المتحف الوطني الإندونيسي.. تاريخ من التنوع الثقافي والعرقي
19.05.2019

يعكس متحف إندونيسيا الوطني، بالعاصمة جاكارتا، تاريخ البلاد وتنوعها الجغرافي والعرقي، وذلك عبر 160 ألف قطعة آثرية وفنية، معروضةً فيه. المتحف الذي أُنشأ رسميا في 1868، كان أول الأمر عبارة عن مركز لإجراء البحوث في مجالات التاريخ، والأدب، والأحياء والآثار، والفن، والفيزياء، وأسس من الاستعمار الهولندي، في 1778. وتبلغ مساحة المتحف الوطني، الذي يحمل هذه التسمية منذ 1979، 26 ألفا و500 متر، وتُجرى فيه أبحاث حول التراث الثقافي والوطني الإندونيسي. ( Mahmut Atanur - وكالة الأناضول )

المتحف الوطني الإندونيسي.. تاريخ من التنوع الثقافي والعرقي
Fotoğraf: Mahmut Atanur

يعكس متحف إندونيسيا الوطني، بالعاصمة جاكارتا، تاريخ البلاد وتنوعها الجغرافي والعرقي، وذلك عبر 160 ألف قطعة آثرية وفنية، معروضةً فيه. المتحف الذي أُنشأ رسميا في 1868، كان أول الأمر عبارة عن مركز لإجراء البحوث في مجالات التاريخ، والأدب، والأحياء والآثار، والفن، والفيزياء، وأسس من الاستعمار الهولندي، في 1778. وتبلغ مساحة المتحف الوطني، الذي يحمل هذه التسمية منذ 1979، 26 ألفا و500 متر، وتُجرى فيه أبحاث حول التراث الثقافي والوطني الإندونيسي. ( Mahmut Atanur - وكالة الأناضول )

المتحف الوطني الإندونيسي.. تاريخ من التنوع الثقافي والعرقي
Fotoğraf: Mahmut Atanur

يعكس متحف إندونيسيا الوطني، بالعاصمة جاكارتا، تاريخ البلاد وتنوعها الجغرافي والعرقي، وذلك عبر 160 ألف قطعة آثرية وفنية، معروضةً فيه. المتحف الذي أُنشأ رسميا في 1868، كان أول الأمر عبارة عن مركز لإجراء البحوث في مجالات التاريخ، والأدب، والأحياء والآثار، والفن، والفيزياء، وأسس من الاستعمار الهولندي، في 1778. وتبلغ مساحة المتحف الوطني، الذي يحمل هذه التسمية منذ 1979، 26 ألفا و500 متر، وتُجرى فيه أبحاث حول التراث الثقافي والوطني الإندونيسي. ( Mahmut Atanur - وكالة الأناضول )

المتحف الوطني الإندونيسي.. تاريخ من التنوع الثقافي والعرقي
Fotoğraf: Mahmut Atanur

يعكس متحف إندونيسيا الوطني، بالعاصمة جاكارتا، تاريخ البلاد وتنوعها الجغرافي والعرقي، وذلك عبر 160 ألف قطعة آثرية وفنية، معروضةً فيه. المتحف الذي أُنشأ رسميا في 1868، كان أول الأمر عبارة عن مركز لإجراء البحوث في مجالات التاريخ، والأدب، والأحياء والآثار، والفن، والفيزياء، وأسس من الاستعمار الهولندي، في 1778. وتبلغ مساحة المتحف الوطني، الذي يحمل هذه التسمية منذ 1979، 26 ألفا و500 متر، وتُجرى فيه أبحاث حول التراث الثقافي والوطني الإندونيسي. ( Mahmut Atanur - وكالة الأناضول )

المتحف الوطني الإندونيسي.. تاريخ من التنوع الثقافي والعرقي
Fotoğraf: Mahmut Atanur

يعكس متحف إندونيسيا الوطني، بالعاصمة جاكارتا، تاريخ البلاد وتنوعها الجغرافي والعرقي، وذلك عبر 160 ألف قطعة آثرية وفنية، معروضةً فيه. المتحف الذي أُنشأ رسميا في 1868، كان أول الأمر عبارة عن مركز لإجراء البحوث في مجالات التاريخ، والأدب، والأحياء والآثار، والفن، والفيزياء، وأسس من الاستعمار الهولندي، في 1778. وتبلغ مساحة المتحف الوطني، الذي يحمل هذه التسمية منذ 1979، 26 ألفا و500 متر، وتُجرى فيه أبحاث حول التراث الثقافي والوطني الإندونيسي. ( Mahmut Atanur - وكالة الأناضول )

المتحف الوطني الإندونيسي.. تاريخ من التنوع الثقافي والعرقي
Fotoğraf: Mahmut Atanur

يعكس متحف إندونيسيا الوطني، بالعاصمة جاكارتا، تاريخ البلاد وتنوعها الجغرافي والعرقي، وذلك عبر 160 ألف قطعة آثرية وفنية، معروضةً فيه. المتحف الذي أُنشأ رسميا في 1868، كان أول الأمر عبارة عن مركز لإجراء البحوث في مجالات التاريخ، والأدب، والأحياء والآثار، والفن، والفيزياء، وأسس من الاستعمار الهولندي، في 1778. وتبلغ مساحة المتحف الوطني، الذي يحمل هذه التسمية منذ 1979، 26 ألفا و500 متر، وتُجرى فيه أبحاث حول التراث الثقافي والوطني الإندونيسي. ( Mahmut Atanur - وكالة الأناضول )

المتحف الوطني الإندونيسي.. تاريخ من التنوع الثقافي والعرقي
Fotoğraf: Mahmut Atanur

يعكس متحف إندونيسيا الوطني، بالعاصمة جاكارتا، تاريخ البلاد وتنوعها الجغرافي والعرقي، وذلك عبر 160 ألف قطعة آثرية وفنية، معروضةً فيه. المتحف الذي أُنشأ رسميا في 1868، كان أول الأمر عبارة عن مركز لإجراء البحوث في مجالات التاريخ، والأدب، والأحياء والآثار، والفن، والفيزياء، وأسس من الاستعمار الهولندي، في 1778. وتبلغ مساحة المتحف الوطني، الذي يحمل هذه التسمية منذ 1979، 26 ألفا و500 متر، وتُجرى فيه أبحاث حول التراث الثقافي والوطني الإندونيسي. ( Mahmut Atanur - وكالة الأناضول )

المتحف الوطني الإندونيسي.. تاريخ من التنوع الثقافي والعرقي
Fotoğraf: Mahmut Atanur

يعكس متحف إندونيسيا الوطني، بالعاصمة جاكارتا، تاريخ البلاد وتنوعها الجغرافي والعرقي، وذلك عبر 160 ألف قطعة آثرية وفنية، معروضةً فيه. المتحف الذي أُنشأ رسميا في 1868، كان أول الأمر عبارة عن مركز لإجراء البحوث في مجالات التاريخ، والأدب، والأحياء والآثار، والفن، والفيزياء، وأسس من الاستعمار الهولندي، في 1778. وتبلغ مساحة المتحف الوطني، الذي يحمل هذه التسمية منذ 1979، 26 ألفا و500 متر، وتُجرى فيه أبحاث حول التراث الثقافي والوطني الإندونيسي. ( Mahmut Atanur - وكالة الأناضول )

المتحف الوطني الإندونيسي.. تاريخ من التنوع الثقافي والعرقي
Fotoğraf: Mahmut Atanur

يعكس متحف إندونيسيا الوطني، بالعاصمة جاكارتا، تاريخ البلاد وتنوعها الجغرافي والعرقي، وذلك عبر 160 ألف قطعة آثرية وفنية، معروضةً فيه. المتحف الذي أُنشأ رسميا في 1868، كان أول الأمر عبارة عن مركز لإجراء البحوث في مجالات التاريخ، والأدب، والأحياء والآثار، والفن، والفيزياء، وأسس من الاستعمار الهولندي، في 1778. وتبلغ مساحة المتحف الوطني، الذي يحمل هذه التسمية منذ 1979، 26 ألفا و500 متر، وتُجرى فيه أبحاث حول التراث الثقافي والوطني الإندونيسي. ( Mahmut Atanur - وكالة الأناضول )

المتحف الوطني الإندونيسي.. تاريخ من التنوع الثقافي والعرقي
Fotoğraf: Mahmut Atanur

يعكس متحف إندونيسيا الوطني، بالعاصمة جاكارتا، تاريخ البلاد وتنوعها الجغرافي والعرقي، وذلك عبر 160 ألف قطعة آثرية وفنية، معروضةً فيه. المتحف الذي أُنشأ رسميا في 1868، كان أول الأمر عبارة عن مركز لإجراء البحوث في مجالات التاريخ، والأدب، والأحياء والآثار، والفن، والفيزياء، وأسس من الاستعمار الهولندي، في 1778. وتبلغ مساحة المتحف الوطني، الذي يحمل هذه التسمية منذ 1979، 26 ألفا و500 متر، وتُجرى فيه أبحاث حول التراث الثقافي والوطني الإندونيسي. ( Mahmut Atanur - وكالة الأناضول )

المتحف الوطني الإندونيسي.. تاريخ من التنوع الثقافي والعرقي
Fotoğraf: Mahmut Atanur

يعكس متحف إندونيسيا الوطني، بالعاصمة جاكارتا، تاريخ البلاد وتنوعها الجغرافي والعرقي، وذلك عبر 160 ألف قطعة آثرية وفنية، معروضةً فيه. المتحف الذي أُنشأ رسميا في 1868، كان أول الأمر عبارة عن مركز لإجراء البحوث في مجالات التاريخ، والأدب، والأحياء والآثار، والفن، والفيزياء، وأسس من الاستعمار الهولندي، في 1778. وتبلغ مساحة المتحف الوطني، الذي يحمل هذه التسمية منذ 1979، 26 ألفا و500 متر، وتُجرى فيه أبحاث حول التراث الثقافي والوطني الإندونيسي. ( Mahmut Atanur - وكالة الأناضول )

المتحف الوطني الإندونيسي.. تاريخ من التنوع الثقافي والعرقي
Fotoğraf: Mahmut Atanur

يعكس متحف إندونيسيا الوطني، بالعاصمة جاكارتا، تاريخ البلاد وتنوعها الجغرافي والعرقي، وذلك عبر 160 ألف قطعة آثرية وفنية، معروضةً فيه. المتحف الذي أُنشأ رسميا في 1868، كان أول الأمر عبارة عن مركز لإجراء البحوث في مجالات التاريخ، والأدب، والأحياء والآثار، والفن، والفيزياء، وأسس من الاستعمار الهولندي، في 1778. وتبلغ مساحة المتحف الوطني، الذي يحمل هذه التسمية منذ 1979، 26 ألفا و500 متر، وتُجرى فيه أبحاث حول التراث الثقافي والوطني الإندونيسي. ( Mahmut Atanur - وكالة الأناضول )

المتحف الوطني الإندونيسي.. تاريخ من التنوع الثقافي والعرقي
Fotoğraf: Mahmut Atanur

يعكس متحف إندونيسيا الوطني، بالعاصمة جاكارتا، تاريخ البلاد وتنوعها الجغرافي والعرقي، وذلك عبر 160 ألف قطعة آثرية وفنية، معروضةً فيه. المتحف الذي أُنشأ رسميا في 1868، كان أول الأمر عبارة عن مركز لإجراء البحوث في مجالات التاريخ، والأدب، والأحياء والآثار، والفن، والفيزياء، وأسس من الاستعمار الهولندي، في 1778. وتبلغ مساحة المتحف الوطني، الذي يحمل هذه التسمية منذ 1979، 26 ألفا و500 متر، وتُجرى فيه أبحاث حول التراث الثقافي والوطني الإندونيسي. ( Mahmut Atanur - وكالة الأناضول )

المتحف الوطني الإندونيسي.. تاريخ من التنوع الثقافي والعرقي
Fotoğraf: Mahmut Atanur

يعكس متحف إندونيسيا الوطني، بالعاصمة جاكارتا، تاريخ البلاد وتنوعها الجغرافي والعرقي، وذلك عبر 160 ألف قطعة آثرية وفنية، معروضةً فيه. المتحف الذي أُنشأ رسميا في 1868، كان أول الأمر عبارة عن مركز لإجراء البحوث في مجالات التاريخ، والأدب، والأحياء والآثار، والفن، والفيزياء، وأسس من الاستعمار الهولندي، في 1778. وتبلغ مساحة المتحف الوطني، الذي يحمل هذه التسمية منذ 1979، 26 ألفا و500 متر، وتُجرى فيه أبحاث حول التراث الثقافي والوطني الإندونيسي. ( Mahmut Atanur - وكالة الأناضول )

المتحف الوطني الإندونيسي.. تاريخ من التنوع الثقافي والعرقي
Fotoğraf: Mahmut Atanur

يعكس متحف إندونيسيا الوطني، بالعاصمة جاكارتا، تاريخ البلاد وتنوعها الجغرافي والعرقي، وذلك عبر 160 ألف قطعة آثرية وفنية، معروضةً فيه. المتحف الذي أُنشأ رسميا في 1868، كان أول الأمر عبارة عن مركز لإجراء البحوث في مجالات التاريخ، والأدب، والأحياء والآثار، والفن، والفيزياء، وأسس من الاستعمار الهولندي، في 1778. وتبلغ مساحة المتحف الوطني، الذي يحمل هذه التسمية منذ 1979، 26 ألفا و500 متر، وتُجرى فيه أبحاث حول التراث الثقافي والوطني الإندونيسي. ( Mahmut Atanur - وكالة الأناضول )

المتحف الوطني الإندونيسي.. تاريخ من التنوع الثقافي والعرقي
Fotoğraf: Mahmut Atanur

يعكس متحف إندونيسيا الوطني، بالعاصمة جاكارتا، تاريخ البلاد وتنوعها الجغرافي والعرقي، وذلك عبر 160 ألف قطعة آثرية وفنية، معروضةً فيه. المتحف الذي أُنشأ رسميا في 1868، كان أول الأمر عبارة عن مركز لإجراء البحوث في مجالات التاريخ، والأدب، والأحياء والآثار، والفن، والفيزياء، وأسس من الاستعمار الهولندي، في 1778. وتبلغ مساحة المتحف الوطني، الذي يحمل هذه التسمية منذ 1979، 26 ألفا و500 متر، وتُجرى فيه أبحاث حول التراث الثقافي والوطني الإندونيسي. ( Mahmut Atanur - وكالة الأناضول )

المتحف الوطني الإندونيسي.. تاريخ من التنوع الثقافي والعرقي
Fotoğraf: Mahmut Atanur

يعكس متحف إندونيسيا الوطني، بالعاصمة جاكارتا، تاريخ البلاد وتنوعها الجغرافي والعرقي، وذلك عبر 160 ألف قطعة آثرية وفنية، معروضةً فيه. المتحف الذي أُنشأ رسميا في 1868، كان أول الأمر عبارة عن مركز لإجراء البحوث في مجالات التاريخ، والأدب، والأحياء والآثار، والفن، والفيزياء، وأسس من الاستعمار الهولندي، في 1778. وتبلغ مساحة المتحف الوطني، الذي يحمل هذه التسمية منذ 1979، 26 ألفا و500 متر، وتُجرى فيه أبحاث حول التراث الثقافي والوطني الإندونيسي. ( Mahmut Atanur - وكالة الأناضول )

المتحف الوطني الإندونيسي.. تاريخ من التنوع الثقافي والعرقي
Fotoğraf: Mahmut Atanur

يعكس متحف إندونيسيا الوطني، بالعاصمة جاكارتا، تاريخ البلاد وتنوعها الجغرافي والعرقي، وذلك عبر 160 ألف قطعة آثرية وفنية، معروضةً فيه. المتحف الذي أُنشأ رسميا في 1868، كان أول الأمر عبارة عن مركز لإجراء البحوث في مجالات التاريخ، والأدب، والأحياء والآثار، والفن، والفيزياء، وأسس من الاستعمار الهولندي، في 1778. وتبلغ مساحة المتحف الوطني، الذي يحمل هذه التسمية منذ 1979، 26 ألفا و500 متر، وتُجرى فيه أبحاث حول التراث الثقافي والوطني الإندونيسي. ( Mahmut Atanur - وكالة الأناضول )

المتحف الوطني الإندونيسي.. تاريخ من التنوع الثقافي والعرقي
Fotoğraf: Mahmut Atanur

يعكس متحف إندونيسيا الوطني، بالعاصمة جاكارتا، تاريخ البلاد وتنوعها الجغرافي والعرقي، وذلك عبر 160 ألف قطعة آثرية وفنية، معروضةً فيه. المتحف الذي أُنشأ رسميا في 1868، كان أول الأمر عبارة عن مركز لإجراء البحوث في مجالات التاريخ، والأدب، والأحياء والآثار، والفن، والفيزياء، وأسس من الاستعمار الهولندي، في 1778. وتبلغ مساحة المتحف الوطني، الذي يحمل هذه التسمية منذ 1979، 26 ألفا و500 متر، وتُجرى فيه أبحاث حول التراث الثقافي والوطني الإندونيسي. ( Mahmut Atanur - وكالة الأناضول )

المتحف الوطني الإندونيسي.. تاريخ من التنوع الثقافي والعرقي
Fotoğraf: Mahmut Atanur

يعكس متحف إندونيسيا الوطني، بالعاصمة جاكارتا، تاريخ البلاد وتنوعها الجغرافي والعرقي، وذلك عبر 160 ألف قطعة آثرية وفنية، معروضةً فيه. المتحف الذي أُنشأ رسميا في 1868، كان أول الأمر عبارة عن مركز لإجراء البحوث في مجالات التاريخ، والأدب، والأحياء والآثار، والفن، والفيزياء، وأسس من الاستعمار الهولندي، في 1778. وتبلغ مساحة المتحف الوطني، الذي يحمل هذه التسمية منذ 1979، 26 ألفا و500 متر، وتُجرى فيه أبحاث حول التراث الثقافي والوطني الإندونيسي. ( Mahmut Atanur - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار