يُعطي المسحراتي لمسة خاصة لشهر رمضان، في أزقة المدن التاريخية، ولكنه في مدينة القدس المحتلة، محفوف بالمخاطر، بسبب إجراءات سلطات الاحتلال الإسرائيلي. فقبل وقت كاف من موعد السحور، تنطلق الأدعية والتواشيح من حناجر 4 شبان فلسطينيين، في حارة السعدية في القدس القديمة لتذكير السكان بالاستعداد للصيام. ويستعين محمود بدر وأحمد قليبو وأحمد حواش ومحمد حواش، بالطبل من أجل إعطاء عملهم لمسة إضافية أخرى. ويرتدي الشبان الاربعة زيا موحدا يعكس التراث الفلسطيني القديم. لكن بهجة هذا العمل، لا تكتمل، وينغص عليها ملاحقات الاحتلال الاسرائيلي للمسحراتي، في شوارع المدينة. ففي العام الماضي، اعتقلت الشرطة الاسرائيلية عددا من "المسحراتية"، وأصدرت ضدهم مخالفات مالية بداعي إنهم يتسببون بازعاج المستوطنين الاسرائيليين. ( Faiz Abu Rmeleh - وكالة الأناضول )
يُعطي المسحراتي لمسة خاصة لشهر رمضان، في أزقة المدن التاريخية، ولكنه في مدينة القدس المحتلة، محفوف بالمخاطر، بسبب إجراءات سلطات الاحتلال الإسرائيلي. فقبل وقت كاف من موعد السحور، تنطلق الأدعية والتواشيح من حناجر 4 شبان فلسطينيين، في حارة السعدية في القدس القديمة لتذكير السكان بالاستعداد للصيام. ويستعين محمود بدر وأحمد قليبو وأحمد حواش ومحمد حواش، بالطبل من أجل إعطاء عملهم لمسة إضافية أخرى. ويرتدي الشبان الاربعة زيا موحدا يعكس التراث الفلسطيني القديم. لكن بهجة هذا العمل، لا تكتمل، وينغص عليها ملاحقات الاحتلال الاسرائيلي للمسحراتي، في شوارع المدينة. ففي العام الماضي، اعتقلت الشرطة الاسرائيلية عددا من "المسحراتية"، وأصدرت ضدهم مخالفات مالية بداعي إنهم يتسببون بازعاج المستوطنين الاسرائيليين. ( Faiz Abu Rmeleh - وكالة الأناضول )
يُعطي المسحراتي لمسة خاصة لشهر رمضان، في أزقة المدن التاريخية، ولكنه في مدينة القدس المحتلة، محفوف بالمخاطر، بسبب إجراءات سلطات الاحتلال الإسرائيلي. فقبل وقت كاف من موعد السحور، تنطلق الأدعية والتواشيح من حناجر 4 شبان فلسطينيين، في حارة السعدية في القدس القديمة لتذكير السكان بالاستعداد للصيام. ويستعين محمود بدر وأحمد قليبو وأحمد حواش ومحمد حواش، بالطبل من أجل إعطاء عملهم لمسة إضافية أخرى. ويرتدي الشبان الاربعة زيا موحدا يعكس التراث الفلسطيني القديم. لكن بهجة هذا العمل، لا تكتمل، وينغص عليها ملاحقات الاحتلال الاسرائيلي للمسحراتي، في شوارع المدينة. ففي العام الماضي، اعتقلت الشرطة الاسرائيلية عددا من "المسحراتية"، وأصدرت ضدهم مخالفات مالية بداعي إنهم يتسببون بازعاج المستوطنين الاسرائيليين. ( Faiz Abu Rmeleh - وكالة الأناضول )
يُعطي المسحراتي لمسة خاصة لشهر رمضان، في أزقة المدن التاريخية، ولكنه في مدينة القدس المحتلة، محفوف بالمخاطر، بسبب إجراءات سلطات الاحتلال الإسرائيلي. فقبل وقت كاف من موعد السحور، تنطلق الأدعية والتواشيح من حناجر 4 شبان فلسطينيين، في حارة السعدية في القدس القديمة لتذكير السكان بالاستعداد للصيام. ويستعين محمود بدر وأحمد قليبو وأحمد حواش ومحمد حواش، بالطبل من أجل إعطاء عملهم لمسة إضافية أخرى. ويرتدي الشبان الاربعة زيا موحدا يعكس التراث الفلسطيني القديم. لكن بهجة هذا العمل، لا تكتمل، وينغص عليها ملاحقات الاحتلال الاسرائيلي للمسحراتي، في شوارع المدينة. ففي العام الماضي، اعتقلت الشرطة الاسرائيلية عددا من "المسحراتية"، وأصدرت ضدهم مخالفات مالية بداعي إنهم يتسببون بازعاج المستوطنين الاسرائيليين. ( Faiz Abu Rmeleh - وكالة الأناضول )
يُعطي المسحراتي لمسة خاصة لشهر رمضان، في أزقة المدن التاريخية، ولكنه في مدينة القدس المحتلة، محفوف بالمخاطر، بسبب إجراءات سلطات الاحتلال الإسرائيلي. فقبل وقت كاف من موعد السحور، تنطلق الأدعية والتواشيح من حناجر 4 شبان فلسطينيين، في حارة السعدية في القدس القديمة لتذكير السكان بالاستعداد للصيام. ويستعين محمود بدر وأحمد قليبو وأحمد حواش ومحمد حواش، بالطبل من أجل إعطاء عملهم لمسة إضافية أخرى. ويرتدي الشبان الاربعة زيا موحدا يعكس التراث الفلسطيني القديم. لكن بهجة هذا العمل، لا تكتمل، وينغص عليها ملاحقات الاحتلال الاسرائيلي للمسحراتي، في شوارع المدينة. ففي العام الماضي، اعتقلت الشرطة الاسرائيلية عددا من "المسحراتية"، وأصدرت ضدهم مخالفات مالية بداعي إنهم يتسببون بازعاج المستوطنين الاسرائيليين. ( Faiz Abu Rmeleh - وكالة الأناضول )
يُعطي المسحراتي لمسة خاصة لشهر رمضان، في أزقة المدن التاريخية، ولكنه في مدينة القدس المحتلة، محفوف بالمخاطر، بسبب إجراءات سلطات الاحتلال الإسرائيلي. فقبل وقت كاف من موعد السحور، تنطلق الأدعية والتواشيح من حناجر 4 شبان فلسطينيين، في حارة السعدية في القدس القديمة لتذكير السكان بالاستعداد للصيام. ويستعين محمود بدر وأحمد قليبو وأحمد حواش ومحمد حواش، بالطبل من أجل إعطاء عملهم لمسة إضافية أخرى. ويرتدي الشبان الاربعة زيا موحدا يعكس التراث الفلسطيني القديم. لكن بهجة هذا العمل، لا تكتمل، وينغص عليها ملاحقات الاحتلال الاسرائيلي للمسحراتي، في شوارع المدينة. ففي العام الماضي، اعتقلت الشرطة الاسرائيلية عددا من "المسحراتية"، وأصدرت ضدهم مخالفات مالية بداعي إنهم يتسببون بازعاج المستوطنين الاسرائيليين. ( Faiz Abu Rmeleh - وكالة الأناضول )
يُعطي المسحراتي لمسة خاصة لشهر رمضان، في أزقة المدن التاريخية، ولكنه في مدينة القدس المحتلة، محفوف بالمخاطر، بسبب إجراءات سلطات الاحتلال الإسرائيلي. فقبل وقت كاف من موعد السحور، تنطلق الأدعية والتواشيح من حناجر 4 شبان فلسطينيين، في حارة السعدية في القدس القديمة لتذكير السكان بالاستعداد للصيام. ويستعين محمود بدر وأحمد قليبو وأحمد حواش ومحمد حواش، بالطبل من أجل إعطاء عملهم لمسة إضافية أخرى. ويرتدي الشبان الاربعة زيا موحدا يعكس التراث الفلسطيني القديم. لكن بهجة هذا العمل، لا تكتمل، وينغص عليها ملاحقات الاحتلال الاسرائيلي للمسحراتي، في شوارع المدينة. ففي العام الماضي، اعتقلت الشرطة الاسرائيلية عددا من "المسحراتية"، وأصدرت ضدهم مخالفات مالية بداعي إنهم يتسببون بازعاج المستوطنين الاسرائيليين. ( Faiz Abu Rmeleh - وكالة الأناضول )
يُعطي المسحراتي لمسة خاصة لشهر رمضان، في أزقة المدن التاريخية، ولكنه في مدينة القدس المحتلة، محفوف بالمخاطر، بسبب إجراءات سلطات الاحتلال الإسرائيلي. فقبل وقت كاف من موعد السحور، تنطلق الأدعية والتواشيح من حناجر 4 شبان فلسطينيين، في حارة السعدية في القدس القديمة لتذكير السكان بالاستعداد للصيام. ويستعين محمود بدر وأحمد قليبو وأحمد حواش ومحمد حواش، بالطبل من أجل إعطاء عملهم لمسة إضافية أخرى. ويرتدي الشبان الاربعة زيا موحدا يعكس التراث الفلسطيني القديم. لكن بهجة هذا العمل، لا تكتمل، وينغص عليها ملاحقات الاحتلال الاسرائيلي للمسحراتي، في شوارع المدينة. ففي العام الماضي، اعتقلت الشرطة الاسرائيلية عددا من "المسحراتية"، وأصدرت ضدهم مخالفات مالية بداعي إنهم يتسببون بازعاج المستوطنين الاسرائيليين. ( Faiz Abu Rmeleh - وكالة الأناضول )
يُعطي المسحراتي لمسة خاصة لشهر رمضان، في أزقة المدن التاريخية، ولكنه في مدينة القدس المحتلة، محفوف بالمخاطر، بسبب إجراءات سلطات الاحتلال الإسرائيلي. فقبل وقت كاف من موعد السحور، تنطلق الأدعية والتواشيح من حناجر 4 شبان فلسطينيين، في حارة السعدية في القدس القديمة لتذكير السكان بالاستعداد للصيام. ويستعين محمود بدر وأحمد قليبو وأحمد حواش ومحمد حواش، بالطبل من أجل إعطاء عملهم لمسة إضافية أخرى. ويرتدي الشبان الاربعة زيا موحدا يعكس التراث الفلسطيني القديم. لكن بهجة هذا العمل، لا تكتمل، وينغص عليها ملاحقات الاحتلال الاسرائيلي للمسحراتي، في شوارع المدينة. ففي العام الماضي، اعتقلت الشرطة الاسرائيلية عددا من "المسحراتية"، وأصدرت ضدهم مخالفات مالية بداعي إنهم يتسببون بازعاج المستوطنين الاسرائيليين. ( Faiz Abu Rmeleh - وكالة الأناضول )