطعة خشبية عبر منشار كهربائي في خطوة أولى لتحويلها إلى لوحة فنية . وما أن تنتهي "أبو العيش"، من تلك الخطوة حتى تمرر أداة حارقة (جهاز كهربائي حراري يشبه القلم)على القطعة الخشبية مستطيلة الشكل بعد أن خطت عليها بقلم رصاص نقشا خفي الملامح. ورويدا رويدا تتضح معالم تلك اللوحة كاشفة عن عصفور يمتص رحيق زهرة. وعلى مدار 6 ساعات يوميا، تعمل أبو "العيش" (24 عاماً)، داخل ورشة للنجارة في جمعية الأمل لتأهيل المعاقين كمدربة لفن الرسم على الخشب في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

بأنامل "ولاء".. قطع الخشب تروي حكايات فلسطين
Fotoğraf: Mustafa Hassona

ببطء مدروس وحذر شديد تقص الفتاة الفلسطينية ولاء أبو العيش من قطاع غزة، قطعة خشبية عبر منشار كهربائي في خطوة أولى لتحويلها إلى لوحة فنية . وما أن تنتهي "أبو العيش"، من تلك الخطوة حتى تمرر أداة حارقة (جهاز كهربائي حراري يشبه القلم)على القطعة الخشبية مستطيلة الشكل بعد أن خطت عليها بقلم رصاص نقشا خفي الملامح. ورويدا رويدا تتضح معالم تلك اللوحة كاشفة عن عصفور يمتص رحيق زهرة. وعلى مدار 6 ساعات يوميا، تعمل أبو "العيش" (24 عاماً)، داخل ورشة للنجارة في جمعية الأمل لتأهيل المعاقين كمدربة لفن الرسم على الخشب في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

بأنامل "ولاء".. قطع الخشب تروي حكايات فلسطين
Fotoğraf: Mustafa Hassona

ببطء مدروس وحذر شديد تقص الفتاة الفلسطينية ولاء أبو العيش من قطاع غزة، قطعة خشبية عبر منشار كهربائي في خطوة أولى لتحويلها إلى لوحة فنية . وما أن تنتهي "أبو العيش"، من تلك الخطوة حتى تمرر أداة حارقة (جهاز كهربائي حراري يشبه القلم)على القطعة الخشبية مستطيلة الشكل بعد أن خطت عليها بقلم رصاص نقشا خفي الملامح. ورويدا رويدا تتضح معالم تلك اللوحة كاشفة عن عصفور يمتص رحيق زهرة. وعلى مدار 6 ساعات يوميا، تعمل أبو "العيش" (24 عاماً)، داخل ورشة للنجارة في جمعية الأمل لتأهيل المعاقين كمدربة لفن الرسم على الخشب في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

بأنامل "ولاء".. قطع الخشب تروي حكايات فلسطين
Fotoğraf: Mustafa Hassona

ببطء مدروس وحذر شديد تقص الفتاة الفلسطينية ولاء أبو العيش من قطاع غزة، قطعة خشبية عبر منشار كهربائي في خطوة أولى لتحويلها إلى لوحة فنية . وما أن تنتهي "أبو العيش"، من تلك الخطوة حتى تمرر أداة حارقة (جهاز كهربائي حراري يشبه القلم)على القطعة الخشبية مستطيلة الشكل بعد أن خطت عليها بقلم رصاص نقشا خفي الملامح. ورويدا رويدا تتضح معالم تلك اللوحة كاشفة عن عصفور يمتص رحيق زهرة. وعلى مدار 6 ساعات يوميا، تعمل أبو "العيش" (24 عاماً)، داخل ورشة للنجارة في جمعية الأمل لتأهيل المعاقين كمدربة لفن الرسم على الخشب في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

بأنامل "ولاء".. قطع الخشب تروي حكايات فلسطين
Fotoğraf: Mustafa Hassona

ببطء مدروس وحذر شديد تقص الفتاة الفلسطينية ولاء أبو العيش من قطاع غزة، قطعة خشبية عبر منشار كهربائي في خطوة أولى لتحويلها إلى لوحة فنية . وما أن تنتهي "أبو العيش"، من تلك الخطوة حتى تمرر أداة حارقة (جهاز كهربائي حراري يشبه القلم)على القطعة الخشبية مستطيلة الشكل بعد أن خطت عليها بقلم رصاص نقشا خفي الملامح. ورويدا رويدا تتضح معالم تلك اللوحة كاشفة عن عصفور يمتص رحيق زهرة. وعلى مدار 6 ساعات يوميا، تعمل أبو "العيش" (24 عاماً)، داخل ورشة للنجارة في جمعية الأمل لتأهيل المعاقين كمدربة لفن الرسم على الخشب في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

بأنامل "ولاء".. قطع الخشب تروي حكايات فلسطين
Fotoğraf: Mustafa Hassona

ببطء مدروس وحذر شديد تقص الفتاة الفلسطينية ولاء أبو العيش من قطاع غزة، قطعة خشبية عبر منشار كهربائي في خطوة أولى لتحويلها إلى لوحة فنية . وما أن تنتهي "أبو العيش"، من تلك الخطوة حتى تمرر أداة حارقة (جهاز كهربائي حراري يشبه القلم)على القطعة الخشبية مستطيلة الشكل بعد أن خطت عليها بقلم رصاص نقشا خفي الملامح. ورويدا رويدا تتضح معالم تلك اللوحة كاشفة عن عصفور يمتص رحيق زهرة. وعلى مدار 6 ساعات يوميا، تعمل أبو "العيش" (24 عاماً)، داخل ورشة للنجارة في جمعية الأمل لتأهيل المعاقين كمدربة لفن الرسم على الخشب في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

بأنامل "ولاء".. قطع الخشب تروي حكايات فلسطين
Fotoğraf: Mustafa Hassona

ببطء مدروس وحذر شديد تقص الفتاة الفلسطينية ولاء أبو العيش من قطاع غزة، قطعة خشبية عبر منشار كهربائي في خطوة أولى لتحويلها إلى لوحة فنية . وما أن تنتهي "أبو العيش"، من تلك الخطوة حتى تمرر أداة حارقة (جهاز كهربائي حراري يشبه القلم)على القطعة الخشبية مستطيلة الشكل بعد أن خطت عليها بقلم رصاص نقشا خفي الملامح. ورويدا رويدا تتضح معالم تلك اللوحة كاشفة عن عصفور يمتص رحيق زهرة. وعلى مدار 6 ساعات يوميا، تعمل أبو "العيش" (24 عاماً)، داخل ورشة للنجارة في جمعية الأمل لتأهيل المعاقين كمدربة لفن الرسم على الخشب في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

بأنامل "ولاء".. قطع الخشب تروي حكايات فلسطين
Fotoğraf: Mustafa Hassona

ببطء مدروس وحذر شديد تقص الفتاة الفلسطينية ولاء أبو العيش من قطاع غزة، قطعة خشبية عبر منشار كهربائي في خطوة أولى لتحويلها إلى لوحة فنية . وما أن تنتهي "أبو العيش"، من تلك الخطوة حتى تمرر أداة حارقة (جهاز كهربائي حراري يشبه القلم)على القطعة الخشبية مستطيلة الشكل بعد أن خطت عليها بقلم رصاص نقشا خفي الملامح. ورويدا رويدا تتضح معالم تلك اللوحة كاشفة عن عصفور يمتص رحيق زهرة. وعلى مدار 6 ساعات يوميا، تعمل أبو "العيش" (24 عاماً)، داخل ورشة للنجارة في جمعية الأمل لتأهيل المعاقين كمدربة لفن الرسم على الخشب في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار