تجددت، الإثنين، أعمال العنف في أيرلندا الشمالية، إثر تعليقها في وقت سابق لغاية الانتهاء من مراسم جنازة الأمير فيليب زوج الملكة إليزابيث الثانية. ووفقا لمراسل الأناضول، نزل مؤيدو الوحدة مع بريطانيا إلى شوارع العاصمة بلفاست احتجاجا على الحواجز التجارية بين أيرلندا الشمالية وباقي مناطق المملكة المتحدة، الناجمة عن خروجها من الاتحاد الأوروبي. وأغلق المحتجون الطرقات وأضرموا النيران، ورشقوا الشرطة بالحجارة. ( Conor Mccaughley - وكالة الأناضول )
تجددت، الإثنين، أعمال العنف في أيرلندا الشمالية، إثر تعليقها في وقت سابق لغاية الانتهاء من مراسم جنازة الأمير فيليب زوج الملكة إليزابيث الثانية. ووفقا لمراسل الأناضول، نزل مؤيدو الوحدة مع بريطانيا إلى شوارع العاصمة بلفاست احتجاجا على الحواجز التجارية بين أيرلندا الشمالية وباقي مناطق المملكة المتحدة، الناجمة عن خروجها من الاتحاد الأوروبي. وأغلق المحتجون الطرقات وأضرموا النيران، ورشقوا الشرطة بالحجارة. ( Conor Mccaughley - وكالة الأناضول )
تجددت، الإثنين، أعمال العنف في أيرلندا الشمالية، إثر تعليقها في وقت سابق لغاية الانتهاء من مراسم جنازة الأمير فيليب زوج الملكة إليزابيث الثانية. ووفقا لمراسل الأناضول، نزل مؤيدو الوحدة مع بريطانيا إلى شوارع العاصمة بلفاست احتجاجا على الحواجز التجارية بين أيرلندا الشمالية وباقي مناطق المملكة المتحدة، الناجمة عن خروجها من الاتحاد الأوروبي. وأغلق المحتجون الطرقات وأضرموا النيران، ورشقوا الشرطة بالحجارة. ( Conor Mccaughley - وكالة الأناضول )
تجددت، الإثنين، أعمال العنف في أيرلندا الشمالية، إثر تعليقها في وقت سابق لغاية الانتهاء من مراسم جنازة الأمير فيليب زوج الملكة إليزابيث الثانية. ووفقا لمراسل الأناضول، نزل مؤيدو الوحدة مع بريطانيا إلى شوارع العاصمة بلفاست احتجاجا على الحواجز التجارية بين أيرلندا الشمالية وباقي مناطق المملكة المتحدة، الناجمة عن خروجها من الاتحاد الأوروبي. وأغلق المحتجون الطرقات وأضرموا النيران، ورشقوا الشرطة بالحجارة. ( Conor Mccaughley - وكالة الأناضول )
تجددت، الإثنين، أعمال العنف في أيرلندا الشمالية، إثر تعليقها في وقت سابق لغاية الانتهاء من مراسم جنازة الأمير فيليب زوج الملكة إليزابيث الثانية. ووفقا لمراسل الأناضول، نزل مؤيدو الوحدة مع بريطانيا إلى شوارع العاصمة بلفاست احتجاجا على الحواجز التجارية بين أيرلندا الشمالية وباقي مناطق المملكة المتحدة، الناجمة عن خروجها من الاتحاد الأوروبي. وأغلق المحتجون الطرقات وأضرموا النيران، ورشقوا الشرطة بالحجارة. ( Conor Mccaughley - وكالة الأناضول )
تجددت، الإثنين، أعمال العنف في أيرلندا الشمالية، إثر تعليقها في وقت سابق لغاية الانتهاء من مراسم جنازة الأمير فيليب زوج الملكة إليزابيث الثانية. ووفقا لمراسل الأناضول، نزل مؤيدو الوحدة مع بريطانيا إلى شوارع العاصمة بلفاست احتجاجا على الحواجز التجارية بين أيرلندا الشمالية وباقي مناطق المملكة المتحدة، الناجمة عن خروجها من الاتحاد الأوروبي. وأغلق المحتجون الطرقات وأضرموا النيران، ورشقوا الشرطة بالحجارة. ( Conor Mccaughley - وكالة الأناضول )
تجددت، الإثنين، أعمال العنف في أيرلندا الشمالية، إثر تعليقها في وقت سابق لغاية الانتهاء من مراسم جنازة الأمير فيليب زوج الملكة إليزابيث الثانية. ووفقا لمراسل الأناضول، نزل مؤيدو الوحدة مع بريطانيا إلى شوارع العاصمة بلفاست احتجاجا على الحواجز التجارية بين أيرلندا الشمالية وباقي مناطق المملكة المتحدة، الناجمة عن خروجها من الاتحاد الأوروبي. وأغلق المحتجون الطرقات وأضرموا النيران، ورشقوا الشرطة بالحجارة. ( Conor Mccaughley - وكالة الأناضول )
تجددت، الإثنين، أعمال العنف في أيرلندا الشمالية، إثر تعليقها في وقت سابق لغاية الانتهاء من مراسم جنازة الأمير فيليب زوج الملكة إليزابيث الثانية. ووفقا لمراسل الأناضول، نزل مؤيدو الوحدة مع بريطانيا إلى شوارع العاصمة بلفاست احتجاجا على الحواجز التجارية بين أيرلندا الشمالية وباقي مناطق المملكة المتحدة، الناجمة عن خروجها من الاتحاد الأوروبي. وأغلق المحتجون الطرقات وأضرموا النيران، ورشقوا الشرطة بالحجارة. ( Conor Mccaughley - وكالة الأناضول )
تجددت، الإثنين، أعمال العنف في أيرلندا الشمالية، إثر تعليقها في وقت سابق لغاية الانتهاء من مراسم جنازة الأمير فيليب زوج الملكة إليزابيث الثانية. ووفقا لمراسل الأناضول، نزل مؤيدو الوحدة مع بريطانيا إلى شوارع العاصمة بلفاست احتجاجا على الحواجز التجارية بين أيرلندا الشمالية وباقي مناطق المملكة المتحدة، الناجمة عن خروجها من الاتحاد الأوروبي. وأغلق المحتجون الطرقات وأضرموا النيران، ورشقوا الشرطة بالحجارة. ( Conor Mccaughley - وكالة الأناضول )
تجددت، الإثنين، أعمال العنف في أيرلندا الشمالية، إثر تعليقها في وقت سابق لغاية الانتهاء من مراسم جنازة الأمير فيليب زوج الملكة إليزابيث الثانية. ووفقا لمراسل الأناضول، نزل مؤيدو الوحدة مع بريطانيا إلى شوارع العاصمة بلفاست احتجاجا على الحواجز التجارية بين أيرلندا الشمالية وباقي مناطق المملكة المتحدة، الناجمة عن خروجها من الاتحاد الأوروبي. وأغلق المحتجون الطرقات وأضرموا النيران، ورشقوا الشرطة بالحجارة. ( Conor Mccaughley - وكالة الأناضول )
تجددت، الإثنين، أعمال العنف في أيرلندا الشمالية، إثر تعليقها في وقت سابق لغاية الانتهاء من مراسم جنازة الأمير فيليب زوج الملكة إليزابيث الثانية. ووفقا لمراسل الأناضول، نزل مؤيدو الوحدة مع بريطانيا إلى شوارع العاصمة بلفاست احتجاجا على الحواجز التجارية بين أيرلندا الشمالية وباقي مناطق المملكة المتحدة، الناجمة عن خروجها من الاتحاد الأوروبي. وأغلق المحتجون الطرقات وأضرموا النيران، ورشقوا الشرطة بالحجارة. ( Conor Mccaughley - وكالة الأناضول )
تجددت، الإثنين، أعمال العنف في أيرلندا الشمالية، إثر تعليقها في وقت سابق لغاية الانتهاء من مراسم جنازة الأمير فيليب زوج الملكة إليزابيث الثانية. ووفقا لمراسل الأناضول، نزل مؤيدو الوحدة مع بريطانيا إلى شوارع العاصمة بلفاست احتجاجا على الحواجز التجارية بين أيرلندا الشمالية وباقي مناطق المملكة المتحدة، الناجمة عن خروجها من الاتحاد الأوروبي. وأغلق المحتجون الطرقات وأضرموا النيران، ورشقوا الشرطة بالحجارة. ( Conor Mccaughley - وكالة الأناضول )
تجددت، الإثنين، أعمال العنف في أيرلندا الشمالية، إثر تعليقها في وقت سابق لغاية الانتهاء من مراسم جنازة الأمير فيليب زوج الملكة إليزابيث الثانية. ووفقا لمراسل الأناضول، نزل مؤيدو الوحدة مع بريطانيا إلى شوارع العاصمة بلفاست احتجاجا على الحواجز التجارية بين أيرلندا الشمالية وباقي مناطق المملكة المتحدة، الناجمة عن خروجها من الاتحاد الأوروبي. وأغلق المحتجون الطرقات وأضرموا النيران، ورشقوا الشرطة بالحجارة. ( Conor Mccaughley - وكالة الأناضول )
تجددت، الإثنين، أعمال العنف في أيرلندا الشمالية، إثر تعليقها في وقت سابق لغاية الانتهاء من مراسم جنازة الأمير فيليب زوج الملكة إليزابيث الثانية. ووفقا لمراسل الأناضول، نزل مؤيدو الوحدة مع بريطانيا إلى شوارع العاصمة بلفاست احتجاجا على الحواجز التجارية بين أيرلندا الشمالية وباقي مناطق المملكة المتحدة، الناجمة عن خروجها من الاتحاد الأوروبي. وأغلق المحتجون الطرقات وأضرموا النيران، ورشقوا الشرطة بالحجارة. ( Conor Mccaughley - وكالة الأناضول )
تجددت، الإثنين، أعمال العنف في أيرلندا الشمالية، إثر تعليقها في وقت سابق لغاية الانتهاء من مراسم جنازة الأمير فيليب زوج الملكة إليزابيث الثانية. ووفقا لمراسل الأناضول، نزل مؤيدو الوحدة مع بريطانيا إلى شوارع العاصمة بلفاست احتجاجا على الحواجز التجارية بين أيرلندا الشمالية وباقي مناطق المملكة المتحدة، الناجمة عن خروجها من الاتحاد الأوروبي. وأغلق المحتجون الطرقات وأضرموا النيران، ورشقوا الشرطة بالحجارة. ( Conor Mccaughley - وكالة الأناضول )
تجددت، الإثنين، أعمال العنف في أيرلندا الشمالية، إثر تعليقها في وقت سابق لغاية الانتهاء من مراسم جنازة الأمير فيليب زوج الملكة إليزابيث الثانية. ووفقا لمراسل الأناضول، نزل مؤيدو الوحدة مع بريطانيا إلى شوارع العاصمة بلفاست احتجاجا على الحواجز التجارية بين أيرلندا الشمالية وباقي مناطق المملكة المتحدة، الناجمة عن خروجها من الاتحاد الأوروبي. وأغلق المحتجون الطرقات وأضرموا النيران، ورشقوا الشرطة بالحجارة. ( Conor Mccaughley - وكالة الأناضول )
تجددت، الإثنين، أعمال العنف في أيرلندا الشمالية، إثر تعليقها في وقت سابق لغاية الانتهاء من مراسم جنازة الأمير فيليب زوج الملكة إليزابيث الثانية. ووفقا لمراسل الأناضول، نزل مؤيدو الوحدة مع بريطانيا إلى شوارع العاصمة بلفاست احتجاجا على الحواجز التجارية بين أيرلندا الشمالية وباقي مناطق المملكة المتحدة، الناجمة عن خروجها من الاتحاد الأوروبي. وأغلق المحتجون الطرقات وأضرموا النيران، ورشقوا الشرطة بالحجارة. ( Conor Mccaughley - وكالة الأناضول )
تجددت، الإثنين، أعمال العنف في أيرلندا الشمالية، إثر تعليقها في وقت سابق لغاية الانتهاء من مراسم جنازة الأمير فيليب زوج الملكة إليزابيث الثانية. ووفقا لمراسل الأناضول، نزل مؤيدو الوحدة مع بريطانيا إلى شوارع العاصمة بلفاست احتجاجا على الحواجز التجارية بين أيرلندا الشمالية وباقي مناطق المملكة المتحدة، الناجمة عن خروجها من الاتحاد الأوروبي. وأغلق المحتجون الطرقات وأضرموا النيران، ورشقوا الشرطة بالحجارة. ( Conor Mccaughley - وكالة الأناضول )
تجددت، الإثنين، أعمال العنف في أيرلندا الشمالية، إثر تعليقها في وقت سابق لغاية الانتهاء من مراسم جنازة الأمير فيليب زوج الملكة إليزابيث الثانية. ووفقا لمراسل الأناضول، نزل مؤيدو الوحدة مع بريطانيا إلى شوارع العاصمة بلفاست احتجاجا على الحواجز التجارية بين أيرلندا الشمالية وباقي مناطق المملكة المتحدة، الناجمة عن خروجها من الاتحاد الأوروبي. وأغلق المحتجون الطرقات وأضرموا النيران، ورشقوا الشرطة بالحجارة. ( Conor Mccaughley - وكالة الأناضول )
تجددت، الإثنين، أعمال العنف في أيرلندا الشمالية، إثر تعليقها في وقت سابق لغاية الانتهاء من مراسم جنازة الأمير فيليب زوج الملكة إليزابيث الثانية. ووفقا لمراسل الأناضول، نزل مؤيدو الوحدة مع بريطانيا إلى شوارع العاصمة بلفاست احتجاجا على الحواجز التجارية بين أيرلندا الشمالية وباقي مناطق المملكة المتحدة، الناجمة عن خروجها من الاتحاد الأوروبي. وأغلق المحتجون الطرقات وأضرموا النيران، ورشقوا الشرطة بالحجارة. ( Conor Mccaughley - وكالة الأناضول )
تجددت، الإثنين، أعمال العنف في أيرلندا الشمالية، إثر تعليقها في وقت سابق لغاية الانتهاء من مراسم جنازة الأمير فيليب زوج الملكة إليزابيث الثانية. ووفقا لمراسل الأناضول، نزل مؤيدو الوحدة مع بريطانيا إلى شوارع العاصمة بلفاست احتجاجا على الحواجز التجارية بين أيرلندا الشمالية وباقي مناطق المملكة المتحدة، الناجمة عن خروجها من الاتحاد الأوروبي. وأغلق المحتجون الطرقات وأضرموا النيران، ورشقوا الشرطة بالحجارة. ( Conor Mccaughley - وكالة الأناضول )
تجددت، الإثنين، أعمال العنف في أيرلندا الشمالية، إثر تعليقها في وقت سابق لغاية الانتهاء من مراسم جنازة الأمير فيليب زوج الملكة إليزابيث الثانية. ووفقا لمراسل الأناضول، نزل مؤيدو الوحدة مع بريطانيا إلى شوارع العاصمة بلفاست احتجاجا على الحواجز التجارية بين أيرلندا الشمالية وباقي مناطق المملكة المتحدة، الناجمة عن خروجها من الاتحاد الأوروبي. وأغلق المحتجون الطرقات وأضرموا النيران، ورشقوا الشرطة بالحجارة. ( Conor Mccaughley - وكالة الأناضول )
تجددت، الإثنين، أعمال العنف في أيرلندا الشمالية، إثر تعليقها في وقت سابق لغاية الانتهاء من مراسم جنازة الأمير فيليب زوج الملكة إليزابيث الثانية. ووفقا لمراسل الأناضول، نزل مؤيدو الوحدة مع بريطانيا إلى شوارع العاصمة بلفاست احتجاجا على الحواجز التجارية بين أيرلندا الشمالية وباقي مناطق المملكة المتحدة، الناجمة عن خروجها من الاتحاد الأوروبي. وأغلق المحتجون الطرقات وأضرموا النيران، ورشقوا الشرطة بالحجارة. ( Conor Mccaughley - وكالة الأناضول )
تجددت، الإثنين، أعمال العنف في أيرلندا الشمالية، إثر تعليقها في وقت سابق لغاية الانتهاء من مراسم جنازة الأمير فيليب زوج الملكة إليزابيث الثانية. ووفقا لمراسل الأناضول، نزل مؤيدو الوحدة مع بريطانيا إلى شوارع العاصمة بلفاست احتجاجا على الحواجز التجارية بين أيرلندا الشمالية وباقي مناطق المملكة المتحدة، الناجمة عن خروجها من الاتحاد الأوروبي. وأغلق المحتجون الطرقات وأضرموا النيران، ورشقوا الشرطة بالحجارة. ( Conor Mccaughley - وكالة الأناضول )
تجددت، الإثنين، أعمال العنف في أيرلندا الشمالية، إثر تعليقها في وقت سابق لغاية الانتهاء من مراسم جنازة الأمير فيليب زوج الملكة إليزابيث الثانية. ووفقا لمراسل الأناضول، نزل مؤيدو الوحدة مع بريطانيا إلى شوارع العاصمة بلفاست احتجاجا على الحواجز التجارية بين أيرلندا الشمالية وباقي مناطق المملكة المتحدة، الناجمة عن خروجها من الاتحاد الأوروبي. وأغلق المحتجون الطرقات وأضرموا النيران، ورشقوا الشرطة بالحجارة. ( Conor Mccaughley - وكالة الأناضول )
تجددت، الإثنين، أعمال العنف في أيرلندا الشمالية، إثر تعليقها في وقت سابق لغاية الانتهاء من مراسم جنازة الأمير فيليب زوج الملكة إليزابيث الثانية. ووفقا لمراسل الأناضول، نزل مؤيدو الوحدة مع بريطانيا إلى شوارع العاصمة بلفاست احتجاجا على الحواجز التجارية بين أيرلندا الشمالية وباقي مناطق المملكة المتحدة، الناجمة عن خروجها من الاتحاد الأوروبي. وأغلق المحتجون الطرقات وأضرموا النيران، ورشقوا الشرطة بالحجارة. ( Conor Mccaughley - وكالة الأناضول )
تجددت، الإثنين، أعمال العنف في أيرلندا الشمالية، إثر تعليقها في وقت سابق لغاية الانتهاء من مراسم جنازة الأمير فيليب زوج الملكة إليزابيث الثانية. ووفقا لمراسل الأناضول، نزل مؤيدو الوحدة مع بريطانيا إلى شوارع العاصمة بلفاست احتجاجا على الحواجز التجارية بين أيرلندا الشمالية وباقي مناطق المملكة المتحدة، الناجمة عن خروجها من الاتحاد الأوروبي. وأغلق المحتجون الطرقات وأضرموا النيران، ورشقوا الشرطة بالحجارة. ( Conor Mccaughley - وكالة الأناضول )
تجددت، الإثنين، أعمال العنف في أيرلندا الشمالية، إثر تعليقها في وقت سابق لغاية الانتهاء من مراسم جنازة الأمير فيليب زوج الملكة إليزابيث الثانية. ووفقا لمراسل الأناضول، نزل مؤيدو الوحدة مع بريطانيا إلى شوارع العاصمة بلفاست احتجاجا على الحواجز التجارية بين أيرلندا الشمالية وباقي مناطق المملكة المتحدة، الناجمة عن خروجها من الاتحاد الأوروبي. وأغلق المحتجون الطرقات وأضرموا النيران، ورشقوا الشرطة بالحجارة. ( Conor Mccaughley - وكالة الأناضول )
تجددت، الإثنين، أعمال العنف في أيرلندا الشمالية، إثر تعليقها في وقت سابق لغاية الانتهاء من مراسم جنازة الأمير فيليب زوج الملكة إليزابيث الثانية. ووفقا لمراسل الأناضول، نزل مؤيدو الوحدة مع بريطانيا إلى شوارع العاصمة بلفاست احتجاجا على الحواجز التجارية بين أيرلندا الشمالية وباقي مناطق المملكة المتحدة، الناجمة عن خروجها من الاتحاد الأوروبي. وأغلق المحتجون الطرقات وأضرموا النيران، ورشقوا الشرطة بالحجارة. ( Conor Mccaughley - وكالة الأناضول )
تجددت، الإثنين، أعمال العنف في أيرلندا الشمالية، إثر تعليقها في وقت سابق لغاية الانتهاء من مراسم جنازة الأمير فيليب زوج الملكة إليزابيث الثانية. ووفقا لمراسل الأناضول، نزل مؤيدو الوحدة مع بريطانيا إلى شوارع العاصمة بلفاست احتجاجا على الحواجز التجارية بين أيرلندا الشمالية وباقي مناطق المملكة المتحدة، الناجمة عن خروجها من الاتحاد الأوروبي. وأغلق المحتجون الطرقات وأضرموا النيران، ورشقوا الشرطة بالحجارة. ( Conor Mccaughley - وكالة الأناضول )
تجددت، الإثنين، أعمال العنف في أيرلندا الشمالية، إثر تعليقها في وقت سابق لغاية الانتهاء من مراسم جنازة الأمير فيليب زوج الملكة إليزابيث الثانية. ووفقا لمراسل الأناضول، نزل مؤيدو الوحدة مع بريطانيا إلى شوارع العاصمة بلفاست احتجاجا على الحواجز التجارية بين أيرلندا الشمالية وباقي مناطق المملكة المتحدة، الناجمة عن خروجها من الاتحاد الأوروبي. وأغلق المحتجون الطرقات وأضرموا النيران، ورشقوا الشرطة بالحجارة. ( Conor Mccaughley - وكالة الأناضول )
تجددت، الإثنين، أعمال العنف في أيرلندا الشمالية، إثر تعليقها في وقت سابق لغاية الانتهاء من مراسم جنازة الأمير فيليب زوج الملكة إليزابيث الثانية. ووفقا لمراسل الأناضول، نزل مؤيدو الوحدة مع بريطانيا إلى شوارع العاصمة بلفاست احتجاجا على الحواجز التجارية بين أيرلندا الشمالية وباقي مناطق المملكة المتحدة، الناجمة عن خروجها من الاتحاد الأوروبي. وأغلق المحتجون الطرقات وأضرموا النيران، ورشقوا الشرطة بالحجارة. ( Conor Mccaughley - وكالة الأناضول )
تجددت، الإثنين، أعمال العنف في أيرلندا الشمالية، إثر تعليقها في وقت سابق لغاية الانتهاء من مراسم جنازة الأمير فيليب زوج الملكة إليزابيث الثانية. ووفقا لمراسل الأناضول، نزل مؤيدو الوحدة مع بريطانيا إلى شوارع العاصمة بلفاست احتجاجا على الحواجز التجارية بين أيرلندا الشمالية وباقي مناطق المملكة المتحدة، الناجمة عن خروجها من الاتحاد الأوروبي. وأغلق المحتجون الطرقات وأضرموا النيران، ورشقوا الشرطة بالحجارة. ( Conor Mccaughley - وكالة الأناضول )