تعمل صديقتان تركيتان، في ولاية تونج إيلي شرقي البلاد، على جمع الحصى من النهر، للرسم عليها وبيعها من أجل مساندة أسرتيهما في تغطية مصاريف المنزل. الشابتان "ديلان شايلي" (25 عاما)، و"أثر تات" (26 عاما)، تستغلان أوقات فراغهما في جمع الحصى الملساء من نهر "منذر" في قضاء أوفاجيك بالولاية، ثم تلونانها برسومات وأشكال فنية مختلفة. انطلق مشوار الرسم على الحصى عند "شايلي" و"تات" كهواية في بادئ الأمر، إلا أنه تحول لاحقا إلى مصدر رزق لهما، بعد أن نشرتا أعمالهما على منصات التواصل الاجتماعي، حيث انهالت الإعجابات على هذه الأعمال الفنية. وبعد موجة الطلبات على هذه الأعمال، افتتحت الصديقتان ورشة لمتابعة الرسم على الأحجار الصغيرة، ثم بيعها إما في الأسواق أو عبر مواقع التواصل. ومما ترسم الصديقتان على هذه الأحجار، رسومات لحشرات، وزهور، وحيوانات أليفة كالقطط والكلاب، وشعارات لأندية تركية عريقة وغيرها. ( Sidar Can Eren - وكالة الأناضول )
تعمل صديقتان تركيتان، في ولاية تونج إيلي شرقي البلاد، على جمع الحصى من النهر، للرسم عليها وبيعها من أجل مساندة أسرتيهما في تغطية مصاريف المنزل. الشابتان "ديلان شايلي" (25 عاما)، و"أثر تات" (26 عاما)، تستغلان أوقات فراغهما في جمع الحصى الملساء من نهر "منذر" في قضاء أوفاجيك بالولاية، ثم تلونانها برسومات وأشكال فنية مختلفة. انطلق مشوار الرسم على الحصى عند "شايلي" و"تات" كهواية في بادئ الأمر، إلا أنه تحول لاحقا إلى مصدر رزق لهما، بعد أن نشرتا أعمالهما على منصات التواصل الاجتماعي، حيث انهالت الإعجابات على هذه الأعمال الفنية. وبعد موجة الطلبات على هذه الأعمال، افتتحت الصديقتان ورشة لمتابعة الرسم على الأحجار الصغيرة، ثم بيعها إما في الأسواق أو عبر مواقع التواصل. ومما ترسم الصديقتان على هذه الأحجار، رسومات لحشرات، وزهور، وحيوانات أليفة كالقطط والكلاب، وشعارات لأندية تركية عريقة وغيرها. ( Sidar Can Eren - وكالة الأناضول )
تعمل صديقتان تركيتان، في ولاية تونج إيلي شرقي البلاد، على جمع الحصى من النهر، للرسم عليها وبيعها من أجل مساندة أسرتيهما في تغطية مصاريف المنزل. الشابتان "ديلان شايلي" (25 عاما)، و"أثر تات" (26 عاما)، تستغلان أوقات فراغهما في جمع الحصى الملساء من نهر "منذر" في قضاء أوفاجيك بالولاية، ثم تلونانها برسومات وأشكال فنية مختلفة. انطلق مشوار الرسم على الحصى عند "شايلي" و"تات" كهواية في بادئ الأمر، إلا أنه تحول لاحقا إلى مصدر رزق لهما، بعد أن نشرتا أعمالهما على منصات التواصل الاجتماعي، حيث انهالت الإعجابات على هذه الأعمال الفنية. وبعد موجة الطلبات على هذه الأعمال، افتتحت الصديقتان ورشة لمتابعة الرسم على الأحجار الصغيرة، ثم بيعها إما في الأسواق أو عبر مواقع التواصل. ومما ترسم الصديقتان على هذه الأحجار، رسومات لحشرات، وزهور، وحيوانات أليفة كالقطط والكلاب، وشعارات لأندية تركية عريقة وغيرها. ( Sidar Can Eren - وكالة الأناضول )
تعمل صديقتان تركيتان، في ولاية تونج إيلي شرقي البلاد، على جمع الحصى من النهر، للرسم عليها وبيعها من أجل مساندة أسرتيهما في تغطية مصاريف المنزل. الشابتان "ديلان شايلي" (25 عاما)، و"أثر تات" (26 عاما)، تستغلان أوقات فراغهما في جمع الحصى الملساء من نهر "منذر" في قضاء أوفاجيك بالولاية، ثم تلونانها برسومات وأشكال فنية مختلفة. انطلق مشوار الرسم على الحصى عند "شايلي" و"تات" كهواية في بادئ الأمر، إلا أنه تحول لاحقا إلى مصدر رزق لهما، بعد أن نشرتا أعمالهما على منصات التواصل الاجتماعي، حيث انهالت الإعجابات على هذه الأعمال الفنية. وبعد موجة الطلبات على هذه الأعمال، افتتحت الصديقتان ورشة لمتابعة الرسم على الأحجار الصغيرة، ثم بيعها إما في الأسواق أو عبر مواقع التواصل. ومما ترسم الصديقتان على هذه الأحجار، رسومات لحشرات، وزهور، وحيوانات أليفة كالقطط والكلاب، وشعارات لأندية تركية عريقة وغيرها. ( Sidar Can Eren - وكالة الأناضول )
تعمل صديقتان تركيتان، في ولاية تونج إيلي شرقي البلاد، على جمع الحصى من النهر، للرسم عليها وبيعها من أجل مساندة أسرتيهما في تغطية مصاريف المنزل. الشابتان "ديلان شايلي" (25 عاما)، و"أثر تات" (26 عاما)، تستغلان أوقات فراغهما في جمع الحصى الملساء من نهر "منذر" في قضاء أوفاجيك بالولاية، ثم تلونانها برسومات وأشكال فنية مختلفة. انطلق مشوار الرسم على الحصى عند "شايلي" و"تات" كهواية في بادئ الأمر، إلا أنه تحول لاحقا إلى مصدر رزق لهما، بعد أن نشرتا أعمالهما على منصات التواصل الاجتماعي، حيث انهالت الإعجابات على هذه الأعمال الفنية. وبعد موجة الطلبات على هذه الأعمال، افتتحت الصديقتان ورشة لمتابعة الرسم على الأحجار الصغيرة، ثم بيعها إما في الأسواق أو عبر مواقع التواصل. ومما ترسم الصديقتان على هذه الأحجار، رسومات لحشرات، وزهور، وحيوانات أليفة كالقطط والكلاب، وشعارات لأندية تركية عريقة وغيرها. ( Sidar Can Eren - وكالة الأناضول )
تعمل صديقتان تركيتان، في ولاية تونج إيلي شرقي البلاد، على جمع الحصى من النهر، للرسم عليها وبيعها من أجل مساندة أسرتيهما في تغطية مصاريف المنزل. الشابتان "ديلان شايلي" (25 عاما)، و"أثر تات" (26 عاما)، تستغلان أوقات فراغهما في جمع الحصى الملساء من نهر "منذر" في قضاء أوفاجيك بالولاية، ثم تلونانها برسومات وأشكال فنية مختلفة. انطلق مشوار الرسم على الحصى عند "شايلي" و"تات" كهواية في بادئ الأمر، إلا أنه تحول لاحقا إلى مصدر رزق لهما، بعد أن نشرتا أعمالهما على منصات التواصل الاجتماعي، حيث انهالت الإعجابات على هذه الأعمال الفنية. وبعد موجة الطلبات على هذه الأعمال، افتتحت الصديقتان ورشة لمتابعة الرسم على الأحجار الصغيرة، ثم بيعها إما في الأسواق أو عبر مواقع التواصل. ومما ترسم الصديقتان على هذه الأحجار، رسومات لحشرات، وزهور، وحيوانات أليفة كالقطط والكلاب، وشعارات لأندية تركية عريقة وغيرها. ( Sidar Can Eren - وكالة الأناضول )
تعمل صديقتان تركيتان، في ولاية تونج إيلي شرقي البلاد، على جمع الحصى من النهر، للرسم عليها وبيعها من أجل مساندة أسرتيهما في تغطية مصاريف المنزل. الشابتان "ديلان شايلي" (25 عاما)، و"أثر تات" (26 عاما)، تستغلان أوقات فراغهما في جمع الحصى الملساء من نهر "منذر" في قضاء أوفاجيك بالولاية، ثم تلونانها برسومات وأشكال فنية مختلفة. انطلق مشوار الرسم على الحصى عند "شايلي" و"تات" كهواية في بادئ الأمر، إلا أنه تحول لاحقا إلى مصدر رزق لهما، بعد أن نشرتا أعمالهما على منصات التواصل الاجتماعي، حيث انهالت الإعجابات على هذه الأعمال الفنية. وبعد موجة الطلبات على هذه الأعمال، افتتحت الصديقتان ورشة لمتابعة الرسم على الأحجار الصغيرة، ثم بيعها إما في الأسواق أو عبر مواقع التواصل. ومما ترسم الصديقتان على هذه الأحجار، رسومات لحشرات، وزهور، وحيوانات أليفة كالقطط والكلاب، وشعارات لأندية تركية عريقة وغيرها. ( Sidar Can Eren - وكالة الأناضول )
تعمل صديقتان تركيتان، في ولاية تونج إيلي شرقي البلاد، على جمع الحصى من النهر، للرسم عليها وبيعها من أجل مساندة أسرتيهما في تغطية مصاريف المنزل. الشابتان "ديلان شايلي" (25 عاما)، و"أثر تات" (26 عاما)، تستغلان أوقات فراغهما في جمع الحصى الملساء من نهر "منذر" في قضاء أوفاجيك بالولاية، ثم تلونانها برسومات وأشكال فنية مختلفة. انطلق مشوار الرسم على الحصى عند "شايلي" و"تات" كهواية في بادئ الأمر، إلا أنه تحول لاحقا إلى مصدر رزق لهما، بعد أن نشرتا أعمالهما على منصات التواصل الاجتماعي، حيث انهالت الإعجابات على هذه الأعمال الفنية. وبعد موجة الطلبات على هذه الأعمال، افتتحت الصديقتان ورشة لمتابعة الرسم على الأحجار الصغيرة، ثم بيعها إما في الأسواق أو عبر مواقع التواصل. ومما ترسم الصديقتان على هذه الأحجار، رسومات لحشرات، وزهور، وحيوانات أليفة كالقطط والكلاب، وشعارات لأندية تركية عريقة وغيرها. ( Sidar Can Eren - وكالة الأناضول )
تعمل صديقتان تركيتان، في ولاية تونج إيلي شرقي البلاد، على جمع الحصى من النهر، للرسم عليها وبيعها من أجل مساندة أسرتيهما في تغطية مصاريف المنزل. الشابتان "ديلان شايلي" (25 عاما)، و"أثر تات" (26 عاما)، تستغلان أوقات فراغهما في جمع الحصى الملساء من نهر "منذر" في قضاء أوفاجيك بالولاية، ثم تلونانها برسومات وأشكال فنية مختلفة. انطلق مشوار الرسم على الحصى عند "شايلي" و"تات" كهواية في بادئ الأمر، إلا أنه تحول لاحقا إلى مصدر رزق لهما، بعد أن نشرتا أعمالهما على منصات التواصل الاجتماعي، حيث انهالت الإعجابات على هذه الأعمال الفنية. وبعد موجة الطلبات على هذه الأعمال، افتتحت الصديقتان ورشة لمتابعة الرسم على الأحجار الصغيرة، ثم بيعها إما في الأسواق أو عبر مواقع التواصل. ومما ترسم الصديقتان على هذه الأحجار، رسومات لحشرات، وزهور، وحيوانات أليفة كالقطط والكلاب، وشعارات لأندية تركية عريقة وغيرها. ( Sidar Can Eren - وكالة الأناضول )
تعمل صديقتان تركيتان، في ولاية تونج إيلي شرقي البلاد، على جمع الحصى من النهر، للرسم عليها وبيعها من أجل مساندة أسرتيهما في تغطية مصاريف المنزل. الشابتان "ديلان شايلي" (25 عاما)، و"أثر تات" (26 عاما)، تستغلان أوقات فراغهما في جمع الحصى الملساء من نهر "منذر" في قضاء أوفاجيك بالولاية، ثم تلونانها برسومات وأشكال فنية مختلفة. انطلق مشوار الرسم على الحصى عند "شايلي" و"تات" كهواية في بادئ الأمر، إلا أنه تحول لاحقا إلى مصدر رزق لهما، بعد أن نشرتا أعمالهما على منصات التواصل الاجتماعي، حيث انهالت الإعجابات على هذه الأعمال الفنية. وبعد موجة الطلبات على هذه الأعمال، افتتحت الصديقتان ورشة لمتابعة الرسم على الأحجار الصغيرة، ثم بيعها إما في الأسواق أو عبر مواقع التواصل. ومما ترسم الصديقتان على هذه الأحجار، رسومات لحشرات، وزهور، وحيوانات أليفة كالقطط والكلاب، وشعارات لأندية تركية عريقة وغيرها. ( Sidar Can Eren - وكالة الأناضول )
تعمل صديقتان تركيتان، في ولاية تونج إيلي شرقي البلاد، على جمع الحصى من النهر، للرسم عليها وبيعها من أجل مساندة أسرتيهما في تغطية مصاريف المنزل. الشابتان "ديلان شايلي" (25 عاما)، و"أثر تات" (26 عاما)، تستغلان أوقات فراغهما في جمع الحصى الملساء من نهر "منذر" في قضاء أوفاجيك بالولاية، ثم تلونانها برسومات وأشكال فنية مختلفة. انطلق مشوار الرسم على الحصى عند "شايلي" و"تات" كهواية في بادئ الأمر، إلا أنه تحول لاحقا إلى مصدر رزق لهما، بعد أن نشرتا أعمالهما على منصات التواصل الاجتماعي، حيث انهالت الإعجابات على هذه الأعمال الفنية. وبعد موجة الطلبات على هذه الأعمال، افتتحت الصديقتان ورشة لمتابعة الرسم على الأحجار الصغيرة، ثم بيعها إما في الأسواق أو عبر مواقع التواصل. ومما ترسم الصديقتان على هذه الأحجار، رسومات لحشرات، وزهور، وحيوانات أليفة كالقطط والكلاب، وشعارات لأندية تركية عريقة وغيرها. ( Sidar Can Eren - وكالة الأناضول )
تعمل صديقتان تركيتان، في ولاية تونج إيلي شرقي البلاد، على جمع الحصى من النهر، للرسم عليها وبيعها من أجل مساندة أسرتيهما في تغطية مصاريف المنزل. الشابتان "ديلان شايلي" (25 عاما)، و"أثر تات" (26 عاما)، تستغلان أوقات فراغهما في جمع الحصى الملساء من نهر "منذر" في قضاء أوفاجيك بالولاية، ثم تلونانها برسومات وأشكال فنية مختلفة. انطلق مشوار الرسم على الحصى عند "شايلي" و"تات" كهواية في بادئ الأمر، إلا أنه تحول لاحقا إلى مصدر رزق لهما، بعد أن نشرتا أعمالهما على منصات التواصل الاجتماعي، حيث انهالت الإعجابات على هذه الأعمال الفنية. وبعد موجة الطلبات على هذه الأعمال، افتتحت الصديقتان ورشة لمتابعة الرسم على الأحجار الصغيرة، ثم بيعها إما في الأسواق أو عبر مواقع التواصل. ومما ترسم الصديقتان على هذه الأحجار، رسومات لحشرات، وزهور، وحيوانات أليفة كالقطط والكلاب، وشعارات لأندية تركية عريقة وغيرها. ( Sidar Can Eren - وكالة الأناضول )
تعمل صديقتان تركيتان، في ولاية تونج إيلي شرقي البلاد، على جمع الحصى من النهر، للرسم عليها وبيعها من أجل مساندة أسرتيهما في تغطية مصاريف المنزل. الشابتان "ديلان شايلي" (25 عاما)، و"أثر تات" (26 عاما)، تستغلان أوقات فراغهما في جمع الحصى الملساء من نهر "منذر" في قضاء أوفاجيك بالولاية، ثم تلونانها برسومات وأشكال فنية مختلفة. انطلق مشوار الرسم على الحصى عند "شايلي" و"تات" كهواية في بادئ الأمر، إلا أنه تحول لاحقا إلى مصدر رزق لهما، بعد أن نشرتا أعمالهما على منصات التواصل الاجتماعي، حيث انهالت الإعجابات على هذه الأعمال الفنية. وبعد موجة الطلبات على هذه الأعمال، افتتحت الصديقتان ورشة لمتابعة الرسم على الأحجار الصغيرة، ثم بيعها إما في الأسواق أو عبر مواقع التواصل. ومما ترسم الصديقتان على هذه الأحجار، رسومات لحشرات، وزهور، وحيوانات أليفة كالقطط والكلاب، وشعارات لأندية تركية عريقة وغيرها. ( Sidar Can Eren - وكالة الأناضول )
تعمل صديقتان تركيتان، في ولاية تونج إيلي شرقي البلاد، على جمع الحصى من النهر، للرسم عليها وبيعها من أجل مساندة أسرتيهما في تغطية مصاريف المنزل. الشابتان "ديلان شايلي" (25 عاما)، و"أثر تات" (26 عاما)، تستغلان أوقات فراغهما في جمع الحصى الملساء من نهر "منذر" في قضاء أوفاجيك بالولاية، ثم تلونانها برسومات وأشكال فنية مختلفة. انطلق مشوار الرسم على الحصى عند "شايلي" و"تات" كهواية في بادئ الأمر، إلا أنه تحول لاحقا إلى مصدر رزق لهما، بعد أن نشرتا أعمالهما على منصات التواصل الاجتماعي، حيث انهالت الإعجابات على هذه الأعمال الفنية. وبعد موجة الطلبات على هذه الأعمال، افتتحت الصديقتان ورشة لمتابعة الرسم على الأحجار الصغيرة، ثم بيعها إما في الأسواق أو عبر مواقع التواصل. ومما ترسم الصديقتان على هذه الأحجار، رسومات لحشرات، وزهور، وحيوانات أليفة كالقطط والكلاب، وشعارات لأندية تركية عريقة وغيرها. ( Sidar Can Eren - وكالة الأناضول )