في ظل ظروف جوية بالغة الصعوبة تعيشها مناطق الشمال السوري بسبب برد الشتاء القارس، يحاول آلاف المدنيين الفارّين من هجمات نظام بشار الأسد، وداعميه، البقاء على قيد الحياة في مخيمات لجأوا إليها ليحتموا فيها من بطش طائرات الأسد وداعميه، وهم يحلمون في الوقت ذاته بالعودة منازلهم مرة ثانية. المشكلة الأكبر التي تواجه هؤلاء المهجّرين قسراً من مناطقهم هي البرودة الشديدة التي يواجهونها "بسلاح وحيد" وهو "الأنفاس" للحصول على قدر من التدفئة لكن دون جدوى. الانخفاض الشديد في درجات الحرارة لما دون الصفر خلال أشهر الشتاء التي تشهد طقسًا سيئًا في الغالب، وكذلك هطول الثلوج، من الأمور التي تصعّب على المدنيين بإدلب مساعيهم للبقاء على قيد الحياة. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )
في ظل ظروف جوية بالغة الصعوبة تعيشها مناطق الشمال السوري بسبب برد الشتاء القارس، يحاول آلاف المدنيين الفارّين من هجمات نظام بشار الأسد، وداعميه، البقاء على قيد الحياة في مخيمات لجأوا إليها ليحتموا فيها من بطش طائرات الأسد وداعميه، وهم يحلمون في الوقت ذاته بالعودة منازلهم مرة ثانية. المشكلة الأكبر التي تواجه هؤلاء المهجّرين قسراً من مناطقهم هي البرودة الشديدة التي يواجهونها "بسلاح وحيد" وهو "الأنفاس" للحصول على قدر من التدفئة لكن دون جدوى. الانخفاض الشديد في درجات الحرارة لما دون الصفر خلال أشهر الشتاء التي تشهد طقسًا سيئًا في الغالب، وكذلك هطول الثلوج، من الأمور التي تصعّب على المدنيين بإدلب مساعيهم للبقاء على قيد الحياة. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )
في ظل ظروف جوية بالغة الصعوبة تعيشها مناطق الشمال السوري بسبب برد الشتاء القارس، يحاول آلاف المدنيين الفارّين من هجمات نظام بشار الأسد، وداعميه، البقاء على قيد الحياة في مخيمات لجأوا إليها ليحتموا فيها من بطش طائرات الأسد وداعميه، وهم يحلمون في الوقت ذاته بالعودة منازلهم مرة ثانية. المشكلة الأكبر التي تواجه هؤلاء المهجّرين قسراً من مناطقهم هي البرودة الشديدة التي يواجهونها "بسلاح وحيد" وهو "الأنفاس" للحصول على قدر من التدفئة لكن دون جدوى. الانخفاض الشديد في درجات الحرارة لما دون الصفر خلال أشهر الشتاء التي تشهد طقسًا سيئًا في الغالب، وكذلك هطول الثلوج، من الأمور التي تصعّب على المدنيين بإدلب مساعيهم للبقاء على قيد الحياة. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )
في ظل ظروف جوية بالغة الصعوبة تعيشها مناطق الشمال السوري بسبب برد الشتاء القارس، يحاول آلاف المدنيين الفارّين من هجمات نظام بشار الأسد، وداعميه، البقاء على قيد الحياة في مخيمات لجأوا إليها ليحتموا فيها من بطش طائرات الأسد وداعميه، وهم يحلمون في الوقت ذاته بالعودة منازلهم مرة ثانية. المشكلة الأكبر التي تواجه هؤلاء المهجّرين قسراً من مناطقهم هي البرودة الشديدة التي يواجهونها "بسلاح وحيد" وهو "الأنفاس" للحصول على قدر من التدفئة لكن دون جدوى. الانخفاض الشديد في درجات الحرارة لما دون الصفر خلال أشهر الشتاء التي تشهد طقسًا سيئًا في الغالب، وكذلك هطول الثلوج، من الأمور التي تصعّب على المدنيين بإدلب مساعيهم للبقاء على قيد الحياة. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )
في ظل ظروف جوية بالغة الصعوبة تعيشها مناطق الشمال السوري بسبب برد الشتاء القارس، يحاول آلاف المدنيين الفارّين من هجمات نظام بشار الأسد، وداعميه، البقاء على قيد الحياة في مخيمات لجأوا إليها ليحتموا فيها من بطش طائرات الأسد وداعميه، وهم يحلمون في الوقت ذاته بالعودة منازلهم مرة ثانية. المشكلة الأكبر التي تواجه هؤلاء المهجّرين قسراً من مناطقهم هي البرودة الشديدة التي يواجهونها "بسلاح وحيد" وهو "الأنفاس" للحصول على قدر من التدفئة لكن دون جدوى. الانخفاض الشديد في درجات الحرارة لما دون الصفر خلال أشهر الشتاء التي تشهد طقسًا سيئًا في الغالب، وكذلك هطول الثلوج، من الأمور التي تصعّب على المدنيين بإدلب مساعيهم للبقاء على قيد الحياة. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )
في ظل ظروف جوية بالغة الصعوبة تعيشها مناطق الشمال السوري بسبب برد الشتاء القارس، يحاول آلاف المدنيين الفارّين من هجمات نظام بشار الأسد، وداعميه، البقاء على قيد الحياة في مخيمات لجأوا إليها ليحتموا فيها من بطش طائرات الأسد وداعميه، وهم يحلمون في الوقت ذاته بالعودة منازلهم مرة ثانية. المشكلة الأكبر التي تواجه هؤلاء المهجّرين قسراً من مناطقهم هي البرودة الشديدة التي يواجهونها "بسلاح وحيد" وهو "الأنفاس" للحصول على قدر من التدفئة لكن دون جدوى. الانخفاض الشديد في درجات الحرارة لما دون الصفر خلال أشهر الشتاء التي تشهد طقسًا سيئًا في الغالب، وكذلك هطول الثلوج، من الأمور التي تصعّب على المدنيين بإدلب مساعيهم للبقاء على قيد الحياة. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )
في ظل ظروف جوية بالغة الصعوبة تعيشها مناطق الشمال السوري بسبب برد الشتاء القارس، يحاول آلاف المدنيين الفارّين من هجمات نظام بشار الأسد، وداعميه، البقاء على قيد الحياة في مخيمات لجأوا إليها ليحتموا فيها من بطش طائرات الأسد وداعميه، وهم يحلمون في الوقت ذاته بالعودة منازلهم مرة ثانية. المشكلة الأكبر التي تواجه هؤلاء المهجّرين قسراً من مناطقهم هي البرودة الشديدة التي يواجهونها "بسلاح وحيد" وهو "الأنفاس" للحصول على قدر من التدفئة لكن دون جدوى. الانخفاض الشديد في درجات الحرارة لما دون الصفر خلال أشهر الشتاء التي تشهد طقسًا سيئًا في الغالب، وكذلك هطول الثلوج، من الأمور التي تصعّب على المدنيين بإدلب مساعيهم للبقاء على قيد الحياة. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )
في ظل ظروف جوية بالغة الصعوبة تعيشها مناطق الشمال السوري بسبب برد الشتاء القارس، يحاول آلاف المدنيين الفارّين من هجمات نظام بشار الأسد، وداعميه، البقاء على قيد الحياة في مخيمات لجأوا إليها ليحتموا فيها من بطش طائرات الأسد وداعميه، وهم يحلمون في الوقت ذاته بالعودة منازلهم مرة ثانية. المشكلة الأكبر التي تواجه هؤلاء المهجّرين قسراً من مناطقهم هي البرودة الشديدة التي يواجهونها "بسلاح وحيد" وهو "الأنفاس" للحصول على قدر من التدفئة لكن دون جدوى. الانخفاض الشديد في درجات الحرارة لما دون الصفر خلال أشهر الشتاء التي تشهد طقسًا سيئًا في الغالب، وكذلك هطول الثلوج، من الأمور التي تصعّب على المدنيين بإدلب مساعيهم للبقاء على قيد الحياة. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )
في ظل ظروف جوية بالغة الصعوبة تعيشها مناطق الشمال السوري بسبب برد الشتاء القارس، يحاول آلاف المدنيين الفارّين من هجمات نظام بشار الأسد، وداعميه، البقاء على قيد الحياة في مخيمات لجأوا إليها ليحتموا فيها من بطش طائرات الأسد وداعميه، وهم يحلمون في الوقت ذاته بالعودة منازلهم مرة ثانية. المشكلة الأكبر التي تواجه هؤلاء المهجّرين قسراً من مناطقهم هي البرودة الشديدة التي يواجهونها "بسلاح وحيد" وهو "الأنفاس" للحصول على قدر من التدفئة لكن دون جدوى. الانخفاض الشديد في درجات الحرارة لما دون الصفر خلال أشهر الشتاء التي تشهد طقسًا سيئًا في الغالب، وكذلك هطول الثلوج، من الأمور التي تصعّب على المدنيين بإدلب مساعيهم للبقاء على قيد الحياة. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )
في ظل ظروف جوية بالغة الصعوبة تعيشها مناطق الشمال السوري بسبب برد الشتاء القارس، يحاول آلاف المدنيين الفارّين من هجمات نظام بشار الأسد، وداعميه، البقاء على قيد الحياة في مخيمات لجأوا إليها ليحتموا فيها من بطش طائرات الأسد وداعميه، وهم يحلمون في الوقت ذاته بالعودة منازلهم مرة ثانية. المشكلة الأكبر التي تواجه هؤلاء المهجّرين قسراً من مناطقهم هي البرودة الشديدة التي يواجهونها "بسلاح وحيد" وهو "الأنفاس" للحصول على قدر من التدفئة لكن دون جدوى. الانخفاض الشديد في درجات الحرارة لما دون الصفر خلال أشهر الشتاء التي تشهد طقسًا سيئًا في الغالب، وكذلك هطول الثلوج، من الأمور التي تصعّب على المدنيين بإدلب مساعيهم للبقاء على قيد الحياة. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )
في ظل ظروف جوية بالغة الصعوبة تعيشها مناطق الشمال السوري بسبب برد الشتاء القارس، يحاول آلاف المدنيين الفارّين من هجمات نظام بشار الأسد، وداعميه، البقاء على قيد الحياة في مخيمات لجأوا إليها ليحتموا فيها من بطش طائرات الأسد وداعميه، وهم يحلمون في الوقت ذاته بالعودة منازلهم مرة ثانية. المشكلة الأكبر التي تواجه هؤلاء المهجّرين قسراً من مناطقهم هي البرودة الشديدة التي يواجهونها "بسلاح وحيد" وهو "الأنفاس" للحصول على قدر من التدفئة لكن دون جدوى. الانخفاض الشديد في درجات الحرارة لما دون الصفر خلال أشهر الشتاء التي تشهد طقسًا سيئًا في الغالب، وكذلك هطول الثلوج، من الأمور التي تصعّب على المدنيين بإدلب مساعيهم للبقاء على قيد الحياة. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )
في ظل ظروف جوية بالغة الصعوبة تعيشها مناطق الشمال السوري بسبب برد الشتاء القارس، يحاول آلاف المدنيين الفارّين من هجمات نظام بشار الأسد، وداعميه، البقاء على قيد الحياة في مخيمات لجأوا إليها ليحتموا فيها من بطش طائرات الأسد وداعميه، وهم يحلمون في الوقت ذاته بالعودة منازلهم مرة ثانية. المشكلة الأكبر التي تواجه هؤلاء المهجّرين قسراً من مناطقهم هي البرودة الشديدة التي يواجهونها "بسلاح وحيد" وهو "الأنفاس" للحصول على قدر من التدفئة لكن دون جدوى. الانخفاض الشديد في درجات الحرارة لما دون الصفر خلال أشهر الشتاء التي تشهد طقسًا سيئًا في الغالب، وكذلك هطول الثلوج، من الأمور التي تصعّب على المدنيين بإدلب مساعيهم للبقاء على قيد الحياة. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )
في ظل ظروف جوية بالغة الصعوبة تعيشها مناطق الشمال السوري بسبب برد الشتاء القارس، يحاول آلاف المدنيين الفارّين من هجمات نظام بشار الأسد، وداعميه، البقاء على قيد الحياة في مخيمات لجأوا إليها ليحتموا فيها من بطش طائرات الأسد وداعميه، وهم يحلمون في الوقت ذاته بالعودة منازلهم مرة ثانية. المشكلة الأكبر التي تواجه هؤلاء المهجّرين قسراً من مناطقهم هي البرودة الشديدة التي يواجهونها "بسلاح وحيد" وهو "الأنفاس" للحصول على قدر من التدفئة لكن دون جدوى. الانخفاض الشديد في درجات الحرارة لما دون الصفر خلال أشهر الشتاء التي تشهد طقسًا سيئًا في الغالب، وكذلك هطول الثلوج، من الأمور التي تصعّب على المدنيين بإدلب مساعيهم للبقاء على قيد الحياة. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )
في ظل ظروف جوية بالغة الصعوبة تعيشها مناطق الشمال السوري بسبب برد الشتاء القارس، يحاول آلاف المدنيين الفارّين من هجمات نظام بشار الأسد، وداعميه، البقاء على قيد الحياة في مخيمات لجأوا إليها ليحتموا فيها من بطش طائرات الأسد وداعميه، وهم يحلمون في الوقت ذاته بالعودة منازلهم مرة ثانية. المشكلة الأكبر التي تواجه هؤلاء المهجّرين قسراً من مناطقهم هي البرودة الشديدة التي يواجهونها "بسلاح وحيد" وهو "الأنفاس" للحصول على قدر من التدفئة لكن دون جدوى. الانخفاض الشديد في درجات الحرارة لما دون الصفر خلال أشهر الشتاء التي تشهد طقسًا سيئًا في الغالب، وكذلك هطول الثلوج، من الأمور التي تصعّب على المدنيين بإدلب مساعيهم للبقاء على قيد الحياة. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )