ألعاب أطفال في روضة محترقة... هذا ما استهدفته إسرائيل بغزة
15.11.2018

لم تكن المباني التي دمرتها المقاتلات الإسرائيلية في هجومها الأخير على قطاع غزة مجرد حجارة، تهاوت، ويمكن إعادة إعمارها، فتلك الجدران انهار معها تاريخ وأحلام وذكريات لن يكون من المتاح ترميمها. بنايات سكنية، وروضة أطفال وقناة فضائية، ومواقع عسكرية، هي ما قصفه سلاح الجو الإسرائيلي خلال هجومه على غزة، ليل الإثنين/ الثلاثاء الماضي. وفي الوقت الذي أعلنت فيه إسرائيل أنها دمرت منشآت عسكرية فقط، فإن لألعاب الأطفال الممزقة، والأثاث المحترق، وبقايا الكتب والدفاتر، والكاميرات المحطمة التي انتشلت من بين الدمار، أقوال أخرى. في منزل عائلة ضهير وسط مدينة رفح، أقصى جنوبي القطاع، يمكن مطالعة جانب من تلك الحكاية، فقبل أن تحوّله 4 صواريخ إسرائيلية إلى ما يشبه بيت الأشباح، كانت غرفه الأربع تضج بتفاصيل الحياة، فهناك عاشت أسرة من 10 أفراد. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

ألعاب أطفال في روضة محترقة... هذا ما استهدفته إسرائيل بغزة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

لم تكن المباني التي دمرتها المقاتلات الإسرائيلية في هجومها الأخير على قطاع غزة مجرد حجارة، تهاوت، ويمكن إعادة إعمارها، فتلك الجدران انهار معها تاريخ وأحلام وذكريات لن يكون من المتاح ترميمها. بنايات سكنية، وروضة أطفال وقناة فضائية، ومواقع عسكرية، هي ما قصفه سلاح الجو الإسرائيلي خلال هجومه على غزة، ليل الإثنين/ الثلاثاء الماضي. وفي الوقت الذي أعلنت فيه إسرائيل أنها دمرت منشآت عسكرية فقط، فإن لألعاب الأطفال الممزقة، والأثاث المحترق، وبقايا الكتب والدفاتر، والكاميرات المحطمة التي انتشلت من بين الدمار، أقوال أخرى. في منزل عائلة ضهير وسط مدينة رفح، أقصى جنوبي القطاع، يمكن مطالعة جانب من تلك الحكاية، فقبل أن تحوّله 4 صواريخ إسرائيلية إلى ما يشبه بيت الأشباح، كانت غرفه الأربع تضج بتفاصيل الحياة، فهناك عاشت أسرة من 10 أفراد. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

ألعاب أطفال في روضة محترقة... هذا ما استهدفته إسرائيل بغزة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

لم تكن المباني التي دمرتها المقاتلات الإسرائيلية في هجومها الأخير على قطاع غزة مجرد حجارة، تهاوت، ويمكن إعادة إعمارها، فتلك الجدران انهار معها تاريخ وأحلام وذكريات لن يكون من المتاح ترميمها. بنايات سكنية، وروضة أطفال وقناة فضائية، ومواقع عسكرية، هي ما قصفه سلاح الجو الإسرائيلي خلال هجومه على غزة، ليل الإثنين/ الثلاثاء الماضي. وفي الوقت الذي أعلنت فيه إسرائيل أنها دمرت منشآت عسكرية فقط، فإن لألعاب الأطفال الممزقة، والأثاث المحترق، وبقايا الكتب والدفاتر، والكاميرات المحطمة التي انتشلت من بين الدمار، أقوال أخرى. في منزل عائلة ضهير وسط مدينة رفح، أقصى جنوبي القطاع، يمكن مطالعة جانب من تلك الحكاية، فقبل أن تحوّله 4 صواريخ إسرائيلية إلى ما يشبه بيت الأشباح، كانت غرفه الأربع تضج بتفاصيل الحياة، فهناك عاشت أسرة من 10 أفراد. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

ألعاب أطفال في روضة محترقة... هذا ما استهدفته إسرائيل بغزة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

لم تكن المباني التي دمرتها المقاتلات الإسرائيلية في هجومها الأخير على قطاع غزة مجرد حجارة، تهاوت، ويمكن إعادة إعمارها، فتلك الجدران انهار معها تاريخ وأحلام وذكريات لن يكون من المتاح ترميمها. بنايات سكنية، وروضة أطفال وقناة فضائية، ومواقع عسكرية، هي ما قصفه سلاح الجو الإسرائيلي خلال هجومه على غزة، ليل الإثنين/ الثلاثاء الماضي. وفي الوقت الذي أعلنت فيه إسرائيل أنها دمرت منشآت عسكرية فقط، فإن لألعاب الأطفال الممزقة، والأثاث المحترق، وبقايا الكتب والدفاتر، والكاميرات المحطمة التي انتشلت من بين الدمار، أقوال أخرى. في منزل عائلة ضهير وسط مدينة رفح، أقصى جنوبي القطاع، يمكن مطالعة جانب من تلك الحكاية، فقبل أن تحوّله 4 صواريخ إسرائيلية إلى ما يشبه بيت الأشباح، كانت غرفه الأربع تضج بتفاصيل الحياة، فهناك عاشت أسرة من 10 أفراد. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

ألعاب أطفال في روضة محترقة... هذا ما استهدفته إسرائيل بغزة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

لم تكن المباني التي دمرتها المقاتلات الإسرائيلية في هجومها الأخير على قطاع غزة مجرد حجارة، تهاوت، ويمكن إعادة إعمارها، فتلك الجدران انهار معها تاريخ وأحلام وذكريات لن يكون من المتاح ترميمها. بنايات سكنية، وروضة أطفال وقناة فضائية، ومواقع عسكرية، هي ما قصفه سلاح الجو الإسرائيلي خلال هجومه على غزة، ليل الإثنين/ الثلاثاء الماضي. وفي الوقت الذي أعلنت فيه إسرائيل أنها دمرت منشآت عسكرية فقط، فإن لألعاب الأطفال الممزقة، والأثاث المحترق، وبقايا الكتب والدفاتر، والكاميرات المحطمة التي انتشلت من بين الدمار، أقوال أخرى. في منزل عائلة ضهير وسط مدينة رفح، أقصى جنوبي القطاع، يمكن مطالعة جانب من تلك الحكاية، فقبل أن تحوّله 4 صواريخ إسرائيلية إلى ما يشبه بيت الأشباح، كانت غرفه الأربع تضج بتفاصيل الحياة، فهناك عاشت أسرة من 10 أفراد. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

ألعاب أطفال في روضة محترقة... هذا ما استهدفته إسرائيل بغزة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

لم تكن المباني التي دمرتها المقاتلات الإسرائيلية في هجومها الأخير على قطاع غزة مجرد حجارة، تهاوت، ويمكن إعادة إعمارها، فتلك الجدران انهار معها تاريخ وأحلام وذكريات لن يكون من المتاح ترميمها. بنايات سكنية، وروضة أطفال وقناة فضائية، ومواقع عسكرية، هي ما قصفه سلاح الجو الإسرائيلي خلال هجومه على غزة، ليل الإثنين/ الثلاثاء الماضي. وفي الوقت الذي أعلنت فيه إسرائيل أنها دمرت منشآت عسكرية فقط، فإن لألعاب الأطفال الممزقة، والأثاث المحترق، وبقايا الكتب والدفاتر، والكاميرات المحطمة التي انتشلت من بين الدمار، أقوال أخرى. عائلة البريم في مدينة خانيونس (جنوب)، عاشت نفس المأساة التي مرت بها عائلة "ضهير"، فمنزلها لقي مصير سابقه في ذات الليلة بعد أن أغارت عليه الطائرات الإسرائيلية بثلاث صواريخ. وبينما يحملق الفلسطيني نصر الله البريم، فيما تبقى من منزله متعجبا من قوة الصواريخ الإسرائيلية التي اخترقت سرداب البيت ودمرت قواعده الخرسانية، يقول لمراسل الأناضول:" انظر لهذه الحفرة العميقة، كأن بركانا انفجر أسفل المنزل، لا أدري لماذا تستخدم إسرائيل كل هذه القوة ضدنا، نحن مدنيون لا نشكل أي خطر عليها". ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

ألعاب أطفال في روضة محترقة... هذا ما استهدفته إسرائيل بغزة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

لم تكن المباني التي دمرتها المقاتلات الإسرائيلية في هجومها الأخير على قطاع غزة مجرد حجارة، تهاوت، ويمكن إعادة إعمارها، فتلك الجدران انهار معها تاريخ وأحلام وذكريات لن يكون من المتاح ترميمها. بنايات سكنية، وروضة أطفال وقناة فضائية، ومواقع عسكرية، هي ما قصفه سلاح الجو الإسرائيلي خلال هجومه على غزة، ليل الإثنين/ الثلاثاء الماضي. وفي الوقت الذي أعلنت فيه إسرائيل أنها دمرت منشآت عسكرية فقط، فإن لألعاب الأطفال الممزقة، والأثاث المحترق، وبقايا الكتب والدفاتر، والكاميرات المحطمة التي انتشلت من بين الدمار، أقوال أخرى. عائلة البريم في مدينة خانيونس (جنوب)، عاشت نفس المأساة التي مرت بها عائلة "ضهير"، فمنزلها لقي مصير سابقه في ذات الليلة بعد أن أغارت عليه الطائرات الإسرائيلية بثلاث صواريخ. وبينما يحملق الفلسطيني نصر الله البريم، فيما تبقى من منزله متعجبا من قوة الصواريخ الإسرائيلية التي اخترقت سرداب البيت ودمرت قواعده الخرسانية، يقول لمراسل الأناضول:" انظر لهذه الحفرة العميقة، كأن بركانا انفجر أسفل المنزل، لا أدري لماذا تستخدم إسرائيل كل هذه القوة ضدنا، نحن مدنيون لا نشكل أي خطر عليها". ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

ألعاب أطفال في روضة محترقة... هذا ما استهدفته إسرائيل بغزة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

لم تكن المباني التي دمرتها المقاتلات الإسرائيلية في هجومها الأخير على قطاع غزة مجرد حجارة، تهاوت، ويمكن إعادة إعمارها، فتلك الجدران انهار معها تاريخ وأحلام وذكريات لن يكون من المتاح ترميمها. بنايات سكنية، وروضة أطفال وقناة فضائية، ومواقع عسكرية، هي ما قصفه سلاح الجو الإسرائيلي خلال هجومه على غزة، ليل الإثنين/ الثلاثاء الماضي. وفي الوقت الذي أعلنت فيه إسرائيل أنها دمرت منشآت عسكرية فقط، فإن لألعاب الأطفال الممزقة، والأثاث المحترق، وبقايا الكتب والدفاتر، والكاميرات المحطمة التي انتشلت من بين الدمار، أقوال أخرى. عائلة البريم في مدينة خانيونس (جنوب)، عاشت نفس المأساة التي مرت بها عائلة "ضهير"، فمنزلها لقي مصير سابقه في ذات الليلة بعد أن أغارت عليه الطائرات الإسرائيلية بثلاث صواريخ. وبينما يحملق الفلسطيني نصر الله البريم، فيما تبقى من منزله متعجبا من قوة الصواريخ الإسرائيلية التي اخترقت سرداب البيت ودمرت قواعده الخرسانية، يقول لمراسل الأناضول:" انظر لهذه الحفرة العميقة، كأن بركانا انفجر أسفل المنزل، لا أدري لماذا تستخدم إسرائيل كل هذه القوة ضدنا، نحن مدنيون لا نشكل أي خطر عليها". ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

ألعاب أطفال في روضة محترقة... هذا ما استهدفته إسرائيل بغزة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

لم تكن المباني التي دمرتها المقاتلات الإسرائيلية في هجومها الأخير على قطاع غزة مجرد حجارة، تهاوت، ويمكن إعادة إعمارها، فتلك الجدران انهار معها تاريخ وأحلام وذكريات لن يكون من المتاح ترميمها. بنايات سكنية، وروضة أطفال وقناة فضائية، ومواقع عسكرية، هي ما قصفه سلاح الجو الإسرائيلي خلال هجومه على غزة، ليل الإثنين/ الثلاثاء الماضي. وفي الوقت الذي أعلنت فيه إسرائيل أنها دمرت منشآت عسكرية فقط، فإن لألعاب الأطفال الممزقة، والأثاث المحترق، وبقايا الكتب والدفاتر، والكاميرات المحطمة التي انتشلت من بين الدمار، أقوال أخرى. عائلة البريم في مدينة خانيونس (جنوب)، عاشت نفس المأساة التي مرت بها عائلة "ضهير"، فمنزلها لقي مصير سابقه في ذات الليلة بعد أن أغارت عليه الطائرات الإسرائيلية بثلاث صواريخ. وبينما يحملق الفلسطيني نصر الله البريم، فيما تبقى من منزله متعجبا من قوة الصواريخ الإسرائيلية التي اخترقت سرداب البيت ودمرت قواعده الخرسانية، يقول لمراسل الأناضول:" انظر لهذه الحفرة العميقة، كأن بركانا انفجر أسفل المنزل، لا أدري لماذا تستخدم إسرائيل كل هذه القوة ضدنا، نحن مدنيون لا نشكل أي خطر عليها". ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

ألعاب أطفال في روضة محترقة... هذا ما استهدفته إسرائيل بغزة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

لم تكن المباني التي دمرتها المقاتلات الإسرائيلية في هجومها الأخير على قطاع غزة مجرد حجارة، تهاوت، ويمكن إعادة إعمارها، فتلك الجدران انهار معها تاريخ وأحلام وذكريات لن يكون من المتاح ترميمها. بنايات سكنية، وروضة أطفال وقناة فضائية، ومواقع عسكرية، هي ما قصفه سلاح الجو الإسرائيلي خلال هجومه على غزة، ليل الإثنين/ الثلاثاء الماضي. وفي الوقت الذي أعلنت فيه إسرائيل أنها دمرت منشآت عسكرية فقط، فإن لألعاب الأطفال الممزقة، والأثاث المحترق، وبقايا الكتب والدفاتر، والكاميرات المحطمة التي انتشلت من بين الدمار، أقوال أخرى. بدأنا جولتنا في روضة "شهد" للأطفال، الواقعة في البناية الملاصقة لبناية "اليازجي" التي دمرتها إسرائيل بالكامل. وفي غرف وأروقة الروضة، التي تديرها ابتسام اليازجي، تتناثر المقاعد المحطمة والدفاتر والكتب والألعاب الاسفنجية الممزقة من شدة القصف. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

ألعاب أطفال في روضة محترقة... هذا ما استهدفته إسرائيل بغزة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

لم تكن المباني التي دمرتها المقاتلات الإسرائيلية في هجومها الأخير على قطاع غزة مجرد حجارة، تهاوت، ويمكن إعادة إعمارها، فتلك الجدران انهار معها تاريخ وأحلام وذكريات لن يكون من المتاح ترميمها. بنايات سكنية، وروضة أطفال وقناة فضائية، ومواقع عسكرية، هي ما قصفه سلاح الجو الإسرائيلي خلال هجومه على غزة، ليل الإثنين/ الثلاثاء الماضي. وفي الوقت الذي أعلنت فيه إسرائيل أنها دمرت منشآت عسكرية فقط، فإن لألعاب الأطفال الممزقة، والأثاث المحترق، وبقايا الكتب والدفاتر، والكاميرات المحطمة التي انتشلت من بين الدمار، أقوال أخرى. بدأنا جولتنا في روضة "شهد" للأطفال، الواقعة في البناية الملاصقة لبناية "اليازجي" التي دمرتها إسرائيل بالكامل. وفي غرف وأروقة الروضة، التي تديرها ابتسام اليازجي، تتناثر المقاعد المحطمة والدفاتر والكتب والألعاب الاسفنجية الممزقة من شدة القصف. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

ألعاب أطفال في روضة محترقة... هذا ما استهدفته إسرائيل بغزة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

لم تكن المباني التي دمرتها المقاتلات الإسرائيلية في هجومها الأخير على قطاع غزة مجرد حجارة، تهاوت، ويمكن إعادة إعمارها، فتلك الجدران انهار معها تاريخ وأحلام وذكريات لن يكون من المتاح ترميمها. بنايات سكنية، وروضة أطفال وقناة فضائية، ومواقع عسكرية، هي ما قصفه سلاح الجو الإسرائيلي خلال هجومه على غزة، ليل الإثنين/ الثلاثاء الماضي. وفي الوقت الذي أعلنت فيه إسرائيل أنها دمرت منشآت عسكرية فقط، فإن لألعاب الأطفال الممزقة، والأثاث المحترق، وبقايا الكتب والدفاتر، والكاميرات المحطمة التي انتشلت من بين الدمار، أقوال أخرى. بدأنا جولتنا في روضة "شهد" للأطفال، الواقعة في البناية الملاصقة لبناية "اليازجي" التي دمرتها إسرائيل بالكامل. وفي غرف وأروقة الروضة، التي تديرها ابتسام اليازجي، تتناثر المقاعد المحطمة والدفاتر والكتب والألعاب الاسفنجية الممزقة من شدة القصف. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

ألعاب أطفال في روضة محترقة... هذا ما استهدفته إسرائيل بغزة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

لم تكن المباني التي دمرتها المقاتلات الإسرائيلية في هجومها الأخير على قطاع غزة مجرد حجارة، تهاوت، ويمكن إعادة إعمارها، فتلك الجدران انهار معها تاريخ وأحلام وذكريات لن يكون من المتاح ترميمها. بنايات سكنية، وروضة أطفال وقناة فضائية، ومواقع عسكرية، هي ما قصفه سلاح الجو الإسرائيلي خلال هجومه على غزة، ليل الإثنين/ الثلاثاء الماضي. وفي الوقت الذي أعلنت فيه إسرائيل أنها دمرت منشآت عسكرية فقط، فإن لألعاب الأطفال الممزقة، والأثاث المحترق، وبقايا الكتب والدفاتر، والكاميرات المحطمة التي انتشلت من بين الدمار، أقوال أخرى. بدأنا جولتنا في روضة "شهد" للأطفال، الواقعة في البناية الملاصقة لبناية "اليازجي" التي دمرتها إسرائيل بالكامل. وفي غرف وأروقة الروضة، التي تديرها ابتسام اليازجي، تتناثر المقاعد المحطمة والدفاتر والكتب والألعاب الاسفنجية الممزقة من شدة القصف. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

ألعاب أطفال في روضة محترقة... هذا ما استهدفته إسرائيل بغزة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

لم تكن المباني التي دمرتها المقاتلات الإسرائيلية في هجومها الأخير على قطاع غزة مجرد حجارة، تهاوت، ويمكن إعادة إعمارها، فتلك الجدران انهار معها تاريخ وأحلام وذكريات لن يكون من المتاح ترميمها. بنايات سكنية، وروضة أطفال وقناة فضائية، ومواقع عسكرية، هي ما قصفه سلاح الجو الإسرائيلي خلال هجومه على غزة، ليل الإثنين/ الثلاثاء الماضي. وفي الوقت الذي أعلنت فيه إسرائيل أنها دمرت منشآت عسكرية فقط، فإن لألعاب الأطفال الممزقة، والأثاث المحترق، وبقايا الكتب والدفاتر، والكاميرات المحطمة التي انتشلت من بين الدمار، أقوال أخرى. بدأنا جولتنا في روضة "شهد" للأطفال، الواقعة في البناية الملاصقة لبناية "اليازجي" التي دمرتها إسرائيل بالكامل. وفي غرف وأروقة الروضة، التي تديرها ابتسام اليازجي، تتناثر المقاعد المحطمة والدفاتر والكتب والألعاب الاسفنجية الممزقة من شدة القصف. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار