الرسم بالمسامير والبراغي..ابداع من نوع خاص للفنان التركي "حيدر آكينك"
19.11.2018

حول الفنان التشكيلي التركي حيدر آكينك، استخدامه للمسامير في الرسم إلى إبداع، جعله يرسم لوحات ويشارك في معارض محلية ودولية، لينفرد بهاذ النوع من الرسم في تركيا والعالم. لم تمنعه قلة الإمكانيات في طفولته من المضي قدما على طريق الابداع، فرسم بالمسامير على الجدران في قريته بولاية "فان"، جنوب شرقي تركيا، واستخدم سخام الادخنة الصادرة من تنور (فرن بدائي) صناعة الخبز، ليرسم بها وينمي موهبته، وينتقل بعدها إلى ورشة رسم في مدينة إسطنبول. وفي حوار مع الأناضول، عرف آكينك نفسه بالقول: "ولدت في العام 1967 في قرية جوماكلي بولاية فان، ولم يكن في القرية أي مدرس، لذا درست في مدرسة داخلية، كانت مفيدة لي، فقد أهلتني للوقوف وحيدا على قدمي، ومنذ المرحلة الابتدائية بدأ شغفي بالرسم". ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )

الرسم بالمسامير والبراغي..ابداع من نوع خاص للفنان التركي "حيدر آكينك"
Fotoğraf: Omar Shagaleh

حول الفنان التشكيلي التركي حيدر آكينك، استخدامه للمسامير في الرسم إلى إبداع، جعله يرسم لوحات ويشارك في معارض محلية ودولية، لينفرد بهاذ النوع من الرسم في تركيا والعالم. لم تمنعه قلة الإمكانيات في طفولته من المضي قدما على طريق الابداع، فرسم بالمسامير على الجدران في قريته بولاية "فان"، جنوب شرقي تركيا، واستخدم سخام الادخنة الصادرة من تنور (فرن بدائي) صناعة الخبز، ليرسم بها وينمي موهبته، وينتقل بعدها إلى ورشة رسم في مدينة إسطنبول. ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )

الرسم بالمسامير والبراغي..ابداع من نوع خاص للفنان التركي "حيدر آكينك"
Fotoğraf: Omar Shagaleh

حول الفنان التشكيلي التركي حيدر آكينك، استخدامه للمسامير في الرسم إلى إبداع، جعله يرسم لوحات ويشارك في معارض محلية ودولية، لينفرد بهاذ النوع من الرسم في تركيا والعالم. لم تمنعه قلة الإمكانيات في طفولته من المضي قدما على طريق الابداع، فرسم بالمسامير على الجدران في قريته بولاية "فان"، جنوب شرقي تركيا، واستخدم سخام الادخنة الصادرة من تنور (فرن بدائي) صناعة الخبز، ليرسم بها وينمي موهبته، وينتقل بعدها إلى ورشة رسم في مدينة إسطنبول. ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )

الرسم بالمسامير والبراغي..ابداع من نوع خاص للفنان التركي "حيدر آكينك"
Fotoğraf: Omar Shagaleh

حول الفنان التشكيلي التركي حيدر آكينك، استخدامه للمسامير في الرسم إلى إبداع، جعله يرسم لوحات ويشارك في معارض محلية ودولية، لينفرد بهاذ النوع من الرسم في تركيا والعالم. لم تمنعه قلة الإمكانيات في طفولته من المضي قدما على طريق الابداع، فرسم بالمسامير على الجدران في قريته بولاية "فان"، جنوب شرقي تركيا، واستخدم سخام الادخنة الصادرة من تنور (فرن بدائي) صناعة الخبز، ليرسم بها وينمي موهبته، وينتقل بعدها إلى ورشة رسم في مدينة إسطنبول. ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )

الرسم بالمسامير والبراغي..ابداع من نوع خاص للفنان التركي "حيدر آكينك"
Fotoğraf: Omar Shagaleh

حول الفنان التشكيلي التركي حيدر آكينك، استخدامه للمسامير في الرسم إلى إبداع، جعله يرسم لوحات ويشارك في معارض محلية ودولية، لينفرد بهاذ النوع من الرسم في تركيا والعالم. لم تمنعه قلة الإمكانيات في طفولته من المضي قدما على طريق الابداع، فرسم بالمسامير على الجدران في قريته بولاية "فان"، جنوب شرقي تركيا، واستخدم سخام الادخنة الصادرة من تنور (فرن بدائي) صناعة الخبز، ليرسم بها وينمي موهبته، وينتقل بعدها إلى ورشة رسم في مدينة إسطنبول. ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )

الرسم بالمسامير والبراغي..ابداع من نوع خاص للفنان التركي "حيدر آكينك"
Fotoğraf: Omar Shagaleh

حول الفنان التشكيلي التركي حيدر آكينك، استخدامه للمسامير في الرسم إلى إبداع، جعله يرسم لوحات ويشارك في معارض محلية ودولية، لينفرد بهاذ النوع من الرسم في تركيا والعالم. لم تمنعه قلة الإمكانيات في طفولته من المضي قدما على طريق الابداع، فرسم بالمسامير على الجدران في قريته بولاية "فان"، جنوب شرقي تركيا، واستخدم سخام الادخنة الصادرة من تنور (فرن بدائي) صناعة الخبز، ليرسم بها وينمي موهبته، وينتقل بعدها إلى ورشة رسم في مدينة إسطنبول. ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )

الرسم بالمسامير والبراغي..ابداع من نوع خاص للفنان التركي "حيدر آكينك"
Fotoğraf: Omar Shagaleh

حول الفنان التشكيلي التركي حيدر آكينك، استخدامه للمسامير في الرسم إلى إبداع، جعله يرسم لوحات ويشارك في معارض محلية ودولية، لينفرد بهاذ النوع من الرسم في تركيا والعالم. لم تمنعه قلة الإمكانيات في طفولته من المضي قدما على طريق الابداع، فرسم بالمسامير على الجدران في قريته بولاية "فان"، جنوب شرقي تركيا، واستخدم سخام الادخنة الصادرة من تنور (فرن بدائي) صناعة الخبز، ليرسم بها وينمي موهبته، وينتقل بعدها إلى ورشة رسم في مدينة إسطنبول. وفي حوار مع الأناضول، عرف آكينك نفسه بالقول: "ولدت في العام 1967 في قرية جوماكلي بولاية فان، ولم يكن في القرية أي مدرس، لذا درست في مدرسة داخلية، كانت مفيدة لي، فقد أهلتني للوقوف وحيدا على قدمي، ومنذ المرحلة الابتدائية بدأ شغفي بالرسم". ( Omar Shagaleh - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار