أخلي مركز إيواء أممي في منطقة خفض التصعيد بمنطقة إدلب شمال غربي سوريا، خشية أن تطاله هجمات النظام السوري وحليفيه الروسي والإيراني. مركز الإيواء الذي يضم أكثر من 3 آلاف مدني، أغلبهم من المعاقين والأطفال وكبار السن، يقع في منطقة ميزناز، وتدعمه الأمم المتحدة عبر منظمات الإغاثة المحلية. ( Kusay Şibib - وكالة الأناضول )
أخلي مركز إيواء أممي في منطقة خفض التصعيد بمنطقة إدلب شمال غربي سوريا، خشية أن تطاله هجمات النظام السوري وحليفيه الروسي والإيراني. مركز الإيواء الذي يضم أكثر من 3 آلاف مدني، أغلبهم من المعاقين والأطفال وكبار السن، يقع في منطقة ميزناز، وتدعمه الأمم المتحدة عبر منظمات الإغاثة المحلية. ( Kusay Şibib - وكالة الأناضول )
أخلي مركز إيواء أممي في منطقة خفض التصعيد بمنطقة إدلب شمال غربي سوريا، خشية أن تطاله هجمات النظام السوري وحليفيه الروسي والإيراني. مركز الإيواء الذي يضم أكثر من 3 آلاف مدني، أغلبهم من المعاقين والأطفال وكبار السن، يقع في منطقة ميزناز، وتدعمه الأمم المتحدة عبر منظمات الإغاثة المحلية. ( Kusay Şibib - وكالة الأناضول )
أخلي مركز إيواء أممي في منطقة خفض التصعيد بمنطقة إدلب شمال غربي سوريا، خشية أن تطاله هجمات النظام السوري وحليفيه الروسي والإيراني. مركز الإيواء الذي يضم أكثر من 3 آلاف مدني، أغلبهم من المعاقين والأطفال وكبار السن، يقع في منطقة ميزناز، وتدعمه الأمم المتحدة عبر منظمات الإغاثة المحلية. ( Kusay Şibib - وكالة الأناضول )
أخلي مركز إيواء أممي في منطقة خفض التصعيد بمنطقة إدلب شمال غربي سوريا، خشية أن تطاله هجمات النظام السوري وحليفيه الروسي والإيراني. مركز الإيواء الذي يضم أكثر من 3 آلاف مدني، أغلبهم من المعاقين والأطفال وكبار السن، يقع في منطقة ميزناز، وتدعمه الأمم المتحدة عبر منظمات الإغاثة المحلية. ( Kusay Şibib - وكالة الأناضول )
أخلي مركز إيواء أممي في منطقة خفض التصعيد بمنطقة إدلب شمال غربي سوريا، خشية أن تطاله هجمات النظام السوري وحليفيه الروسي والإيراني. مركز الإيواء الذي يضم أكثر من 3 آلاف مدني، أغلبهم من المعاقين والأطفال وكبار السن، يقع في منطقة ميزناز، وتدعمه الأمم المتحدة عبر منظمات الإغاثة المحلية. ( Kusay Şibib - وكالة الأناضول )
أخلي مركز إيواء أممي في منطقة خفض التصعيد بمنطقة إدلب شمال غربي سوريا، خشية أن تطاله هجمات النظام السوري وحليفيه الروسي والإيراني. مركز الإيواء الذي يضم أكثر من 3 آلاف مدني، أغلبهم من المعاقين والأطفال وكبار السن، يقع في منطقة ميزناز، وتدعمه الأمم المتحدة عبر منظمات الإغاثة المحلية. ( Kusay Şibib - وكالة الأناضول )
أخلي مركز إيواء أممي في منطقة خفض التصعيد بمنطقة إدلب شمال غربي سوريا، خشية أن تطاله هجمات النظام السوري وحليفيه الروسي والإيراني. مركز الإيواء الذي يضم أكثر من 3 آلاف مدني، أغلبهم من المعاقين والأطفال وكبار السن، يقع في منطقة ميزناز، وتدعمه الأمم المتحدة عبر منظمات الإغاثة المحلية. ( Kusay Şibib - وكالة الأناضول )
أخلي مركز إيواء أممي في منطقة خفض التصعيد بمنطقة إدلب شمال غربي سوريا، خشية أن تطاله هجمات النظام السوري وحليفيه الروسي والإيراني. مركز الإيواء الذي يضم أكثر من 3 آلاف مدني، أغلبهم من المعاقين والأطفال وكبار السن، يقع في منطقة ميزناز، وتدعمه الأمم المتحدة عبر منظمات الإغاثة المحلية. ( Kusay Şibib - وكالة الأناضول )
أخلي مركز إيواء أممي في منطقة خفض التصعيد بمنطقة إدلب شمال غربي سوريا، خشية أن تطاله هجمات النظام السوري وحليفيه الروسي والإيراني. مركز الإيواء الذي يضم أكثر من 3 آلاف مدني، أغلبهم من المعاقين والأطفال وكبار السن، يقع في منطقة ميزناز، وتدعمه الأمم المتحدة عبر منظمات الإغاثة المحلية. ( Kusay Şibib - وكالة الأناضول )
أخلي مركز إيواء أممي في منطقة خفض التصعيد بمنطقة إدلب شمال غربي سوريا، خشية أن تطاله هجمات النظام السوري وحليفيه الروسي والإيراني. مركز الإيواء الذي يضم أكثر من 3 آلاف مدني، أغلبهم من المعاقين والأطفال وكبار السن، يقع في منطقة ميزناز، وتدعمه الأمم المتحدة عبر منظمات الإغاثة المحلية. ( Kusay Şibib - وكالة الأناضول )
أخلي مركز إيواء أممي في منطقة خفض التصعيد بمنطقة إدلب شمال غربي سوريا، خشية أن تطاله هجمات النظام السوري وحليفيه الروسي والإيراني. مركز الإيواء الذي يضم أكثر من 3 آلاف مدني، أغلبهم من المعاقين والأطفال وكبار السن، يقع في منطقة ميزناز، وتدعمه الأمم المتحدة عبر منظمات الإغاثة المحلية. ( Kusay Şibib - وكالة الأناضول )
أخلي مركز إيواء أممي في منطقة خفض التصعيد بمنطقة إدلب شمال غربي سوريا، خشية أن تطاله هجمات النظام السوري وحليفيه الروسي والإيراني. مركز الإيواء الذي يضم أكثر من 3 آلاف مدني، أغلبهم من المعاقين والأطفال وكبار السن، يقع في منطقة ميزناز، وتدعمه الأمم المتحدة عبر منظمات الإغاثة المحلية. ( Kusay Şibib - وكالة الأناضول )
أخلي مركز إيواء أممي في منطقة خفض التصعيد بمنطقة إدلب شمال غربي سوريا، خشية أن تطاله هجمات النظام السوري وحليفيه الروسي والإيراني. مركز الإيواء الذي يضم أكثر من 3 آلاف مدني، أغلبهم من المعاقين والأطفال وكبار السن، يقع في منطقة ميزناز، وتدعمه الأمم المتحدة عبر منظمات الإغاثة المحلية. ( Kusay Şibib - وكالة الأناضول )
أخلي مركز إيواء أممي في منطقة خفض التصعيد بمنطقة إدلب شمال غربي سوريا، خشية أن تطاله هجمات النظام السوري وحليفيه الروسي والإيراني. مركز الإيواء الذي يضم أكثر من 3 آلاف مدني، أغلبهم من المعاقين والأطفال وكبار السن، يقع في منطقة ميزناز، وتدعمه الأمم المتحدة عبر منظمات الإغاثة المحلية. ( Kusay Şibib - وكالة الأناضول )
أخلي مركز إيواء أممي في منطقة خفض التصعيد بمنطقة إدلب شمال غربي سوريا، خشية أن تطاله هجمات النظام السوري وحليفيه الروسي والإيراني. مركز الإيواء الذي يضم أكثر من 3 آلاف مدني، أغلبهم من المعاقين والأطفال وكبار السن، يقع في منطقة ميزناز، وتدعمه الأمم المتحدة عبر منظمات الإغاثة المحلية. ( Kusay Şibib - وكالة الأناضول )
أخلي مركز إيواء أممي في منطقة خفض التصعيد بمنطقة إدلب شمال غربي سوريا، خشية أن تطاله هجمات النظام السوري وحليفيه الروسي والإيراني. مركز الإيواء الذي يضم أكثر من 3 آلاف مدني، أغلبهم من المعاقين والأطفال وكبار السن، يقع في منطقة ميزناز، وتدعمه الأمم المتحدة عبر منظمات الإغاثة المحلية. ( Kusay Şibib - وكالة الأناضول )
أخلي مركز إيواء أممي في منطقة خفض التصعيد بمنطقة إدلب شمال غربي سوريا، خشية أن تطاله هجمات النظام السوري وحليفيه الروسي والإيراني. مركز الإيواء الذي يضم أكثر من 3 آلاف مدني، أغلبهم من المعاقين والأطفال وكبار السن، يقع في منطقة ميزناز، وتدعمه الأمم المتحدة عبر منظمات الإغاثة المحلية. ( Kusay Şibib - وكالة الأناضول )
أخلي مركز إيواء أممي في منطقة خفض التصعيد بمنطقة إدلب شمال غربي سوريا، خشية أن تطاله هجمات النظام السوري وحليفيه الروسي والإيراني. مركز الإيواء الذي يضم أكثر من 3 آلاف مدني، أغلبهم من المعاقين والأطفال وكبار السن، يقع في منطقة ميزناز، وتدعمه الأمم المتحدة عبر منظمات الإغاثة المحلية. ( Kusay Şibib - وكالة الأناضول )
أخلي مركز إيواء أممي في منطقة خفض التصعيد بمنطقة إدلب شمال غربي سوريا، خشية أن تطاله هجمات النظام السوري وحليفيه الروسي والإيراني. مركز الإيواء الذي يضم أكثر من 3 آلاف مدني، أغلبهم من المعاقين والأطفال وكبار السن، يقع في منطقة ميزناز، وتدعمه الأمم المتحدة عبر منظمات الإغاثة المحلية. ( Kusay Şibib - وكالة الأناضول )
أخلي مركز إيواء أممي في منطقة خفض التصعيد بمنطقة إدلب شمال غربي سوريا، خشية أن تطاله هجمات النظام السوري وحليفيه الروسي والإيراني. مركز الإيواء الذي يضم أكثر من 3 آلاف مدني، أغلبهم من المعاقين والأطفال وكبار السن، يقع في منطقة ميزناز، وتدعمه الأمم المتحدة عبر منظمات الإغاثة المحلية. ( Kusay Şibib - وكالة الأناضول )
أخلي مركز إيواء أممي في منطقة خفض التصعيد بمنطقة إدلب شمال غربي سوريا، خشية أن تطاله هجمات النظام السوري وحليفيه الروسي والإيراني. مركز الإيواء الذي يضم أكثر من 3 آلاف مدني، أغلبهم من المعاقين والأطفال وكبار السن، يقع في منطقة ميزناز، وتدعمه الأمم المتحدة عبر منظمات الإغاثة المحلية. ( Kusay Şibib - وكالة الأناضول )
أخلي مركز إيواء أممي في منطقة خفض التصعيد بمنطقة إدلب شمال غربي سوريا، خشية أن تطاله هجمات النظام السوري وحليفيه الروسي والإيراني. مركز الإيواء الذي يضم أكثر من 3 آلاف مدني، أغلبهم من المعاقين والأطفال وكبار السن، يقع في منطقة ميزناز، وتدعمه الأمم المتحدة عبر منظمات الإغاثة المحلية. ( Kusay Şibib - وكالة الأناضول )
أخلي مركز إيواء أممي في منطقة خفض التصعيد بمنطقة إدلب شمال غربي سوريا، خشية أن تطاله هجمات النظام السوري وحليفيه الروسي والإيراني. مركز الإيواء الذي يضم أكثر من 3 آلاف مدني، أغلبهم من المعاقين والأطفال وكبار السن، يقع في منطقة ميزناز، وتدعمه الأمم المتحدة عبر منظمات الإغاثة المحلية. ( Kusay Şibib - وكالة الأناضول )