أوجاع الحرب لم تمنع معوقة فلسطينية من تحقيق طموحها
12.08.2022

لم تستسلم الشابة الفلسطينية أسماء أبو طير، للظروف الصحيّة القاسية التي ألمّت بها، منذ أن فقدت قدمها إثر إصابتها بشظايا صاروخ، استهدف منزلها خلال حرب إسرائيل على قطاع غزة عام 2014. ورغم توصيات الأطباء بضرورة توفير الراحة التامة لأبو طير، التي تعاني منذ أكثر من 8 سنوات من بتر في قدمها اليُسرى (فوق الركبة)، مع تهتّك شبه كامل في قدمها اليُمنى، إلا أنها تُصر على العمل. منذ سنوات، عملت أبو طير، وهي أمّ لثلاثة أطفال، في عدد من المهن، إلى أن استقرت على تصميم وخياطة الملابس، كونها لا تتطلب الوقوف لساعات طويلة. دفعت الظروف الاقتصادية الصعبة التي تعيشها عائلة أبو طير، الشابة أسماء، إلى العمل لتوفير العلاج اللازم لتسكين آلامها فضلا عن حاجات أسرتها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

أوجاع الحرب لم تمنع معوقة فلسطينية من تحقيق طموحها
Fotoğraf: Mustafa Hassona

لم تستسلم الشابة الفلسطينية أسماء أبو طير، للظروف الصحيّة القاسية التي ألمّت بها، منذ أن فقدت قدمها إثر إصابتها بشظايا صاروخ، استهدف منزلها خلال حرب إسرائيل على قطاع غزة عام 2014. ورغم توصيات الأطباء بضرورة توفير الراحة التامة لأبو طير، التي تعاني منذ أكثر من 8 سنوات من بتر في قدمها اليُسرى (فوق الركبة)، مع تهتّك شبه كامل في قدمها اليُمنى، إلا أنها تُصر على العمل. منذ سنوات، عملت أبو طير، وهي أمّ لثلاثة أطفال، في عدد من المهن، إلى أن استقرت على تصميم وخياطة الملابس، كونها لا تتطلب الوقوف لساعات طويلة. دفعت الظروف الاقتصادية الصعبة التي تعيشها عائلة أبو طير، الشابة أسماء، إلى العمل لتوفير العلاج اللازم لتسكين آلامها فضلا عن حاجات أسرتها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

أوجاع الحرب لم تمنع معوقة فلسطينية من تحقيق طموحها
Fotoğraf: Mustafa Hassona

لم تستسلم الشابة الفلسطينية أسماء أبو طير، للظروف الصحيّة القاسية التي ألمّت بها، منذ أن فقدت قدمها إثر إصابتها بشظايا صاروخ، استهدف منزلها خلال حرب إسرائيل على قطاع غزة عام 2014. ورغم توصيات الأطباء بضرورة توفير الراحة التامة لأبو طير، التي تعاني منذ أكثر من 8 سنوات من بتر في قدمها اليُسرى (فوق الركبة)، مع تهتّك شبه كامل في قدمها اليُمنى، إلا أنها تُصر على العمل. منذ سنوات، عملت أبو طير، وهي أمّ لثلاثة أطفال، في عدد من المهن، إلى أن استقرت على تصميم وخياطة الملابس، كونها لا تتطلب الوقوف لساعات طويلة. دفعت الظروف الاقتصادية الصعبة التي تعيشها عائلة أبو طير، الشابة أسماء، إلى العمل لتوفير العلاج اللازم لتسكين آلامها فضلا عن حاجات أسرتها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

أوجاع الحرب لم تمنع معوقة فلسطينية من تحقيق طموحها
Fotoğraf: Mustafa Hassona

لم تستسلم الشابة الفلسطينية أسماء أبو طير، للظروف الصحيّة القاسية التي ألمّت بها، منذ أن فقدت قدمها إثر إصابتها بشظايا صاروخ، استهدف منزلها خلال حرب إسرائيل على قطاع غزة عام 2014. ورغم توصيات الأطباء بضرورة توفير الراحة التامة لأبو طير، التي تعاني منذ أكثر من 8 سنوات من بتر في قدمها اليُسرى (فوق الركبة)، مع تهتّك شبه كامل في قدمها اليُمنى، إلا أنها تُصر على العمل. منذ سنوات، عملت أبو طير، وهي أمّ لثلاثة أطفال، في عدد من المهن، إلى أن استقرت على تصميم وخياطة الملابس، كونها لا تتطلب الوقوف لساعات طويلة. دفعت الظروف الاقتصادية الصعبة التي تعيشها عائلة أبو طير، الشابة أسماء، إلى العمل لتوفير العلاج اللازم لتسكين آلامها فضلا عن حاجات أسرتها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

أوجاع الحرب لم تمنع معوقة فلسطينية من تحقيق طموحها
Fotoğraf: Mustafa Hassona

لم تستسلم الشابة الفلسطينية أسماء أبو طير، للظروف الصحيّة القاسية التي ألمّت بها، منذ أن فقدت قدمها إثر إصابتها بشظايا صاروخ، استهدف منزلها خلال حرب إسرائيل على قطاع غزة عام 2014. ورغم توصيات الأطباء بضرورة توفير الراحة التامة لأبو طير، التي تعاني منذ أكثر من 8 سنوات من بتر في قدمها اليُسرى (فوق الركبة)، مع تهتّك شبه كامل في قدمها اليُمنى، إلا أنها تُصر على العمل. منذ سنوات، عملت أبو طير، وهي أمّ لثلاثة أطفال، في عدد من المهن، إلى أن استقرت على تصميم وخياطة الملابس، كونها لا تتطلب الوقوف لساعات طويلة. دفعت الظروف الاقتصادية الصعبة التي تعيشها عائلة أبو طير، الشابة أسماء، إلى العمل لتوفير العلاج اللازم لتسكين آلامها فضلا عن حاجات أسرتها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

أوجاع الحرب لم تمنع معوقة فلسطينية من تحقيق طموحها
Fotoğraf: Mustafa Hassona

لم تستسلم الشابة الفلسطينية أسماء أبو طير، للظروف الصحيّة القاسية التي ألمّت بها، منذ أن فقدت قدمها إثر إصابتها بشظايا صاروخ، استهدف منزلها خلال حرب إسرائيل على قطاع غزة عام 2014. ورغم توصيات الأطباء بضرورة توفير الراحة التامة لأبو طير، التي تعاني منذ أكثر من 8 سنوات من بتر في قدمها اليُسرى (فوق الركبة)، مع تهتّك شبه كامل في قدمها اليُمنى، إلا أنها تُصر على العمل. منذ سنوات، عملت أبو طير، وهي أمّ لثلاثة أطفال، في عدد من المهن، إلى أن استقرت على تصميم وخياطة الملابس، كونها لا تتطلب الوقوف لساعات طويلة. دفعت الظروف الاقتصادية الصعبة التي تعيشها عائلة أبو طير، الشابة أسماء، إلى العمل لتوفير العلاج اللازم لتسكين آلامها فضلا عن حاجات أسرتها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

أوجاع الحرب لم تمنع معوقة فلسطينية من تحقيق طموحها
Fotoğraf: Mustafa Hassona

لم تستسلم الشابة الفلسطينية أسماء أبو طير، للظروف الصحيّة القاسية التي ألمّت بها، منذ أن فقدت قدمها إثر إصابتها بشظايا صاروخ، استهدف منزلها خلال حرب إسرائيل على قطاع غزة عام 2014. ورغم توصيات الأطباء بضرورة توفير الراحة التامة لأبو طير، التي تعاني منذ أكثر من 8 سنوات من بتر في قدمها اليُسرى (فوق الركبة)، مع تهتّك شبه كامل في قدمها اليُمنى، إلا أنها تُصر على العمل. منذ سنوات، عملت أبو طير، وهي أمّ لثلاثة أطفال، في عدد من المهن، إلى أن استقرت على تصميم وخياطة الملابس، كونها لا تتطلب الوقوف لساعات طويلة. دفعت الظروف الاقتصادية الصعبة التي تعيشها عائلة أبو طير، الشابة أسماء، إلى العمل لتوفير العلاج اللازم لتسكين آلامها فضلا عن حاجات أسرتها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

أوجاع الحرب لم تمنع معوقة فلسطينية من تحقيق طموحها
Fotoğraf: Mustafa Hassona

لم تستسلم الشابة الفلسطينية أسماء أبو طير، للظروف الصحيّة القاسية التي ألمّت بها، منذ أن فقدت قدمها إثر إصابتها بشظايا صاروخ، استهدف منزلها خلال حرب إسرائيل على قطاع غزة عام 2014. ورغم توصيات الأطباء بضرورة توفير الراحة التامة لأبو طير، التي تعاني منذ أكثر من 8 سنوات من بتر في قدمها اليُسرى (فوق الركبة)، مع تهتّك شبه كامل في قدمها اليُمنى، إلا أنها تُصر على العمل. منذ سنوات، عملت أبو طير، وهي أمّ لثلاثة أطفال، في عدد من المهن، إلى أن استقرت على تصميم وخياطة الملابس، كونها لا تتطلب الوقوف لساعات طويلة. دفعت الظروف الاقتصادية الصعبة التي تعيشها عائلة أبو طير، الشابة أسماء، إلى العمل لتوفير العلاج اللازم لتسكين آلامها فضلا عن حاجات أسرتها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

أوجاع الحرب لم تمنع معوقة فلسطينية من تحقيق طموحها
Fotoğraf: Mustafa Hassona

لم تستسلم الشابة الفلسطينية أسماء أبو طير، للظروف الصحيّة القاسية التي ألمّت بها، منذ أن فقدت قدمها إثر إصابتها بشظايا صاروخ، استهدف منزلها خلال حرب إسرائيل على قطاع غزة عام 2014. ورغم توصيات الأطباء بضرورة توفير الراحة التامة لأبو طير، التي تعاني منذ أكثر من 8 سنوات من بتر في قدمها اليُسرى (فوق الركبة)، مع تهتّك شبه كامل في قدمها اليُمنى، إلا أنها تُصر على العمل. منذ سنوات، عملت أبو طير، وهي أمّ لثلاثة أطفال، في عدد من المهن، إلى أن استقرت على تصميم وخياطة الملابس، كونها لا تتطلب الوقوف لساعات طويلة. دفعت الظروف الاقتصادية الصعبة التي تعيشها عائلة أبو طير، الشابة أسماء، إلى العمل لتوفير العلاج اللازم لتسكين آلامها فضلا عن حاجات أسرتها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

أوجاع الحرب لم تمنع معوقة فلسطينية من تحقيق طموحها
Fotoğraf: Mustafa Hassona

لم تستسلم الشابة الفلسطينية أسماء أبو طير، للظروف الصحيّة القاسية التي ألمّت بها، منذ أن فقدت قدمها إثر إصابتها بشظايا صاروخ، استهدف منزلها خلال حرب إسرائيل على قطاع غزة عام 2014. ورغم توصيات الأطباء بضرورة توفير الراحة التامة لأبو طير، التي تعاني منذ أكثر من 8 سنوات من بتر في قدمها اليُسرى (فوق الركبة)، مع تهتّك شبه كامل في قدمها اليُمنى، إلا أنها تُصر على العمل. منذ سنوات، عملت أبو طير، وهي أمّ لثلاثة أطفال، في عدد من المهن، إلى أن استقرت على تصميم وخياطة الملابس، كونها لا تتطلب الوقوف لساعات طويلة. دفعت الظروف الاقتصادية الصعبة التي تعيشها عائلة أبو طير، الشابة أسماء، إلى العمل لتوفير العلاج اللازم لتسكين آلامها فضلا عن حاجات أسرتها. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار