
بناية "المطعم التركي" في بغداد لم تعد مجرد بناية مهجورة متضررة بقصف أمريكي استهدافها عام 2003، فقد تحولت إلى أيقونة لـ"الثورة" وعنوانا لنزاع بين المتظاهرين وقوات الأمن خلال الاحتجاجات التي بدأت نهاية الشهر الماضي، فكل طرف يحاول السيطرة عليها بسبب موقعها الاستراتيجي. وتقع البناية بمركز العاصمة العراقية وتطل على ساحة "التحرير" من جهة على جسر الجمهورية ونهر دجلة الذي يشطر بغداد إلى نصفين، ومن ناحية ثالثة على المنطقة الخضراء شديدة التحصين. ومنذ بداية الاحتجاجات التي اندلعت بالعاصمة العراقية ومحافظات أخرى بالبلاد، في 25 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، سيطر المتظاهرون على بناية "المطعم التركي" وعلقوا عليها لافتات تحمل مطالبهم، واحتشدوا فيها، بهدف الإشراف على الاحتجاجات بساحة "التحرير"، ومراقبة تحركات قوات الأمن ضد المتظاهرين. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )

بناية "المطعم التركي" في بغداد لم تعد مجرد بناية مهجورة متضررة بقصف أمريكي استهدافها عام 2003، فقد تحولت إلى أيقونة لـ"الثورة" وعنوانا لنزاع بين المتظاهرين وقوات الأمن خلال الاحتجاجات التي بدأت نهاية الشهر الماضي، فكل طرف يحاول السيطرة عليها بسبب موقعها الاستراتيجي. وتقع البناية بمركز العاصمة العراقية وتطل على ساحة "التحرير" من جهة على جسر الجمهورية ونهر دجلة الذي يشطر بغداد إلى نصفين، ومن ناحية ثالثة على المنطقة الخضراء شديدة التحصين. ومنذ بداية الاحتجاجات التي اندلعت بالعاصمة العراقية ومحافظات أخرى بالبلاد، في 25 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، سيطر المتظاهرون على بناية "المطعم التركي" وعلقوا عليها لافتات تحمل مطالبهم، واحتشدوا فيها، بهدف الإشراف على الاحتجاجات بساحة "التحرير"، ومراقبة تحركات قوات الأمن ضد المتظاهرين. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )

بناية "المطعم التركي" في بغداد لم تعد مجرد بناية مهجورة متضررة بقصف أمريكي استهدافها عام 2003، فقد تحولت إلى أيقونة لـ"الثورة" وعنوانا لنزاع بين المتظاهرين وقوات الأمن خلال الاحتجاجات التي بدأت نهاية الشهر الماضي، فكل طرف يحاول السيطرة عليها بسبب موقعها الاستراتيجي. وتقع البناية بمركز العاصمة العراقية وتطل على ساحة "التحرير" من جهة على جسر الجمهورية ونهر دجلة الذي يشطر بغداد إلى نصفين، ومن ناحية ثالثة على المنطقة الخضراء شديدة التحصين. ومنذ بداية الاحتجاجات التي اندلعت بالعاصمة العراقية ومحافظات أخرى بالبلاد، في 25 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، سيطر المتظاهرون على بناية "المطعم التركي" وعلقوا عليها لافتات تحمل مطالبهم، واحتشدوا فيها، بهدف الإشراف على الاحتجاجات بساحة "التحرير"، ومراقبة تحركات قوات الأمن ضد المتظاهرين. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )

بناية "المطعم التركي" في بغداد لم تعد مجرد بناية مهجورة متضررة بقصف أمريكي استهدافها عام 2003، فقد تحولت إلى أيقونة لـ"الثورة" وعنوانا لنزاع بين المتظاهرين وقوات الأمن خلال الاحتجاجات التي بدأت نهاية الشهر الماضي، فكل طرف يحاول السيطرة عليها بسبب موقعها الاستراتيجي. وتقع البناية بمركز العاصمة العراقية وتطل على ساحة "التحرير" من جهة على جسر الجمهورية ونهر دجلة الذي يشطر بغداد إلى نصفين، ومن ناحية ثالثة على المنطقة الخضراء شديدة التحصين. ومنذ بداية الاحتجاجات التي اندلعت بالعاصمة العراقية ومحافظات أخرى بالبلاد، في 25 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، سيطر المتظاهرون على بناية "المطعم التركي" وعلقوا عليها لافتات تحمل مطالبهم، واحتشدوا فيها، بهدف الإشراف على الاحتجاجات بساحة "التحرير"، ومراقبة تحركات قوات الأمن ضد المتظاهرين. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )

بناية "المطعم التركي" في بغداد لم تعد مجرد بناية مهجورة متضررة بقصف أمريكي استهدافها عام 2003، فقد تحولت إلى أيقونة لـ"الثورة" وعنوانا لنزاع بين المتظاهرين وقوات الأمن خلال الاحتجاجات التي بدأت نهاية الشهر الماضي، فكل طرف يحاول السيطرة عليها بسبب موقعها الاستراتيجي. وتقع البناية بمركز العاصمة العراقية وتطل على ساحة "التحرير" من جهة على جسر الجمهورية ونهر دجلة الذي يشطر بغداد إلى نصفين، ومن ناحية ثالثة على المنطقة الخضراء شديدة التحصين. ومنذ بداية الاحتجاجات التي اندلعت بالعاصمة العراقية ومحافظات أخرى بالبلاد، في 25 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، سيطر المتظاهرون على بناية "المطعم التركي" وعلقوا عليها لافتات تحمل مطالبهم، واحتشدوا فيها، بهدف الإشراف على الاحتجاجات بساحة "التحرير"، ومراقبة تحركات قوات الأمن ضد المتظاهرين. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )

بناية "المطعم التركي" في بغداد لم تعد مجرد بناية مهجورة متضررة بقصف أمريكي استهدافها عام 2003، فقد تحولت إلى أيقونة لـ"الثورة" وعنوانا لنزاع بين المتظاهرين وقوات الأمن خلال الاحتجاجات التي بدأت نهاية الشهر الماضي، فكل طرف يحاول السيطرة عليها بسبب موقعها الاستراتيجي. وتقع البناية بمركز العاصمة العراقية وتطل على ساحة "التحرير" من جهة على جسر الجمهورية ونهر دجلة الذي يشطر بغداد إلى نصفين، ومن ناحية ثالثة على المنطقة الخضراء شديدة التحصين. ومنذ بداية الاحتجاجات التي اندلعت بالعاصمة العراقية ومحافظات أخرى بالبلاد، في 25 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، سيطر المتظاهرون على بناية "المطعم التركي" وعلقوا عليها لافتات تحمل مطالبهم، واحتشدوا فيها، بهدف الإشراف على الاحتجاجات بساحة "التحرير"، ومراقبة تحركات قوات الأمن ضد المتظاهرين. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )

بناية "المطعم التركي" في بغداد لم تعد مجرد بناية مهجورة متضررة بقصف أمريكي استهدافها عام 2003، فقد تحولت إلى أيقونة لـ"الثورة" وعنوانا لنزاع بين المتظاهرين وقوات الأمن خلال الاحتجاجات التي بدأت نهاية الشهر الماضي، فكل طرف يحاول السيطرة عليها بسبب موقعها الاستراتيجي. وتقع البناية بمركز العاصمة العراقية وتطل على ساحة "التحرير" من جهة على جسر الجمهورية ونهر دجلة الذي يشطر بغداد إلى نصفين، ومن ناحية ثالثة على المنطقة الخضراء شديدة التحصين. ومنذ بداية الاحتجاجات التي اندلعت بالعاصمة العراقية ومحافظات أخرى بالبلاد، في 25 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، سيطر المتظاهرون على بناية "المطعم التركي" وعلقوا عليها لافتات تحمل مطالبهم، واحتشدوا فيها، بهدف الإشراف على الاحتجاجات بساحة "التحرير"، ومراقبة تحركات قوات الأمن ضد المتظاهرين. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )

بناية "المطعم التركي" في بغداد لم تعد مجرد بناية مهجورة متضررة بقصف أمريكي استهدافها عام 2003، فقد تحولت إلى أيقونة لـ"الثورة" وعنوانا لنزاع بين المتظاهرين وقوات الأمن خلال الاحتجاجات التي بدأت نهاية الشهر الماضي، فكل طرف يحاول السيطرة عليها بسبب موقعها الاستراتيجي. وتقع البناية بمركز العاصمة العراقية وتطل على ساحة "التحرير" من جهة على جسر الجمهورية ونهر دجلة الذي يشطر بغداد إلى نصفين، ومن ناحية ثالثة على المنطقة الخضراء شديدة التحصين. ومنذ بداية الاحتجاجات التي اندلعت بالعاصمة العراقية ومحافظات أخرى بالبلاد، في 25 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، سيطر المتظاهرون على بناية "المطعم التركي" وعلقوا عليها لافتات تحمل مطالبهم، واحتشدوا فيها، بهدف الإشراف على الاحتجاجات بساحة "التحرير"، ومراقبة تحركات قوات الأمن ضد المتظاهرين. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )

بناية "المطعم التركي" في بغداد لم تعد مجرد بناية مهجورة متضررة بقصف أمريكي استهدافها عام 2003، فقد تحولت إلى أيقونة لـ"الثورة" وعنوانا لنزاع بين المتظاهرين وقوات الأمن خلال الاحتجاجات التي بدأت نهاية الشهر الماضي، فكل طرف يحاول السيطرة عليها بسبب موقعها الاستراتيجي. وتقع البناية بمركز العاصمة العراقية وتطل على ساحة "التحرير" من جهة على جسر الجمهورية ونهر دجلة الذي يشطر بغداد إلى نصفين، ومن ناحية ثالثة على المنطقة الخضراء شديدة التحصين. ومنذ بداية الاحتجاجات التي اندلعت بالعاصمة العراقية ومحافظات أخرى بالبلاد، في 25 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، سيطر المتظاهرون على بناية "المطعم التركي" وعلقوا عليها لافتات تحمل مطالبهم، واحتشدوا فيها، بهدف الإشراف على الاحتجاجات بساحة "التحرير"، ومراقبة تحركات قوات الأمن ضد المتظاهرين. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )

بناية "المطعم التركي" في بغداد لم تعد مجرد بناية مهجورة متضررة بقصف أمريكي استهدافها عام 2003، فقد تحولت إلى أيقونة لـ"الثورة" وعنوانا لنزاع بين المتظاهرين وقوات الأمن خلال الاحتجاجات التي بدأت نهاية الشهر الماضي، فكل طرف يحاول السيطرة عليها بسبب موقعها الاستراتيجي. وتقع البناية بمركز العاصمة العراقية وتطل على ساحة "التحرير" من جهة على جسر الجمهورية ونهر دجلة الذي يشطر بغداد إلى نصفين، ومن ناحية ثالثة على المنطقة الخضراء شديدة التحصين. ومنذ بداية الاحتجاجات التي اندلعت بالعاصمة العراقية ومحافظات أخرى بالبلاد، في 25 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، سيطر المتظاهرون على بناية "المطعم التركي" وعلقوا عليها لافتات تحمل مطالبهم، واحتشدوا فيها، بهدف الإشراف على الاحتجاجات بساحة "التحرير"، ومراقبة تحركات قوات الأمن ضد المتظاهرين. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )

بناية "المطعم التركي" في بغداد لم تعد مجرد بناية مهجورة متضررة بقصف أمريكي استهدافها عام 2003، فقد تحولت إلى أيقونة لـ"الثورة" وعنوانا لنزاع بين المتظاهرين وقوات الأمن خلال الاحتجاجات التي بدأت نهاية الشهر الماضي، فكل طرف يحاول السيطرة عليها بسبب موقعها الاستراتيجي. وتقع البناية بمركز العاصمة العراقية وتطل على ساحة "التحرير" من جهة على جسر الجمهورية ونهر دجلة الذي يشطر بغداد إلى نصفين، ومن ناحية ثالثة على المنطقة الخضراء شديدة التحصين. ومنذ بداية الاحتجاجات التي اندلعت بالعاصمة العراقية ومحافظات أخرى بالبلاد، في 25 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، سيطر المتظاهرون على بناية "المطعم التركي" وعلقوا عليها لافتات تحمل مطالبهم، واحتشدوا فيها، بهدف الإشراف على الاحتجاجات بساحة "التحرير"، ومراقبة تحركات قوات الأمن ضد المتظاهرين. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )

بناية "المطعم التركي" في بغداد لم تعد مجرد بناية مهجورة متضررة بقصف أمريكي استهدافها عام 2003، فقد تحولت إلى أيقونة لـ"الثورة" وعنوانا لنزاع بين المتظاهرين وقوات الأمن خلال الاحتجاجات التي بدأت نهاية الشهر الماضي، فكل طرف يحاول السيطرة عليها بسبب موقعها الاستراتيجي. وتقع البناية بمركز العاصمة العراقية وتطل على ساحة "التحرير" من جهة على جسر الجمهورية ونهر دجلة الذي يشطر بغداد إلى نصفين، ومن ناحية ثالثة على المنطقة الخضراء شديدة التحصين. ومنذ بداية الاحتجاجات التي اندلعت بالعاصمة العراقية ومحافظات أخرى بالبلاد، في 25 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، سيطر المتظاهرون على بناية "المطعم التركي" وعلقوا عليها لافتات تحمل مطالبهم، واحتشدوا فيها، بهدف الإشراف على الاحتجاجات بساحة "التحرير"، ومراقبة تحركات قوات الأمن ضد المتظاهرين. وسارع بعض المتظاهرين إلى القيام بعمل تطوعي شمل إجراء إصلاحات في البناء وتمديد شبكة إنارة وتنظيف طوابقه. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )

بناية "المطعم التركي" في بغداد لم تعد مجرد بناية مهجورة متضررة بقصف أمريكي استهدافها عام 2003، فقد تحولت إلى أيقونة لـ"الثورة" وعنوانا لنزاع بين المتظاهرين وقوات الأمن خلال الاحتجاجات التي بدأت نهاية الشهر الماضي، فكل طرف يحاول السيطرة عليها بسبب موقعها الاستراتيجي. وتقع البناية بمركز العاصمة العراقية وتطل على ساحة "التحرير" من جهة على جسر الجمهورية ونهر دجلة الذي يشطر بغداد إلى نصفين، ومن ناحية ثالثة على المنطقة الخضراء شديدة التحصين. ومنذ بداية الاحتجاجات التي اندلعت بالعاصمة العراقية ومحافظات أخرى بالبلاد، في 25 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، سيطر المتظاهرون على بناية "المطعم التركي" وعلقوا عليها لافتات تحمل مطالبهم، واحتشدوا فيها، بهدف الإشراف على الاحتجاجات بساحة "التحرير"، ومراقبة تحركات قوات الأمن ضد المتظاهرين. وسارع بعض المتظاهرين إلى القيام بعمل تطوعي شمل إجراء إصلاحات في البناء وتمديد شبكة إنارة وتنظيف طوابقه. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )

بناية "المطعم التركي" في بغداد لم تعد مجرد بناية مهجورة متضررة بقصف أمريكي استهدافها عام 2003، فقد تحولت إلى أيقونة لـ"الثورة" وعنوانا لنزاع بين المتظاهرين وقوات الأمن خلال الاحتجاجات التي بدأت نهاية الشهر الماضي، فكل طرف يحاول السيطرة عليها بسبب موقعها الاستراتيجي. وتقع البناية بمركز العاصمة العراقية وتطل على ساحة "التحرير" من جهة على جسر الجمهورية ونهر دجلة الذي يشطر بغداد إلى نصفين، ومن ناحية ثالثة على المنطقة الخضراء شديدة التحصين. ومنذ بداية الاحتجاجات التي اندلعت بالعاصمة العراقية ومحافظات أخرى بالبلاد، في 25 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، سيطر المتظاهرون على بناية "المطعم التركي" وعلقوا عليها لافتات تحمل مطالبهم، واحتشدوا فيها، بهدف الإشراف على الاحتجاجات بساحة "التحرير"، ومراقبة تحركات قوات الأمن ضد المتظاهرين. وسارع بعض المتظاهرين إلى القيام بعمل تطوعي شمل إجراء إصلاحات في البناء وتمديد شبكة إنارة وتنظيف طوابقه. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )

بناية "المطعم التركي" في بغداد لم تعد مجرد بناية مهجورة متضررة بقصف أمريكي استهدافها عام 2003، فقد تحولت إلى أيقونة لـ"الثورة" وعنوانا لنزاع بين المتظاهرين وقوات الأمن خلال الاحتجاجات التي بدأت نهاية الشهر الماضي، فكل طرف يحاول السيطرة عليها بسبب موقعها الاستراتيجي. وتقع البناية بمركز العاصمة العراقية وتطل على ساحة "التحرير" من جهة على جسر الجمهورية ونهر دجلة الذي يشطر بغداد إلى نصفين، ومن ناحية ثالثة على المنطقة الخضراء شديدة التحصين. ومنذ بداية الاحتجاجات التي اندلعت بالعاصمة العراقية ومحافظات أخرى بالبلاد، في 25 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، سيطر المتظاهرون على بناية "المطعم التركي" وعلقوا عليها لافتات تحمل مطالبهم، واحتشدوا فيها، بهدف الإشراف على الاحتجاجات بساحة "التحرير"، ومراقبة تحركات قوات الأمن ضد المتظاهرين. وسارع بعض المتظاهرين إلى القيام بعمل تطوعي شمل إجراء إصلاحات في البناء وتمديد شبكة إنارة وتنظيف طوابقه. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )

بناية "المطعم التركي" في بغداد لم تعد مجرد بناية مهجورة متضررة بقصف أمريكي استهدافها عام 2003، فقد تحولت إلى أيقونة لـ"الثورة" وعنوانا لنزاع بين المتظاهرين وقوات الأمن خلال الاحتجاجات التي بدأت نهاية الشهر الماضي، فكل طرف يحاول السيطرة عليها بسبب موقعها الاستراتيجي. وتقع البناية بمركز العاصمة العراقية وتطل على ساحة "التحرير" من جهة على جسر الجمهورية ونهر دجلة الذي يشطر بغداد إلى نصفين، ومن ناحية ثالثة على المنطقة الخضراء شديدة التحصين. ومنذ بداية الاحتجاجات التي اندلعت بالعاصمة العراقية ومحافظات أخرى بالبلاد، في 25 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، سيطر المتظاهرون على بناية "المطعم التركي" وعلقوا عليها لافتات تحمل مطالبهم، واحتشدوا فيها، بهدف الإشراف على الاحتجاجات بساحة "التحرير"، ومراقبة تحركات قوات الأمن ضد المتظاهرين. وسارع بعض المتظاهرين إلى القيام بعمل تطوعي شمل إجراء إصلاحات في البناء وتمديد شبكة إنارة وتنظيف طوابقه. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )

بناية "المطعم التركي" في بغداد لم تعد مجرد بناية مهجورة متضررة بقصف أمريكي استهدافها عام 2003، فقد تحولت إلى أيقونة لـ"الثورة" وعنوانا لنزاع بين المتظاهرين وقوات الأمن خلال الاحتجاجات التي بدأت نهاية الشهر الماضي، فكل طرف يحاول السيطرة عليها بسبب موقعها الاستراتيجي. وتقع البناية بمركز العاصمة العراقية وتطل على ساحة "التحرير" من جهة على جسر الجمهورية ونهر دجلة الذي يشطر بغداد إلى نصفين، ومن ناحية ثالثة على المنطقة الخضراء شديدة التحصين. ومنذ بداية الاحتجاجات التي اندلعت بالعاصمة العراقية ومحافظات أخرى بالبلاد، في 25 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، سيطر المتظاهرون على بناية "المطعم التركي" وعلقوا عليها لافتات تحمل مطالبهم، واحتشدوا فيها، بهدف الإشراف على الاحتجاجات بساحة "التحرير"، ومراقبة تحركات قوات الأمن ضد المتظاهرين. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )

بناية "المطعم التركي" في بغداد لم تعد مجرد بناية مهجورة متضررة بقصف أمريكي استهدافها عام 2003، فقد تحولت إلى أيقونة لـ"الثورة" وعنوانا لنزاع بين المتظاهرين وقوات الأمن خلال الاحتجاجات التي بدأت نهاية الشهر الماضي، فكل طرف يحاول السيطرة عليها بسبب موقعها الاستراتيجي. وتقع البناية بمركز العاصمة العراقية وتطل على ساحة "التحرير" من جهة على جسر الجمهورية ونهر دجلة الذي يشطر بغداد إلى نصفين، ومن ناحية ثالثة على المنطقة الخضراء شديدة التحصين. ومنذ بداية الاحتجاجات التي اندلعت بالعاصمة العراقية ومحافظات أخرى بالبلاد، في 25 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، سيطر المتظاهرون على بناية "المطعم التركي" وعلقوا عليها لافتات تحمل مطالبهم، واحتشدوا فيها، بهدف الإشراف على الاحتجاجات بساحة "التحرير"، ومراقبة تحركات قوات الأمن ضد المتظاهرين. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )

بناية "المطعم التركي" في بغداد لم تعد مجرد بناية مهجورة متضررة بقصف أمريكي استهدافها عام 2003، فقد تحولت إلى أيقونة لـ"الثورة" وعنوانا لنزاع بين المتظاهرين وقوات الأمن خلال الاحتجاجات التي بدأت نهاية الشهر الماضي، فكل طرف يحاول السيطرة عليها بسبب موقعها الاستراتيجي. وتقع البناية بمركز العاصمة العراقية وتطل على ساحة "التحرير" من جهة على جسر الجمهورية ونهر دجلة الذي يشطر بغداد إلى نصفين، ومن ناحية ثالثة على المنطقة الخضراء شديدة التحصين. ومنذ بداية الاحتجاجات التي اندلعت بالعاصمة العراقية ومحافظات أخرى بالبلاد، في 25 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، سيطر المتظاهرون على بناية "المطعم التركي" وعلقوا عليها لافتات تحمل مطالبهم، واحتشدوا فيها، بهدف الإشراف على الاحتجاجات بساحة "التحرير"، ومراقبة تحركات قوات الأمن ضد المتظاهرين. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )

بناية "المطعم التركي" في بغداد لم تعد مجرد بناية مهجورة متضررة بقصف أمريكي استهدافها عام 2003، فقد تحولت إلى أيقونة لـ"الثورة" وعنوانا لنزاع بين المتظاهرين وقوات الأمن خلال الاحتجاجات التي بدأت نهاية الشهر الماضي، فكل طرف يحاول السيطرة عليها بسبب موقعها الاستراتيجي. وتقع البناية بمركز العاصمة العراقية وتطل على ساحة "التحرير" من جهة على جسر الجمهورية ونهر دجلة الذي يشطر بغداد إلى نصفين، ومن ناحية ثالثة على المنطقة الخضراء شديدة التحصين. ومنذ بداية الاحتجاجات التي اندلعت بالعاصمة العراقية ومحافظات أخرى بالبلاد، في 25 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، سيطر المتظاهرون على بناية "المطعم التركي" وعلقوا عليها لافتات تحمل مطالبهم، واحتشدوا فيها، بهدف الإشراف على الاحتجاجات بساحة "التحرير"، ومراقبة تحركات قوات الأمن ضد المتظاهرين. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )

بناية "المطعم التركي" في بغداد لم تعد مجرد بناية مهجورة متضررة بقصف أمريكي استهدافها عام 2003، فقد تحولت إلى أيقونة لـ"الثورة" وعنوانا لنزاع بين المتظاهرين وقوات الأمن خلال الاحتجاجات التي بدأت نهاية الشهر الماضي، فكل طرف يحاول السيطرة عليها بسبب موقعها الاستراتيجي. وتقع البناية بمركز العاصمة العراقية وتطل على ساحة "التحرير" من جهة على جسر الجمهورية ونهر دجلة الذي يشطر بغداد إلى نصفين، ومن ناحية ثالثة على المنطقة الخضراء شديدة التحصين. ومنذ بداية الاحتجاجات التي اندلعت بالعاصمة العراقية ومحافظات أخرى بالبلاد، في 25 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، سيطر المتظاهرون على بناية "المطعم التركي" وعلقوا عليها لافتات تحمل مطالبهم، واحتشدوا فيها، بهدف الإشراف على الاحتجاجات بساحة "التحرير"، ومراقبة تحركات قوات الأمن ضد المتظاهرين. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )

بناية "المطعم التركي" في بغداد لم تعد مجرد بناية مهجورة متضررة بقصف أمريكي استهدافها عام 2003، فقد تحولت إلى أيقونة لـ"الثورة" وعنوانا لنزاع بين المتظاهرين وقوات الأمن خلال الاحتجاجات التي بدأت نهاية الشهر الماضي، فكل طرف يحاول السيطرة عليها بسبب موقعها الاستراتيجي. وتقع البناية بمركز العاصمة العراقية وتطل على ساحة "التحرير" من جهة على جسر الجمهورية ونهر دجلة الذي يشطر بغداد إلى نصفين، ومن ناحية ثالثة على المنطقة الخضراء شديدة التحصين. ومنذ بداية الاحتجاجات التي اندلعت بالعاصمة العراقية ومحافظات أخرى بالبلاد، في 25 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، سيطر المتظاهرون على بناية "المطعم التركي" وعلقوا عليها لافتات تحمل مطالبهم، واحتشدوا فيها، بهدف الإشراف على الاحتجاجات بساحة "التحرير"، ومراقبة تحركات قوات الأمن ضد المتظاهرين. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )

بناية "المطعم التركي" في بغداد لم تعد مجرد بناية مهجورة متضررة بقصف أمريكي استهدافها عام 2003، فقد تحولت إلى أيقونة لـ"الثورة" وعنوانا لنزاع بين المتظاهرين وقوات الأمن خلال الاحتجاجات التي بدأت نهاية الشهر الماضي، فكل طرف يحاول السيطرة عليها بسبب موقعها الاستراتيجي. وتقع البناية بمركز العاصمة العراقية وتطل على ساحة "التحرير" من جهة على جسر الجمهورية ونهر دجلة الذي يشطر بغداد إلى نصفين، ومن ناحية ثالثة على المنطقة الخضراء شديدة التحصين. ومنذ بداية الاحتجاجات التي اندلعت بالعاصمة العراقية ومحافظات أخرى بالبلاد، في 25 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، سيطر المتظاهرون على بناية "المطعم التركي" وعلقوا عليها لافتات تحمل مطالبهم، واحتشدوا فيها، بهدف الإشراف على الاحتجاجات بساحة "التحرير"، ومراقبة تحركات قوات الأمن ضد المتظاهرين. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )

بناية "المطعم التركي" في بغداد لم تعد مجرد بناية مهجورة متضررة بقصف أمريكي استهدافها عام 2003، فقد تحولت إلى أيقونة لـ"الثورة" وعنوانا لنزاع بين المتظاهرين وقوات الأمن خلال الاحتجاجات التي بدأت نهاية الشهر الماضي، فكل طرف يحاول السيطرة عليها بسبب موقعها الاستراتيجي. وتقع البناية بمركز العاصمة العراقية وتطل على ساحة "التحرير" من جهة على جسر الجمهورية ونهر دجلة الذي يشطر بغداد إلى نصفين، ومن ناحية ثالثة على المنطقة الخضراء شديدة التحصين. ومنذ بداية الاحتجاجات التي اندلعت بالعاصمة العراقية ومحافظات أخرى بالبلاد، في 25 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، سيطر المتظاهرون على بناية "المطعم التركي" وعلقوا عليها لافتات تحمل مطالبهم، واحتشدوا فيها، بهدف الإشراف على الاحتجاجات بساحة "التحرير"، ومراقبة تحركات قوات الأمن ضد المتظاهرين. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )

بناية "المطعم التركي" في بغداد لم تعد مجرد بناية مهجورة متضررة بقصف أمريكي استهدافها عام 2003، فقد تحولت إلى أيقونة لـ"الثورة" وعنوانا لنزاع بين المتظاهرين وقوات الأمن خلال الاحتجاجات التي بدأت نهاية الشهر الماضي، فكل طرف يحاول السيطرة عليها بسبب موقعها الاستراتيجي. وتقع البناية بمركز العاصمة العراقية وتطل على ساحة "التحرير" من جهة على جسر الجمهورية ونهر دجلة الذي يشطر بغداد إلى نصفين، ومن ناحية ثالثة على المنطقة الخضراء شديدة التحصين. ومنذ بداية الاحتجاجات التي اندلعت بالعاصمة العراقية ومحافظات أخرى بالبلاد، في 25 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، سيطر المتظاهرون على بناية "المطعم التركي" وعلقوا عليها لافتات تحمل مطالبهم، واحتشدوا فيها، بهدف الإشراف على الاحتجاجات بساحة "التحرير"، ومراقبة تحركات قوات الأمن ضد المتظاهرين. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )

بناية "المطعم التركي" في بغداد لم تعد مجرد بناية مهجورة متضررة بقصف أمريكي استهدافها عام 2003، فقد تحولت إلى أيقونة لـ"الثورة" وعنوانا لنزاع بين المتظاهرين وقوات الأمن خلال الاحتجاجات التي بدأت نهاية الشهر الماضي، فكل طرف يحاول السيطرة عليها بسبب موقعها الاستراتيجي. وتقع البناية بمركز العاصمة العراقية وتطل على ساحة "التحرير" من جهة على جسر الجمهورية ونهر دجلة الذي يشطر بغداد إلى نصفين، ومن ناحية ثالثة على المنطقة الخضراء شديدة التحصين. ومنذ بداية الاحتجاجات التي اندلعت بالعاصمة العراقية ومحافظات أخرى بالبلاد، في 25 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، سيطر المتظاهرون على بناية "المطعم التركي" وعلقوا عليها لافتات تحمل مطالبهم، واحتشدوا فيها، بهدف الإشراف على الاحتجاجات بساحة "التحرير"، ومراقبة تحركات قوات الأمن ضد المتظاهرين. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )

بناية "المطعم التركي" في بغداد لم تعد مجرد بناية مهجورة متضررة بقصف أمريكي استهدافها عام 2003، فقد تحولت إلى أيقونة لـ"الثورة" وعنوانا لنزاع بين المتظاهرين وقوات الأمن خلال الاحتجاجات التي بدأت نهاية الشهر الماضي، فكل طرف يحاول السيطرة عليها بسبب موقعها الاستراتيجي. وتقع البناية بمركز العاصمة العراقية وتطل على ساحة "التحرير" من جهة على جسر الجمهورية ونهر دجلة الذي يشطر بغداد إلى نصفين، ومن ناحية ثالثة على المنطقة الخضراء شديدة التحصين. ومنذ بداية الاحتجاجات التي اندلعت بالعاصمة العراقية ومحافظات أخرى بالبلاد، في 25 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، سيطر المتظاهرون على بناية "المطعم التركي" وعلقوا عليها لافتات تحمل مطالبهم، واحتشدوا فيها، بهدف الإشراف على الاحتجاجات بساحة "التحرير"، ومراقبة تحركات قوات الأمن ضد المتظاهرين. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )

بناية "المطعم التركي" في بغداد لم تعد مجرد بناية مهجورة متضررة بقصف أمريكي استهدافها عام 2003، فقد تحولت إلى أيقونة لـ"الثورة" وعنوانا لنزاع بين المتظاهرين وقوات الأمن خلال الاحتجاجات التي بدأت نهاية الشهر الماضي، فكل طرف يحاول السيطرة عليها بسبب موقعها الاستراتيجي. وتقع البناية بمركز العاصمة العراقية وتطل على ساحة "التحرير" من جهة على جسر الجمهورية ونهر دجلة الذي يشطر بغداد إلى نصفين، ومن ناحية ثالثة على المنطقة الخضراء شديدة التحصين. ومنذ بداية الاحتجاجات التي اندلعت بالعاصمة العراقية ومحافظات أخرى بالبلاد، في 25 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، سيطر المتظاهرون على بناية "المطعم التركي" وعلقوا عليها لافتات تحمل مطالبهم، واحتشدوا فيها، بهدف الإشراف على الاحتجاجات بساحة "التحرير"، ومراقبة تحركات قوات الأمن ضد المتظاهرين. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )

بناية "المطعم التركي" في بغداد لم تعد مجرد بناية مهجورة متضررة بقصف أمريكي استهدافها عام 2003، فقد تحولت إلى أيقونة لـ"الثورة" وعنوانا لنزاع بين المتظاهرين وقوات الأمن خلال الاحتجاجات التي بدأت نهاية الشهر الماضي، فكل طرف يحاول السيطرة عليها بسبب موقعها الاستراتيجي. وتقع البناية بمركز العاصمة العراقية وتطل على ساحة "التحرير" من جهة على جسر الجمهورية ونهر دجلة الذي يشطر بغداد إلى نصفين، ومن ناحية ثالثة على المنطقة الخضراء شديدة التحصين. ومنذ بداية الاحتجاجات التي اندلعت بالعاصمة العراقية ومحافظات أخرى بالبلاد، في 25 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، سيطر المتظاهرون على بناية "المطعم التركي" وعلقوا عليها لافتات تحمل مطالبهم، واحتشدوا فيها، بهدف الإشراف على الاحتجاجات بساحة "التحرير"، ومراقبة تحركات قوات الأمن ضد المتظاهرين. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )

بناية "المطعم التركي" في بغداد لم تعد مجرد بناية مهجورة متضررة بقصف أمريكي استهدافها عام 2003، فقد تحولت إلى أيقونة لـ"الثورة" وعنوانا لنزاع بين المتظاهرين وقوات الأمن خلال الاحتجاجات التي بدأت نهاية الشهر الماضي، فكل طرف يحاول السيطرة عليها بسبب موقعها الاستراتيجي. وتقع البناية بمركز العاصمة العراقية وتطل على ساحة "التحرير" من جهة على جسر الجمهورية ونهر دجلة الذي يشطر بغداد إلى نصفين، ومن ناحية ثالثة على المنطقة الخضراء شديدة التحصين. ومنذ بداية الاحتجاجات التي اندلعت بالعاصمة العراقية ومحافظات أخرى بالبلاد، في 25 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، سيطر المتظاهرون على بناية "المطعم التركي" وعلقوا عليها لافتات تحمل مطالبهم، واحتشدوا فيها، بهدف الإشراف على الاحتجاجات بساحة "التحرير"، ومراقبة تحركات قوات الأمن ضد المتظاهرين. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )

بناية "المطعم التركي" في بغداد لم تعد مجرد بناية مهجورة متضررة بقصف أمريكي استهدافها عام 2003، فقد تحولت إلى أيقونة لـ"الثورة" وعنوانا لنزاع بين المتظاهرين وقوات الأمن خلال الاحتجاجات التي بدأت نهاية الشهر الماضي، فكل طرف يحاول السيطرة عليها بسبب موقعها الاستراتيجي. وتقع البناية بمركز العاصمة العراقية وتطل على ساحة "التحرير" من جهة على جسر الجمهورية ونهر دجلة الذي يشطر بغداد إلى نصفين، ومن ناحية ثالثة على المنطقة الخضراء شديدة التحصين. ومنذ بداية الاحتجاجات التي اندلعت بالعاصمة العراقية ومحافظات أخرى بالبلاد، في 25 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، سيطر المتظاهرون على بناية "المطعم التركي" وعلقوا عليها لافتات تحمل مطالبهم، واحتشدوا فيها، بهدف الإشراف على الاحتجاجات بساحة "التحرير"، ومراقبة تحركات قوات الأمن ضد المتظاهرين. ( Murtadha Sudani - وكالة الأناضول )